قصص سكس شواذ والمثليين والشيميل قصتي مع تامر ابن جاري (1 مشاهد )

[عاشق الورعان]

قصتي مع تامر ابن جارنا تامر 12سنه ولد جميل لونه بشرته قمحي مائل الى البياض جميل ومؤخرته وافخازه ممتلئه حاولت كثير ان انيكه لكني لم استطع كان بحكم الجيره ياتي الى منزلي باستمرار لان والده يرسله لي لاستعارة شي او اعطائي شي وكنت دائما احاول ادخاله الى المنزل واقوم بالتحرش به بطريقه غير مباشره اعبس بمؤخرته او ااتي من خلفه واضع زبي على مؤخرته كان دائما يحاول التفلت مني ويحرس دائما ان اكون بعيدا عنه ويبدو انه عرف ما اريد منه لذلك كان حزر وحريص دائما مني في يوم كنت جالس بمنزلي بعد الظهر كان الحو حار جدا كنت اشاهد مقاطع سكس الى ورعان وفجا رن جرس الباب ذهبت لافتح الباب وجدت تامر ابن جاري قال لي والدي مسافر واخبرني ان ااتي لك لتعطيني مبلغا من المال فلوس قلت له نعم والدك اتصل بي وطلب مني اعطائك مبلغ من المال وطلبت منه ان يتفضل بالدخول لكي احضر له المبلغ رفض في البدايه الدخول الى المنزل لكنه دخل معي بعد ان اصررت ان يدخل طلبت منه ان ينتظرني في احد الغرف ودخلت الى غرفه اخرى قمت بوضع كميه كبيره من الفازلين على زبي وبدا زبي ينتصب شي فشي زهبت الى الغرفه التي بها تامر اقتربت منه راى زبي منتصب من تحت الثوب حاول ان يخرج من الغرفه لكني منعته قمت بمسك يديه وسحبه نحوي واحتضنته بقوه وبدات اقبله وهو يقاوم ويحاول ان يفلت من قبضتي لكنه لم يستطع بعدها قمت بلفه وضغط ظهره لينحني على السرير وهو يقاوم ويضربني ويسب ويبكي وتارتا يترجاني ان افلته طلبت منه ان يهدأ وان الامر بسيط جدا لا يستحق كل هذا القلق والخوف واخبرته باني احبه واني سانيكه واقبله شفايفه واتركه بعدها بدا يهدا ويترجاني ان اتركه وانه لا يريد هذا الشي فقلت له برضاك او بغير رضاك سافعل ما اريد فيجب عليك ان تستسلم وتتركني افعل ما اريد فقط خمسة دقائق وسينتهي الامر قمت برفع ثوبه وانزلت سرواله والشورت الداخلي معا على ركبتيه وظهر امام عيني الكنز الدفين ااااهن ما اجمله وما انعمه وامسكت بزبي وبدات اضغط زبي على فتحة طيزه حتى انزلق زبي داخل طيزه و بدا يصرخ بصوت عال ويتالم قمت بوضع يدي على فمه لكي اكتم صوته وادخل واخرج زبي في طيزه وماهي الا لحظات حتى تفجرت براكين من المني الساخن الغزير في اعماق طيزه حتى ملئة جميع ارجاء طيزه بعدها قمت بتقبيله والاعتزار له وطلبت منه ان يسامحني كان يبكي ويبدو على ملامح التعب والالم وبحاله اغماء خفيفه لا يستطيع الحراك ظل مستلقي تحتي وانا فوقه وزبي مازال بداخل طيزه الناعم بعدها رن جرس الباب مره اخر ى طلبت منه ان زهب الى الحمام وينظف نفسه ويبقى بالحمام حتى اعود حاول ان يستجمع قواه ويذهب الى الحمام وزهبت الى باب المنزل لارى من بالباب وجدت اخ تامر الصغير يسال عن تامر فأخبرته بان تامر زهب الى البقاله بعدها غادر اخ تامر الصغير وذهبت الى الحمام وجدت تامر بالحمام يبكي وتبدو على وجهه ملامح الارهاق والالم اعتزرت له مره اخرى وطلبت منه ان يسامحني واني نادم على فعل هذا الشي و وعدته بان لن يتكرر هذا الشي مره ثانيه وطلبت منه ان يسامحني كان قاضبا مني ومن تصرفي وذهب بعدها ولم يكلمني بعدها حاولت ان اكلمه او امارس معه مره اخرى لكن لم تسمح الفرصه بذلك