ن
نيكو ويليامز
بادئ الطريق في السكس
عضو
حدثت هذه القصة بين عام ٩٣وما بعدها كل الشخصيات اللي في القصه حقيقيه بنفس المواصفات بس توظيفهم في القصه هوا اللي مختلف.
اسمي محمود عندي ١٧سنه لسه مخلص دبلوم صناعي من يومين عايش في بلد ما بين القريه والمدينه اسمها كفر سعد تابعه لمحافظه دمياط ابويا راجل عادي بيشتغل في السكه الحديد وامي ست بيت عاديه خالص انا اكبر اخواتي اللي هما ٣بنات من اعمارهم ١٤و٩و٤سنين حالتنا الماديه اقل من العادي وعلشان كده انا من سنه خامسه ابتدائي بشتغل واخدت الدبلوم مواصفاتي الجسدية طولي حوالي ١٧٨سنتي طويل اسمر شويه وزني حوالي ٨٥ لأني بلعب حديد في الصاله بتاعه الكابتن اشرف اللي في الساحه الشعبيه وده عاملي شكل كويس مع طولي لاني كمان مش بشرب سجاير ولا بعمل اي حاجه وحشه ومحافظ علي صحتي كويس فكنت بلعب حديد وكمان كنت بدرب ملاكمه مع الكابتن سعيد بس محبتش العبها لانها لعبه مؤذيه ومره كنت هموت واحد فجالي عقده من اللعب وكنت بتمرن بس وده خلاني عندي مرونه مع جسمي الكويس من الحديد وشي معقول علي كلام البنات اللي بتقول عليا وسيم يمكن علشان جسمي اما بتاعي فهو طوله حوالي ١٩سنتي وعريض وارثه عن ابويا وديما امي وهيا كانت بتحميني وانا صغير تقولي واخد حاجات كتير من ابوك مفهمتش اللي لما كبرت علاقتي بالجنس شبه معدومه لاني دايما شاعل وقتي اروح المدرسه الصبح والساعه ٩ابقي ماشي اروح بقي اشوف اي شغلانه مع اي حد مره نقاش مره عجلاتي ودي اشتغلتها كتير ومره بنا وكده اخلص علي بعد العصر اروح اتغدي اي حاجه من اللي في البيت واقعد شويه وعلي المغرب اطلع علي الساحه اتمرن ساعتين ما بين تمارين الملاكمة والحديد واروح اتشتطف واغير هدومي واطلع اقف مع اصحابي علي اول الشارع نتكلم ونهزر ونحكي حكايات نصها محصلش وبعدين ا اروح علي الساعه ٩ اكل لقمه وانام علاقتي بالجنس معدومه مفيش غير مره واحده كنت عاوز من عيل زميلنا في المدرسة جنيه قالي طب تعالي معايا لما نزوغ من المدرسة روحت معاه علشان اخدالجنيه طلعني بيت معاه لقيت كام شاب في سني قاعدين يتفرجوا علي فيلم ومتنحين ولما قعدت عرفت انه فيلم سكس قعدني صاحبي قالي اتفرج قعدت اتفرجت معاهم حسيت باثاره جامده وانتصاب جامد اوي وبعدين لقيت العيال كل واحد بتاعه وعمال يبلعب فيه مع الاثاره بدات اعمل زيهم بعد شويه لقيت العيال بتبص عليا قولتلهم في ايه يا ولاد الوسخة لقيت الواد صاحب البيت بيبص ليا وعمال يبلع ريقه بصعوبه وبيقولي اصل زوبرك كبير وشكله حلو قولتله ولا انت خول فيه ايه ياض لقيتهم بيضحكوا وانا مش فاهم حاجه وقام الواد صاحب البيت ده لقيته جه قعد بين رجليا وبيمسك زوبري وهوا كان ابيض كده ومتختخ واملس وشبه البنات ومسك زوبري وقال انا عاوز اساعدك بس اصل زوبرك جميل اوي وقام حاطه في بؤقه وبيمص قومت قايم لاطشه قلم ومدخل زوبري في البنطلون وقايم خارج وقولت للواد اللي اخد مني الجنيه فين الجنيه يابن الوسخه انت كمان قالي انت تتفرج بيه ولو عاوز تنيك الواد ده بالجنيه ماشي قولتله لا انا عاوز الجنيه يا كسمك قالي مفيش معايا دلوقتي اقعد واخليك تنيك بيه قولتله لا يا كسمك انا مش بنيك خولات قاللي خلاص استني عليا بقي لما ان اعمل اي مصلحه اجبهولك ولو عاوز تقعد تتفرج واديك الجنيه ماشى قولتله لا ومشيت ودي كانت اول مره اشوف سكس ورحت طبعا ضربت عشره علي اللي شوفته وروحت التمرين لقيت نفسي تعبان ومش قادر فقولت مش هعمل كده تاني ودي كانت علاقتي بالجنس قبل قصتنا نرجع لقصتنا بعد ما خلصت الدبلوم كنت حاسس ان البلد ضيقه عليا وعاوز امش اسيب البلد واروح اي بلد تكون مدينة زي اللي بنشوفهم في المسلسلات ولما جه ابويا قولتله يابا انا عاوز انزل اشتغل في مصر او اسكندريه قالي ليه يا بني دا انا بسعي اني اعينك في السكه الحديد وخصوصا انك ملكش جيش قولتله يابا انا هشتغل موظف وتفصل عيشتي ضيقه كده لا انا عاوز انزل اشوف الدنيا واشتغل قالي اخاف عليك يابني قولتله متخفش يابا انت مخلف راجل قالي موافق بس بشرط لو جالك شغله السكه الحديد تروح قولتله ماشي اتفقنا انا هنزل مصر اللي هيا القاهره بس احنا في الأقاليم ونقول عليها كده قالي لا مصر دي كبيره ومش هتعرف حاجه اقولك انزل بورسعيد بلد صغيره وجميله وفيها شغل كتير وهتبقي قريب مننا قولتله لا يابا انا عاوز انزل مصر او اسكندريه قالي بس واحده واحده انزل بورسعيد اول جرب وبعدين لو عاوز تنزل مصر بعد كده انزل بس تتعود علي انك تبقي لوحدك الاول وانا كمان هبعتك لواحد صاحبي ساكن هناك هيشوفلك شغل وكمان يشوفلك مكان تنام فيه وهيا علي الخط بتاعي وبنزل هناك مرتين في الشهر يعني ممكن اشوفك واطمن عليك قولتله ماشي يا اجدع اب في الدنيا كمل جميلك بقي واتكلم مع امي انت لانها هتعملي حكايه قالي يخربيتك انت بتدبسني مع الغوله ماشي بس ابقي الحقني لو صوتت هههههههههههههه شويه ولقيت امي بتنادي عليا قولت يبقي قالها قعدت تقولي عاوز تسيبني يا محمود مطمرتش فيك التربية هانت عليك يا بن الوسخة قولتلها لأ الا امي محدش يشتمها انا بقولك وقعدت اهزر معاها وقولتلها انا ماشي برضاكي عاوزك ترضي عني قالت روح يابني وقعدت تدعيلي المهم وضبت نفسي في يومين وقولت لاصحابي اني هسافر وكلهم قعدوا يقولولي اقعد يا عم احنا مصدقنا خلصنا وهنبقي فاضين ونعمل اللي عاوزينه قولتلهم لا انا مش هفضل مدفون في البلد دي جه ميعاد السفر وابويا قالي انا استلفت فلوس من صاحبي هديهالك تسافر بيها قولتله لا يابا انا معايا مبلغ كويس موفره قالي كام يعني قولتله ٤٠٠جنيه قالي يابن الكلب دانت غني بقي دانا لما اتجوزت امك مدفعتش المبلغ ده وقالي خد الفلوس دي كمان وانا رافض لاني عارف انه سالفهم المهم خدت منه ١٠جنيه بس علشان الحلفان واداني ورقه فيها عنوان صاحبه في بورسعيد وروحت سلمت علي امي واخواتي وركبت القطر. نزلت بورسعيد وكانت اول مره اخرج من بلدنا ووصلت بورسعيد بعد ما القطر لف لفه جامده من دمياط الدقهليه. بعدين الشرقيه وبعدين اسماعيليه وبعدين بورسعيد مع اني لو كنت نزلت دمياط كنت هروح بورسعيد في البيجو في اقل من ساعه انما انا كنت حابب الف بالقطر نزلت محطه بورسعيد وكنا الضهر ولقيت طبعا فيه فرق كبير بلد جميله ونظيفه وكل الشوراع متسفلته والناس لبسها حلو والنسوان نضيفه ولبسهم مش زي عندنا خالص كل ده شايفه وانا قاعد في جنينه حلوه قدام القطر قعدت شويه اتفرج علي الناس وبعدين قومت سألت بياع في اخر الجنينه علي العنوان اللي معايا قالي ده جنب السجن قولتله ده بعيد قالي لأ ربع ساعه مشي لو خدت شارع محمد علي اللي قدامك ده علطول لغايه السجن هتسأل هناك علي الكنال الداخلي هيقولك اهو تخش تسأل هناك مشيت في الشارع وكان كبير وبيلمع من النضافه لغايه ما وصلت عند السجن سألت علي الكنال الداخلي قولوا اهوا لقيت منطقه كلها عشش سألت علي فكهاني اسمه ابو العربي شحاته دلوني عليه وروحت سألته علي عم عبد الواحد اللي شغال في السكه الحديد قالي اه العشه بتاعته اهي بس هوا مسافر الصعيد وعياله ومش هيجي قبل شهر قولت يا خبر قالي مالك يا ابني قولتله انا جاي عليه معرفش حد ومعنديش حته ابات فيها قالي لو عاوز تشتغل معايا وتبات في المحل تعالي قلقت وقولت لا قالي مالك قولتله لا همشي قالي براحتك خد لفتك ولو ملقتش حاجه تعالي قولتله تشكر يا معلم ومشيت مش عارف رايح فين وقولت لا انا مش هسيب كفر سعد واجي اشتغل في المنطقه دي وكانت منطقه كلها عشس وعشوائية وكنت مستغرب ازاي بلد نضيفه كده وفيها مناطق زي دي المهم خرجت بس مش من نفس المكان اللي دخلت منه طلعت علي حي شكله نضيف كده وحلو والشوراع متسفلته وعمارات خمس ادوار منظمه وشكلها نضيف والبلوك عمارتين وكل عماره ليها مدخلين علي اتجاهين ومحلات في العمارات من قدام ومفيش دور أرضي من النحيه اللي فيها المحلات والشقق في الارضي عكس المحلات وحي هادي ونضيف كده والعمارات بينها من ورا مناور بين العمارتين واسعه وفيها دورات ميه.وكده الحي ده عجبني اوي وقولت يا سلام لو الواحد يسكن هنا وبعدين سألت واحد واقف هوا الحي دي اسمه ايه قاله اسمه حي الكويت قولتله اصله شكله كويس قاللي اصل الحي ده كان منحه من امير الكويت بعد الهجرة وهوا اللي اتحمل تكاليف الحي كله وكمان سلم الشقق دي كامله ومتشتطبه وانت عاوز حد معين قولتله لا شكرا فضلت ماشي اتفرج وبعدين لقيت مطعم فول وطعميه افتكرت اني مكلتش من الصبح دخلت اشتريت ولقيت جنينه قولت ادخل اكل فيها لقيتها مليانه ميه تقريبا كان فيها حنفيه مكسوره خرجت دخلت عماره لقيت فيها مكعبين خرسانه في البسطه اللي في مدخل العمارة قعدت علي واحد منهم وفتحت الاكل وقعدت اكل دقيقه ولقيت حاجه بتتحرك قدامي ببص لقيت راجل كبير قاعد علي كرسي متحرك ورجليه الاتنين مقطوعين من فوق الركبة بمسافه وخارج من عند السلم قولتله سلاموا عليكم اتفضل معانا يا حاج قالي وعليك السلام تسلم بالهنا والشفا وعدا نحيه المدخل التاني للعماره لسه هحط اللقمه في بؤقي سمعت هبده جامده سيبت اللقمه وجريت عليه لقيه واقع علي الارض في الحوش والكرسي فوقه جريت شلته وقعدته علي الكرسي وقعدت اظبط له هدومه وصعب عليا قولتله مش تخلي بالك يا حاج انت قاعد لوحدك قالي معلش يابني قدر ولطف قولتله طب فيه حاجه اعملهالك تسلم يا بني انت كلت ضحكت وقولتله انا اول لقمه هحطها في بؤقي سمعت الوقعه جيت جرى قالي طب روح هات اكلك وتعالي روحت جبت الاكل وقعدت جنبه وكان حاطط في الحوش بترينه حلويات وتلاجه حاجه ساقعه واداني مفتاح وقالي افتح التلاجه وطلع ازازه حاجه ساقعه طلعت وفتحتها وقالي بلع مع الاكل قولتله ليه كده يا حاج قالي افطر وبعدين اقولك تعمل ايه قولتله ماشى فطرت وحمدت ولميت الاكل وشربت الحاجه الساقعه وقولته اؤمر يا حاج قالي اسمي ابو حسن قولتله ماشي يا عم ابو حسن قالي خد المفاتيح دي وافتح البترينه وقعدت اسمع كلامه لغايه ما عملته اللي هوا عاوزه وفرشتله حاجته وقالي اقعد بقي احكيلي انت مين قعدني جنبه علي كرسي حكيت له حكايتي واني نزلت علي صاحب ابويا وملقتوش وكده قالي وانت هتبات فين قولتله معرفش قالي طب بص انا هشوفلك حته تبات فيها وبكره نبقي نشوفلك شغلانه تاكل منها عيش اقعد معايا لما اشطب وتقفلي البترينه وبعدين اشوفلك حته تنام فيها قعدت معاه وفضلنا نتكلم ويحكيلي عن حياته وانه ساكن في الشقه اللي في الارضي في نفس العماره وقالي عنده ٣ولاد وبنت وامهم العقربه زي ما بيقول وحكالي عن ولاده وحياته وانه سافر العراق بعد ما خلف ابنه الصغير بسنه وانه عاش في عز هناك وكان مضيع فلوسه علي النسوان هناك وقالي انهم احلي نسوان في العالم وانهم افجر واجرأ ستات وانك لو قعدت تنيك هناك طول عمرك مش هتبطل وانه كان مهمل بيته وعياله وكان مش بيبعت فلوس ليهم لغايه ما اتصاب في حرب العراق وإيران لما اتطوع في الجيش علشان بيدفعوا فلوس كتير ورجليه راحت في الحرب ورجع من غير رجلين وانه لما رجع ولاده ومراته مكنوش طايقينه ولا عاوزين يشوفه وهوا كان مقتنع انهم معاهم حق لانه كان وحش معاهم بس كان بيشتكي من قسوتهم عليه اللي زرعتها امهم فيهم خصوصا بنته الكبيره هاله اللي كانت دايما تواجهه بكرهها ليه وانها بتتمني انه يموت وقالي ان امها هيا اللي مشربها الكره لدرجه انها بقي عندها ٣١سنه ولسه متجوزتش ومش هتجوز لان مفيش في قلبها مكان غير للكره قعد يحكيلي وانا قاعد بتفرج علي النسوان الراحه والجايه لان كان فيه اختلاف كبير عن نسوانا في البلد المهم كنت تعبت قالي قوم بقي لم الحاجه علشان اشوفلك حته تنام فيها المهم لميت الحاجه قفلت التلاجه وقالي زقني بس الاول اطلع فك لمبه السلم دي طلعت فكيت اللمبه واديتهاله وقالي زقني. مشيت انا وهو لفينا ورا العماره دخلني المنور بتاع العماره اللي ورا شقته لقيته مقفل زي اوضه كده في المنور وكان فيها حمام صغير وفيها سرير وطربيزه وكرسين وقالي بات هنا وركبت اللمبه نورت الاوضه وقالي معاك فلوس قولتله اه قالي بكره الصبح تجيب لمبه وتركبها في السلم وظبطت نومتك كده وشوف لو ناقصك حاجه ابقي اشتريها علي قدك فيه بابور جاز تحت السرير ولو عاوز تشغله واداني المفتاح وقالي ده مفتاح الاوضه قعدت اتشكرله ووصلته لغايه باب شقته ورجعت قعدت اظبط النومه ونفضت السرير وقولت الصباح رباح وقفلت عليا ونمت وكان اول يوم انا بره بيتنا بس كنت تعبان اوي نمت علطول وصحيت بدرى لاني كنت جعان قومت الساعه حوالي الساعة ٧وكنا في الصيف وكان الحي هادي اوي روحت جبت فطار وشاي وسكر وشويه حاجات ناقصه ورجعت فطرت وشربت الشاي وقعد شويه في الشارع اتفرج علي المكان وبعدين غسلت الملايه وكيس المخده وطلعت قعدت علي التلاجه بره كانت الساعه بقت ٩والشارع بقي فيه شويه حركه بياعين ماشيه تنده علي فترات شويه نسوان رايحه السوق وشويه بنات وحريم رايحين يركبوا السرفيس من علي الشارع بس فيه شويه مزز قعدت ساعه كده ولقيت ابو حسن خارج من البيت بعد زعيق في البيت مع مراته عرفت اني السبب فيها طلع جريت عليه نزلته السلم وخدت منه المفاتيح وفتحت البترينه والتلاجه وظبتله الدنيا وتمام قولتله يا عمي لو انا هعملك مشكله خلاص همشي قالي سيبك منها دي بنت وسخه لو عملت ايه هنفضل تعمل معايا كده هيا بس لقيت سبب للخناقه انما حتي لو انت مشيت هتلاقي الف سبب تاني قعدت معاه وقالي فطرت قولتله من بدرى قالي طب خد هاتلي سندوتشين من المطعم وعدي علي القهوه قوله الحاجه بتاعه ابو حسن قولتله ماشى و روحت جبتله الاكل ووصيتله علي الشاى ورجعتله وقعدت معاه اساعده وقالي مفكرتش هتشتغل ايه قولتله لا يا عمي سألني كنت بشتغل ايه قولتله اشتغلت كل حاجه متاحه قاللي تعرف تشيل انابيب ولا خرع قولتله انا كنت بلعب حديد وعادي ممكن اشتغل قالي طيب علي بعد العصر اخدك لواحد صاحبي عنده عربيه بتبيع انابيب تشتغل معاه قولتله ماشي قعدنا لغايه قبل العصر وبعدين دخلته يتغدي وقعدت مكانه لقيته خارج في ايده صنيه عليها اكل ندهلي وقالي اقعد اتغدي قولتله ليه كده يا عمي معايا فلوس قالي اتنيل واقعد كل ده سمك وبعدين جيبهولك من بق الاسد قعدت كلت والسمك ده حاجه حلوه جدا وبعدين قومت نضفت الصنيه وغسلت ايدي وقالي ادعك ايدك باللمون علشان ريحه الظفاره وفعلا دخلت الصنيه لمراته اللي كان واضح انها مش طيقاني وطلبت منها دورق مايه لعم ابو حسن وجابته ورحتله صبيت عليه غسل ايديه واتوضي وصلي وهوا قاعد وقالي يلا بينا حسيت ان نفسه يمشي في الشارع خدته مشيته لغايه ما وصلنا عند المركز الطبي وده علي بعد حوالي ٦دقايق من العماره لقينا عربيه نص نقل كبيره عليها انابيب وواقف جنبها راجل كبير وطويل وعنده شنب كبير اول ما روحنا جرى علي ابو حسن سلم عليه ابو حسن بعد السلامات قاله عاوزين الواد محمود يشتغل معاك قاله علي عيني يا ابو حسن بس انا عندي اتنين علي العربية غير السواق لاو حد مشي من عندي هبلغك انت عارف الدنيا عامله ازاي قاله ماشي يا احمد كتر خيرك لو ظهرلك حاجه قولي قاله ماشي يا عمنا ولسه هنمشي قاله استنا يا عمنا بقولك لو معاه عجله انا ممكن اشغله بيها يجي ياخد مني انابيب ويلف يبيعها وياخد حسنته من الزبون يعني اديله الانبوبه ب٣الا ربع وهوا يطلعها للزبون في البيت بخمسه انت عارف فيه ستات في البيوت ومعندهاش حد يطلعلها الانبوبه وانا ممكن اديله انبوبتين من عندي بس علي ضمانتك قاله ماشي يا احمد انا اضمنه قاله خلاص يا عمنا انا بكون هنا مرتين في اليوم الصبح الساعه ٦وبعد العصر علطول اول ما يجيب العجله يجي واقوله يعمل ايه بص ليا ابو حسن وقالي ايه قولتله تمام يا عمنا قالي اوعي تصغرتي قدام الراجل قولتله عيب يا عمي هشرفك مشينا وقالي معاك فلوس تشترى عجله قوله في حدود كام يا عمي قالي حركه ١٠٠جنيه قولته ماشي قالي طب اطلع بينا علي موسي العجلاتي مشينا روحنا علي العجلاتي اللي جنبنا خدته ورحت علي موسي اللي سلم علي ابو حسن وقاله ازيك يا موسى يا حرامي قاله **** يسلمك يا عمنا قاله واد يا موسي عاوز عجله مستعمله تكون جامده الواد ياكل عليها عيش قاله موجوده يا عمنا ب٩٠ جنيه قاله انت حرامي ياض ٩٠ايه قاله شوفها يا ابو حسن واحكم دخل جاب عجله من جوه المحل بص عليا ابو حسن لقها كويسه قاله ماشي يا موسي هدفع ٨٠ قاله ماشي يا عمنا قاله خلاص هيروح يجيبلك الفوس بس غيره الكرسي الخلفي والكاوتش اللي ورا التعبان ده قاله مينفعش يا عمنا قاله بقولك ايه يا موسى اسمع الكلام وهيزوك خمسه جنيه قاله اللي تشوفه يا ابو حسن رجعنا انا وهوا فتحنا البترينه وقعدنا ساعه كده وقالي روح هات العجله روحت جبتها واديته الفلوس ورجعت راكبها ورحت لابو حسن شافها وقالي تمام تصحي بدري الصبح تروح لاحمد قولتله ماشي قعدنا لغايه بليل قفلت معاه البترينه ور حت نمت مجاليش نوم وانا عمال افكر في المجهول اللي مستنيني صحيت الساعه 5 الصبح عملت شاي وغيرت هدومي وخدت العجله ورحت علي الحاج احمد صاحب العربيه كلمته وقالي تمام وعرفني ازاي اشيل انبوبتين علي العجله وجربت وطلعت مهزوز اول مره واداني مفتاح وقالي تدفع ٤جنيه حق المفتاح وتخبط بالمفتاخ علي الانبوبه تلف بالعجل فعلا خدت الانبوبتين ومشيت اول ما خرجت علي اول الشارع بخبط لقيت واحده بتنده يا بتاع الأنابيب هات واحده روحت علي للعماره ونزلت الأنبوبة اللي في ايدي علي الارض وسندت عليها العجله وربطتها ونزلت الأنبوبة اللي ورا وطلعب بيها الدور التالت لقيت باب مفتوح وفلقه قمر واقفه لابسه روب مشجر وباين تحته القميص الاحمر وهيا بيضا شكلها جامد جدا وانا شايل الأنبوبة علي كتفي ولسه هنزلها قالتلي هتنزلها فين تعالي نزلها في المطبخ دخلت فعلا الشقه وكان المطبخ جنب الباب علطول دخلت نزلتها ولقيت الفاضيه رفعتها علي كتفي وقولتلها حاجده تانيه يا مدام لقيتها ابتسمت من كلمه مدام وقالت لا شكرا واديتني ٥جنيه خدتها وطرت علي بره في ثانيه بقيت قدام الباب لقيتها واقفه ورايا بتقولي ايه مالك بتجري ليه قولتلها معلش عندي شغل تعرفي انك اول واحده ابيع ليها انبوبه في حياتي ضحكت وقالت علي كده عمرك ماهتنساني قولتلها ابدا قالت خلاص انت كل اسبوعين في نفس اليوم تعدي عليا مش هشترى من غيرك قولتلها تمام من عنيا قالت طب اقعد اعملك شاي قولتلها تسلمي يا ست الكل وخدت الانبوبه والخمسه جنيه وطرت نزلت قعدت اشتغل وفضلت شغال بسرعه والراجل صاحب العربية مبسوط مني لغايه ما العربيه وخلصت الساعه 9 روحت حاسبت الراجل لقيت نفسي بايع 12انبوبه وكسبت حوالي 20جنيه طبعا انا اتخضيت 25جنيه دا انا اكبر يوميه في حياتي كانت 2جنيه انما 25جنيه في ساعتين حاجه مكنتش احلم بيها وكمان لسه اليوم فيه شغل بعد العصر روحت بقي قولت اروق علي نفسي جيبت شقتين ماكس فول علي طعميه وروحت القهوه طلبت حاجه ساقعه وقعدت سلطان زماني وروحت العشه بتاعتي واشتريت حاجات كتير ناقصاني وقعدن اضبط في المكان وخدت عده عم ابو حسن وطبعا انا متلزم معاه في اي حاجه يطلبها فضلت شغال لغايه العصر وخدت العجله وروحت علي العربية فضلت شغال لغايه المغرب شوفت بلاوي ايه النسوان دي بس انا مركز في الشغل بس خلصت شغل لقيتني عملت 22
جنيه بعني انا اليوم عندي اكسب فيه حوالي 50جنيه وده طبعا مبلغ مهول دا انا ابويا مرتبه بالحوافز 190جنيه في الشهر انا كده هشترى نص بلدنا بعد سنتين كنت مبهور ومش عارف هعمل ايه وروحت وقولت اعدي علي ابو حسن علشان اقفل معاه البترينه قبل ما اروح وروحت قفلت معاه ولقيته مجهزلي غدا قولتله ليه كده يا عمي كتير كل يوم كده قالي ما انت بتساعدني قولتله انت صاحب افضال عليا بس مش هينفع كل يوم اتغدي علي حسابك طب بص انا هدفع تمن الاكل كل يوم ادفع فلوس واكل زي ما بتاكلوا ادفع 5جنيه اعتبرهم ايجار واكل قالي كتير قولتله لا انا برزق كويس. كده تمام لقيت صوت من ورا الشباك ام حسن كالعادة بتمارس هويتها انها تتصنت وقالت فيه ايه يا راجل الراجل عنده احساس ومش عاوز يبقي تقيل وهيدفع ما تسيبه هوا حر خلاص يا محمود يا حبيبي انا هاخد الخمسه جنيه كل يوم وهعملك اكل تاكل صوابعك وراه ولو عندك حاجه عاوزه تتغسل ابقي جيبها رد ابو حسن وقالي شوفت بيقيت حبيبها ازاي ب5جنيه في اليوم خلاص يا عم انتوا احرار طلعت فلوس واديتها لام حسن واخدتها كانت فرحانه في نفس الوقت كانت بنتها هاله داخله العماره وبتبص لينا بقرف طبعا بس بت اشطه بصراحه ولبسها جامد لابسه جيبه تحت الركبه وبلوزه بيضا شيفون مبينه السنتيان اللحمر وشراب نيلون هياكل منها حته وامبارح بليل وانا بدخل ابوها شوفتها لابسه قميص اخضر لغايه الركبه وعليه روب بس ايه رجلين اشطه تحس انها بتاكل مهلبيه مع انها مش تخينه خالص وطويلة بس عليها قلبه وش فظيعه تجيبلك اكتئاب وكده بدات حياتي تستقر وفضلت شغال كل يوم الصبح والعصر والناس عرفتني وحبيتني لاني كنت محترم مع الكل وبساعد اي حد محتاج مساعده من غير ما يقول حد بيشيل حاجه يلاقيني معاه من غير ما يطلب ناس كبيره في السن عاوزين حاجه اروح اجيبها حد عاوز يصلح حاجه اعملها والحي كله بقي عارفني وبقيت محبوب من الناس حتي الشباب اللي في سني بدات اتصاحب عليهم والاول كانوا بيتريقوا عليا وسموني محمود انبوبه بس مع الوقت كسبت ثقتهم وبقينا اصحاب فما بدات احل ليهم مشاكلهم يعني اي حد مزنوق في حاجه كنت بساعده برضه يعني اللي معاه مجله سكس ومش عارف يخبيها فين واللي معاه كوتشينه واللي معاه شريط سكس ومش عارف يدخله البيت كل عندي في العشه في الحفظ والصون وبقيت محبوب في الشارع كله والشباب بقت بتعتبرني صاحب حقيقي من المواقف اما الدخل فكان دخلي حلو جدا وبحوش اكتر من نص اليوميه والباقي عايش بيه ملك اشتريت كل حاجه ناقصاني وخليت العشه تمام واشتريت كرسي هزاز كنت بحطه بره قدام المنور في الصيف وكمان اللي هوا الكاسيت الصغير اللي بسماعات وده كان حدث في وقتها لانه كان جاي من علي المراكب اشتريته من عم محمد الصرصار اه اسمه كده الصرصار كان بيشتغل بمبوطي علي المراكب وبدايه علاقتي بيه لما كان جايب قزازه فودكا من علي المراكب وخايف من مراته لانها هتعمله هلوله لو دخل بيها واتزنق ومش عارف يعمل ايه ومش عاوز يرميها وعدي عليا بليل وانا قاعد قدام العشه وقالي خلي دي عندك يا محمود بس اوعى تشرب منها قولتله ماشي يا عم محمد وقبل ما يعينها ضرب كام بوق ورا بعض وعينتها وبقي ساعات يجي يشرب ويروح وبقينا اصحاب وبقي اي حاجه يجيبها من المراكب يوريهاني الاول واشتريت منه كام حاجه منها الوكمان اللي بيتشحن ده واشتريت منه نظاره مكبره وكنت باخد الصابون والشامبو ومكن الحلاقه وكنت بعد الشغل احب انزه نفسي والبس كويس واقف في الشارع بليل مع الشباب وساعات في الصيف كنت بنام واصحي بليل متأخر اطلع الكرسي واقعد قدام المنور وكان معايا النضاره المكبره القط بيها اي حاجه من الشبابيك وياما شوفت حكايتي مع الجنس من اول ما شوفت لغايه ما مارست هنشوفها من اول الجزء القادم بعتذر عن عدم وجود احداث جنسيه في الجزء ده واتمني يكون بدايه مبشره لاحداث جديده تعجبكم شكرا لكل واحد اكمل الجزء للاخر
اسم الرواية : رواية بتاع أنابيب لكن شوجر دادي
لقراءة باقي الفصول : اضغط هنا
اسمي محمود عندي ١٧سنه لسه مخلص دبلوم صناعي من يومين عايش في بلد ما بين القريه والمدينه اسمها كفر سعد تابعه لمحافظه دمياط ابويا راجل عادي بيشتغل في السكه الحديد وامي ست بيت عاديه خالص انا اكبر اخواتي اللي هما ٣بنات من اعمارهم ١٤و٩و٤سنين حالتنا الماديه اقل من العادي وعلشان كده انا من سنه خامسه ابتدائي بشتغل واخدت الدبلوم مواصفاتي الجسدية طولي حوالي ١٧٨سنتي طويل اسمر شويه وزني حوالي ٨٥ لأني بلعب حديد في الصاله بتاعه الكابتن اشرف اللي في الساحه الشعبيه وده عاملي شكل كويس مع طولي لاني كمان مش بشرب سجاير ولا بعمل اي حاجه وحشه ومحافظ علي صحتي كويس فكنت بلعب حديد وكمان كنت بدرب ملاكمه مع الكابتن سعيد بس محبتش العبها لانها لعبه مؤذيه ومره كنت هموت واحد فجالي عقده من اللعب وكنت بتمرن بس وده خلاني عندي مرونه مع جسمي الكويس من الحديد وشي معقول علي كلام البنات اللي بتقول عليا وسيم يمكن علشان جسمي اما بتاعي فهو طوله حوالي ١٩سنتي وعريض وارثه عن ابويا وديما امي وهيا كانت بتحميني وانا صغير تقولي واخد حاجات كتير من ابوك مفهمتش اللي لما كبرت علاقتي بالجنس شبه معدومه لاني دايما شاعل وقتي اروح المدرسه الصبح والساعه ٩ابقي ماشي اروح بقي اشوف اي شغلانه مع اي حد مره نقاش مره عجلاتي ودي اشتغلتها كتير ومره بنا وكده اخلص علي بعد العصر اروح اتغدي اي حاجه من اللي في البيت واقعد شويه وعلي المغرب اطلع علي الساحه اتمرن ساعتين ما بين تمارين الملاكمة والحديد واروح اتشتطف واغير هدومي واطلع اقف مع اصحابي علي اول الشارع نتكلم ونهزر ونحكي حكايات نصها محصلش وبعدين ا اروح علي الساعه ٩ اكل لقمه وانام علاقتي بالجنس معدومه مفيش غير مره واحده كنت عاوز من عيل زميلنا في المدرسة جنيه قالي طب تعالي معايا لما نزوغ من المدرسة روحت معاه علشان اخدالجنيه طلعني بيت معاه لقيت كام شاب في سني قاعدين يتفرجوا علي فيلم ومتنحين ولما قعدت عرفت انه فيلم سكس قعدني صاحبي قالي اتفرج قعدت اتفرجت معاهم حسيت باثاره جامده وانتصاب جامد اوي وبعدين لقيت العيال كل واحد بتاعه وعمال يبلعب فيه مع الاثاره بدات اعمل زيهم بعد شويه لقيت العيال بتبص عليا قولتلهم في ايه يا ولاد الوسخة لقيت الواد صاحب البيت بيبص ليا وعمال يبلع ريقه بصعوبه وبيقولي اصل زوبرك كبير وشكله حلو قولتله ولا انت خول فيه ايه ياض لقيتهم بيضحكوا وانا مش فاهم حاجه وقام الواد صاحب البيت ده لقيته جه قعد بين رجليا وبيمسك زوبري وهوا كان ابيض كده ومتختخ واملس وشبه البنات ومسك زوبري وقال انا عاوز اساعدك بس اصل زوبرك جميل اوي وقام حاطه في بؤقه وبيمص قومت قايم لاطشه قلم ومدخل زوبري في البنطلون وقايم خارج وقولت للواد اللي اخد مني الجنيه فين الجنيه يابن الوسخه انت كمان قالي انت تتفرج بيه ولو عاوز تنيك الواد ده بالجنيه ماشي قولتله لا انا عاوز الجنيه يا كسمك قالي مفيش معايا دلوقتي اقعد واخليك تنيك بيه قولتله لا يا كسمك انا مش بنيك خولات قاللي خلاص استني عليا بقي لما ان اعمل اي مصلحه اجبهولك ولو عاوز تقعد تتفرج واديك الجنيه ماشى قولتله لا ومشيت ودي كانت اول مره اشوف سكس ورحت طبعا ضربت عشره علي اللي شوفته وروحت التمرين لقيت نفسي تعبان ومش قادر فقولت مش هعمل كده تاني ودي كانت علاقتي بالجنس قبل قصتنا نرجع لقصتنا بعد ما خلصت الدبلوم كنت حاسس ان البلد ضيقه عليا وعاوز امش اسيب البلد واروح اي بلد تكون مدينة زي اللي بنشوفهم في المسلسلات ولما جه ابويا قولتله يابا انا عاوز انزل اشتغل في مصر او اسكندريه قالي ليه يا بني دا انا بسعي اني اعينك في السكه الحديد وخصوصا انك ملكش جيش قولتله يابا انا هشتغل موظف وتفصل عيشتي ضيقه كده لا انا عاوز انزل اشوف الدنيا واشتغل قالي اخاف عليك يابني قولتله متخفش يابا انت مخلف راجل قالي موافق بس بشرط لو جالك شغله السكه الحديد تروح قولتله ماشي اتفقنا انا هنزل مصر اللي هيا القاهره بس احنا في الأقاليم ونقول عليها كده قالي لا مصر دي كبيره ومش هتعرف حاجه اقولك انزل بورسعيد بلد صغيره وجميله وفيها شغل كتير وهتبقي قريب مننا قولتله لا يابا انا عاوز انزل مصر او اسكندريه قالي بس واحده واحده انزل بورسعيد اول جرب وبعدين لو عاوز تنزل مصر بعد كده انزل بس تتعود علي انك تبقي لوحدك الاول وانا كمان هبعتك لواحد صاحبي ساكن هناك هيشوفلك شغل وكمان يشوفلك مكان تنام فيه وهيا علي الخط بتاعي وبنزل هناك مرتين في الشهر يعني ممكن اشوفك واطمن عليك قولتله ماشي يا اجدع اب في الدنيا كمل جميلك بقي واتكلم مع امي انت لانها هتعملي حكايه قالي يخربيتك انت بتدبسني مع الغوله ماشي بس ابقي الحقني لو صوتت هههههههههههههه شويه ولقيت امي بتنادي عليا قولت يبقي قالها قعدت تقولي عاوز تسيبني يا محمود مطمرتش فيك التربية هانت عليك يا بن الوسخة قولتلها لأ الا امي محدش يشتمها انا بقولك وقعدت اهزر معاها وقولتلها انا ماشي برضاكي عاوزك ترضي عني قالت روح يابني وقعدت تدعيلي المهم وضبت نفسي في يومين وقولت لاصحابي اني هسافر وكلهم قعدوا يقولولي اقعد يا عم احنا مصدقنا خلصنا وهنبقي فاضين ونعمل اللي عاوزينه قولتلهم لا انا مش هفضل مدفون في البلد دي جه ميعاد السفر وابويا قالي انا استلفت فلوس من صاحبي هديهالك تسافر بيها قولتله لا يابا انا معايا مبلغ كويس موفره قالي كام يعني قولتله ٤٠٠جنيه قالي يابن الكلب دانت غني بقي دانا لما اتجوزت امك مدفعتش المبلغ ده وقالي خد الفلوس دي كمان وانا رافض لاني عارف انه سالفهم المهم خدت منه ١٠جنيه بس علشان الحلفان واداني ورقه فيها عنوان صاحبه في بورسعيد وروحت سلمت علي امي واخواتي وركبت القطر. نزلت بورسعيد وكانت اول مره اخرج من بلدنا ووصلت بورسعيد بعد ما القطر لف لفه جامده من دمياط الدقهليه. بعدين الشرقيه وبعدين اسماعيليه وبعدين بورسعيد مع اني لو كنت نزلت دمياط كنت هروح بورسعيد في البيجو في اقل من ساعه انما انا كنت حابب الف بالقطر نزلت محطه بورسعيد وكنا الضهر ولقيت طبعا فيه فرق كبير بلد جميله ونظيفه وكل الشوراع متسفلته والناس لبسها حلو والنسوان نضيفه ولبسهم مش زي عندنا خالص كل ده شايفه وانا قاعد في جنينه حلوه قدام القطر قعدت شويه اتفرج علي الناس وبعدين قومت سألت بياع في اخر الجنينه علي العنوان اللي معايا قالي ده جنب السجن قولتله ده بعيد قالي لأ ربع ساعه مشي لو خدت شارع محمد علي اللي قدامك ده علطول لغايه السجن هتسأل هناك علي الكنال الداخلي هيقولك اهو تخش تسأل هناك مشيت في الشارع وكان كبير وبيلمع من النضافه لغايه ما وصلت عند السجن سألت علي الكنال الداخلي قولوا اهوا لقيت منطقه كلها عشش سألت علي فكهاني اسمه ابو العربي شحاته دلوني عليه وروحت سألته علي عم عبد الواحد اللي شغال في السكه الحديد قالي اه العشه بتاعته اهي بس هوا مسافر الصعيد وعياله ومش هيجي قبل شهر قولت يا خبر قالي مالك يا ابني قولتله انا جاي عليه معرفش حد ومعنديش حته ابات فيها قالي لو عاوز تشتغل معايا وتبات في المحل تعالي قلقت وقولت لا قالي مالك قولتله لا همشي قالي براحتك خد لفتك ولو ملقتش حاجه تعالي قولتله تشكر يا معلم ومشيت مش عارف رايح فين وقولت لا انا مش هسيب كفر سعد واجي اشتغل في المنطقه دي وكانت منطقه كلها عشس وعشوائية وكنت مستغرب ازاي بلد نضيفه كده وفيها مناطق زي دي المهم خرجت بس مش من نفس المكان اللي دخلت منه طلعت علي حي شكله نضيف كده وحلو والشوراع متسفلته وعمارات خمس ادوار منظمه وشكلها نضيف والبلوك عمارتين وكل عماره ليها مدخلين علي اتجاهين ومحلات في العمارات من قدام ومفيش دور أرضي من النحيه اللي فيها المحلات والشقق في الارضي عكس المحلات وحي هادي ونضيف كده والعمارات بينها من ورا مناور بين العمارتين واسعه وفيها دورات ميه.وكده الحي ده عجبني اوي وقولت يا سلام لو الواحد يسكن هنا وبعدين سألت واحد واقف هوا الحي دي اسمه ايه قاله اسمه حي الكويت قولتله اصله شكله كويس قاللي اصل الحي ده كان منحه من امير الكويت بعد الهجرة وهوا اللي اتحمل تكاليف الحي كله وكمان سلم الشقق دي كامله ومتشتطبه وانت عاوز حد معين قولتله لا شكرا فضلت ماشي اتفرج وبعدين لقيت مطعم فول وطعميه افتكرت اني مكلتش من الصبح دخلت اشتريت ولقيت جنينه قولت ادخل اكل فيها لقيتها مليانه ميه تقريبا كان فيها حنفيه مكسوره خرجت دخلت عماره لقيت فيها مكعبين خرسانه في البسطه اللي في مدخل العمارة قعدت علي واحد منهم وفتحت الاكل وقعدت اكل دقيقه ولقيت حاجه بتتحرك قدامي ببص لقيت راجل كبير قاعد علي كرسي متحرك ورجليه الاتنين مقطوعين من فوق الركبة بمسافه وخارج من عند السلم قولتله سلاموا عليكم اتفضل معانا يا حاج قالي وعليك السلام تسلم بالهنا والشفا وعدا نحيه المدخل التاني للعماره لسه هحط اللقمه في بؤقي سمعت هبده جامده سيبت اللقمه وجريت عليه لقيه واقع علي الارض في الحوش والكرسي فوقه جريت شلته وقعدته علي الكرسي وقعدت اظبط له هدومه وصعب عليا قولتله مش تخلي بالك يا حاج انت قاعد لوحدك قالي معلش يابني قدر ولطف قولتله طب فيه حاجه اعملهالك تسلم يا بني انت كلت ضحكت وقولتله انا اول لقمه هحطها في بؤقي سمعت الوقعه جيت جرى قالي طب روح هات اكلك وتعالي روحت جبت الاكل وقعدت جنبه وكان حاطط في الحوش بترينه حلويات وتلاجه حاجه ساقعه واداني مفتاح وقالي افتح التلاجه وطلع ازازه حاجه ساقعه طلعت وفتحتها وقالي بلع مع الاكل قولتله ليه كده يا حاج قالي افطر وبعدين اقولك تعمل ايه قولتله ماشى فطرت وحمدت ولميت الاكل وشربت الحاجه الساقعه وقولته اؤمر يا حاج قالي اسمي ابو حسن قولتله ماشي يا عم ابو حسن قالي خد المفاتيح دي وافتح البترينه وقعدت اسمع كلامه لغايه ما عملته اللي هوا عاوزه وفرشتله حاجته وقالي اقعد بقي احكيلي انت مين قعدني جنبه علي كرسي حكيت له حكايتي واني نزلت علي صاحب ابويا وملقتوش وكده قالي وانت هتبات فين قولتله معرفش قالي طب بص انا هشوفلك حته تبات فيها وبكره نبقي نشوفلك شغلانه تاكل منها عيش اقعد معايا لما اشطب وتقفلي البترينه وبعدين اشوفلك حته تنام فيها قعدت معاه وفضلنا نتكلم ويحكيلي عن حياته وانه ساكن في الشقه اللي في الارضي في نفس العماره وقالي عنده ٣ولاد وبنت وامهم العقربه زي ما بيقول وحكالي عن ولاده وحياته وانه سافر العراق بعد ما خلف ابنه الصغير بسنه وانه عاش في عز هناك وكان مضيع فلوسه علي النسوان هناك وقالي انهم احلي نسوان في العالم وانهم افجر واجرأ ستات وانك لو قعدت تنيك هناك طول عمرك مش هتبطل وانه كان مهمل بيته وعياله وكان مش بيبعت فلوس ليهم لغايه ما اتصاب في حرب العراق وإيران لما اتطوع في الجيش علشان بيدفعوا فلوس كتير ورجليه راحت في الحرب ورجع من غير رجلين وانه لما رجع ولاده ومراته مكنوش طايقينه ولا عاوزين يشوفه وهوا كان مقتنع انهم معاهم حق لانه كان وحش معاهم بس كان بيشتكي من قسوتهم عليه اللي زرعتها امهم فيهم خصوصا بنته الكبيره هاله اللي كانت دايما تواجهه بكرهها ليه وانها بتتمني انه يموت وقالي ان امها هيا اللي مشربها الكره لدرجه انها بقي عندها ٣١سنه ولسه متجوزتش ومش هتجوز لان مفيش في قلبها مكان غير للكره قعد يحكيلي وانا قاعد بتفرج علي النسوان الراحه والجايه لان كان فيه اختلاف كبير عن نسوانا في البلد المهم كنت تعبت قالي قوم بقي لم الحاجه علشان اشوفلك حته تنام فيها المهم لميت الحاجه قفلت التلاجه وقالي زقني بس الاول اطلع فك لمبه السلم دي طلعت فكيت اللمبه واديتهاله وقالي زقني. مشيت انا وهو لفينا ورا العماره دخلني المنور بتاع العماره اللي ورا شقته لقيته مقفل زي اوضه كده في المنور وكان فيها حمام صغير وفيها سرير وطربيزه وكرسين وقالي بات هنا وركبت اللمبه نورت الاوضه وقالي معاك فلوس قولتله اه قالي بكره الصبح تجيب لمبه وتركبها في السلم وظبطت نومتك كده وشوف لو ناقصك حاجه ابقي اشتريها علي قدك فيه بابور جاز تحت السرير ولو عاوز تشغله واداني المفتاح وقالي ده مفتاح الاوضه قعدت اتشكرله ووصلته لغايه باب شقته ورجعت قعدت اظبط النومه ونفضت السرير وقولت الصباح رباح وقفلت عليا ونمت وكان اول يوم انا بره بيتنا بس كنت تعبان اوي نمت علطول وصحيت بدرى لاني كنت جعان قومت الساعه حوالي الساعة ٧وكنا في الصيف وكان الحي هادي اوي روحت جبت فطار وشاي وسكر وشويه حاجات ناقصه ورجعت فطرت وشربت الشاي وقعد شويه في الشارع اتفرج علي المكان وبعدين غسلت الملايه وكيس المخده وطلعت قعدت علي التلاجه بره كانت الساعه بقت ٩والشارع بقي فيه شويه حركه بياعين ماشيه تنده علي فترات شويه نسوان رايحه السوق وشويه بنات وحريم رايحين يركبوا السرفيس من علي الشارع بس فيه شويه مزز قعدت ساعه كده ولقيت ابو حسن خارج من البيت بعد زعيق في البيت مع مراته عرفت اني السبب فيها طلع جريت عليه نزلته السلم وخدت منه المفاتيح وفتحت البترينه والتلاجه وظبتله الدنيا وتمام قولتله يا عمي لو انا هعملك مشكله خلاص همشي قالي سيبك منها دي بنت وسخه لو عملت ايه هنفضل تعمل معايا كده هيا بس لقيت سبب للخناقه انما حتي لو انت مشيت هتلاقي الف سبب تاني قعدت معاه وقالي فطرت قولتله من بدرى قالي طب خد هاتلي سندوتشين من المطعم وعدي علي القهوه قوله الحاجه بتاعه ابو حسن قولتله ماشى و روحت جبتله الاكل ووصيتله علي الشاى ورجعتله وقعدت معاه اساعده وقالي مفكرتش هتشتغل ايه قولتله لا يا عمي سألني كنت بشتغل ايه قولتله اشتغلت كل حاجه متاحه قاللي تعرف تشيل انابيب ولا خرع قولتله انا كنت بلعب حديد وعادي ممكن اشتغل قالي طيب علي بعد العصر اخدك لواحد صاحبي عنده عربيه بتبيع انابيب تشتغل معاه قولتله ماشي قعدنا لغايه قبل العصر وبعدين دخلته يتغدي وقعدت مكانه لقيته خارج في ايده صنيه عليها اكل ندهلي وقالي اقعد اتغدي قولتله ليه كده يا عمي معايا فلوس قالي اتنيل واقعد كل ده سمك وبعدين جيبهولك من بق الاسد قعدت كلت والسمك ده حاجه حلوه جدا وبعدين قومت نضفت الصنيه وغسلت ايدي وقالي ادعك ايدك باللمون علشان ريحه الظفاره وفعلا دخلت الصنيه لمراته اللي كان واضح انها مش طيقاني وطلبت منها دورق مايه لعم ابو حسن وجابته ورحتله صبيت عليه غسل ايديه واتوضي وصلي وهوا قاعد وقالي يلا بينا حسيت ان نفسه يمشي في الشارع خدته مشيته لغايه ما وصلنا عند المركز الطبي وده علي بعد حوالي ٦دقايق من العماره لقينا عربيه نص نقل كبيره عليها انابيب وواقف جنبها راجل كبير وطويل وعنده شنب كبير اول ما روحنا جرى علي ابو حسن سلم عليه ابو حسن بعد السلامات قاله عاوزين الواد محمود يشتغل معاك قاله علي عيني يا ابو حسن بس انا عندي اتنين علي العربية غير السواق لاو حد مشي من عندي هبلغك انت عارف الدنيا عامله ازاي قاله ماشي يا احمد كتر خيرك لو ظهرلك حاجه قولي قاله ماشي يا عمنا ولسه هنمشي قاله استنا يا عمنا بقولك لو معاه عجله انا ممكن اشغله بيها يجي ياخد مني انابيب ويلف يبيعها وياخد حسنته من الزبون يعني اديله الانبوبه ب٣الا ربع وهوا يطلعها للزبون في البيت بخمسه انت عارف فيه ستات في البيوت ومعندهاش حد يطلعلها الانبوبه وانا ممكن اديله انبوبتين من عندي بس علي ضمانتك قاله ماشي يا احمد انا اضمنه قاله خلاص يا عمنا انا بكون هنا مرتين في اليوم الصبح الساعه ٦وبعد العصر علطول اول ما يجيب العجله يجي واقوله يعمل ايه بص ليا ابو حسن وقالي ايه قولتله تمام يا عمنا قالي اوعي تصغرتي قدام الراجل قولتله عيب يا عمي هشرفك مشينا وقالي معاك فلوس تشترى عجله قوله في حدود كام يا عمي قالي حركه ١٠٠جنيه قولته ماشي قالي طب اطلع بينا علي موسي العجلاتي مشينا روحنا علي العجلاتي اللي جنبنا خدته ورحت علي موسي اللي سلم علي ابو حسن وقاله ازيك يا موسى يا حرامي قاله **** يسلمك يا عمنا قاله واد يا موسي عاوز عجله مستعمله تكون جامده الواد ياكل عليها عيش قاله موجوده يا عمنا ب٩٠ جنيه قاله انت حرامي ياض ٩٠ايه قاله شوفها يا ابو حسن واحكم دخل جاب عجله من جوه المحل بص عليا ابو حسن لقها كويسه قاله ماشي يا موسي هدفع ٨٠ قاله ماشي يا عمنا قاله خلاص هيروح يجيبلك الفوس بس غيره الكرسي الخلفي والكاوتش اللي ورا التعبان ده قاله مينفعش يا عمنا قاله بقولك ايه يا موسى اسمع الكلام وهيزوك خمسه جنيه قاله اللي تشوفه يا ابو حسن رجعنا انا وهوا فتحنا البترينه وقعدنا ساعه كده وقالي روح هات العجله روحت جبتها واديته الفلوس ورجعت راكبها ورحت لابو حسن شافها وقالي تمام تصحي بدري الصبح تروح لاحمد قولتله ماشي قعدنا لغايه بليل قفلت معاه البترينه ور حت نمت مجاليش نوم وانا عمال افكر في المجهول اللي مستنيني صحيت الساعه 5 الصبح عملت شاي وغيرت هدومي وخدت العجله ورحت علي الحاج احمد صاحب العربيه كلمته وقالي تمام وعرفني ازاي اشيل انبوبتين علي العجله وجربت وطلعت مهزوز اول مره واداني مفتاح وقالي تدفع ٤جنيه حق المفتاح وتخبط بالمفتاخ علي الانبوبه تلف بالعجل فعلا خدت الانبوبتين ومشيت اول ما خرجت علي اول الشارع بخبط لقيت واحده بتنده يا بتاع الأنابيب هات واحده روحت علي للعماره ونزلت الأنبوبة اللي في ايدي علي الارض وسندت عليها العجله وربطتها ونزلت الأنبوبة اللي ورا وطلعب بيها الدور التالت لقيت باب مفتوح وفلقه قمر واقفه لابسه روب مشجر وباين تحته القميص الاحمر وهيا بيضا شكلها جامد جدا وانا شايل الأنبوبة علي كتفي ولسه هنزلها قالتلي هتنزلها فين تعالي نزلها في المطبخ دخلت فعلا الشقه وكان المطبخ جنب الباب علطول دخلت نزلتها ولقيت الفاضيه رفعتها علي كتفي وقولتلها حاجده تانيه يا مدام لقيتها ابتسمت من كلمه مدام وقالت لا شكرا واديتني ٥جنيه خدتها وطرت علي بره في ثانيه بقيت قدام الباب لقيتها واقفه ورايا بتقولي ايه مالك بتجري ليه قولتلها معلش عندي شغل تعرفي انك اول واحده ابيع ليها انبوبه في حياتي ضحكت وقالت علي كده عمرك ماهتنساني قولتلها ابدا قالت خلاص انت كل اسبوعين في نفس اليوم تعدي عليا مش هشترى من غيرك قولتلها تمام من عنيا قالت طب اقعد اعملك شاي قولتلها تسلمي يا ست الكل وخدت الانبوبه والخمسه جنيه وطرت نزلت قعدت اشتغل وفضلت شغال بسرعه والراجل صاحب العربية مبسوط مني لغايه ما العربيه وخلصت الساعه 9 روحت حاسبت الراجل لقيت نفسي بايع 12انبوبه وكسبت حوالي 20جنيه طبعا انا اتخضيت 25جنيه دا انا اكبر يوميه في حياتي كانت 2جنيه انما 25جنيه في ساعتين حاجه مكنتش احلم بيها وكمان لسه اليوم فيه شغل بعد العصر روحت بقي قولت اروق علي نفسي جيبت شقتين ماكس فول علي طعميه وروحت القهوه طلبت حاجه ساقعه وقعدت سلطان زماني وروحت العشه بتاعتي واشتريت حاجات كتير ناقصاني وقعدن اضبط في المكان وخدت عده عم ابو حسن وطبعا انا متلزم معاه في اي حاجه يطلبها فضلت شغال لغايه العصر وخدت العجله وروحت علي العربية فضلت شغال لغايه المغرب شوفت بلاوي ايه النسوان دي بس انا مركز في الشغل بس خلصت شغل لقيتني عملت 22
جنيه بعني انا اليوم عندي اكسب فيه حوالي 50جنيه وده طبعا مبلغ مهول دا انا ابويا مرتبه بالحوافز 190جنيه في الشهر انا كده هشترى نص بلدنا بعد سنتين كنت مبهور ومش عارف هعمل ايه وروحت وقولت اعدي علي ابو حسن علشان اقفل معاه البترينه قبل ما اروح وروحت قفلت معاه ولقيته مجهزلي غدا قولتله ليه كده يا عمي كتير كل يوم كده قالي ما انت بتساعدني قولتله انت صاحب افضال عليا بس مش هينفع كل يوم اتغدي علي حسابك طب بص انا هدفع تمن الاكل كل يوم ادفع فلوس واكل زي ما بتاكلوا ادفع 5جنيه اعتبرهم ايجار واكل قالي كتير قولتله لا انا برزق كويس. كده تمام لقيت صوت من ورا الشباك ام حسن كالعادة بتمارس هويتها انها تتصنت وقالت فيه ايه يا راجل الراجل عنده احساس ومش عاوز يبقي تقيل وهيدفع ما تسيبه هوا حر خلاص يا محمود يا حبيبي انا هاخد الخمسه جنيه كل يوم وهعملك اكل تاكل صوابعك وراه ولو عندك حاجه عاوزه تتغسل ابقي جيبها رد ابو حسن وقالي شوفت بيقيت حبيبها ازاي ب5جنيه في اليوم خلاص يا عم انتوا احرار طلعت فلوس واديتها لام حسن واخدتها كانت فرحانه في نفس الوقت كانت بنتها هاله داخله العماره وبتبص لينا بقرف طبعا بس بت اشطه بصراحه ولبسها جامد لابسه جيبه تحت الركبه وبلوزه بيضا شيفون مبينه السنتيان اللحمر وشراب نيلون هياكل منها حته وامبارح بليل وانا بدخل ابوها شوفتها لابسه قميص اخضر لغايه الركبه وعليه روب بس ايه رجلين اشطه تحس انها بتاكل مهلبيه مع انها مش تخينه خالص وطويلة بس عليها قلبه وش فظيعه تجيبلك اكتئاب وكده بدات حياتي تستقر وفضلت شغال كل يوم الصبح والعصر والناس عرفتني وحبيتني لاني كنت محترم مع الكل وبساعد اي حد محتاج مساعده من غير ما يقول حد بيشيل حاجه يلاقيني معاه من غير ما يطلب ناس كبيره في السن عاوزين حاجه اروح اجيبها حد عاوز يصلح حاجه اعملها والحي كله بقي عارفني وبقيت محبوب من الناس حتي الشباب اللي في سني بدات اتصاحب عليهم والاول كانوا بيتريقوا عليا وسموني محمود انبوبه بس مع الوقت كسبت ثقتهم وبقينا اصحاب فما بدات احل ليهم مشاكلهم يعني اي حد مزنوق في حاجه كنت بساعده برضه يعني اللي معاه مجله سكس ومش عارف يخبيها فين واللي معاه كوتشينه واللي معاه شريط سكس ومش عارف يدخله البيت كل عندي في العشه في الحفظ والصون وبقيت محبوب في الشارع كله والشباب بقت بتعتبرني صاحب حقيقي من المواقف اما الدخل فكان دخلي حلو جدا وبحوش اكتر من نص اليوميه والباقي عايش بيه ملك اشتريت كل حاجه ناقصاني وخليت العشه تمام واشتريت كرسي هزاز كنت بحطه بره قدام المنور في الصيف وكمان اللي هوا الكاسيت الصغير اللي بسماعات وده كان حدث في وقتها لانه كان جاي من علي المراكب اشتريته من عم محمد الصرصار اه اسمه كده الصرصار كان بيشتغل بمبوطي علي المراكب وبدايه علاقتي بيه لما كان جايب قزازه فودكا من علي المراكب وخايف من مراته لانها هتعمله هلوله لو دخل بيها واتزنق ومش عارف يعمل ايه ومش عاوز يرميها وعدي عليا بليل وانا قاعد قدام العشه وقالي خلي دي عندك يا محمود بس اوعى تشرب منها قولتله ماشي يا عم محمد وقبل ما يعينها ضرب كام بوق ورا بعض وعينتها وبقي ساعات يجي يشرب ويروح وبقينا اصحاب وبقي اي حاجه يجيبها من المراكب يوريهاني الاول واشتريت منه كام حاجه منها الوكمان اللي بيتشحن ده واشتريت منه نظاره مكبره وكنت باخد الصابون والشامبو ومكن الحلاقه وكنت بعد الشغل احب انزه نفسي والبس كويس واقف في الشارع بليل مع الشباب وساعات في الصيف كنت بنام واصحي بليل متأخر اطلع الكرسي واقعد قدام المنور وكان معايا النضاره المكبره القط بيها اي حاجه من الشبابيك وياما شوفت حكايتي مع الجنس من اول ما شوفت لغايه ما مارست هنشوفها من اول الجزء القادم بعتذر عن عدم وجود احداث جنسيه في الجزء ده واتمني يكون بدايه مبشره لاحداث جديده تعجبكم شكرا لكل واحد اكمل الجزء للاخر
اسم الرواية : رواية بتاع أنابيب لكن شوجر دادي
لقراءة باقي الفصول : اضغط هنا
