• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس شواذ والمثليين والشيميل قصة مثليين حقيقية، بين احمد وماجد في اليمن (1 مشاهد )

  • بادئ الموضوع blue bird yemen
  • تاريخ البدء
B

blue bird yemen

ضيف
هذه القصة التي سأحكيها لكم واقعية وحدثت بالفعل وسأسردها لكم بكل مصداقية وفقط سأغير أسماء الشخصيات حفاظا على خصوصيتهم ..


طبعا حصلت هذه القصة في محافظة تعز اليمنية وسيكون بطلها هو أحدى زملائي في العمل والذي شرحها لي بالتفصيل الدقيق جدا ..
طبعا زميلي أسمه، أحمد وقد كان مدرس لمادة الفيزياء وكان يعمل في إحدى المدارس الحكومية وقد كان مدرس ممتاز ومتمكن جدا وبفضله لم يكن الطلاب يواجهوا أي مشاكل او صعوبات في مادة الفيزياء وبسبب شهرته وسمعته الطيبه، بدأ مشواره في العمل الخاص، حيث كان يذهب الى منازل بعض المسؤولين لكي يساعد أبنائهم في فهم المادة وبهذا يتجاوزوا خوفهم وقلقهم من إختبارات الوزارة في أخر العام للصف الثالث الثانوي ..
ومن بين هذه الأسرة، سيتعرف زميلي أحمد على الطالب الذي سيكون بطلنا لهذه القصة ..
من إحدى الأسر الثرية، كان ينتمي الطالب ماجد والذي كان قد وصل للمرحلة النهائية في مشوار حياته الدراسي ولكن لان مستواه ضعيف، قام والده بإستأجار مدرس خصوصي له في أغلب المواد العلمية والذي منها الفيزياء وبهذا كان زميلي أحمد المرشح الأوحد وصاحب السمعة الأقوى في السوق لهذه المادة ولذلك تم التواصل معه وبدأ بتدريس ماجد في منزله دروس خصوصية في الفيزياء ..
طبعا زميلي احمد كان شخص عازب وفي بداية الثلاثينيات من عمره وقد كان مستوسط الطول وأسمر البشرة ولا يمتلك الكثير من الوسامة ولكن ما كان يحبب الناس فيه هو أسلوبه المرح ولسانه الجميل في الحديث..
وفي يوم من الأيام جلست مع احمد في إحدى جلسات القات والذي أراد هو مني أن تكون بيننا فقط ولا يريد أحد الى جانبنا لسبب أن هناك موضوع مهم وسري ويريد أن يحدثني به ..
عندما ألتقينا في جلسة القات تلك، سألته "ما هو الموضوع الخطير الذي أردت أن تحدثني عنه"، فقال لي :- 'يا أخي لقد أبتلاني **** بأسره جميع أفرادها بنات ولا يوجد لديهم الا شاب واحد فقط وحتى رب الأسرة لا أراه أبدا بسبب أنشغاله" ..
فأستغربت وقلت له:-"وما المشكلة في ذلك" فرد عليا بغضب:- " يا اخي اصبر عليا ولا تقاطعني واسمعني بس" .. فضحكت وقلت له:-"حسنا تحدث وانا لن أقاطعك" ..
قال:-" يا اخي هذا الولد الذي أدرسه مش طبيعي ابدا، أحسه هكذا يتحرش بي، أحسه بنت مش ولد، وجالس أفكر ليش شاب مثله يتصرف هكذا، وبعدها أقنعت نفسي أن السبب يمكن يكون لانه تربى بين تسع بنات وهو اخر العقود ولا يخرج من منزله وكل حياته بين خواته حتى صار بسبب ذلك بنوتي بالزيادة" ..
عندها توقف عن الحديث قليلا فرددت عليه:- " طيب والمشكله وين" ..
فرد عليا:- " هل تعلم أنا سأخبرك بكل شيء، هذا الولد ماجد في بداية الأمر كان دائما ما يخبرني أنه يحبني وانا لم أهتم بذلك وكنت أراه شيء طبيعي ومن ثم تطور الأمر فأصبح يعانقني كل ما جئت الى منزله وفي كل مره أريد الأنصراف من منزله يتشبث بي ويتوسلني أن أجلس معه كي أحادثه خارج أمور الدراسه وألفيزياء، والأن وبعد أن حصل على رقمي أصبح يراسلني على الواتس ويرسل رسائل مثل أشتاق لك، وأحبك، لا ومش كذا بس وصل الى درجة يقول لي تصبح على خير يا حبيبي" ..
وفي أثناء ما كان يحدثني زميلي أحمد، أفسد الموضوع أحد الأصدقاء الذي فاجأنا بحضوره وجلوسه معانا وعندها توقفنا عن الحديث وأنتهى ذلك اليوم وغادر أحمد ولم أراه من تلك المره لمدة ٣ أشهر ..
مرت الأيام وخلال هذه الفتره كلها لم أريد أن أكون فضولي ولهذا لم أسال احمد عن تطورات تلك القصة الذي حدثني عنها وخصوصا لأنني لاحظته لم يعد يرغب إن يطلعني على ذلك ..
وفي الأيام من الأيام وبالصدفة كنت على سيارتي وأنا مسافر الى صنعاء فرأيت زميلي أحمد في الصباح الباكر متوجه الى مدرسته فتوقفت وناديته حتى أوصله على طريقي، ففرح بي ودردشنا قليلا على السيارة حتى وصلنا الى مدرسته فأنزلته هناك ومن ثم غادرت، وفي طريق سفري كنت أسمع نغمة أشعارات هاتف لا تشبه نغمة أشعارات هاتفي وإذا بي أكتشف ان أحمد عندما صعد على سيارتي كان قد نسي هاتفه على مقعد الراكب الذي الى جانب السائق ولكن لم ألاحظ ذلك الا وقد أصبحت على بعد مئات الكيلومترات، فقلت في نفسي لا يمكنني الرجوع الان ولكني عندما أصل صنعاء سأرسل له هاتفه مع أحد أقاربي أو أقاربه العائدين الى تعز ..
في هذه الأثناء أخذني الفضول وقلت في نفسي لماذا لا أتصفح هاتف احمد لعلي اجد شيء يعرفني على علاقته مع ذلك الطلاب، وعندما بدأت أفتش هاتفه وكانت البداية من برنامج الوتساب وجدت ما لم تصدقه عياني والذي أصابني بالذهول والدهشة ..


لقد كان هناك رقم مسجل بأسم ((القلب)) وقد عرفت سريعا انه رقم الطالب ماجد وذلك من خلال تصفحي للمحادثه وكلها مجودي حبيبي وقلبي وكلام مثير للشهوة ومن أهم ما قرأت هي بعض النصوص الخاصه بزميلي أحمد والتي سأخبركم عنها مثل:-
١_لقد كانت ليلة البارحة أفضل ليلة في حياتي.
٢_لم أعرف الجنس ومتعته الا معك يا حبيبي
٣_هل تعلم أني لا أتوقف عن تصفح صورك وجسدك الذي يفجر بداخلي براكين من الأشتياق لك.
وكذلك بعض الردود المريبة من ماجد والذي كان منها:-
١-انت زوجي يا حمادة، واريد ان أعيش العمر كله معك.
٢_جسدي لك يا حمادة، أفعل به ما تريد فأنا زوجتك الشرموطه .
وانا أقراء هذه النصوص كنت في قمة الدهشه ولم أصدق أبدا ما تقرأه عيناي وقد زاد فضولي أكثر عندما وجدت بقايا صور كنت احاول فتحها فلا أقدر على ذلك بسبب أنه قد تم تشفيرها ببرنامج مصحوب برقم سري، وعندها عزمت على أن أول عمل سأقوم به عند وصولي الى منزلي في صنعاء، هو أن أربط جهاز أحمد بجهاز الحاسوب خاصتي، حتى أتمكن من الولوج الى الملفات المقفله، وبالفعل هذا ما حدث ..


لقد كان الأمر مثير للدهشة أكثر وأكثر، حيث ان ما وجدته من الوسائط لا يقارن أبدا بالرسائل والمحادثات الذي قرأتها..
لقد وجدت صور لماجد ومقاطع فيديو وهو عاري تماما ومن بين الصور كان ماجد يعرض مؤخرته والذي وأقسم لكم لم أصدق انها مؤخرة شاب من شدة جمالها وبياضها وحجمها وطراوتها وقد كان في بعض الصور يمسك بيديه على لحم مكوته ويشدهم حتى تظهر فتحة مؤخرته والذي كانت تميل للون الوردي وهي تأخذ بعقل كل من يراها ..
والعجيب أيضا أنه من بين الفيديوهات وجدت بعض المقاطع وماجد ودون أن يحاول أخفاء وجهه بل يبدو أنه كان يثق بأحمد الى درجة الجنون، والدليل على ذلك أنه كان يقوم بالتعري له ويكشف عن طيزه بل والأعظم من ذلك أنه كان أحيانا يأخذ قطعة خيار ويدهن طيزه بنوع من الكريمات ويقوم بإدخال الخيارة في مؤخرته ويتأوه ويهمهم بكلمات ويقول (( ااااه يا حبيبي نكيني)) وكل هذا سبب لي الدهشه، وأيضا فجر بي الفضول والرغبة في ممارسة الجنس مع الورعان ومن ذلك اليوم وأنا أحلم بممارسة الجنس مع سالب وهذا ما حصل بالفعل والذي سأخبركم عنها في أجزاء قادمة ..


لازال لقصة ماجد واحمد بقية وسأخبركم بها في الجزء الثاني من القصة، وكذلك هناك قصة لي سأحدثكم عنها في جزء ثالث ولكن أتمنى أن أرى دعمكم وإعجابكم بهذه القصه حتى يكون هذا دافع لي في الاستمرار بكتابة القصص ..


وللقصة بقية..
#صديقكمالطائرالأزرق
 
  • أعجبني
التفاعلات: Alibaba777 و Aneees
ط

طير الظلام

ضيف
هذه القصة التي سأحكيها لكم واقعية وحدثت بالفعل وسأسردها لكم بكل مصداقية وفقط سأغير أسماء الشخصيات حفاظا على خصوصيتهم ..


طبعا حصلت هذه القصة في محافظة تعز اليمنية وسيكون بطلها هو أحدى زملائي في العمل والذي شرحها لي بالتفصيل الدقيق جدا ..
طبعا زميلي أسمه، أحمد وقد كان مدرس لمادة الفيزياء وكان يعمل في إحدى المدارس الحكومية وقد كان مدرس ممتاز ومتمكن جدا وبفضله لم يكن الطلاب يواجهوا أي مشاكل او صعوبات في مادة الفيزياء وبسبب شهرته وسمعته الطيبه، بدأ مشواره في العمل الخاص، حيث كان يذهب الى منازل بعض المسؤولين لكي يساعد أبنائهم في فهم المادة وبهذا يتجاوزوا خوفهم وقلقهم من إختبارات الوزارة في أخر العام للصف الثالث الثانوي ..
ومن بين هذه الأسرة، سيتعرف زميلي أحمد على الطالب الذي سيكون بطلنا لهذه القصة ..
من إحدى الأسر الثرية، كان ينتمي الطالب ماجد والذي كان قد وصل للمرحلة النهائية في مشوار حياته الدراسي ولكن لان مستواه ضعيف، قام والده بإستأجار مدرس خصوصي له في أغلب المواد العلمية والذي منها الفيزياء وبهذا كان زميلي أحمد المرشح الأوحد وصاحب السمعة الأقوى في السوق لهذه المادة ولذلك تم التواصل معه وبدأ بتدريس ماجد في منزله دروس خصوصية في الفيزياء ..
طبعا زميلي احمد كان شخص عازب وفي بداية الثلاثينيات من عمره وقد كان مستوسط الطول وأسمر البشرة ولا يمتلك الكثير من الوسامة ولكن ما كان يحبب الناس فيه هو أسلوبه المرح ولسانه الجميل في الحديث..
وفي يوم من الأيام جلست مع احمد في إحدى جلسات القات والذي أراد هو مني أن تكون بيننا فقط ولا يريد أحد الى جانبنا لسبب أن هناك موضوع مهم وسري ويريد أن يحدثني به ..
عندما ألتقينا في جلسة القات تلك، سألته "ما هو الموضوع الخطير الذي أردت أن تحدثني عنه"، فقال لي :- 'يا أخي لقد أبتلاني **** بأسره جميع أفرادها بنات ولا يوجد لديهم الا شاب واحد فقط وحتى رب الأسرة لا أراه أبدا بسبب أنشغاله" ..
فأستغربت وقلت له:-"وما المشكلة في ذلك" فرد عليا بغضب:- " يا اخي اصبر عليا ولا تقاطعني واسمعني بس" .. فضحكت وقلت له:-"حسنا تحدث وانا لن أقاطعك" ..
قال:-" يا اخي هذا الولد الذي أدرسه مش طبيعي ابدا، أحسه هكذا يتحرش بي، أحسه بنت مش ولد، وجالس أفكر ليش شاب مثله يتصرف هكذا، وبعدها أقنعت نفسي أن السبب يمكن يكون لانه تربى بين تسع بنات وهو اخر العقود ولا يخرج من منزله وكل حياته بين خواته حتى صار بسبب ذلك بنوتي بالزيادة" ..
عندها توقف عن الحديث قليلا فرددت عليه:- " طيب والمشكله وين" ..
فرد عليا:- " هل تعلم أنا سأخبرك بكل شيء، هذا الولد ماجد في بداية الأمر كان دائما ما يخبرني أنه يحبني وانا لم أهتم بذلك وكنت أراه شيء طبيعي ومن ثم تطور الأمر فأصبح يعانقني كل ما جئت الى منزله وفي كل مره أريد الأنصراف من منزله يتشبث بي ويتوسلني أن أجلس معه كي أحادثه خارج أمور الدراسه وألفيزياء، والأن وبعد أن حصل على رقمي أصبح يراسلني على الواتس ويرسل رسائل مثل أشتاق لك، وأحبك، لا ومش كذا بس وصل الى درجة يقول لي تصبح على خير يا حبيبي" ..
وفي أثناء ما كان يحدثني زميلي أحمد، أفسد الموضوع أحد الأصدقاء الذي فاجأنا بحضوره وجلوسه معانا وعندها توقفنا عن الحديث وأنتهى ذلك اليوم وغادر أحمد ولم أراه من تلك المره لمدة ٣ أشهر ..
مرت الأيام وخلال هذه الفتره كلها لم أريد أن أكون فضولي ولهذا لم أسال احمد عن تطورات تلك القصة الذي حدثني عنها وخصوصا لأنني لاحظته لم يعد يرغب إن يطلعني على ذلك ..
وفي الأيام من الأيام وبالصدفة كنت على سيارتي وأنا مسافر الى صنعاء فرأيت زميلي أحمد في الصباح الباكر متوجه الى مدرسته فتوقفت وناديته حتى أوصله على طريقي، ففرح بي ودردشنا قليلا على السيارة حتى وصلنا الى مدرسته فأنزلته هناك ومن ثم غادرت، وفي طريق سفري كنت أسمع نغمة أشعارات هاتف لا تشبه نغمة أشعارات هاتفي وإذا بي أكتشف ان أحمد عندما صعد على سيارتي كان قد نسي هاتفه على مقعد الراكب الذي الى جانب السائق ولكن لم ألاحظ ذلك الا وقد أصبحت على بعد مئات الكيلومترات، فقلت في نفسي لا يمكنني الرجوع الان ولكني عندما أصل صنعاء سأرسل له هاتفه مع أحد أقاربي أو أقاربه العائدين الى تعز ..
في هذه الأثناء أخذني الفضول وقلت في نفسي لماذا لا أتصفح هاتف احمد لعلي اجد شيء يعرفني على علاقته مع ذلك الطلاب، وعندما بدأت أفتش هاتفه وكانت البداية من برنامج الوتساب وجدت ما لم تصدقه عياني والذي أصابني بالذهول والدهشة ..


لقد كان هناك رقم مسجل بأسم ((القلب)) وقد عرفت سريعا انه رقم الطالب ماجد وذلك من خلال تصفحي للمحادثه وكلها مجودي حبيبي وقلبي وكلام مثير للشهوة ومن أهم ما قرأت هي بعض النصوص الخاصه بزميلي أحمد والتي سأخبركم عنها مثل:-
١_لقد كانت ليلة البارحة أفضل ليلة في حياتي.
٢_لم أعرف الجنس ومتعته الا معك يا حبيبي
٣_هل تعلم أني لا أتوقف عن تصفح صورك وجسدك الذي يفجر بداخلي براكين من الأشتياق لك.
وكذلك بعض الردود المريبة من ماجد والذي كان منها:-
١-انت زوجي يا حمادة، واريد ان أعيش العمر كله معك.
٢_جسدي لك يا حمادة، أفعل به ما تريد فأنا زوجتك الشرموطه .
وانا أقراء هذه النصوص كنت في قمة الدهشه ولم أصدق أبدا ما تقرأه عيناي وقد زاد فضولي أكثر عندما وجدت بقايا صور كنت احاول فتحها فلا أقدر على ذلك بسبب أنه قد تم تشفيرها ببرنامج مصحوب برقم سري، وعندها عزمت على أن أول عمل سأقوم به عند وصولي الى منزلي في صنعاء، هو أن أربط جهاز أحمد بجهاز الحاسوب خاصتي، حتى أتمكن من الولوج الى الملفات المقفله، وبالفعل هذا ما حدث ..


لقد كان الأمر مثير للدهشة أكثر وأكثر، حيث ان ما وجدته من الوسائط لا يقارن أبدا بالرسائل والمحادثات الذي قرأتها..
لقد وجدت صور لماجد ومقاطع فيديو وهو عاري تماما ومن بين الصور كان ماجد يعرض مؤخرته والذي وأقسم لكم لم أصدق انها مؤخرة شاب من شدة جمالها وبياضها وحجمها وطراوتها وقد كان في بعض الصور يمسك بيديه على لحم مكوته ويشدهم حتى تظهر فتحة مؤخرته والذي كانت تميل للون الوردي وهي تأخذ بعقل كل من يراها ..
والعجيب أيضا أنه من بين الفيديوهات وجدت بعض المقاطع وماجد ودون أن يحاول أخفاء وجهه بل يبدو أنه كان يثق بأحمد الى درجة الجنون، والدليل على ذلك أنه كان يقوم بالتعري له ويكشف عن طيزه بل والأعظم من ذلك أنه كان أحيانا يأخذ قطعة خيار ويدهن طيزه بنوع من الكريمات ويقوم بإدخال الخيارة في مؤخرته ويتأوه ويهمهم بكلمات ويقول (( ااااه يا حبيبي نكيني)) وكل هذا سبب لي الدهشه، وأيضا فجر بي الفضول والرغبة في ممارسة الجنس مع الورعان ومن ذلك اليوم وأنا أحلم بممارسة الجنس مع سالب وهذا ما حصل بالفعل والذي سأخبركم عنها في أجزاء قادمة ..


لازال لقصة ماجد واحمد بقية وسأخبركم بها في الجزء الثاني من القصة، وكذلك هناك قصة لي سأحدثكم عنها في جزء ثالث ولكن أتمنى أن أرى دعمكم وإعجابكم بهذه القصه حتى يكون هذا دافع لي في الاستمرار بكتابة القصص ..


وللقصة بقية..
#صديقكمالطائرالأزرق
حلوة كمل
 
H

Hot6man

ضيف
هذه القصة التي سأحكيها لكم واقعية وحدثت بالفعل وسأسردها لكم بكل مصداقية وفقط سأغير أسماء الشخصيات حفاظا على خصوصيتهم ..


طبعا حصلت هذه القصة في محافظة تعز اليمنية وسيكون بطلها هو أحدى زملائي في العمل والذي شرحها لي بالتفصيل الدقيق جدا ..
طبعا زميلي أسمه، أحمد وقد كان مدرس لمادة الفيزياء وكان يعمل في إحدى المدارس الحكومية وقد كان مدرس ممتاز ومتمكن جدا وبفضله لم يكن الطلاب يواجهوا أي مشاكل او صعوبات في مادة الفيزياء وبسبب شهرته وسمعته الطيبه، بدأ مشواره في العمل الخاص، حيث كان يذهب الى منازل بعض المسؤولين لكي يساعد أبنائهم في فهم المادة وبهذا يتجاوزوا خوفهم وقلقهم من إختبارات الوزارة في أخر العام للصف الثالث الثانوي ..
ومن بين هذه الأسرة، سيتعرف زميلي أحمد على الطالب الذي سيكون بطلنا لهذه القصة ..
من إحدى الأسر الثرية، كان ينتمي الطالب ماجد والذي كان قد وصل للمرحلة النهائية في مشوار حياته الدراسي ولكن لان مستواه ضعيف، قام والده بإستأجار مدرس خصوصي له في أغلب المواد العلمية والذي منها الفيزياء وبهذا كان زميلي أحمد المرشح الأوحد وصاحب السمعة الأقوى في السوق لهذه المادة ولذلك تم التواصل معه وبدأ بتدريس ماجد في منزله دروس خصوصية في الفيزياء ..
طبعا زميلي احمد كان شخص عازب وفي بداية الثلاثينيات من عمره وقد كان مستوسط الطول وأسمر البشرة ولا يمتلك الكثير من الوسامة ولكن ما كان يحبب الناس فيه هو أسلوبه المرح ولسانه الجميل في الحديث..
وفي يوم من الأيام جلست مع احمد في إحدى جلسات القات والذي أراد هو مني أن تكون بيننا فقط ولا يريد أحد الى جانبنا لسبب أن هناك موضوع مهم وسري ويريد أن يحدثني به ..
عندما ألتقينا في جلسة القات تلك، سألته "ما هو الموضوع الخطير الذي أردت أن تحدثني عنه"، فقال لي :- 'يا أخي لقد أبتلاني **** بأسره جميع أفرادها بنات ولا يوجد لديهم الا شاب واحد فقط وحتى رب الأسرة لا أراه أبدا بسبب أنشغاله" ..
فأستغربت وقلت له:-"وما المشكلة في ذلك" فرد عليا بغضب:- " يا اخي اصبر عليا ولا تقاطعني واسمعني بس" .. فضحكت وقلت له:-"حسنا تحدث وانا لن أقاطعك" ..
قال:-" يا اخي هذا الولد الذي أدرسه مش طبيعي ابدا، أحسه هكذا يتحرش بي، أحسه بنت مش ولد، وجالس أفكر ليش شاب مثله يتصرف هكذا، وبعدها أقنعت نفسي أن السبب يمكن يكون لانه تربى بين تسع بنات وهو اخر العقود ولا يخرج من منزله وكل حياته بين خواته حتى صار بسبب ذلك بنوتي بالزيادة" ..
عندها توقف عن الحديث قليلا فرددت عليه:- " طيب والمشكله وين" ..
فرد عليا:- " هل تعلم أنا سأخبرك بكل شيء، هذا الولد ماجد في بداية الأمر كان دائما ما يخبرني أنه يحبني وانا لم أهتم بذلك وكنت أراه شيء طبيعي ومن ثم تطور الأمر فأصبح يعانقني كل ما جئت الى منزله وفي كل مره أريد الأنصراف من منزله يتشبث بي ويتوسلني أن أجلس معه كي أحادثه خارج أمور الدراسه وألفيزياء، والأن وبعد أن حصل على رقمي أصبح يراسلني على الواتس ويرسل رسائل مثل أشتاق لك، وأحبك، لا ومش كذا بس وصل الى درجة يقول لي تصبح على خير يا حبيبي" ..
وفي أثناء ما كان يحدثني زميلي أحمد، أفسد الموضوع أحد الأصدقاء الذي فاجأنا بحضوره وجلوسه معانا وعندها توقفنا عن الحديث وأنتهى ذلك اليوم وغادر أحمد ولم أراه من تلك المره لمدة ٣ أشهر ..
مرت الأيام وخلال هذه الفتره كلها لم أريد أن أكون فضولي ولهذا لم أسال احمد عن تطورات تلك القصة الذي حدثني عنها وخصوصا لأنني لاحظته لم يعد يرغب إن يطلعني على ذلك ..
وفي الأيام من الأيام وبالصدفة كنت على سيارتي وأنا مسافر الى صنعاء فرأيت زميلي أحمد في الصباح الباكر متوجه الى مدرسته فتوقفت وناديته حتى أوصله على طريقي، ففرح بي ودردشنا قليلا على السيارة حتى وصلنا الى مدرسته فأنزلته هناك ومن ثم غادرت، وفي طريق سفري كنت أسمع نغمة أشعارات هاتف لا تشبه نغمة أشعارات هاتفي وإذا بي أكتشف ان أحمد عندما صعد على سيارتي كان قد نسي هاتفه على مقعد الراكب الذي الى جانب السائق ولكن لم ألاحظ ذلك الا وقد أصبحت على بعد مئات الكيلومترات، فقلت في نفسي لا يمكنني الرجوع الان ولكني عندما أصل صنعاء سأرسل له هاتفه مع أحد أقاربي أو أقاربه العائدين الى تعز ..
في هذه الأثناء أخذني الفضول وقلت في نفسي لماذا لا أتصفح هاتف احمد لعلي اجد شيء يعرفني على علاقته مع ذلك الطلاب، وعندما بدأت أفتش هاتفه وكانت البداية من برنامج الوتساب وجدت ما لم تصدقه عياني والذي أصابني بالذهول والدهشة ..


لقد كان هناك رقم مسجل بأسم ((القلب)) وقد عرفت سريعا انه رقم الطالب ماجد وذلك من خلال تصفحي للمحادثه وكلها مجودي حبيبي وقلبي وكلام مثير للشهوة ومن أهم ما قرأت هي بعض النصوص الخاصه بزميلي أحمد والتي سأخبركم عنها مثل:-
١_لقد كانت ليلة البارحة أفضل ليلة في حياتي.
٢_لم أعرف الجنس ومتعته الا معك يا حبيبي
٣_هل تعلم أني لا أتوقف عن تصفح صورك وجسدك الذي يفجر بداخلي براكين من الأشتياق لك.
وكذلك بعض الردود المريبة من ماجد والذي كان منها:-
١-انت زوجي يا حمادة، واريد ان أعيش العمر كله معك.
٢_جسدي لك يا حمادة، أفعل به ما تريد فأنا زوجتك الشرموطه .
وانا أقراء هذه النصوص كنت في قمة الدهشه ولم أصدق أبدا ما تقرأه عيناي وقد زاد فضولي أكثر عندما وجدت بقايا صور كنت احاول فتحها فلا أقدر على ذلك بسبب أنه قد تم تشفيرها ببرنامج مصحوب برقم سري، وعندها عزمت على أن أول عمل سأقوم به عند وصولي الى منزلي في صنعاء، هو أن أربط جهاز أحمد بجهاز الحاسوب خاصتي، حتى أتمكن من الولوج الى الملفات المقفله، وبالفعل هذا ما حدث ..


لقد كان الأمر مثير للدهشة أكثر وأكثر، حيث ان ما وجدته من الوسائط لا يقارن أبدا بالرسائل والمحادثات الذي قرأتها..
لقد وجدت صور لماجد ومقاطع فيديو وهو عاري تماما ومن بين الصور كان ماجد يعرض مؤخرته والذي وأقسم لكم لم أصدق انها مؤخرة شاب من شدة جمالها وبياضها وحجمها وطراوتها وقد كان في بعض الصور يمسك بيديه على لحم مكوته ويشدهم حتى تظهر فتحة مؤخرته والذي كانت تميل للون الوردي وهي تأخذ بعقل كل من يراها ..
والعجيب أيضا أنه من بين الفيديوهات وجدت بعض المقاطع وماجد ودون أن يحاول أخفاء وجهه بل يبدو أنه كان يثق بأحمد الى درجة الجنون، والدليل على ذلك أنه كان يقوم بالتعري له ويكشف عن طيزه بل والأعظم من ذلك أنه كان أحيانا يأخذ قطعة خيار ويدهن طيزه بنوع من الكريمات ويقوم بإدخال الخيارة في مؤخرته ويتأوه ويهمهم بكلمات ويقول (( ااااه يا حبيبي نكيني)) وكل هذا سبب لي الدهشه، وأيضا فجر بي الفضول والرغبة في ممارسة الجنس مع الورعان ومن ذلك اليوم وأنا أحلم بممارسة الجنس مع سالب وهذا ما حصل بالفعل والذي سأخبركم عنها في أجزاء قادمة ..


لازال لقصة ماجد واحمد بقية وسأخبركم بها في الجزء الثاني من القصة، وكذلك هناك قصة لي سأحدثكم عنها في جزء ثالث ولكن أتمنى أن أرى دعمكم وإعجابكم بهذه القصه حتى يكون هذا دافع لي في الاستمرار بكتابة القصص ..


وللقصة بقية..
#صديقكمالطائرالأزرق
ماكينش اثاره
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل