ع
عاشق الورعان
ضيف
قصتي مع خالد بعد ان عدت الى بلدي لاستمتع باجازتي التي هي فترتها ثلاث اشهر اتصل بي احد اصدقائي ليحمد لي السلامه ويسالني عن احوالي ويخبرني باحواله طلب مقابلتي وتمت المقابله كان صديقي هذا له نفس ميولي الجنسي حب ممارسة اللواط مع الاولاد الصغار وكانت لنا زكريات معا كنا نقوم بصيد الاولاد ونزهب بهم الى احد الاماكن الخاليه لنمارس معهم المهم قضينا بعض الوقت وتسامرنا وعرف كلن منا اخبار الاخر وبعدها بيومين قام بالاتصال بي يخبرني بانه اصتاد غلامين جميلان وطلب مني ان يحضرهم الى بيتي لنقضي معهم وقت جميل ونعيد الزكريات وافقت واخبرني بانه سياتي بهم غدا وطلبت منه ان ياتي بهم في الصباح الباكر حتى نقضي وقت طويل معا وافق وبالفعل عند الساعه الثامنه صباحا رن جرس باب المنزل خرجت لارى من بالخارج تفاجأت بصديقي ومعه غلامين احدهما كان ابيض البشره وليس بقدر عال من الجمال والثاني هو الذي فتنت به من اول نظره كنت في هذه الفتره منقطع لفتره تقارب الشهر عن الممارسه مع الاولاد المهم عرفني عليهم قال لي هذا ياسر وهذا خالد كان خالد بقدر عال من الجمال لم ارى مثله بحياتي بشرته لون قمحي يميل قليلا الى السمره وعنقه طويل وخدوده وجنتاه منتفختان بارزتان وعيناه دائرية الشكل وعسليه وكان قوام جسده وكانه فصل تفصيلا اااااه والف اااه على شكله كان اجمل من البنت وملمس بشرته ناعم ومؤخرته دائريه وبارزه الى الخلف وفلقتى مؤخرته مفتوحين وكان شي يباعد بينهم وشفتيه منتفختان قليلا وشفته السفله مغوسه الى الاسفل وشفته العلويه مغوسه لاعلى واسنانه تظهر وكانه يفتح فمه لكن لم يفتح فمه كانت هذه طبيعته والمهم بعد ان دخلنا الى المنزل قال لي اختار قلت له خالد وقمت بمسك يد خالد وسحبه الى احد الطاولات وجلست وطلبت منه ان يجلس وجلس صديقي وياسر على طاوله اخرى وبدات اتحسس جسد خالد واقبله واردت ان اثيره وبقيت اقبله والحس كل منطقه بجسده لم يبقى موضع بجسده الى وتحسسته وقمت بلحسه وتقبيله وصل خالد الى اعلى درجه من الاثاره والنشوه وبدا يارجح مؤخرته امامي وكانه يقول لي هيا يا حبيبي ادخله بعدها قمت بوضع كميه من الفازلين على قضيبي ونمت على ظهري وطلبت من خالد ان يجلس على قضيبي قام وباعد بين قدميه وبدا يجلس على قضيبي قمت بمسك قضيبي بيدي وصوبته نحو فتحة طيزه الناعمه وطلبت منه ان ينزل بجسده على قضيبي لكي يدخل قضيبي بدا يجلس على قضيبي وبدا قضيبي ينزلق داخل طيزه رويدا رويدا وهو يتاوه ويتالم قليلا ويقول بصوت خفيف اااااه اااااخ ااااح اااااي حتى دخل قضيبي باكمله في طيزه وبدات امسك بخصره وارفعه وانزله على قضيبي بقوه وبعنف وهو يقول لاااا لاااا حاااار حاااار ويحاول ان يرفع جسده لكي يخفف الالم الذي سببه قضيبي الذي كان يضرب طيزه بعنف وقوه بعدها تفجرت براكين من ماء قضيبي الساخن بكثره داخل طيزه وامسكت بخصره لكي لا يخرج قضيبي من طيزه وبعدها طلبت منه ان ينام على بطني وراسه نحو راسي وانا تحته وزبي داخل طيزه وبدات ادفع قضيبي داخل طيزه كل فتره بقوه وهو يتاوه ويتلوى حتى خرجت بقايا المني من قضيبي وطلبت منه ان نذهب الى الحمام ونقتسل ذهنا انا وخالد الى الحمام وبدانا نقتسل هو يقسل جسدي وانا اغسل جسده بعدها طلبت منه ان ينظف قضيبي ويقوم بمصه وقام بتنظيف قضيبي وبدا يمص ويلحس فيه بعدها ذهبنا الى الغرفه وكنت اقبل وستمتع بجسده الجميل وجاء صديقي وطلب منا ان ناتي لنتناول الافطار ذهبنا الى الافطار بعد ان تناولنا الافطار طلبت من خالد ان نعود الى الغرفه ومارست معه مره اخرى وقضينا وقت طويل بالغرفه امارس معه كل حين واخر بعدها جاء صديقي يخبرنا بان الغداء جاهز وذهبنا الى تناول الغداء وعدها الى الحمام وفعلنا كما فعلنا من قبل طلبت منه ان نعود الى الغرفه اخبرني بانه تعب ولم يحتمل وقال لي في وقت اخر سياتي يتركني افعل ما اريد وطلب مني ان اسمح له بالمغادره هذه المره لان الوقت تاخر طلبت منه ان يعطين خمس دقائق فقط لاني اريد ان اودعه ذهب معي للغرفه وبدات اقبل والحس جسده بشراهه وشغف ومضت خمس دقائق وهو يترجاني أن اتركه وعشر دقائق ويتوسل الي ان اتركه يذهب لان الوقت تاخر ومضت نصف ساعه بعدها جاء صديقي وياسر وطلبو مني ان اتركه ليزهبو وهم يضحكون ويمزحون يقول احدهما حرام عليك ارحمه ويقول الاخر الولد راح يموت بعد دقائق قمت بقزف السائل المنوي في طيزه الى المره الاخيره بعدها ذهبو ولم اراهم مره ثانيه حتى قرب انتهاء اجازتي وكنت كلما اقوم بالاتصال بخالد لكي ياتي الى منزلي يتحجج باحد الاعزار وفي اليوم الاخير من الاجازه كنت انوي السفر يوم غدا بالصدفه رايت خالد وطلبت منه ان يذهب معيى الى الممزل حاول ان يرفض ولكني قمت باقانعه ووافق وذهب معي ولكن اشطرت ان لا اطيل مثل المره السابقه لانه يريد ان يعود الى اهله بسرعه قلت له لا تقلق لن تتاخر وذهبت وكنت انوي ان انتقم منه وادمر مؤخرته وبالفعل وصلنا الى المنزل وبدات امارس معه وكلما اراد الذهاب اطلب منه ان ينتظر قليلا وبدا يبكي لاني لم افي بوعدي كما قلت له لم اعر دموعه واستقاسته وتوسله اي اهتمام حتى مارست معه اكثر من ثلاث مرات وبكل الاوضاع قضينا ثلاث ساعات تقريبا بعدها ذهب وهو يبكي ويتالم بسبب قسوتي في الممارسه معه بعدها غادر وفي اليوم الثاني تهيات للسفر لكني اعتبر قصتي مع خالد من اروع قصصي ومقامراتي