الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
<br class="Apple-interchange-newline">واصلنا اجمل قصة سكس محارم انا و عمتي الهايجة النياكة و احنا عرايا ننيك بعض و كنت مستمتع جدا بجسمها و بزازها الكبيرة و انا بنيك و قعدت ابوس وارص فى بزازها وشفايفها والحس فى السوة والاعبها بلسانى الى ان نزلت الى كسها اللى اول مرة اشوفه جمار براحته الزكية بسوائله البركانيه داعبته باصابعى لقيتها بتقولى لا بلسانك زى الجارة بتاعتكم وفعلا عطتها كورس لحس مزاج حنيه حسيت انها جابت اكثر من مرتين واخيرا رفعت ساق وفردت الساق التانية وتصرخ كلما اقترب زوبرى من بين شفايف كسها قعدت افرش لها رايح جاى واعمل لها بيه دواير وخمسات الى ان رفعت نفسها فجاءة ليدخل زوبرى فى اعماق كسها تاوهت تاننت ارتجفت زدنا من الادخال والاخراج على انغاف الاوف والاه والاح الى ان جبنا شهوتنا مع بعضنا وبع ان نزلنا نمنا فى حضن بعض ولم نحس الا بظلام الليل فابتسمنا لبعضنا وقالت لى انت تجنن وانا مش هسيبك وقوم بقى دلوقت ندخل الحمام فاغتسلت وخرجت ولقتها واقفة لى بالفوطة وقالت لى حمام الهنا يا عريس فضحكنا ودخلت هى فاغتسلت وخرجت فقالت لى نتعشى فوافقت فاحضرت العشاء واكلنا وجلسنا فترة فى صمت امام التليفزيون فاحسست باحساس عجيب مع سكوتها لفترة فقلت لها ندمانة فقالت على ايه فقلت لها على اننا نمنا مع بعض فقالت لى ان سكوتها ده فيه شعور باللذة التى كانت محرومة منها وانها كانت مشتاقة لى فى اول يوم وصلت لها وعرفتنى بانها هى التى حركتنى بقصد منها الا اذا كنت انا اللى ندمان فقلت لها لعلمك انا كذبت عليكى فى وصفى لجارتنا فلم يكن هناك احد ولم امارس الجنس فى الحقيقة وانها المرة الاولى معكى انتى … فقالت لى عارفة وكذبت عليا علشان كنت عاوزة اسمع منك وادينى سمعت واستفدت منك فضحكت وقالت لى هقوم اعملك شوية شاي فقامت وعملت الشاى وجاءت فجلسنا وشربنا الشاى فاشعلت سيجارة فقالت لى هو انت لسه هتسهر فقلت لها يعنى شوية كدة فقالت لى انا داخلة فقلت لها ماشى …. وبعد حوالى النصف ساعة قمت فاطفات التليفزيون ودخلت حجرتى التى انام فيها وتمددت على السرير واشعلت سيجارة اخرى وقعدت افكر فى اللى حصل وكم انا فى سعادة لا تعادلها سعادة من تجربتى لممارسة الجنس مع امراءة مقربة لى وعندها خبرة واخذت افكر واتخيل كم من سعادة ستاتى من بعد اليوم …. وانا فى تفكيرى وسارح مع خيالى سمعت صوت رجل قادمة ناحية الحجرة ونادت عليا فرديت عليها ففتحت الباب فوجدت النور خافت وقالت لى انت لسه ما نمتش وايه اللى جابك على الحجرة دى مش المفروض كنت تيجى تنام فى الاوضة معايا … فدققت النظر اليها فوجدتها لابسة قميص حريرى ابيض مع بياض الجسم المرمرى وشعرها السايح باللون البنى وجلست على حرف السري فقالت لى لا انت مش هتنام هنا لازم تيجى تنام معايا جوة فقلت لها لا علشان لما حديجى يلاقينى فى حجرتى فقالت خلاص هنام انا معاك وقامت طالعة فردت جسمها بجوارى ولمحت فيها انها لازالت تشتاق وعاوزة تمارس الجنس تانى فمدد كف يدى امسح على شعرها فقالت لى انت مش جيلك نوم فقلت لها ازاى انام وانتى معايا وطبعت قبلة خفيفة على خدها فرايتها تقدمت بشفايفها لشفايفى فالتقطهمواخذت امصمص وارضع فيهم ويدى التفت حول رقبتها واليد الاخرى تحسس على بزازها وتفرك فى حلماتها من فوق القميص الحريرى وواصلت التحسيس لسويتها وبطنها وفخوذها الى ان لقيتها رايحة فى عالم تانى خالص قعدت احسس وارفع القميص حبه حبه وحسست على طيزها فلقيتها لم تلبس حاجة من تحت فقبلتها وضحكت فقلت لها انتىكنتى مستعدة صح فقالت لى اعملك ايه ما انت اللى تقلت وخلتينى اجيلك بس جتلك لانى محتاجة ده ومدت ايده على زوبرى من فوق البنطلون فالتقطت شفايفا مرة اخرى واخرجت بزيها الاثنين ارضع فى واحد واحسس على التانى واداعب حلماتها وقامت فقلعت القميص وانا قلعت هدومى واصبحنا عرايا واخذت ارضع واحس وابوس فى كل اجزاء جسمها الى ان نزلت بشفايفى الى كسها فقالت لى اى هتعمل ايه قلت لها هبوسه فقالت لى لا بلاش فقلت لها انتى متعرفيش اللحس فقالت لى لا ازاى فقلت لها طيب اسكتى وسبينى امتعك ونزلت على كوسها ودفنت راسى ما بين فخذيها المرمرين ابوس والحس مابين الشفرين وهى لا تقول الا اه اه اه اه اوف اوف اح ولقيتها بتقولى جميل قوى اه كمان كمان واخذت اللحس وانيكها بلسانى الى ان ارتعشت مرتين او ثلاثة فقمت وجلست بجوارها فقلت لها يلا بوسى زوبرى قالت لى معرفش ازاى فعرفتها الطريقة وما هى الا ثوانى حتى كانت استاذه فى المص والرضع فقلت لها نامى فنامت وجلست بين فخذيها والاعب كسها بين الشفرين بزوبرى وافرش لها من فوق لتحت ودواير وخمسات وهى تصرخ من المحنة الى ان قالت لى دخله بقى مش قادرة حرام عليك يلا فادخلته وفي كسها بالراحة براحة وهى تقولى بشويش اى بالراحة اه جامد شوية بالراحة جامد شوية اه جامد الى ان عرفت انها قربت ترتعش مرة اخرى وتنزل عسلها فاخرجت زوبرى منها ومسكته بيدى وحطيته ما بين الشرفين وعلى كسها وقعدت اهزه هز سريع برعشه حسين انا بتتكهرب من رعشة زوبرة على كسها وجابت ماءها فارتخت شوية فقلت لها ادورى فقالت لى هتعمل ايه قلت لها عاوز اجرب طيزك فقالت لى لا مجربتش قلت لها جربى لو معجبكيش قولى وانا مش هكمل ويادوب ادورت ولحمت طيزها الجميل ففرقت بيت فلقتيها وقعدت انزل بزوبرى ابله من كسها واطلعه لحد خرم طيزها الاعبه حسيت انه بيفتح شوية بشوية وهى تقول اه جميل اه جميل الى انى لقيت الفرصة فمددت يدى تلاعب كسها وطيزها وهى مستلذه فغرزت راس زوبرى فى طيزها صرخت ووقفت انا لم اتحرك وهى تقولى اى جامد بيوجع وانا مبطلتش لعب فى كسها الى انى لقيتها هى اللى بترجع عليا ليدخل اكثر وتتحرك وترقص بطيزها شوية شويه مع الاه والاى والاوف والاح وزادت من تراقصها عرفت انها اتعودت واستلذت فقلت لها هااااا بيوجع اطلعه فقالت لى لا اخص عليك لا اوعى دخله يلا كمان اى اوه اى اوف كمان الى انى حسيت انى هجيب قولت هنزل فقالت لىنزلهم جوة علشان يبردونى وقعدت اطلع وادخل الى ان جبت جوة فى طيزها واخرجته ومسحته بين فلقتيها وتمددت هى على بطنها وتمددت انا بجوارها ولن نشعر بانفسنا الا فى الصباح فقمنا واستحمينا