الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
و كعادتها حينما تشتعل شهوتها أحضرت سي دي مما سجله لها زوجها وهو يعاشرها وهي تتناك منه و جلست تشاهد نفسها في غرفة وزوجها ينيكها وهي قد راحت تداعب كسها و بظرها الذي تهيج و تراودها من بين الحين و الآخر صورة زب ابنها المراهق معتز مما زاد الرغبة اليوم اشتعالا فاتت شهوتها ثلاث لترتخي في نوم هانئ! استيقظ معتز صباحا ليجد رولا امه الدكتورة الجامعية المثيرة نائمة أمام التلفزيون في قميص نومها على سريرها! لفت انتباهه بزها الخارج من القميص و حلماتها المنتصبة فاستثير بشدة!! وقف زبه وراح يحدق فيهما و كأنه ينظر بعيني الشيطان! راح يمد يده حتى إذا كاد يلمس بزها الممتلئ الغض تراجع و أمسك و ألجم شهوته عن قصة سكس محارم منتهى الإثارة صار يحلم بها في منامه! لا يجوز فهو سكس محارم. ذلك ما ردعه! أيقظها بعد جهد جهيد فقال: ماما فى ايه انتي لسة نايمة ؟؟ الساعة تسعة ونص. نهضت لدكتورة الجامعية المثيرة فزعة لتأخرها في النوم ولم تلحظ زب ابنها المراهق المشدود مطبوعاً على شورته.
هرولت رولا امه إلى الحمام لائمة له: و انت كمان تسبني نايمة لحد دولقتي.. أتأخرت عالمحاضرة! يالا عشان اخدك في سكتي! أجابها معتز ملقياً يده أمام قبله من الخجل و هو يغلق التلفاز : مرهق شوية النهاردة…كدا كدا اتأخرت… توقفت أمه و.تفرست أمه في ملامحه وقالت: انت ايه حكايت… و لم تكمل حتى رأت أنتصابه! تناست الدكتورة الجامعية المثيرة محاضرتها و اقتربت من ابنها المراهق وهو يفوقها طولاً! همست له: مالك معتز…. جلس معتز وعيناه لا تفارقان بزازها و فارق ما بينهما!! جلست إلى جواره ومالت عليه: قلي يا بني في ايه! واحتضنته فازدادت شهية الابن و وجهه في ثدييها!! راحت تقبل رأسه وهو صدرها العاري هامساً: أنا بحيك اوي يا ماما… لتهمس امه له: و أنا أكتر يا عمري….تناست الدكتورة الجامعية معتز كونه ابنها ورأت فيه أبيه! أمسكت رأسه بين كفيها وراحت تلتهم شفتيه و زب ابنها المراهق قد شب بشدة. كذلك أبنها أخذ يبادلها ذات الشعور لتبدا قصة سكس محارم منتهى الإثارة. لم يعد إمكان التراجع موجود فالدكتورة الجامعية المثيرة قد تعالت شهوتها فتشتهي زب ابنها المراهق و قد توتر ما بين فخذيها بعد ان لمحته!
افترقت شفاههما لحظة فسارع معتز ابنها المراهق و التقطهما بين شفتيه ليمصهما و يستقبل لسان امه الدكتورة الجامعية المثيرة الذي اندفع داخل فمه يعانق لسانه . ثم التقطت هى لسانه تمصه و تدعوه لفمها فيستجيب ليدخل يجول داخله يتذوق كل جزء فيه و يعلن عشقه له وكفاه تعتصران بزازها فى حب و يداها تتحسسان صدره و تتذكر متعة السنوات السابقة حتى نزلت بيدها لتحتضن زب ابنها المراهق فيفاجئ هو و لا يستطيع الا ان يترك شفتي امه الدكتورة الجامعية المثيرة و يعتصر بزازها بقوة اكثر ثم يستلقى على الأريكة و هو يتاوه : اه اه . اه يا ماما فتدعه و تنحنى و تنزل بجسمها كله الى زبه وتشهق: أيه ده كله! دا حلو خالص يا ولا! اقشعر جسد معتز و تهدج صوته ويفتح عينيه اللتين كانا قد اغلقهما من الأثارة ناظرا لها قائلا : بجد عاجبك يا ماما! فتقبل هى زبه قائلة : يجنن يا عين ماما فيشتعل معتز ابنها بقبلتها قائلا : ااه بوسيه تانى يا ماما علشان خاطري..فتضحك الدكتورة الجامعية في نشوة بالغة و تقبله عدة مرات بعد ان تقول : بس كدة يا روح ماما ثم تستفسر بعد عدة قبلات طويلة : يعنى شفايف ماما عارفة تبسط البلبل الحيران! فيبتسم هو فى سعادة لا مثيل لها و يهز رأسه بالموافقة فتقول هى : طيب قولى بقى ايه رايك فى لسان ماما .. و تخرج لسانها و تنزل إلى بيضتيه تلعقهما من منبتهما و صعودا حتى أتمت لعقهما كاملا فبدأت تشفطهما في قصة سكس محارم منتهى الإثارة داخل فمها و تستمتع بهما واحدة تلو الأخرى ثم فتحت فمها و التهمتهما معا داخل فمها و أغلقته عليهما وهو تدلكهما بلسانها و هى بين الحين و الآخر ترمق ابنها المرهق بشهوة عارمة لتتجده مغمضا عينيه غارقا في المتعة فتزداد هي اشتعالا و تتفنن في لعق خصيتيه إلى أن أخرجتهما و هى تفركهما بما تبقى عليهما من لعابها و هى ترنو إليه بعينيها العسليتين الواسعتين لاهثة الأنفاس مبتسمة ليفتح أبنها المراهق معتز جفنيه ويرى ماذا ستفعل و يبتسم لابتسامتها فترسل له هى قبلة فى الهواء فيرد عليها بثلاثة فتهمس له مبتسما : بحبك أوي….ليجيبها ابنها المراهق عشيقها في سكس محارم منتهى الإثارة: باموت فيكى… لتعود الدكتورة الجامعية المثيرة وهي تشتهي زب ابنها المراهق فتدلكه براحتيها ثم تشرع فى لعقه بلسانها من قاعدته لأعلاه ثم تتجه إلى قمة رأسه المنتفخة الساخنة…. يتبع…