خ
خلودي
ضيف
بدء الموضوع مع بطل قصتنا ميدو انه حب الجنس
بس مش اي حب ده هوس عشق جنون
بيحب يعمل كل حاجة من رومانسية وعنف وكل ما تتخيله
قصتنا النهاردة مع زميلته في الشغل
بطلتنا هي البطل الجمل سارة
كان ميدو موظف في احدي الشركات وسارة موظفة معاه
متجوزة بس ايه غزال حاجة كده تستاهل كل تقدير
ميدو كان خجول حبتين وطبعا انتو عارفين اعمل اي علاقة بس برا محيط الشغل
ابتدي يحاول يتكلم معاها عادي في اي موضوع بحكم الشغل
وهي اتكلمت عادي ما هما زمايل
في مرة كان الوقت متأخر وهما بيخلصو شغل راحت هي اتاكدت ان مافيش حد في المكتب راحت مولعة سيجارة
ميدو استغرب اوي وارتبك هي ضحكت ضحكة سكس موت
قالت إنها مش معرفة حد انها بتشرب سجاير
قالها اشمعني انا
قالت حساك طيوبة يا ميدو وكملت شغل
هو فضل باصص عليها
وهي كانت من النوع المفضل عند ميدو صدرها كبير وده اهم حاجة
المهم عدا اليوم وكده
ميدو زاي اي موظف حاله علي قده محتاج لشغل تاني عشان مصاريف الحياة اشتغل بليل في شركة شحن يوصل طلبات للعملاء
وفي يوم كان معاه اوردارات كتير اخر أوردر كان في المعادي
كيس صغير كده مش معروف جواه ايه
المهم وصل العنوان واتصل بالعميل ردت عليه ست
قالها انا مندوب التوصيل وجايب لحضرتك الاوردر
طلع العمارة رن الجرس لقاها سارة زملته في الشغل طبعا اتفاجى وهي كمان بس هي رحبت بيه جدا وقدرت قد ايه هو شخص مكافح عزمت عليه يدخل دخل بما ان كان ده اخر أوردر
عملت شاي وقدمته
وطبعا جه وقت تفتح المنتج اللي هي طلباه
واللي كلن اندر فتلة وخرز ميدو اتخض جدا لدرجة ان الشاي وقع علب البنطلون سارة قالت انا اسف ايه اللي حصل
قالها ابدل مافيش انا هستاذن امشي قالت ازاي تمشي كده
ثانية واحدة اعمل تليفون
اتصلت بجوزها تتأكد هو راجع امته
قالها بليل علب الساعة ١٢
وطبعا كانت الساعة ٨ لسه بدري
قالت اقلع البنطلون ياميدو هغسله
ده كان رد فعله قال ازاي مش هينفع قالت اقلع يابني مالك ادخل الحمام اقلع واستني ربع ساعة يكون تمام
دخل ميدو وركبه بتخبط علي الجيران يابختك ياعم ميدو
دخل الحمام وقلع واداها البنطلون
وهو في الحمام لقي ملابسها الداخلية طبعا مش محتاجين اقولكم شعوره عامل ازاي
عدي ربع ساعة وندهت عليه سارة
خرج بالبوكسر وكان بتاعه واقف جدا
زاي ما تحب اي ست
سارة عادي ولا أكن في حاجة
المهم ادته البنطلون يلبسه هو متنح جدا لأن سارة كان لابسة روب مفتوح وعليها صدر اوف
راحت ضحكة وقالت مالك يابني مسهم ليخ كده قالها ممكن ابوسك وهو وشه احمر طين
ضحكت ضحكة شرموطة موت وقالت اخرك بوس
الكلمة وقعت علي ميدو واكنها إشارة راح مقطع الروب وهاتك يا رضاعة ومصمص حلماتها هي كانت بتموت بس عايزة اوي
جوزها رن وهي كده الو حبيبي فينك قالها انا مسافر دلوقتي تبع الشغل وراجع بكرة هكلمك تاني سلام
سعادة مافيش بعدها
ميدو مالوش في كان نزل علي كسها الابيض ومش معبر اي حاجة وهاتك يا دعك ومص راحت نزله علي روكبها وهاتك يامص الزبر
وفضلو كده لحد الصبح نيك ودلع ..........انهت القصة
لو عجبتكم شجعوني واستنو مني كل جديد
هستني تعليقاتكم
بحبكم يا اجمل ناس
بس مش اي حب ده هوس عشق جنون
بيحب يعمل كل حاجة من رومانسية وعنف وكل ما تتخيله
قصتنا النهاردة مع زميلته في الشغل
بطلتنا هي البطل الجمل سارة
كان ميدو موظف في احدي الشركات وسارة موظفة معاه
متجوزة بس ايه غزال حاجة كده تستاهل كل تقدير
ميدو كان خجول حبتين وطبعا انتو عارفين اعمل اي علاقة بس برا محيط الشغل
ابتدي يحاول يتكلم معاها عادي في اي موضوع بحكم الشغل
وهي اتكلمت عادي ما هما زمايل
في مرة كان الوقت متأخر وهما بيخلصو شغل راحت هي اتاكدت ان مافيش حد في المكتب راحت مولعة سيجارة
ميدو استغرب اوي وارتبك هي ضحكت ضحكة سكس موت
قالت إنها مش معرفة حد انها بتشرب سجاير
قالها اشمعني انا
قالت حساك طيوبة يا ميدو وكملت شغل
هو فضل باصص عليها
وهي كانت من النوع المفضل عند ميدو صدرها كبير وده اهم حاجة
المهم عدا اليوم وكده
ميدو زاي اي موظف حاله علي قده محتاج لشغل تاني عشان مصاريف الحياة اشتغل بليل في شركة شحن يوصل طلبات للعملاء
وفي يوم كان معاه اوردارات كتير اخر أوردر كان في المعادي
كيس صغير كده مش معروف جواه ايه
المهم وصل العنوان واتصل بالعميل ردت عليه ست
قالها انا مندوب التوصيل وجايب لحضرتك الاوردر
طلع العمارة رن الجرس لقاها سارة زملته في الشغل طبعا اتفاجى وهي كمان بس هي رحبت بيه جدا وقدرت قد ايه هو شخص مكافح عزمت عليه يدخل دخل بما ان كان ده اخر أوردر
عملت شاي وقدمته
وطبعا جه وقت تفتح المنتج اللي هي طلباه
واللي كلن اندر فتلة وخرز ميدو اتخض جدا لدرجة ان الشاي وقع علب البنطلون سارة قالت انا اسف ايه اللي حصل
قالها ابدل مافيش انا هستاذن امشي قالت ازاي تمشي كده
ثانية واحدة اعمل تليفون
اتصلت بجوزها تتأكد هو راجع امته
قالها بليل علب الساعة ١٢
وطبعا كانت الساعة ٨ لسه بدري
قالت اقلع البنطلون ياميدو هغسله
ده كان رد فعله قال ازاي مش هينفع قالت اقلع يابني مالك ادخل الحمام اقلع واستني ربع ساعة يكون تمام
دخل ميدو وركبه بتخبط علي الجيران يابختك ياعم ميدو
دخل الحمام وقلع واداها البنطلون
وهو في الحمام لقي ملابسها الداخلية طبعا مش محتاجين اقولكم شعوره عامل ازاي
عدي ربع ساعة وندهت عليه سارة
خرج بالبوكسر وكان بتاعه واقف جدا
زاي ما تحب اي ست
سارة عادي ولا أكن في حاجة
المهم ادته البنطلون يلبسه هو متنح جدا لأن سارة كان لابسة روب مفتوح وعليها صدر اوف
راحت ضحكة وقالت مالك يابني مسهم ليخ كده قالها ممكن ابوسك وهو وشه احمر طين
ضحكت ضحكة شرموطة موت وقالت اخرك بوس
الكلمة وقعت علي ميدو واكنها إشارة راح مقطع الروب وهاتك يا رضاعة ومصمص حلماتها هي كانت بتموت بس عايزة اوي
جوزها رن وهي كده الو حبيبي فينك قالها انا مسافر دلوقتي تبع الشغل وراجع بكرة هكلمك تاني سلام
سعادة مافيش بعدها
ميدو مالوش في كان نزل علي كسها الابيض ومش معبر اي حاجة وهاتك يا دعك ومص راحت نزله علي روكبها وهاتك يامص الزبر
وفضلو كده لحد الصبح نيك ودلع ..........انهت القصة
لو عجبتكم شجعوني واستنو مني كل جديد
هستني تعليقاتكم
بحبكم يا اجمل ناس