أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
انا باسم عمرى 43 سنه عايز تعرف قصتى لازم نبدأ الأول من عند ابويا وامى اسمهم ابراهيم ومتى قبل اى حاجه لازم تعرفوا حكايتهم قبل ما يتجوزو لحد دلوقتي هنقله عنهم بطريقتى اتمنى تعجبكم
المشهد الاول
سنة 1979
قهوه بلدى فى منطقه شعبيه قريبه من وسط البلد
يجلس الصديقان حسين وإبراهيم يلعبون الطاولة
حسين بقولك ايه يا ابراهيم انا عايز اروح اسهر النهارده عند البت نعمه
ابراهيم بس يا عم ابوها صعيدى ومش بيفهم وبعدين ده شغال غفير ودايما البندقية معاه
حسين ما قبلتها الصبح وقالت إن ابوها هيسهر فى الغفرا بتاعته النهارده وامها كده كده سنها كبير مش هتقدر تقوم من السرير وأنا و هى هنبقى لوحدنا فى الصاله
ابراهيم انا خايف ابوها يطب يخلص عليك يا صاحبي
حسين البت وحشاني اووى ونفسي انيكها تانى
ابراهيم علي أي دى سودا ومقيحه
حسين بس سخنه نار وكسها ضيق بنت المتنكه وبتتعولق
ابراهيم بس متسخناش عليها
حسين طب ما تيجى وتسهر انت وأنت معاه
ابراهيم وهى ترضى
حسين اه ترضا ده بتحب النيك زى عينيها
ابراهيم ياريت ينفع اخوك تعبان اووى
حسين امال ايه سوده يا خول انت هتموت عليها
ابراهيم يا صاحبي انا تعبان انا 26 سنه اهو وعمرى ما نكت وحده ولا عارف اتجوز اديك عارف البئر وغطت
ابراهيم يا صاحبي متزعلش وانا هروقك مع منى
ماشى يا صاحبي
نعمه تبقى بنت عوضين الغفير من بنى سويف وجه عاش في القاهره هو ومرتوا وبنته منى بعد ما أطلقت عشان مش بتخلف وابنه سافر الخليج ومش بيسال عنهم
اوصفها سمرا طولها 165 سم جسمها مش تخين ولا رفيع بس عريضة صدرها اى حد يشوفها يقدر يعرف قد اى هو كبير وسهلا مدور طيزها عريضة
المشهد التانى
الساعه 9 بلليل حسين وإبراهيم عند بيت عوضين اللى هو بعد شارعين من عند بيتهم
ابراهيم عم عوضين هناك اهو رايح شغله
حسين اه بس اصبر نعمه هتطلع تدنى اشاره من الشباك نكون أمه نامت والدنيا هديه
ابراهيم ماشى تعالى نشرب شايشه على القهوه دى
يروح على القهوه وعيونهم على شباك نعمه بعد ساعة الشباك يتفتح وتخرج نعمه تنشر ايشرب ودى كانت الإشارة
حسين بقولك ايه يا ابراهيم حاسب وتعالى ورايا من غير ما حد يحس بيك
ابراهيم يلا
حسين بدخل على نعمه الشقه تستقبله بالحضن
ولسه هتقفل الباب استنى متقفليش
نعمه ليه يعني
حسين عملك مفاجأة
نعمه ايه جيبلى معاك الحكومة وتضحك بمرقعه
حسين جيبلك وأحد ينكك يا لبوه
نعمه يا عرص انا كنت مفكرك راجل طلعت معرص
حسين يضربها بالقلم يا لبوه انا معرص
ابراهيم يدخل من الباب ايه فى أي مالك يا نعمه
نعمه هو انت ههه ههه
حسين سيبك منها دى بنت وسخه انا هسهرك عند اجمد منها
ابراهيم ليه بس لو نعمه مش عايزنى اسهر معاكم مسهرش
نعمه الموضوع مش انك تسهر ولا متسهرش بس صاحبك حسين مفهمنى أنه بيحبنى وهيتجوزنى
عشان كده سالمت نفسه ليه بعد كده يجيب صاحبه عشان ينام معايا وتبكى
حسين انا اتجوزك انتى يا شرموطه انتى ناسيه احنا اتعرفنا ازى
ابراهيم واطى صوتكم عشان الدنيا ليل والصوت بيسرى
حسين خلى الناس تعرف الشرموطه دى
نعمه ينفع كده يا ابراهيم صحبك وعمايله
حسين لا لازم تعرف أن دى شرموطه متصعبش عليك
نعمه خلاص بقى يا حسين
طيب عايزنى اسكت قومى اقلعى ومصر زبر سيدك ابراهيم
ابراهيم ببببس
نعمه تتحرك ناحية ابراهيم
حسين استرجل يا يلا وأحمد عايزين نمتع اللبوه دى
ابراهيم يقلع البنطلون ونعمه تخرج زبه وتبداء تمص فيه وتلحسه
حسين براحه يا شرموطه الواد لسه اول مره
نغمه عينه تفتح بجد وتمص جامد
ابراهيم اه اه اه اه ونزلهم كلها فى بقها
نعمه من زمان مشربتش لبن مجبن كده
حسين ولا يهمك يا صاحبي هنيكها تكون استريحت شويه وتناكها
ابراهيم قاعد هامدان ومش قادر يتحرك وزبه لسه واقف وزعلان أنه جابهم بسرعه
نعمه ايه مش متكيف
ابراهيم لا بس كان نفسي اطول شويه
نعمه هنكمل بعد ما نشرب سيجاره حشيش
فين الحشيش يا حسين
حسين ياااااه تصدق نسيت الحشيش في البنطلون اللى قلعته فى البيت
نعمه ماليش في انا محتاجه أشرب سيجارتين
ابراهيم طب هروح اجيبه انا
حسين لا مش هينفع امى مش هترضى تخليك تخش اوضة النوم
ابراهيم طب والحل
حسين انا هعمل واحد وانزل اجيب الحشيش وانت تنيك اللبوه دى
نعمه احا ما تروح تجيبه دلوقتي
حسين قومى يا لبوه تعالى خناى
نعمه تبص فى الارض وتروح ل حسين
حسين يقرب من شفايفها ويبوسها بوسها هى كمان تقفش شفايفها بشغيفه وتضمها
ابراهيم زبه يقف
حسين يقول أهداا انت نعمه تزقه على الكنبه وتقلعه البنطلون وتمص زبه وتطلع تقعد عليه اوووف زبك حلو اوى يا سحس نكنى جامد
حسين بحب فيكى علوقيتك يا لبوه
تقوم نعمه وتقرفص وتعمل وضع الكللابب
حسين يا متناكه عايزنى اجبهم بسرعه عشان الحشيش
نعمه انا بحب الوضع ده يلا ارزع جامد
حسين يدخل زبه من ورا ويرزع في كسها وهى بتعص فى المخده عشان صوتها ميعلاش لحد ما حسين نزلهم فى كسها
نعمه تلف وتلحس اللبن من زب حسين ارتاحت يا حبيبي
حسين لما ننيكك انا وإبراهيم هرتاح .
نعمه مش هقدر عليكم انتو الاتنين مع بعض
ابراهيم زبه واقف وعايز ينيك
نعمه تبص ل ابراهيم صاحبك تتبنى سيبنى اريح شويه وهبسطك
ابراهيم ماشى
حسين يقوم يلبس البنطلون والقميص هنزل انا اخطف الحشيش واجى مش هوصيك يا هيما ما ترحمش الوسخه دى
ابراهيم عنيه
حسين ينزل
نعمه تشرب شاي ولا قهوه يا هيما
ابراهيم إللى تعمله ياقلبى تقوم تعمل القهوه
ابراهيم تعالى اقولك
نعمه تقرب من وشه عايز ايه يا هيما وانت قمر كده عايز ز أشرب قهوه بللن اجيبلك لبن منين يا راجل
ابراهيم تعالى الحس كسك واللى ينزل منك نحطه على القهوه
نعمه ههه ههه ههه انت وسخ
ابراهيم انا مش بهزر
نعمه بشرط
ا براهيم شرط ايه
نعمه تمتعنى الأول
ابراهيم ازى
بص انا عايزك تنكنى فى طيزى بس حسين مبعرفش
ابراهيم ليه مبعرفش
نعمه حسين طماع وزبه عريض اووى اخاف يعرف يصمم أنه ينكنى فى طيزى يبهدلنى
ا براهيم اشمعنا انا
نعمه انت زبك طويل بس رفيع ف مش هتعور
ابراهيم ماشى نعمه تنام على صدر ابراهيم وتلعب فى شعر صدره وتبوسه ابراهيم يبدء. يسخن يحضنها ويبداء ينكها في كسها نعمه تطلع صدرها من القميص وتعض فيهم ابراهيم بينك وبداء يحس أنه هيجبهم تروح نعمه مخرجه زبه وتبوس فيه وتنزل تمص زبه ابراهيم زبه هدى
تلف وتبعبص نفسها وتمسك زب ابراهيم عشان تدخله في طيزها
صوت حسين طالع من السلم ابراهيم قايم يفتح
نعمه متقمش الا لما تكيفنى في طيزى بس دخله وحده وحده
يدخل زبه مره وحده
نعمه غشيم اوى اوى أتاه نيك
الباب يفتح يدخل عوضين ابوها وشافهم على كتفه البندقية يعدلها
بتعملوا ايه يا ولاد الكلب
ولسه هيضرب نار تدخل ام نعمه يالهووو ى
لا لا هتضيع نفسك
عوضين ده مرمطط شرفنا فى الطين بنت الكلب
وانت هتموت
ابراهيم خايف جدا ومش عارف يعمل ايه
نعمه خلاص يا ابه
ام نعمه بص يا واد لو مكتبتش عليها دلوقتي عوضين هيقتلك انت وهى وانتو عريانين كده
ابراهيم بيرد وهو خايف طيب حاضر
نعمه خلاص يا ابه هتتجوز خلاص
عوضين أجرى يا وليه هانى المأذون لولاد الكلب دوول
ابراهيم يبدء يفوق مأذون ايه
عوضين هضربك بالنار فضيحه ب فضيحه بس اغسل عارى وموجه البندقية ل نعمه وإبراهيم
ابراهيم طب ينفع اجيب حد معايا يشهد على العقد محاولة منه للهرب
عوضين اقعد ياولد الفرطوس تدخل ام نعمه وتقولهم البسه حاجه المأذون جاى ومعاه الشهود
يلبسو هدمهم ويدخل المأذون ويكتب الكتاب ويحط مؤخر عالى جدا عشان ميقدرش يطلقا
ده جزء الاول انتظر الجزء الثاني
المشهد الاول
سنة 1979
قهوه بلدى فى منطقه شعبيه قريبه من وسط البلد
يجلس الصديقان حسين وإبراهيم يلعبون الطاولة
حسين بقولك ايه يا ابراهيم انا عايز اروح اسهر النهارده عند البت نعمه
ابراهيم بس يا عم ابوها صعيدى ومش بيفهم وبعدين ده شغال غفير ودايما البندقية معاه
حسين ما قبلتها الصبح وقالت إن ابوها هيسهر فى الغفرا بتاعته النهارده وامها كده كده سنها كبير مش هتقدر تقوم من السرير وأنا و هى هنبقى لوحدنا فى الصاله
ابراهيم انا خايف ابوها يطب يخلص عليك يا صاحبي
حسين البت وحشاني اووى ونفسي انيكها تانى
ابراهيم علي أي دى سودا ومقيحه
حسين بس سخنه نار وكسها ضيق بنت المتنكه وبتتعولق
ابراهيم بس متسخناش عليها
حسين طب ما تيجى وتسهر انت وأنت معاه
ابراهيم وهى ترضى
حسين اه ترضا ده بتحب النيك زى عينيها
ابراهيم ياريت ينفع اخوك تعبان اووى
حسين امال ايه سوده يا خول انت هتموت عليها
ابراهيم يا صاحبي انا تعبان انا 26 سنه اهو وعمرى ما نكت وحده ولا عارف اتجوز اديك عارف البئر وغطت
ابراهيم يا صاحبي متزعلش وانا هروقك مع منى
ماشى يا صاحبي
نعمه تبقى بنت عوضين الغفير من بنى سويف وجه عاش في القاهره هو ومرتوا وبنته منى بعد ما أطلقت عشان مش بتخلف وابنه سافر الخليج ومش بيسال عنهم
اوصفها سمرا طولها 165 سم جسمها مش تخين ولا رفيع بس عريضة صدرها اى حد يشوفها يقدر يعرف قد اى هو كبير وسهلا مدور طيزها عريضة
المشهد التانى
الساعه 9 بلليل حسين وإبراهيم عند بيت عوضين اللى هو بعد شارعين من عند بيتهم
ابراهيم عم عوضين هناك اهو رايح شغله
حسين اه بس اصبر نعمه هتطلع تدنى اشاره من الشباك نكون أمه نامت والدنيا هديه
ابراهيم ماشى تعالى نشرب شايشه على القهوه دى
يروح على القهوه وعيونهم على شباك نعمه بعد ساعة الشباك يتفتح وتخرج نعمه تنشر ايشرب ودى كانت الإشارة
حسين بقولك ايه يا ابراهيم حاسب وتعالى ورايا من غير ما حد يحس بيك
ابراهيم يلا
حسين بدخل على نعمه الشقه تستقبله بالحضن
ولسه هتقفل الباب استنى متقفليش
نعمه ليه يعني
حسين عملك مفاجأة
نعمه ايه جيبلى معاك الحكومة وتضحك بمرقعه
حسين جيبلك وأحد ينكك يا لبوه
نعمه يا عرص انا كنت مفكرك راجل طلعت معرص
حسين يضربها بالقلم يا لبوه انا معرص
ابراهيم يدخل من الباب ايه فى أي مالك يا نعمه
نعمه هو انت ههه ههه
حسين سيبك منها دى بنت وسخه انا هسهرك عند اجمد منها
ابراهيم ليه بس لو نعمه مش عايزنى اسهر معاكم مسهرش
نعمه الموضوع مش انك تسهر ولا متسهرش بس صاحبك حسين مفهمنى أنه بيحبنى وهيتجوزنى
عشان كده سالمت نفسه ليه بعد كده يجيب صاحبه عشان ينام معايا وتبكى
حسين انا اتجوزك انتى يا شرموطه انتى ناسيه احنا اتعرفنا ازى
ابراهيم واطى صوتكم عشان الدنيا ليل والصوت بيسرى
حسين خلى الناس تعرف الشرموطه دى
نعمه ينفع كده يا ابراهيم صحبك وعمايله
حسين لا لازم تعرف أن دى شرموطه متصعبش عليك
نعمه خلاص بقى يا حسين
طيب عايزنى اسكت قومى اقلعى ومصر زبر سيدك ابراهيم
ابراهيم ببببس
نعمه تتحرك ناحية ابراهيم
حسين استرجل يا يلا وأحمد عايزين نمتع اللبوه دى
ابراهيم يقلع البنطلون ونعمه تخرج زبه وتبداء تمص فيه وتلحسه
حسين براحه يا شرموطه الواد لسه اول مره
نغمه عينه تفتح بجد وتمص جامد
ابراهيم اه اه اه اه ونزلهم كلها فى بقها
نعمه من زمان مشربتش لبن مجبن كده
حسين ولا يهمك يا صاحبي هنيكها تكون استريحت شويه وتناكها
ابراهيم قاعد هامدان ومش قادر يتحرك وزبه لسه واقف وزعلان أنه جابهم بسرعه
نعمه ايه مش متكيف
ابراهيم لا بس كان نفسي اطول شويه
نعمه هنكمل بعد ما نشرب سيجاره حشيش
فين الحشيش يا حسين
حسين ياااااه تصدق نسيت الحشيش في البنطلون اللى قلعته فى البيت
نعمه ماليش في انا محتاجه أشرب سيجارتين
ابراهيم طب هروح اجيبه انا
حسين لا مش هينفع امى مش هترضى تخليك تخش اوضة النوم
ابراهيم طب والحل
حسين انا هعمل واحد وانزل اجيب الحشيش وانت تنيك اللبوه دى
نعمه احا ما تروح تجيبه دلوقتي
حسين قومى يا لبوه تعالى خناى
نعمه تبص فى الارض وتروح ل حسين
حسين يقرب من شفايفها ويبوسها بوسها هى كمان تقفش شفايفها بشغيفه وتضمها
ابراهيم زبه يقف
حسين يقول أهداا انت نعمه تزقه على الكنبه وتقلعه البنطلون وتمص زبه وتطلع تقعد عليه اوووف زبك حلو اوى يا سحس نكنى جامد
حسين بحب فيكى علوقيتك يا لبوه
تقوم نعمه وتقرفص وتعمل وضع الكللابب
حسين يا متناكه عايزنى اجبهم بسرعه عشان الحشيش
نعمه انا بحب الوضع ده يلا ارزع جامد
حسين يدخل زبه من ورا ويرزع في كسها وهى بتعص فى المخده عشان صوتها ميعلاش لحد ما حسين نزلهم فى كسها
نعمه تلف وتلحس اللبن من زب حسين ارتاحت يا حبيبي
حسين لما ننيكك انا وإبراهيم هرتاح .
نعمه مش هقدر عليكم انتو الاتنين مع بعض
ابراهيم زبه واقف وعايز ينيك
نعمه تبص ل ابراهيم صاحبك تتبنى سيبنى اريح شويه وهبسطك
ابراهيم ماشى
حسين يقوم يلبس البنطلون والقميص هنزل انا اخطف الحشيش واجى مش هوصيك يا هيما ما ترحمش الوسخه دى
ابراهيم عنيه
حسين ينزل
نعمه تشرب شاي ولا قهوه يا هيما
ابراهيم إللى تعمله ياقلبى تقوم تعمل القهوه
ابراهيم تعالى اقولك
نعمه تقرب من وشه عايز ايه يا هيما وانت قمر كده عايز ز أشرب قهوه بللن اجيبلك لبن منين يا راجل
ابراهيم تعالى الحس كسك واللى ينزل منك نحطه على القهوه
نعمه ههه ههه ههه انت وسخ
ابراهيم انا مش بهزر
نعمه بشرط
ا براهيم شرط ايه
نعمه تمتعنى الأول
ابراهيم ازى
بص انا عايزك تنكنى فى طيزى بس حسين مبعرفش
ابراهيم ليه مبعرفش
نعمه حسين طماع وزبه عريض اووى اخاف يعرف يصمم أنه ينكنى فى طيزى يبهدلنى
ا براهيم اشمعنا انا
نعمه انت زبك طويل بس رفيع ف مش هتعور
ابراهيم ماشى نعمه تنام على صدر ابراهيم وتلعب فى شعر صدره وتبوسه ابراهيم يبدء. يسخن يحضنها ويبداء ينكها في كسها نعمه تطلع صدرها من القميص وتعض فيهم ابراهيم بينك وبداء يحس أنه هيجبهم تروح نعمه مخرجه زبه وتبوس فيه وتنزل تمص زبه ابراهيم زبه هدى
تلف وتبعبص نفسها وتمسك زب ابراهيم عشان تدخله في طيزها
صوت حسين طالع من السلم ابراهيم قايم يفتح
نعمه متقمش الا لما تكيفنى في طيزى بس دخله وحده وحده
يدخل زبه مره وحده
نعمه غشيم اوى اوى أتاه نيك
الباب يفتح يدخل عوضين ابوها وشافهم على كتفه البندقية يعدلها
بتعملوا ايه يا ولاد الكلب
ولسه هيضرب نار تدخل ام نعمه يالهووو ى
لا لا هتضيع نفسك
عوضين ده مرمطط شرفنا فى الطين بنت الكلب
وانت هتموت
ابراهيم خايف جدا ومش عارف يعمل ايه
نعمه خلاص يا ابه
ام نعمه بص يا واد لو مكتبتش عليها دلوقتي عوضين هيقتلك انت وهى وانتو عريانين كده
ابراهيم بيرد وهو خايف طيب حاضر
نعمه خلاص يا ابه هتتجوز خلاص
عوضين أجرى يا وليه هانى المأذون لولاد الكلب دوول
ابراهيم يبدء يفوق مأذون ايه
عوضين هضربك بالنار فضيحه ب فضيحه بس اغسل عارى وموجه البندقية ل نعمه وإبراهيم
ابراهيم طب ينفع اجيب حد معايا يشهد على العقد محاولة منه للهرب
عوضين اقعد ياولد الفرطوس تدخل ام نعمه وتقولهم البسه حاجه المأذون جاى ومعاه الشهود
يلبسو هدمهم ويدخل المأذون ويكتب الكتاب ويحط مؤخر عالى جدا عشان ميقدرش يطلقا
ده جزء الاول انتظر الجزء الثاني