م
موجب زبو مش كبير
شايف نفسة في السكس
عضو
تبدا القصه منذ عامين تقريبا من بعد زواجى حيث كنت احاول وقتها ان انقذ العلاقه الجنسيه بين وبين زوجتى من الملل خاصه بعد ان زاد وزنها بشكل كبير جدا فبدات احادثها عن رغبتى فى الزواج بزوجه ثانيه وكانت ترفض الفكره فبدات احدثها واقنعها بالفكره اثناء الجماع حيث انها تكون شبه مخدره وانا اجامعها وتطور الامر فاصبحت اقول لها انى اذا تزوجت سانام معكما معا على سرير واحد وبدات انا وهى نتخيل كيف سيكون الوضع بينى وبينها والزوجه المجهوله ثم بدات استخدم علم النفس معها
فجعلت الجماع بينى وبينها يرتبط دائما بهذا النوع من الحديث حول ممارسه الجنس ثلاثتنا انا وهى والمراه المجهوله الخياليه والتى كنت اتخيلها انا وهى امراه نحيفه ورشيقه وهذا لان زوجتى كانت ترغب فى ان استمتع حيث انها كانت تعتقد ان السبب وراء طلبى للزواج هو وزنها الزائد وظل الامر كذلك واصبحت هى نفسها تتمنى الامر اكثر منى لكنها كانت تتالم من فكره ان اتزوج عليها وبدا الامر ياخذ منحنى اخر لم اتوقعه وهو ان نتم الامر وهذه الرغبه الجامحه مع امراه دون زواج وطبعا هذه الفكره لم تاتى الا بعد سنين من حديثنا فى هذا الامر مرارا وتكرارا وبدانا نفكر من تكون وكيف يحدث ذلك وكنا كلما فكرنا فى دائره معارفنا نخاف ونتراجع خوفا من المشاكل التى قد تحدث الا ان استقر الراى على ان تكون خارج دائره معارفنا وبدات هى تبحث من خلال الشات على صداقه السيدات الارامل
والمطلقات وكنت احيانا اتحدث انا معهم على انى هى حتى احاول استدراجهن بالكلام عن الجنس لان زوجتى كانت تتلعثم ولا تستطيع الافصاح لهن حتى جاءت اللحظه الحاسمه ودخل الامر فى الجد حيث استجابت احدى السيدات الارامل للفكره وكانت تسكن بمحافظه بعيده عنا بقليل حيث كانت المسافه اعتقد لا تتعدى نصف ساعه بالسياره واتفقت زوجتى معها على ميعاد لكى تاتى الينا وتقضى يوما كاملا وبالفعل اتت المراه للعنوان الذى نعيش فيه وقابلتها زوجتى وكانت المفاجئه حيث كانت المراه تبلغ من العمر خمسون عام فى حين انها اخبرتنا انها ثلاثون وقالت خفت ان اقول لكم خمسون فيتراجع احدكم عن الفكره وضحكت انا وزوجتى بشده وضحكت
هى ايضا فزال الحرج عن ثلاثتنا وهى كانت مراه طويله سمراء ونحيفه ويظهر عليها انها عانت كثيرا بحياتها لكنها ذات وجه مقبول ومريح جدا ثم حكت لنا عن نفسها وانها ارمله منذ عشرون عاما وانها حبست نفسها حتى زوجت كلتا ابنتيها وانها لم تمارس الجنس ابدا بعد ان مات زوجها وانشغلت بتربيت بناتها ولكنها احست فجاه بان العمر قد سرق منها وانها حرمت نفسها من المتعه لسنين وتحملت نظرات الناس لها ورغبتهم فيها ولكنها الان لم تعد تطيق وخاصه بعد ان احست بالوحده ونتيجه لتقدم سنها فلم يعد لها فرص كبيره فى الزواج وعندما عرضنا عليها الفكره وافقت حيث اننا فى محافظه اخرى وقالت امارسه ولو مره ارتوى فيها من ظما السنين ثم طالبتنا ان نمارس امامها اولا حتى تسترجع ذكريات الماضى شىء فشىء وكانت هذه المره الاولى فى حياتى التى سوف اضاجع زوجتى امام احد من البشر وبالفعل بدات بتقبيل زوجتى امامها وكان حديثها عن الحرمان قد اثارنى واثار زوجتى ايضا فخلعت عن زوجتى
كل ما كانت ترتديه وخلعت انا ايضا وصرنا عرايا امامها تماما وكنت ارمقها بعينى فاجدها شاخصه البصر وتعض على شفتيها ثم نزلت زوجتى تمص قضيبى بعنف لم اشهده منها قبل ذلك ثم نظرت للمراه فوجدتها تنظر لقضيبى فى شجن فطالبتها ان تخلع ملابسها فبدات بخلعها حتى اصبحت عاريه تمام واذا بجسدها اسمر مائل للحمره وقد استعدت جيدا لهذا اليوم فهى نظيفه تمام فاخذت اقترب منها بخصرى وقضيبى فى فم زوجتى واحاول تقبيلها واحسست بانفاسها السريعه والساخنه فقمت بتقبيلها قبله رومانسيه جدا
ومليئه بالشهوه واحتضنتها ثم نزلت لاسفل دون ان اطلب منها فاخرجت قضيبى من فم زوجتى ووضعته فى فمها فنظرت لى زوجتى وابتسمت ثم استلقت على ظهرها وبدات تشير الى بين فخذيها فاخرجت قضيبى من فم المراه ودفعت راسها الى فرج زوجتى وقد فهمت هى الاخرى وبدات بالفعل تلعق فرجها واذا انا اتحرك لا اراديا لانام على ظهرى وراسى تحت المراه ارتشف من بلل فرجها واضع لسانى على شفراته وما هى الا لحظات وبدات استمع لاهات متداخله لها ولزوجتى حتى اننى لم اعد اميز بين صوتيهما وهنا لم اتمالك نفسى فقمت مسرعا لاستدير خلف المراه واضع قضيبى فى فرجها من الخلف وقد كان بالفعل ضيق وينبا بان هذا الفرج لم يفتح لسنين فشعقت المراه شهقه عاليه وصدرت عنها تنهيده طويله فنظرت لزوجتى فاذا بها فى عالم اخر
وتتمتم استمتع ومتعها فهى محرومه فاخرجت قضيبى واستلقيت على ظهرى وجذبت المراه المحرومه فوقى وادخلته بها ثانيه وظلت هى ترتفع وتنخفض بسرعه وقوه وكانها فتاه ليل مدربه ثم همدت واستكانت فعلمت انها اتت شوهتها فاشرت لزوجتى على مؤخره المراه ففهمت حيث كانت تعلم رغبتى فى ان امارس معها فى مؤخرتها لكنها كانت تخشى الالم فوضعت اصبعها على فتحه شرج المراه ودفعت به ببطىء فانزلق داخلها فاستفاقت المراه من غيبوبتها مره اخرى وقالت فى همس
وهى تلتفت لزوجتى ماذا سوف تفعلين فقالت زوجتى اترغبين ان تجربى فاشارت بالموافقه فوضعت زوجتى اصبع اخر وبدات فتحت شرجها تستجيب فامسكت زوجتى بقضيبى وبدات ادخاله لفتحت شرج المراه المجهوله فانزلق ثم اتت زوجتى فجلست بفرجها فوق فمى وظللت العقه بينما المراه تعلو وتهبط فوق قضيبى الذى لم يتحمل صوت اهاتهم وسخونه شرج المراه فقذف بما لديه داخلها ثم قمنا واغتسلنا سويا وكل منا يشعر بالاشباع ثم ارتدت المراه ملابسها وشكرتنا على استضافتها التى لم تستغرق اكثر من ساعه فحاولت انا وزوجتى نقنعها بالمبيت الا انها رفضت وقالت ان بناتها سوف ياتون للاطمنان عليها بعد الظهيره حيث انهم متزوجات بجوار سكنها ووعدتنا بان تكون المره القادمه قريبه جدا وان تبيت فى المره القادمه
فجعلت الجماع بينى وبينها يرتبط دائما بهذا النوع من الحديث حول ممارسه الجنس ثلاثتنا انا وهى والمراه المجهوله الخياليه والتى كنت اتخيلها انا وهى امراه نحيفه ورشيقه وهذا لان زوجتى كانت ترغب فى ان استمتع حيث انها كانت تعتقد ان السبب وراء طلبى للزواج هو وزنها الزائد وظل الامر كذلك واصبحت هى نفسها تتمنى الامر اكثر منى لكنها كانت تتالم من فكره ان اتزوج عليها وبدا الامر ياخذ منحنى اخر لم اتوقعه وهو ان نتم الامر وهذه الرغبه الجامحه مع امراه دون زواج وطبعا هذه الفكره لم تاتى الا بعد سنين من حديثنا فى هذا الامر مرارا وتكرارا وبدانا نفكر من تكون وكيف يحدث ذلك وكنا كلما فكرنا فى دائره معارفنا نخاف ونتراجع خوفا من المشاكل التى قد تحدث الا ان استقر الراى على ان تكون خارج دائره معارفنا وبدات هى تبحث من خلال الشات على صداقه السيدات الارامل
والمطلقات وكنت احيانا اتحدث انا معهم على انى هى حتى احاول استدراجهن بالكلام عن الجنس لان زوجتى كانت تتلعثم ولا تستطيع الافصاح لهن حتى جاءت اللحظه الحاسمه ودخل الامر فى الجد حيث استجابت احدى السيدات الارامل للفكره وكانت تسكن بمحافظه بعيده عنا بقليل حيث كانت المسافه اعتقد لا تتعدى نصف ساعه بالسياره واتفقت زوجتى معها على ميعاد لكى تاتى الينا وتقضى يوما كاملا وبالفعل اتت المراه للعنوان الذى نعيش فيه وقابلتها زوجتى وكانت المفاجئه حيث كانت المراه تبلغ من العمر خمسون عام فى حين انها اخبرتنا انها ثلاثون وقالت خفت ان اقول لكم خمسون فيتراجع احدكم عن الفكره وضحكت انا وزوجتى بشده وضحكت
هى ايضا فزال الحرج عن ثلاثتنا وهى كانت مراه طويله سمراء ونحيفه ويظهر عليها انها عانت كثيرا بحياتها لكنها ذات وجه مقبول ومريح جدا ثم حكت لنا عن نفسها وانها ارمله منذ عشرون عاما وانها حبست نفسها حتى زوجت كلتا ابنتيها وانها لم تمارس الجنس ابدا بعد ان مات زوجها وانشغلت بتربيت بناتها ولكنها احست فجاه بان العمر قد سرق منها وانها حرمت نفسها من المتعه لسنين وتحملت نظرات الناس لها ورغبتهم فيها ولكنها الان لم تعد تطيق وخاصه بعد ان احست بالوحده ونتيجه لتقدم سنها فلم يعد لها فرص كبيره فى الزواج وعندما عرضنا عليها الفكره وافقت حيث اننا فى محافظه اخرى وقالت امارسه ولو مره ارتوى فيها من ظما السنين ثم طالبتنا ان نمارس امامها اولا حتى تسترجع ذكريات الماضى شىء فشىء وكانت هذه المره الاولى فى حياتى التى سوف اضاجع زوجتى امام احد من البشر وبالفعل بدات بتقبيل زوجتى امامها وكان حديثها عن الحرمان قد اثارنى واثار زوجتى ايضا فخلعت عن زوجتى
كل ما كانت ترتديه وخلعت انا ايضا وصرنا عرايا امامها تماما وكنت ارمقها بعينى فاجدها شاخصه البصر وتعض على شفتيها ثم نزلت زوجتى تمص قضيبى بعنف لم اشهده منها قبل ذلك ثم نظرت للمراه فوجدتها تنظر لقضيبى فى شجن فطالبتها ان تخلع ملابسها فبدات بخلعها حتى اصبحت عاريه تمام واذا بجسدها اسمر مائل للحمره وقد استعدت جيدا لهذا اليوم فهى نظيفه تمام فاخذت اقترب منها بخصرى وقضيبى فى فم زوجتى واحاول تقبيلها واحسست بانفاسها السريعه والساخنه فقمت بتقبيلها قبله رومانسيه جدا
ومليئه بالشهوه واحتضنتها ثم نزلت لاسفل دون ان اطلب منها فاخرجت قضيبى من فم زوجتى ووضعته فى فمها فنظرت لى زوجتى وابتسمت ثم استلقت على ظهرها وبدات تشير الى بين فخذيها فاخرجت قضيبى من فم المراه ودفعت راسها الى فرج زوجتى وقد فهمت هى الاخرى وبدات بالفعل تلعق فرجها واذا انا اتحرك لا اراديا لانام على ظهرى وراسى تحت المراه ارتشف من بلل فرجها واضع لسانى على شفراته وما هى الا لحظات وبدات استمع لاهات متداخله لها ولزوجتى حتى اننى لم اعد اميز بين صوتيهما وهنا لم اتمالك نفسى فقمت مسرعا لاستدير خلف المراه واضع قضيبى فى فرجها من الخلف وقد كان بالفعل ضيق وينبا بان هذا الفرج لم يفتح لسنين فشعقت المراه شهقه عاليه وصدرت عنها تنهيده طويله فنظرت لزوجتى فاذا بها فى عالم اخر
وتتمتم استمتع ومتعها فهى محرومه فاخرجت قضيبى واستلقيت على ظهرى وجذبت المراه المحرومه فوقى وادخلته بها ثانيه وظلت هى ترتفع وتنخفض بسرعه وقوه وكانها فتاه ليل مدربه ثم همدت واستكانت فعلمت انها اتت شوهتها فاشرت لزوجتى على مؤخره المراه ففهمت حيث كانت تعلم رغبتى فى ان امارس معها فى مؤخرتها لكنها كانت تخشى الالم فوضعت اصبعها على فتحه شرج المراه ودفعت به ببطىء فانزلق داخلها فاستفاقت المراه من غيبوبتها مره اخرى وقالت فى همس
وهى تلتفت لزوجتى ماذا سوف تفعلين فقالت زوجتى اترغبين ان تجربى فاشارت بالموافقه فوضعت زوجتى اصبع اخر وبدات فتحت شرجها تستجيب فامسكت زوجتى بقضيبى وبدات ادخاله لفتحت شرج المراه المجهوله فانزلق ثم اتت زوجتى فجلست بفرجها فوق فمى وظللت العقه بينما المراه تعلو وتهبط فوق قضيبى الذى لم يتحمل صوت اهاتهم وسخونه شرج المراه فقذف بما لديه داخلها ثم قمنا واغتسلنا سويا وكل منا يشعر بالاشباع ثم ارتدت المراه ملابسها وشكرتنا على استضافتها التى لم تستغرق اكثر من ساعه فحاولت انا وزوجتى نقنعها بالمبيت الا انها رفضت وقالت ان بناتها سوف ياتون للاطمنان عليها بعد الظهيره حيث انهم متزوجات بجوار سكنها ووعدتنا بان تكون المره القادمه قريبه جدا وان تبيت فى المره القادمه