M
Mohamed Johnny
ضيف
قصة تخزين.
اسمي أحمد واسم اختي عبير نحن أسرة عربية نعيش في لندن ومنذ أن بدأت علائم البلوغ بالظهور على اختي عبير اصبحت احلم بها واتخيلها فتاة تمارس الجنس معي. لا بد أن أغلبكم قد خطر في باله يوما ان يمارس الجنس مع إحدى إخواته أو كلهم . كنت امارس العادة السرية وافكر ببنات اخريات حتى انصرف عن التفكير في أختي عبير ولكن خيالي كان لا يلبث أن يعود إلى عبير وعندئذ كنت أتهيج كثيرا ويبلغ انتصابي أشده وأحس كأن زبي سينفجر إلى أن أفكر بكس أختي عبير وأتابع اللعب بزبي إلى أن أقذف كمية هائلة من المني. كنت أتخيل أنني أسكب هذا المني في كس أختي عبير وكان هذا يهيجني كثير. كنت أتمنى أن اضاجع اختي يوما على الطبيعة ولكنني لم أكن أعرف كيف اقنعها حتى تسلم نفسها لي وأنا أخوها إلى أن جاء ذلك اليوم
كانت عبير في ذلك الوقت فتاة ناضحة تبلغ الخامسة عشر من عمرها وأنا كنت في العشرين من عمري. كانت لا تزال في المرحلة الثانوية بينما كنت أنا قد بدأت دراستي الجامعية. عندما كانت اختي عبير طفلة كان شعوري نحوها اخويا ولم أكن أفكر يوما أنني سأشتهيها وأفكر في مضاجعتها، ولكن الأمر لم يكن بإرادتي. فمنذ أن وصلت عبير إلى سن البلوغ في حوالي الثانية عشرة تغير جسمها كليا وأصبحت فتاة جميلة ذات صدر واسع وكبير بالنسبة لسنها ولقد حاولت كثيرا أن لا أفكر فيها وأن أطردها من ذهني ومخيلتي ولكنها كانت دائما تسيطر على تفكيري وتثير شهوتي وتهيجني. وفي الفترة الأخيرة بدأت تتقصد تهييجي فباتت تسير في البيت نصف عارية مما كان يؤدي إلى انتصاب زبي حيث كنت أضطر إلى الدخول إلى الحمام وممارسة العادة السرية. وعندما كنت أخرج منها كانت عبير أحيانا ترمقني بابتسامة خبيثة كأنها كانت تعرف بأنني أشتهيها وأمارس العادة السرية وأنا أفكر فيها. كانت عبير تجلس معي في الصالون في الطرف المقابل وتتقصد فتح ساقيها بين الفينة والأخرى وهي تتظاهر بأن حركة ساقيها عفوية وغير مقصودة. كنت أتهيج وأشعر بزبي يتوتر ولكنني لم أكن أستطيع إجراء أية مبادرة نحوها.
وفي احد الأيام ذهب والدي ووالدتي لزبارة عمي في مدينة مجاورة وقالا بأنهما سيغيبان لمدة يومين. وفعلا سافرا في اليوم التالي وأصبحت أنا وعبير لوحدنا في البيت تلك الليلة. كنا جالسين في الصالون نتفرج على فيلم عاطفي على التلفزيون إلى أن وصل الفيلم إلى موقف جنسي بين البطل والبطلة وعندئذ بادرتني عبير فجأة قائلة:”هل سبق لك أن مارست الجنس مع أحدى زميلاتك في الجامعة؟ إنني أسمع أن هناك الكثير من النشاط الجنسي في الجامعة التي تدرس فيها.” فقلت لها:”نعم عندما تعجب فتاة بي ونتفاهم فقد أمارس معها الجنس” فقالت عبير “انتم محظوظون و****، فإنني أكاد لا أعرف شيئا عن الجنس حتى الآن، كم أتمنى أن التقي بشاب خبير أتعلم منه بعض طرق الجنس”. فقلت لها ” انتي يا عبير فتاة حلوة ومثيرة وأي شاب يتمنى أن يكون صديقك ليساعدك “.فقالت:” هل حقا أنا حلوة ومثيرة؟”فقلت لها:” أنت أجمل من كل بنات الجامعة ولو لم تكوني أختي لكنت قد أحببتك من زمان”. فابتسمت عبير وقالت: “لو لم تكن أخي لكنت قد اخترتك من بين كل الشباب لتعلمني أمور الجنس”. كان هذا الحديث بيننا كافيا لانتصاب زبي إلى حدوده القصوى التي لم يكن بإمكاني إخفائها عن أعين عبير. كانت عبير تحدق في الانتفاخ الذي نشأ في بنطال بيجامتي بفضول وفجاة نهضت من مكانها واقتربت مني قائلة: “ممكن أطلب منك طلب أحمد؟” فقلت لها ” طبعا ممكن” فوضعت يدها على المكان المنتفح في البنطال وقالت “ممكن أشوف زبك؟” فقلت لها ممكن على شرط أن تدعيني أرى كسك” فابتسمت موافقة. عندما أخرجت زبي من البنطال كان قاسيا صلبا وفي منتهى الانتصاب فأمسكت به عبير وقالت: ” ممكن أبوسه” وبدون أن تنتظر جوابي انحنت وطبعت قبلة على الرأس الأملس المنتفح لزبي، فدفعت بزبي بين شفتيها وقلت لها: أريدك أن تمصي زبي يا عبير، فقالت:”كيف أنا لا أعرف كيف أمص الزب” فقلت لها:”فقط افتحي فمك قليلا” فدفعت حوالي ثلث زبي إلى فمها فبدأت عبير تمص زبي وأنا أتأوه وأمسك برأسها وأنا غير مصدق بأن أختي هي التي تمص زبي. وبما أنني لم أكن أريد أن أقذف سائلي المنوي في فم اختي من المرة الأولى فقد حملتها إلى سريري ونومتها على ظهرها وركعت بين ساقيها وأنا أبحث عن كسها الذي بقيت أحلم به سنوات طويلة…قلت لها يا عبير هل تعلمين بأنني أحبك منذ أن وصلتي إلى سن البلوغ قبل ثلاث سنوات. فقالت:”أنا أيضا أحبك يا أحمد وأتمنى أن أمارس معك الجنس، ولكن كنت خائفة أن أبوح لك بهذا السر فلا تهتم به”. فأنحنيت عليها أقبل ثغرها العذب وأنا أتمتم” يا حبيبتي يا عبير، لن يفرق بيننا شيء بعد اليوم” ففتحت فخذيها وقالت” لطالما اشتهيت أن أمنحك كسي لتفعل به ما تشاء” فقلت لها ولكنني أخوك، فقالت:” أنت أخي وحبيبي” فساعدتها على خلع كلسونها وفتحت شفتي كسها الجميل وبدأت ألعق الجوف الوردي بنهم وجوع وإلحاح وعبير تتنهد وتتأوه لذة ومحنة إلى أن بدأ سائلها المهبلي بالتدفق فشربت منه حتى آخر قطرة ثم أمسكت بزبي وركعت بين فخذيها المفتوحين وبدأت أفرك راس زبي بشفايف كس أختي. كانت الشفايف ساخنة ولزجة وكانت عبير تصرخ قائلة” أرجوك أدخل زبك الكبير في كسي الملتهب المولع” فقلت لها “هل أنتي متأكدة يا عبير من هذا الطلب؟” فقالت ” ارحمني يا أحمد لا استطيع الصبر …سأموت إذا لم أشعر بزبك في أحشاء كسي” فدفعت بوركي إلى الأمام فانزلق راس زبي الأملس المنتفح إلى داخل باب مهبل اختي عبير، غير أنني لم أستطع إدخاله للنهاية لوجود غشاء البكارة فأرجعت زبي للخلف ودفعته دفعا قويا إلى داخل كس أختي عبير فتمزق غشاء بكاركتها وصرخت عبير صرخة ألم ولكنني تابعت طريقي ودفعت بزبي المنتصب إلى داخل كس اختي إلى أن دفنت زبي بكاملة في كس أختي عبير.
اسمي أحمد واسم اختي عبير نحن أسرة عربية نعيش في لندن ومنذ أن بدأت علائم البلوغ بالظهور على اختي عبير اصبحت احلم بها واتخيلها فتاة تمارس الجنس معي. لا بد أن أغلبكم قد خطر في باله يوما ان يمارس الجنس مع إحدى إخواته أو كلهم . كنت امارس العادة السرية وافكر ببنات اخريات حتى انصرف عن التفكير في أختي عبير ولكن خيالي كان لا يلبث أن يعود إلى عبير وعندئذ كنت أتهيج كثيرا ويبلغ انتصابي أشده وأحس كأن زبي سينفجر إلى أن أفكر بكس أختي عبير وأتابع اللعب بزبي إلى أن أقذف كمية هائلة من المني. كنت أتخيل أنني أسكب هذا المني في كس أختي عبير وكان هذا يهيجني كثير. كنت أتمنى أن اضاجع اختي يوما على الطبيعة ولكنني لم أكن أعرف كيف اقنعها حتى تسلم نفسها لي وأنا أخوها إلى أن جاء ذلك اليوم
كانت عبير في ذلك الوقت فتاة ناضحة تبلغ الخامسة عشر من عمرها وأنا كنت في العشرين من عمري. كانت لا تزال في المرحلة الثانوية بينما كنت أنا قد بدأت دراستي الجامعية. عندما كانت اختي عبير طفلة كان شعوري نحوها اخويا ولم أكن أفكر يوما أنني سأشتهيها وأفكر في مضاجعتها، ولكن الأمر لم يكن بإرادتي. فمنذ أن وصلت عبير إلى سن البلوغ في حوالي الثانية عشرة تغير جسمها كليا وأصبحت فتاة جميلة ذات صدر واسع وكبير بالنسبة لسنها ولقد حاولت كثيرا أن لا أفكر فيها وأن أطردها من ذهني ومخيلتي ولكنها كانت دائما تسيطر على تفكيري وتثير شهوتي وتهيجني. وفي الفترة الأخيرة بدأت تتقصد تهييجي فباتت تسير في البيت نصف عارية مما كان يؤدي إلى انتصاب زبي حيث كنت أضطر إلى الدخول إلى الحمام وممارسة العادة السرية. وعندما كنت أخرج منها كانت عبير أحيانا ترمقني بابتسامة خبيثة كأنها كانت تعرف بأنني أشتهيها وأمارس العادة السرية وأنا أفكر فيها. كانت عبير تجلس معي في الصالون في الطرف المقابل وتتقصد فتح ساقيها بين الفينة والأخرى وهي تتظاهر بأن حركة ساقيها عفوية وغير مقصودة. كنت أتهيج وأشعر بزبي يتوتر ولكنني لم أكن أستطيع إجراء أية مبادرة نحوها.
وفي احد الأيام ذهب والدي ووالدتي لزبارة عمي في مدينة مجاورة وقالا بأنهما سيغيبان لمدة يومين. وفعلا سافرا في اليوم التالي وأصبحت أنا وعبير لوحدنا في البيت تلك الليلة. كنا جالسين في الصالون نتفرج على فيلم عاطفي على التلفزيون إلى أن وصل الفيلم إلى موقف جنسي بين البطل والبطلة وعندئذ بادرتني عبير فجأة قائلة:”هل سبق لك أن مارست الجنس مع أحدى زميلاتك في الجامعة؟ إنني أسمع أن هناك الكثير من النشاط الجنسي في الجامعة التي تدرس فيها.” فقلت لها:”نعم عندما تعجب فتاة بي ونتفاهم فقد أمارس معها الجنس” فقالت عبير “انتم محظوظون و****، فإنني أكاد لا أعرف شيئا عن الجنس حتى الآن، كم أتمنى أن التقي بشاب خبير أتعلم منه بعض طرق الجنس”. فقلت لها ” انتي يا عبير فتاة حلوة ومثيرة وأي شاب يتمنى أن يكون صديقك ليساعدك “.فقالت:” هل حقا أنا حلوة ومثيرة؟”فقلت لها:” أنت أجمل من كل بنات الجامعة ولو لم تكوني أختي لكنت قد أحببتك من زمان”. فابتسمت عبير وقالت: “لو لم تكن أخي لكنت قد اخترتك من بين كل الشباب لتعلمني أمور الجنس”. كان هذا الحديث بيننا كافيا لانتصاب زبي إلى حدوده القصوى التي لم يكن بإمكاني إخفائها عن أعين عبير. كانت عبير تحدق في الانتفاخ الذي نشأ في بنطال بيجامتي بفضول وفجاة نهضت من مكانها واقتربت مني قائلة: “ممكن أطلب منك طلب أحمد؟” فقلت لها ” طبعا ممكن” فوضعت يدها على المكان المنتفح في البنطال وقالت “ممكن أشوف زبك؟” فقلت لها ممكن على شرط أن تدعيني أرى كسك” فابتسمت موافقة. عندما أخرجت زبي من البنطال كان قاسيا صلبا وفي منتهى الانتصاب فأمسكت به عبير وقالت: ” ممكن أبوسه” وبدون أن تنتظر جوابي انحنت وطبعت قبلة على الرأس الأملس المنتفح لزبي، فدفعت بزبي بين شفتيها وقلت لها: أريدك أن تمصي زبي يا عبير، فقالت:”كيف أنا لا أعرف كيف أمص الزب” فقلت لها:”فقط افتحي فمك قليلا” فدفعت حوالي ثلث زبي إلى فمها فبدأت عبير تمص زبي وأنا أتأوه وأمسك برأسها وأنا غير مصدق بأن أختي هي التي تمص زبي. وبما أنني لم أكن أريد أن أقذف سائلي المنوي في فم اختي من المرة الأولى فقد حملتها إلى سريري ونومتها على ظهرها وركعت بين ساقيها وأنا أبحث عن كسها الذي بقيت أحلم به سنوات طويلة…قلت لها يا عبير هل تعلمين بأنني أحبك منذ أن وصلتي إلى سن البلوغ قبل ثلاث سنوات. فقالت:”أنا أيضا أحبك يا أحمد وأتمنى أن أمارس معك الجنس، ولكن كنت خائفة أن أبوح لك بهذا السر فلا تهتم به”. فأنحنيت عليها أقبل ثغرها العذب وأنا أتمتم” يا حبيبتي يا عبير، لن يفرق بيننا شيء بعد اليوم” ففتحت فخذيها وقالت” لطالما اشتهيت أن أمنحك كسي لتفعل به ما تشاء” فقلت لها ولكنني أخوك، فقالت:” أنت أخي وحبيبي” فساعدتها على خلع كلسونها وفتحت شفتي كسها الجميل وبدأت ألعق الجوف الوردي بنهم وجوع وإلحاح وعبير تتنهد وتتأوه لذة ومحنة إلى أن بدأ سائلها المهبلي بالتدفق فشربت منه حتى آخر قطرة ثم أمسكت بزبي وركعت بين فخذيها المفتوحين وبدأت أفرك راس زبي بشفايف كس أختي. كانت الشفايف ساخنة ولزجة وكانت عبير تصرخ قائلة” أرجوك أدخل زبك الكبير في كسي الملتهب المولع” فقلت لها “هل أنتي متأكدة يا عبير من هذا الطلب؟” فقالت ” ارحمني يا أحمد لا استطيع الصبر …سأموت إذا لم أشعر بزبك في أحشاء كسي” فدفعت بوركي إلى الأمام فانزلق راس زبي الأملس المنتفح إلى داخل باب مهبل اختي عبير، غير أنني لم أستطع إدخاله للنهاية لوجود غشاء البكارة فأرجعت زبي للخلف ودفعته دفعا قويا إلى داخل كس أختي عبير فتمزق غشاء بكاركتها وصرخت عبير صرخة ألم ولكنني تابعت طريقي ودفعت بزبي المنتصب إلى داخل كس اختي إلى أن دفنت زبي بكاملة في كس أختي عبير.