• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس محارم قصتي مع اختي الجامعية (عدد المشاهدين 2)

ا

اعشق المحارم

ضيف
مرحبا أعزائي القراء عشاق سكس المحارم.
اولا اعرفكم بنفسي انا احمد من سوريا مقيم في السويد عمري ٢٥ سنة طويل جسمي رياضي وعاشق للسكس بكل انواعه قصتي اليوم مع اختي الجامعية واسمها مروة.
تبدا قصتي مع اختي التي تصغرني ب ٣ سنوات عندما انتقلت للعيش معها في نفس البيت بسبب احكام شغلي انا مثل كل الشباب عاشق السكس ومتابع للافلام وقارئ للقصص ولكن لم اتخيل اني سوف اعشق اختي حتى يوصلني حبها الى اغتصابها بالمرة الاولى ومن بعدها تمانع قليلا ولكن تستسلم مباشرة وهنا ابدا بتفاصيل القصة.
انتقلت للعيش مع اختي بسبب شغلي كما ذكرت وبدات العمل بدوام كامل من الصبح الى الساعة ٤ كل يوم وفي احد الايام رجعت الى البيت باكرا بسبب انه لم يكن لدينا عمل فتحت الباب ودخلت فسمعت صوت اختى تغني في الحمام فتسللت الى الداخل بدون صوت وكانت قد تركت الباب مفتوح قليلا لانها تعلم بانني لا اعود الى البيت باكرا وعندما نظرت من الباب رايت ملاكا يستحم وليس بشر وكانت المياه تنزل على جسها ذالك المنظر الذي لا استطيع وصفه دعوني اوصف لكم جسمها الجباااااااااار اختى ذات بشرة بيضاء وشعر اسود طويل و طولها متوسط تقريبا ١٦٠ ووزنها متطابق معها ولكن لديها صدر كبير وطيزها ااااه من طيزها كبيرة الحجم مثل المطب رائعة بكل ما تعنيه الكلمة من معنى فاخذت اشاهد المنظر بكل شهوانية انتفض زبري وصار كالسيف مشدود على اخره فصرت افركه واضرب عشرة على منظرها ولكن لم تكتمل معي لانها قاربت على انهاء حمامها فركضت مسرعا الى باب البيت وفتحته واغلقته بقوة حتى تعرف اني عدت فدخلت غرفتي وبدات الافكار تتوالى في راسي وبدات اعداد الخطط لكي انهي شهوتي غيرت ملابسي وطلعت الى الصالون وجلست اشاهد التلفاز وخرجت اختى الى الصالون وهي تلبس بيجاما طويلة جلست وقالت لي لقد عدت باكرا اليوم قلت لها ليس لدينا شغل اليوم لذلك عدت باكرا فقالت لي انا سوف اذهب لغرفتي لكي ادرس اذا اردت شيىئا قلي قلت لها انا ادبر نفسي فذهبت انتظرت قليلا ثم ذهبت الى الحمام واخذت اشم ملابسها الداخلية وكانت رائحتهم جميلة جدا فضرت عشرة عليهم وانا اتخيلها. ذهبت الى غرفتي ونمت قليلا واستيقظت مساء خرجت من غرفتي الى الصالون فرايتها جالسة تشرب قهوة قالت احضر العشاء قلت لها طبختي قالت لا فقلت خلص انا سوف واحضر عشاء جهاز خرجت واحضرت وجبتين عشاء وعدت واكلنا وبدائنا نتكلم عن دراستها وعن شغلي وقالت لي انا ملت من كمية الدراسة وضغط الدراسة قلت لها حضري نفسك غدا سوف نخرج ونفضفض عن انفسنا فسالتني اذا لدي عمل فقلت لها نعم ولكن سوف اخبرهم اني مريض تاني يوم افطرنا ولبسنا وخرجنا نمشي في السوق ونشتري الملابس ومن بعدها ذهبنا الى مطعم تغدينا وبعدها بحثت عن سينما لنحضر فيلم ومن حسن حظي كان الفيلم فيه مشاهد ساخنة ونحن نشاهد الفيلم نظرت اليها فاذا وجهها احمر ويملؤه الخجل انتهينا وذهبنا الى البيت دخلنا البيت وغيرنا ملابسنا وجلسنا في الصالة قليلا وسالتها اذا انبسطت بالمشوار فكانت راضية جدا وسالتها عن الفيلم فقالت انه لم يعجبها سالتها لماذا فلم تجب فانا عرفت السبب انتهى اليوم الثاني وانا لم يغيب مشهدها بالحمام عن بالي ابدا ومرت الايام وتوالت الاسبايع وانا اقرا قصص المحارم واشاهد الافلام واضرب عشرة عليها وهي في مخيلتي ولكن في يوم من الايام مرضت كثيرا من كثرة الضغوط والدراسة واخذتها الى المشفى وفحصوها وقالو لنا مجرد ضغوط وبحاجة الى راحة اخذتها للبيت ودخلنا غرفتها وقلت لها ما بتتحركي من سريرك وانا ادبر امور المنزل لمست رأسها فكانت حرارتها مرتفعة ذهبت واعددت الكمادات الباردة وبقيت بجانبها طول الليل فكانت تنام وتفيق وانا بجانبها اراقب حرارتها وجسمها في نفس الوقت اسيقظت وقالت ان ظهرها يولمها قلت لها تحتاجين مساج قالت لا فقلت لا تخجلي فانا اخوك فذهبت واحضرت الكريم وقلت لها اشلحي البيجاما فقالت لا فقلت خلص ارفعيها فرفعتتها قليلا وبدات ادهن ظهرها من تحت لفوق وانا ارفع البيجاما وهي تنزلها قلت لها تمددي فقالت خلص هيك بيكفي فدفعتها وبدات افرك ظهرها قالت ماذا تفعل قلت لها انا اريد راحتك يا اختي الحبيبة فهدات قليلا الى ان طلبت منها ان تفك حزام الستيان فرفضت وحاولت النهوض فمنعتها وهداتها وقلت لها خلص براحتك انهيت المساج ببعض اللمسات الجميلة ع خصرها وبطنها وثاني يوم وضعت فكرت اني لازم انيكها اليوم ومر اليوم وانا افكر الى ان حل المساء ولم تظبط معي اي فكرة سوا ال****** اي انيكها غصبا عنها ذهبت لغرفتها فكانت تدرس اخذت الكتاب ووضعته على الطاولة وبدات اكلمها ان تخفف قليلا من دراستها عشان صحتها وبدانا نتكلم ونضحك ونمزح فصرت اضربها ع اماكن حساسة لكي اثير شهوتها ونتعارك عن طريق المزح فاضربها ع بزازها وع افخاذها وهي تضحك وتقول لي توقف ارجوك ساموت من الضحك ولكن في عقلي قلت لها سوف تموتين من النييك بعد قليل فصرت ازيد حركاتي وقوتي الى انها شعرت بشي ليس طبيعي فحركاتي فقالت توقف لا اريد اللعب واريد ان اكمل دراستي فقلت لها ليس الان بدات احرك يدي على فخاذها بقوة وهي تحاول ابعاد يدي وتدفشني لكي ابتعد عنها فقلت لها ارجوك اسمعيني انا بحاجة لافراغ شهوتي وانا بصراحة احبك واريد النوم معك فصرخت علي وتقول اطلع من غرفتي ولا اريدك ان تعيش معي فدفعتها على السرير واغلقت الباب وذهبت نحو السرير فهي حاولت الهروب ولكن امسكتها من يديها وحصرتها عند الباب وبدات اقبلها وافرك بزازها بقوة وهي تصرخ وتبكي فاخذتها ورميتها ع السرير وارتميت فوقها وثبتها وبدات اقبلها من فمها الجميل بقوة وهي تبكي ولاكن لاتستطيع الحراك من تحتي فوقفت وخلعت كنزتي وبنطالوني وبقيت بالبوكسر فصرخت وقالت لا ارجوووك لا و*******بنفضح وبنخرب بيتي قلت لها لا تقلقي لن اؤذيك ابدا ولكن اهدي فلم تسمع كلامي وبقيت تبكي وتصرخ وتضربني ع صدري فضربتها كف قوي ع بزها وامسكتها بدا العب ببزازها بقوة و اشلحتها البلوزة التي تلبسها وكانت تلبس تحتها ستيانة سوداء ع بزازها فهجمت عليها بتمي وبدات المص في بزازها من فوق الستيانة واشلحتها البنطلون والكلسون دفعة واحدة فبقيت بالستيانة وشلحت البوكسر وظهر زبي الطويل والعريض وامسكتها من شعرها واجلستها ع ركبتها واجبرتها على رضاعة زبي فادخله بتمها الى اخره بقوة واخرجه وهي تكاد ان تختنق ومن شدة البكاء والرضاعة فبقيت على هذا الحال الى ان قربت ان اقذف المني فاخرجته وكبيت المني ع صدرها ووجها وكنت اول من يجيب ضهره ع القمر هههههه هي ظنت اني قد انتهيت ورات زبي يعود الي وضعه الطبيعي فهدات قليلا الي ان هجمت عليها واشلحتها الستيانة وبدات اكل حلماتها الي ان وقف زبي من جديد اجبرتها ان تعمل وضعية الكلبة وبدات افرك زبي على فتحت طيزها وكانت ضيقة جدا فبدا اوسعها قليلا من إصبع الي اصبعين ال الخ...... حتى توسعت قليلا وهيات زبي وهي تصرخ باعلى صوتها وتقول لاااااااا بترجاااك لااااا وقف حباب لا تعمل فيني هيك ولكن لم اكن اسمع سوا صوت شهوتي وادخلته بقوة وصرخة بتعلى صوتها ااااااااااااااااههههه لاااااااااا ااااااااااه حاج بكفي وبقيت على هذا الحال تقريبا ١٠ دقائق الي ان قذفت لبني داخل طيزها واخرجته لونه مختلط بين الدم والمني ونيمتها ع ضهرها وبدات احلس كسها ابو شعرات خفاف وهي تشد شعري وتعصر راسي فعرفت انها سوف تقذف فبدات لحس كسها بقوة وافركه بقوة حتى صرخت صرخت القذف وبعدها نامت مباشرة وانا بقيت اتلذذ بزازها واكلهم وبعدها تركتها وقمت عملت حمام ورجعت نمت جنبها عاري حتى استيقظت وبهدلتني وضربتني وانا فقط اضحك بدون اي ردت فعل فقامت ودخلت الحمام ولااسف قفلت الباب ورائها فلم استطيع الدخول ورائها ونيكها تحت الدوش ولكن فعلتها في غير يوم وكان منظر رائع جدا حيث المياه تتساقط علينا وزبي في طيزها ويدي تفرك بزازها ويدي التانية تفرك كسها الاحمر وبقينا علي هذا الحال ليومنا هذا حيث انها تستعصي قليلا باضربها كف فقط فتوافق مباشرة وكنت كل ما بدي انيكها اضربها ع طيزها حتى تصبح حمراء ومن بعدها انيكها وحكيت لها كيف رايتها وهي تستحم . والختام

اصدقائي اشكركم لاكمال قراءة القصة واستسمحكم عذرا لطولها ولكن اتمنى ان تكون اوفت بجمالها وان اكون اوفيت بالشرح الممتع لهذه القصة اخوكم احمد
 
  • أعجبني
التفاعلات: لبن ابيض و النسر
ض

ضيفة خاص

ضيف
يا ريتني اختك يا شيخ واتمتع بجسمك بدالها وانت تفتك بجسمي واخليك تنبك كسي بعد بموت بهيك اجسام
 
  • أعجبني
  • أحببته
التفاعلات: A11, Xwxx boy, Evilland و 5 آخرين

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل