ش
شرموط عين شمس
بادئ الطريق في السكس
عضو
الجزء الاول
هاي أنا ساندي عمري لم قصتي بداءت مع الجنس الحقيقي والمتعة
كان عندي 18سنه جسمي كيرفي وزني 67كيلو وطويله وبيضه عيوني خضراء وبزازي مكوره زي حبة الرومان وطيزي مرفوعة لفوق أشبه
بابا وماما منفصلين من ساعة ما ماما كانت حامل فيا
بابا اتجوز ماما وهو عنده 21سنه وماما بنت عمه وكان عندها 18سنه كانت ماما صغيرة جدا وبابا كان طبعه صعب جدا وعلشان كده متفهموش مع بعض وانفصلوا سريعا
وبعد ما ماما اطلقت من بابا واتولدت أنا ماما اتجوزت علي طول وسافرت مع جوزها لأحد الدول الأوربية عشت حياتي واستمتعت بالحرية
وعشت حياتي مع زوج امي لحد ما كبرت وكان عندي 18سنه تواصل معايا بابا وطلب من ماما اني انزل إجازة الصيف اقضيها معاها في مصر ومن هنا بدأت رحلتي مع الجنس الحقيقي
ماما وافقت بعد ما كانت خايفها أنها تسيني ارجع مصر وخافت لبابا ميرضاش اني ارجع تاني ليها
بس انا اقنعتها اني توافق واخيرا سافرت لمصر وطني اللي اتولدت فيه وكنت سعيد اني هروح ازور مصر اللي بسمع عنه بس لأني هاجرت من مصر وانا عندي سنه
وركبت الطائرة ووصلت المطار وكنت سعيده جدا ولأني معرفش بابا بشكل كويس غير من الصور اتفاجاءت بيه لم لاقيته واقف ورافع ورقه عليه اسمي بصيت باستغراب لأني بابا في الصور غير في الحقيقي خالص لاقيت أنه احلي في الحقيقية من الصورة بكثير
وكنت ماشيه في المطار حاسة بأني كل العيون بتبص عليا
انا / وأوووا بابا وحشتني كتير
وقربت من بابا وحضنته
أنا/ شكلك احلي من الصور بكثير
بص بابا في وشي كتير وحضني جامد وبص كده وبعدني عن حضنه وبص باستغراب وخد الشنطة مني وخرجنا من المطار وركبنا العربية
انا /وحشني يابابا اوي من زمان كان نفسي اشوفك قدامي واتكلم معاك جوايا كلام كتير ليك
بس انت في الحقيقة احلي من الصور وصورتك اللي عندي قديمة شكلك متغيرش كتير عن صورتك اللي عندي وانا عماله اتكلم وبابا مش بيرد علي
وحسيت اني بابا زعلان من حاجه
وبدأت أنا أتكلم عايزها اعرف بابا ماله
انا /باباي انت زعلان من حاجه
لاقيت بابا بيبص اوي لي وبيزعق ايه اللي أنتي لابسه ده
ماله يابابا
شكلك ملفت احنا لازم نعدي علي اي محل ملابس اجيب ليكي لبس غير ده ما ينفعش عمامك وتيته تشوفك كده
وبصراحة مش عارفها ايه اللي في لابسي مش عاجب بابا أنا كنت لابسه بنطلون اسود ليجن وتحت منه اندر فتله وتيشيرت حمالات واسع ومش لابسه تحت منه برو
ماله لابسي بابا
جسمك كل باين منه
واقعدت زعلانه وأنفخ واتففف واخد نفسي بعمق وبحاول اهدي نفسي وكنت بتنفس بسرعه جدا
لاقيت بابا ركن العربية علي جنب بسرعه
لاقيت بابا اتخض وخدني في حضنه
وقالي بلهفة /مالك في ايه
وقعد يطبب علي ضهري
ويحاول يهديني اهدي خدي نفسك براحة وبعمق
وهو حاضني وبيطبطب عليا سمعت صوت من خارج السيارة
صوت سارينه عربيه وقفت جنبنا
وسمعت صوت شاب بيقول
ايوه يجامده ما تسيبها يانجم وخد عرقها
ما تيجي ياوحش هايعجبك
لاقيت بابا بعدني عن حضنه وبيحاول يفتح باب العربية علشان ينزل منه
خوفت جدا وامسكت ايد بابا جامد علشان مينزلش راح بابا بعد ايدي ونزل من العربية رايح لشاب علشان يضربه وراح هو جري بعربيته بسرعه
وبصراحة الواد ليه حق يخاف من بابا
وسمعت بابا وهو بيشتم الواد بصوت عالي وهو جري بعربيته
رجع بابا تاني ركب جنبي ومرديش يتكلم تاني
وسكت أنا شويه مش عارفه اقول ايه
بس كنت سرحانه ومبسوطة وحسيت اني جنب مني راجل يعرف يحافظ عليا وافتكرت صاحبي داني لم حصل موقف مشابه وكنا مع بعض في العربية وبيبوسني وفي شاب حاول يعاكسني وداني هرب بسرعه وجري بالعربية
ورحت بكل تلقائيه اعتذرت لبابا علي الحصل
بابا محصلش حاجه خلاص واتحركنا ووقفنا في طريقنا عدينا علي محل ملابس دخلت المحل في مول كبير كان في محلات كتير
طلبت من بابا اني يختار هو لبس لي
جاءت صاحبت المحل وقفت وبابا طلب منه تفرجني علي تشكيله لبس
اختار بابا كام طقم بلوزت علي بناطيل جينز
ولاقيته واقف قدام الفساتين بيتفرج واختار ثلاثة فساتين لي
صاحبت المحل/ زوقك حلو اوي يافندم
بابا/ شكرا
صاحبة المحل /،،،،، يخلي ليك المدام
انا سمعت الكلمة حسيت بسعادة غريبه
وبابا سمع الكلمة وابتسم وسكت
حاسب بابا علي البس وخرجنا من المحل وركبنا العربية
وقعدت اضحك كتير
بابا /بتضحكي علي ايه
انا/ علي اللي بيحصل اتعاكس معاك والولد يفكر اني انت البوي فريند بتاعي وصاحبت المحل تقول علي المدام
سكت بابا وابتسم
وسكت أنا شويه ورجعت اضحك تاني
بابا /بتضحكي ايه تاني
بصراحة يابابا عندهم حق
بابا /ليه بقي أن شاء ،،،
انا / اصلي انت موز وصغنون ووسيم
بابا /شكلك نصابه ولسانك طويل
هههههههههههه
اوصف لكم بابا طويل وابيض وشعره ناعم وفي خصلات شعر بيضه بتزيد من جماله هو مش كبير هو سنه اربعين سنه وجسمه مش تخين هو كتفه عريض وبطنها ممسوحه مش بكرش يشبه
لم تبص عليه تحس انك أمام بطل خارج من الروايات وسيم جدا ورياضي بابا شغال مهندس والشقة المقيم فيه تحس أنه قصر
ووصلنا بيت العيلة واتعرفت علي كل العيلة وبعد السلام والترحيب حسيت اني مرهقه وبابا حس بي واستأذن منهم أننا نطلع علشان ارتاح
وبابا كان عايش في شقة منفصلة بالدور الثالث وباقي عائلة بابا تقيم كل أسرة من اخوته في شقتهم هم عائلة تقليدية جدا ومرتبطة ببعض حتي اخوات بابا البنات كانوا مقيمين في نفس المنزل
اول ما دخلت الشقة قلعت اللبس اللي لبسها وانا في المحل وبداء بابا يفرجني علي الشقة
بداء بابا يفرجني علي الشقة
والشقة متكون من ريسبشن كبير ثلاثة قطع جزء منه انتريه لاستقبال الضيوف
وجزء به السفرة والمطبخ مفتوح عليه
والجزء الثالث دي جزء خاص اول ما بابا فتح الباب و الإضاءة انبهرت علي اليمين قاعدها عربي وفيه في الركن شيشه وسخان وكل حاجه لتجهيز اي مشروبات ساخنه
وفي الشمال رخامه فوق منه رفوف مرصوص عليه كاسات وفي الحائط خزنه مقفولة وطبعا أنا خمنت ايه اللي في الخزنة وفي شاشه خمس وخمسين بوصه
وفي وش الباب الجزء الخاص باباه طرقة دخلت مع بابا فتح باب علي اليمين كان حمام كبير وبه كابينه شاور ومجهز من كل شيء وفي مواجهة الباب بتاع الحمام غرفة نوم كبيره بابا شاور عليه وقال اني دي اوضة النوم بتاعته وفي آخر الطريقة غرفتين مواجهتين لبعض فتح بابا اول باب لاقيت انه غرف مجهزة بأحدث الأجهزة الرياضية وبه مشاية وأدوات تستخدم في العاب القوي وفي وشه غرفت النوم فتح بابا الباب فوجئت أنه اوضة نوم بناتي الون الحوائط بينك وروز فاتح والسقف فيه نجوم مضيه وبه سرير مفروش بمفرش حرير اخضر ودولاب وتسريحه عليه مكياج ودابديب وعرائس لعبه
بابا /عجبتك الشقة
جميله جدا
وخصوصا اوضتي روعه
بابا / أنا كنت بجهز فيه علشانك وكنت بحلم طول عمري انك تكوني موجوده فيها وتكبري فيها كنت كل عيد ميلاد ليكي كنت بجيب العاب وعرائس علشانك حضنت بابا اوي وشكرته
وانا في حضنه كنت مبسوطة اوي
بصي بقي عندك الحمام الخارجي ده بتاعك والاوضة الصغيرة اللي علي اليمن دي بتاعتك وباقي الشقة طبعا وسكت
استغربت من طريقته بعد الحنان ده وهو بيفرجني علي اوضتي ودلوقتي وهو بيحدد تحركي في الشقة وحسيت اني بابا بيحدد لي إقامتي وحركتي
بس حسيت اني بابا وطريقته في التعامل مع أهله اني هو بيحب الاستقلال ومكتفي بنفسه ومنغلق وحسيت اني في غموض في حياته
انا / حاضر يابابا باقي الشقة مش هاتحرك فيه
بابا / مش قصدي كده خالص
انا / ولا يهمك يابابا
خلاص طيب يلا خدي دش وغيري هدومك علي ما أنا اجهز العشاء
ودخلت خد شاور وخرجت لاقيت بابا واقف في المطبخ بيجهز اكل
دخلت عشان اساعده بابا اساعدك في حاجه
بابا لا ماتتعبيش نفسك الأكل جاهز اصلا دلال مجهزة كل حاجه
استغراب مين دلال دي
بابا /بسرعه لا دي الست اللي بتيجي كل اسبوع تجهز الأكل وتنضف الشقة
انا /اممممم طيب
بس حسيت اني بابا بيكدب بخصوص دلال دي
وحضر بابا الاكل علي السفرة
ولاقيت بابا بيبص اوي عليا
بابا /أنتي كل لبسك كده
انا/ماله بس لبسي يابابا ما احنا في بيتنا عادي يعني
وكنت لابس ساعته هدومي من غير ملابس داخليه لبسه بدي واسع وشرت ابيض ضيق علي جسمي وموضح كسي المرسوم وبزازي بتتنطط قدامي وحسيت اني بابا مضايق من لابسي بس مش عايز يتكلم تاني في موضوع اللبس دي علشان مزعلشى
بابا /اقعدي عشان تأكلي
وقعدنا نتعشى مع بعض وما تكلامناش كتير
وبعد العشاء قام بابا ونضف السفرة وانا ساعدته
وبعد كده بابا دخل غرفة الجمنازيوم الخاصة بيه وانا قعدت اتفرج علي التلفزيون
وانا بتفرج علي التلفزيون لاقيت بابا خرج من غرفة الجمنازيوم وجسمه كله عرق ولأبس تيشرت لازق علي جسمه وعضلات بطنه ظاهرة ومرسومه
ولابس شورت ضيق بصيت لبابا من فوق لتحت ولمحت زب بابا الكبير والمرسوم في الشورت وبيضانها اللي كانت ظاهرة طرفها من جنب الشورت المحصورة علي الجنب
انا /واوووو ايه دي يابابا جسمك رياضي انت علي طول بتلعب جيم
بابا /كل يوم بعد العشاء لازم امارس الرياضة ساعة في اليوم والصبح لازم انزل أجري ساعه
اوووو علشان كده جسمه وعضلاتك مشدودين
بابا شكرا
يلا بقي ادخلي نامي ومتسهريش كتير أنتي جاي من سفره وانا هاخد شاور وهنام
انا /اوك بابا
ودخل بابا الحمام وانا دخلت اوضتي ومن التعب نمت بسرعه وفي خيالي صورة بابا وهو جسمه مرسوم وزبه شبه منتصب
وسرحت بخيالي وافتكرت كل علاقتي السابقة مع داني وتلصصي علي ماما وجوزها ابو زب صغير حجمه نص حجم زب بابا
اووووف زب بابا كبير اوي
ولاقيت ايدي بتنزل براحه علي بزازي تدعك فيهم وتمسك الحلمات وسخنت اكتر وفضلت ادعك في كسي أنا اصلا شهوتي عالية وليا تجارب بس مش مفتوحة وكنت كل يوم اتفرج علي سكس وامارس العادة السرية لحد ما أنزل شهوتي وانام
بس النهاردة كنت مولعه اوي من معاكسة الشاب عند المطار والست صاحبت المحل لم قالت علي اني مرات بابا واخيرا منظر زب بابا الكبير اووووي
اووووف ونزلت شهوتي بسرعه وكانت غزيره وكانت رعشتي قويه
ومن التعب نمت بسرعه بعد ما كسي أتهرى دعك
انا /اااااااي اووووف زبك كبير يابابا ارحمني
هدي شويه في النيك أنا بنتك حرام عليك
راح بابا قومني ورفعني علي زبه وماسك طيزي من تحت وعمال ينطنطني علي زبه وينزلني علي زبه براحه وشويه يرفعني وينزلني بسرعه
وفضلنا كده شويه وراح بابا قعدني قدام زبه ومسك راسي بأيدها ودخل زبه في بوقي وكان بينيك بوقي بزبه وحسيت بالقوة والسيطرة من بابا عليا
وكنت مبسوط اووووي
راح بابا قومني تاني ودخل زبه في كسي وانا مفلقسه قدامه وفضل ينيك في كسي ونزل لبنه جوايا
اووووف لبنك سخن يابابا
بابا/ اه وطازجة علشان تحملي وتولدي اخ ليكي من ابوكي
وحسيت ببل في كسي والسرير غرقان ابتدأت افوق ولم ركزت انتبهت اني مش في بيتنا ايه دي أنا كنت بحلم ودعكت عيني وافتكرت اني في مصر وفي بيت بابا ايه ده حلم بس حلم جميل اوي وابتسمت وسرحت وقعدت افكر هل دي ممكن يحصل واتناك من بابا
ولا ايه اللي ممكن يحصل الايام اللي جايه
وهل هتكون رحلتي لمصر والفترة اللي هاقضيه مع بابا هتكون ازاي
ودي اللي هنعرفه في الأجزاء اللي جايه
اتمني البداية تعجبكم ومتنسوش دعمك ورأيكم هو من يشجعني علي الاستمرار
يتبع ..
اسم الرواية : رواية ساندي الدلوعة وعشقها لأبوها
لقراءة باقي الفصول : اضغط هنا
هاي أنا ساندي عمري لم قصتي بداءت مع الجنس الحقيقي والمتعة
كان عندي 18سنه جسمي كيرفي وزني 67كيلو وطويله وبيضه عيوني خضراء وبزازي مكوره زي حبة الرومان وطيزي مرفوعة لفوق أشبه
بابا وماما منفصلين من ساعة ما ماما كانت حامل فيا
بابا اتجوز ماما وهو عنده 21سنه وماما بنت عمه وكان عندها 18سنه كانت ماما صغيرة جدا وبابا كان طبعه صعب جدا وعلشان كده متفهموش مع بعض وانفصلوا سريعا
وبعد ما ماما اطلقت من بابا واتولدت أنا ماما اتجوزت علي طول وسافرت مع جوزها لأحد الدول الأوربية عشت حياتي واستمتعت بالحرية
وعشت حياتي مع زوج امي لحد ما كبرت وكان عندي 18سنه تواصل معايا بابا وطلب من ماما اني انزل إجازة الصيف اقضيها معاها في مصر ومن هنا بدأت رحلتي مع الجنس الحقيقي
ماما وافقت بعد ما كانت خايفها أنها تسيني ارجع مصر وخافت لبابا ميرضاش اني ارجع تاني ليها
بس انا اقنعتها اني توافق واخيرا سافرت لمصر وطني اللي اتولدت فيه وكنت سعيد اني هروح ازور مصر اللي بسمع عنه بس لأني هاجرت من مصر وانا عندي سنه
وركبت الطائرة ووصلت المطار وكنت سعيده جدا ولأني معرفش بابا بشكل كويس غير من الصور اتفاجاءت بيه لم لاقيته واقف ورافع ورقه عليه اسمي بصيت باستغراب لأني بابا في الصور غير في الحقيقي خالص لاقيت أنه احلي في الحقيقية من الصورة بكثير
وكنت ماشيه في المطار حاسة بأني كل العيون بتبص عليا
انا / وأوووا بابا وحشتني كتير
وقربت من بابا وحضنته
أنا/ شكلك احلي من الصور بكثير
بص بابا في وشي كتير وحضني جامد وبص كده وبعدني عن حضنه وبص باستغراب وخد الشنطة مني وخرجنا من المطار وركبنا العربية
انا /وحشني يابابا اوي من زمان كان نفسي اشوفك قدامي واتكلم معاك جوايا كلام كتير ليك
بس انت في الحقيقة احلي من الصور وصورتك اللي عندي قديمة شكلك متغيرش كتير عن صورتك اللي عندي وانا عماله اتكلم وبابا مش بيرد علي
وحسيت اني بابا زعلان من حاجه
وبدأت أنا أتكلم عايزها اعرف بابا ماله
انا /باباي انت زعلان من حاجه
لاقيت بابا بيبص اوي لي وبيزعق ايه اللي أنتي لابسه ده
ماله يابابا
شكلك ملفت احنا لازم نعدي علي اي محل ملابس اجيب ليكي لبس غير ده ما ينفعش عمامك وتيته تشوفك كده
وبصراحة مش عارفها ايه اللي في لابسي مش عاجب بابا أنا كنت لابسه بنطلون اسود ليجن وتحت منه اندر فتله وتيشيرت حمالات واسع ومش لابسه تحت منه برو
ماله لابسي بابا
جسمك كل باين منه
واقعدت زعلانه وأنفخ واتففف واخد نفسي بعمق وبحاول اهدي نفسي وكنت بتنفس بسرعه جدا
لاقيت بابا ركن العربية علي جنب بسرعه
لاقيت بابا اتخض وخدني في حضنه
وقالي بلهفة /مالك في ايه
وقعد يطبب علي ضهري
ويحاول يهديني اهدي خدي نفسك براحة وبعمق
وهو حاضني وبيطبطب عليا سمعت صوت من خارج السيارة
صوت سارينه عربيه وقفت جنبنا
وسمعت صوت شاب بيقول
ايوه يجامده ما تسيبها يانجم وخد عرقها
ما تيجي ياوحش هايعجبك
لاقيت بابا بعدني عن حضنه وبيحاول يفتح باب العربية علشان ينزل منه
خوفت جدا وامسكت ايد بابا جامد علشان مينزلش راح بابا بعد ايدي ونزل من العربية رايح لشاب علشان يضربه وراح هو جري بعربيته بسرعه
وبصراحة الواد ليه حق يخاف من بابا
وسمعت بابا وهو بيشتم الواد بصوت عالي وهو جري بعربيته
رجع بابا تاني ركب جنبي ومرديش يتكلم تاني
وسكت أنا شويه مش عارفه اقول ايه
بس كنت سرحانه ومبسوطة وحسيت اني جنب مني راجل يعرف يحافظ عليا وافتكرت صاحبي داني لم حصل موقف مشابه وكنا مع بعض في العربية وبيبوسني وفي شاب حاول يعاكسني وداني هرب بسرعه وجري بالعربية
ورحت بكل تلقائيه اعتذرت لبابا علي الحصل
بابا محصلش حاجه خلاص واتحركنا ووقفنا في طريقنا عدينا علي محل ملابس دخلت المحل في مول كبير كان في محلات كتير
طلبت من بابا اني يختار هو لبس لي
جاءت صاحبت المحل وقفت وبابا طلب منه تفرجني علي تشكيله لبس
اختار بابا كام طقم بلوزت علي بناطيل جينز
ولاقيته واقف قدام الفساتين بيتفرج واختار ثلاثة فساتين لي
صاحبت المحل/ زوقك حلو اوي يافندم
بابا/ شكرا
صاحبة المحل /،،،،، يخلي ليك المدام
انا سمعت الكلمة حسيت بسعادة غريبه
وبابا سمع الكلمة وابتسم وسكت
حاسب بابا علي البس وخرجنا من المحل وركبنا العربية
وقعدت اضحك كتير
بابا /بتضحكي علي ايه
انا/ علي اللي بيحصل اتعاكس معاك والولد يفكر اني انت البوي فريند بتاعي وصاحبت المحل تقول علي المدام
سكت بابا وابتسم
وسكت أنا شويه ورجعت اضحك تاني
بابا /بتضحكي ايه تاني
بصراحة يابابا عندهم حق
بابا /ليه بقي أن شاء ،،،
انا / اصلي انت موز وصغنون ووسيم
بابا /شكلك نصابه ولسانك طويل
هههههههههههه
اوصف لكم بابا طويل وابيض وشعره ناعم وفي خصلات شعر بيضه بتزيد من جماله هو مش كبير هو سنه اربعين سنه وجسمه مش تخين هو كتفه عريض وبطنها ممسوحه مش بكرش يشبه
لم تبص عليه تحس انك أمام بطل خارج من الروايات وسيم جدا ورياضي بابا شغال مهندس والشقة المقيم فيه تحس أنه قصر
ووصلنا بيت العيلة واتعرفت علي كل العيلة وبعد السلام والترحيب حسيت اني مرهقه وبابا حس بي واستأذن منهم أننا نطلع علشان ارتاح
وبابا كان عايش في شقة منفصلة بالدور الثالث وباقي عائلة بابا تقيم كل أسرة من اخوته في شقتهم هم عائلة تقليدية جدا ومرتبطة ببعض حتي اخوات بابا البنات كانوا مقيمين في نفس المنزل
اول ما دخلت الشقة قلعت اللبس اللي لبسها وانا في المحل وبداء بابا يفرجني علي الشقة
بداء بابا يفرجني علي الشقة
والشقة متكون من ريسبشن كبير ثلاثة قطع جزء منه انتريه لاستقبال الضيوف
وجزء به السفرة والمطبخ مفتوح عليه
والجزء الثالث دي جزء خاص اول ما بابا فتح الباب و الإضاءة انبهرت علي اليمين قاعدها عربي وفيه في الركن شيشه وسخان وكل حاجه لتجهيز اي مشروبات ساخنه
وفي الشمال رخامه فوق منه رفوف مرصوص عليه كاسات وفي الحائط خزنه مقفولة وطبعا أنا خمنت ايه اللي في الخزنة وفي شاشه خمس وخمسين بوصه
وفي وش الباب الجزء الخاص باباه طرقة دخلت مع بابا فتح باب علي اليمين كان حمام كبير وبه كابينه شاور ومجهز من كل شيء وفي مواجهة الباب بتاع الحمام غرفة نوم كبيره بابا شاور عليه وقال اني دي اوضة النوم بتاعته وفي آخر الطريقة غرفتين مواجهتين لبعض فتح بابا اول باب لاقيت انه غرف مجهزة بأحدث الأجهزة الرياضية وبه مشاية وأدوات تستخدم في العاب القوي وفي وشه غرفت النوم فتح بابا الباب فوجئت أنه اوضة نوم بناتي الون الحوائط بينك وروز فاتح والسقف فيه نجوم مضيه وبه سرير مفروش بمفرش حرير اخضر ودولاب وتسريحه عليه مكياج ودابديب وعرائس لعبه
بابا /عجبتك الشقة
جميله جدا
وخصوصا اوضتي روعه
بابا / أنا كنت بجهز فيه علشانك وكنت بحلم طول عمري انك تكوني موجوده فيها وتكبري فيها كنت كل عيد ميلاد ليكي كنت بجيب العاب وعرائس علشانك حضنت بابا اوي وشكرته
وانا في حضنه كنت مبسوطة اوي
بصي بقي عندك الحمام الخارجي ده بتاعك والاوضة الصغيرة اللي علي اليمن دي بتاعتك وباقي الشقة طبعا وسكت
استغربت من طريقته بعد الحنان ده وهو بيفرجني علي اوضتي ودلوقتي وهو بيحدد تحركي في الشقة وحسيت اني بابا بيحدد لي إقامتي وحركتي
بس حسيت اني بابا وطريقته في التعامل مع أهله اني هو بيحب الاستقلال ومكتفي بنفسه ومنغلق وحسيت اني في غموض في حياته
انا / حاضر يابابا باقي الشقة مش هاتحرك فيه
بابا / مش قصدي كده خالص
انا / ولا يهمك يابابا
خلاص طيب يلا خدي دش وغيري هدومك علي ما أنا اجهز العشاء
ودخلت خد شاور وخرجت لاقيت بابا واقف في المطبخ بيجهز اكل
دخلت عشان اساعده بابا اساعدك في حاجه
بابا لا ماتتعبيش نفسك الأكل جاهز اصلا دلال مجهزة كل حاجه
استغراب مين دلال دي
بابا /بسرعه لا دي الست اللي بتيجي كل اسبوع تجهز الأكل وتنضف الشقة
انا /اممممم طيب
بس حسيت اني بابا بيكدب بخصوص دلال دي
وحضر بابا الاكل علي السفرة
ولاقيت بابا بيبص اوي عليا
بابا /أنتي كل لبسك كده
انا/ماله بس لبسي يابابا ما احنا في بيتنا عادي يعني
وكنت لابس ساعته هدومي من غير ملابس داخليه لبسه بدي واسع وشرت ابيض ضيق علي جسمي وموضح كسي المرسوم وبزازي بتتنطط قدامي وحسيت اني بابا مضايق من لابسي بس مش عايز يتكلم تاني في موضوع اللبس دي علشان مزعلشى
بابا /اقعدي عشان تأكلي
وقعدنا نتعشى مع بعض وما تكلامناش كتير
وبعد العشاء قام بابا ونضف السفرة وانا ساعدته
وبعد كده بابا دخل غرفة الجمنازيوم الخاصة بيه وانا قعدت اتفرج علي التلفزيون
وانا بتفرج علي التلفزيون لاقيت بابا خرج من غرفة الجمنازيوم وجسمه كله عرق ولأبس تيشرت لازق علي جسمه وعضلات بطنه ظاهرة ومرسومه
ولابس شورت ضيق بصيت لبابا من فوق لتحت ولمحت زب بابا الكبير والمرسوم في الشورت وبيضانها اللي كانت ظاهرة طرفها من جنب الشورت المحصورة علي الجنب
انا /واوووو ايه دي يابابا جسمك رياضي انت علي طول بتلعب جيم
بابا /كل يوم بعد العشاء لازم امارس الرياضة ساعة في اليوم والصبح لازم انزل أجري ساعه
اوووو علشان كده جسمه وعضلاتك مشدودين
بابا شكرا
يلا بقي ادخلي نامي ومتسهريش كتير أنتي جاي من سفره وانا هاخد شاور وهنام
انا /اوك بابا
ودخل بابا الحمام وانا دخلت اوضتي ومن التعب نمت بسرعه وفي خيالي صورة بابا وهو جسمه مرسوم وزبه شبه منتصب
وسرحت بخيالي وافتكرت كل علاقتي السابقة مع داني وتلصصي علي ماما وجوزها ابو زب صغير حجمه نص حجم زب بابا
اووووف زب بابا كبير اوي
ولاقيت ايدي بتنزل براحه علي بزازي تدعك فيهم وتمسك الحلمات وسخنت اكتر وفضلت ادعك في كسي أنا اصلا شهوتي عالية وليا تجارب بس مش مفتوحة وكنت كل يوم اتفرج علي سكس وامارس العادة السرية لحد ما أنزل شهوتي وانام
بس النهاردة كنت مولعه اوي من معاكسة الشاب عند المطار والست صاحبت المحل لم قالت علي اني مرات بابا واخيرا منظر زب بابا الكبير اووووي
اووووف ونزلت شهوتي بسرعه وكانت غزيره وكانت رعشتي قويه
ومن التعب نمت بسرعه بعد ما كسي أتهرى دعك
انا /اااااااي اووووف زبك كبير يابابا ارحمني
هدي شويه في النيك أنا بنتك حرام عليك
راح بابا قومني ورفعني علي زبه وماسك طيزي من تحت وعمال ينطنطني علي زبه وينزلني علي زبه براحه وشويه يرفعني وينزلني بسرعه
وفضلنا كده شويه وراح بابا قعدني قدام زبه ومسك راسي بأيدها ودخل زبه في بوقي وكان بينيك بوقي بزبه وحسيت بالقوة والسيطرة من بابا عليا
وكنت مبسوط اووووي
راح بابا قومني تاني ودخل زبه في كسي وانا مفلقسه قدامه وفضل ينيك في كسي ونزل لبنه جوايا
اووووف لبنك سخن يابابا
بابا/ اه وطازجة علشان تحملي وتولدي اخ ليكي من ابوكي
وحسيت ببل في كسي والسرير غرقان ابتدأت افوق ولم ركزت انتبهت اني مش في بيتنا ايه دي أنا كنت بحلم ودعكت عيني وافتكرت اني في مصر وفي بيت بابا ايه ده حلم بس حلم جميل اوي وابتسمت وسرحت وقعدت افكر هل دي ممكن يحصل واتناك من بابا
ولا ايه اللي ممكن يحصل الايام اللي جايه
وهل هتكون رحلتي لمصر والفترة اللي هاقضيه مع بابا هتكون ازاي
ودي اللي هنعرفه في الأجزاء اللي جايه
اتمني البداية تعجبكم ومتنسوش دعمك ورأيكم هو من يشجعني علي الاستمرار
يتبع ..
اسم الرواية : رواية ساندي الدلوعة وعشقها لأبوها
لقراءة باقي الفصول : اضغط هنا