• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس شواذ والمثليين والشيميل قصتي مع ريان (1 مشاهد )

A

ALJOKER

ضيف
أنا شاب ابلغ من العمر حالياً 22سنة أسكن في منزل مكون من ثلاثة اشخاص و أنا في احد الشركات التي تختص بالحاسب الآلي ولدي اهتمامات بالتلفزيون والقنوات الفضائية والمجالات التي تهتم بالقنوات الفضائية وأيضا أحب الدخول إلى عالم النت وخصوصاً عالم الجنس فأحب قراءة القصص الجنسية وكتابتهاوتجميع الصور التي تحتوي على مناظر مثيرة مع توفر القنوات التي تبث مثل هذه المواد ولكن لنت خصوصية أخرى.لدى والدتي اخاً واحد من الرضاع وهو يعتبر خالي ولكن علاقتي به ليست جيده فأنا وهو كثيراً ما نتشاجر وعلى أتفه الأمور مع انه كبير بسن ولديه أبن في سني تقريباًولكن لايوجد بيني وبينه أي قبول لبعضنا، يسكن خالي هذا في منطقة بعيده عن المنطقة التي نسكن بها أي أنا خالي يسكن في مدينة تبوك ونحنو نسكن في مدينة الدمام وكل صيفية يأتي إلينا أو يذهبون أهلي إليهم المهم ان تقضي العائلتين الصيفية مع بعض.والدي كان يعمل في السلك العسكري وكل اهتماماته كانت تتمركز حول العمل والأخبار السياسية، ولكن بعد أن انتهت خدمته في العمل العسكري قرر أن ينتقل من المنطقةالتي نسكنها وبدء في التفكير إلى أين سننتقل؟ وبعد التفكير والمشأورة قررت العائلة أن تنتقل إلى المنطقة التي يسكن بها خالي من الرضاع منطقة تبوك ، ولكن بحكمعملي في الشركة قررت أن الحق بهم بعد ستة أشهر أي وقت الأجازة الصيفيةوبالفعل مرت الأيام والأسابيع و أنا مازلت أسكن لوحي في المنزل وبعد مده أنقلب حالي على عقبة أصبحت أنام طوال النهار وأسهر طوال الليل وفي بعض الأحيان اذهب إلىالشوارع التي يرتادها الصبيان والشباب ممن يهوون ممارسة الجنس فإذا وجدت ذالك الصبي أو الشاب وأعجبني شكله ذهبت إليه وتكلمت معه وأفصحت له عن نيتي بأني أريدأن أمارس معه الجنس وأريد أن أركبة وسأعطيه نقود إن رغب فبعضهم يوافق من غير نقود والبعض لا يوافق إلا بنقود وعندما نتفق نذهب إلى المنزل ونشرب المعسل وبعدهانشاهد بعض الأفلام السكسية وبعد أن نهيج نبدأ بالجنس فأحيانا انيك هذا الصبي أو الشاب الذي أحظرته ما يقارب الثلاث مرات في الساعة وبعدها نرتح ما يقارب الساعةالاربع ثم نعود من جديد للممارسة إلى ان نتعب بعدها نقوم بلأستحمام وأقوم بأوصاله إلى المكان الذي يريده وقبلها نأكل شي من الطعام كعربون معرفة ومن ثم اعودإلى المنزل وأخلد إلى النوم بعد لليلة دامية من الجنس، وفي بعض الأحيان اذهب إلى المجمعات التي تعج بالوافدين من شرق أسياء للعمل وابحث عن شخص يكون مناسب فيالشكل والعمر لكي أمارس معه الجنس فإذا وجدت من يعجبني أحاول أن احتك به فأن لم أجد تجاوب اصطنع البحث عن عامل يصلح لي غرض ما في المنزل فعندما أجده وبعد الاتفاقنذهب إلى المنزل واذهب به إلى غرفت التلفزيون وأقول له بأن الخرب في الدش وبعد ذالك نكتشف أن الدش ليسا بعطلان فنجلس قليلاً نطالع التلفزيون بحجة أتأكد من سلامةالدش وأنه غير عطلان وبينما نحن كذالك إذا بي أمر على قناة بها فلم سكس فنشاهد هذا الفلم قليلاً وبعد ذالك استئذان هذا العامل الطيف الجميل في أن اذهب إلى الداخلوبعد بره أعود وقد نزعت جميع ملابس ولم اترك سو القميص وزبي يتدلدل فعندما يراني هذا العامل الطيف يفهم مقصدي فيشترط عدم لمسه قبل أن أعطيه المال فأفعل أناذالك وتبد ليلة مليئة بالجنس مع هذا العامل الجميل وعند الانتهاء أوصله إلى حثما كان، استمريت على هذا الحال حتى نهاية المدة المحددة فقررت بعدها ألحاق بعائلتي.عندما وصلت إلى المدينة التي يسكنها أهلي استقبلني أخي في المطار وكان برفقته صبي جميل في غاية الروعة والجمااال وكان أسمه ريان عرفت فيما بعد أنه من أعز أصدقاءأخي، وكان عمره تقريباً14سنة.ريان صبي في غاية الجمال والرقة والحنان يمتلك جسم متناسق ورياضي ليس بالطويل ولا بالقصير فطوله مناسب لشكله ولسنة عيناه جميلة، شعرة ناعم لدرجة غير طبيعة واسودبشكل ملفت للنظر ومفروق من النص، ويمتلك حواجب جميلة يحرص دائماً على رسمها وترتيبها لديه شنب خفييييف جداً ولكن يصر على تحديده، صدره بارز بشكل جميل، وعندمايلبس القمصان الضيقة أستطيع أن أشاهد الحلمتان برزه، لديه أرداف جميلة لا استطيع أن أوصفها أردافه مشدودة بشكل جميل وممتلئة قليلاً ومستديرة بشكل يهيج جنسياً،أفخاذه مشدوووووده جداً جداً جداً وخالية من الشعر تمااااماً، ريان لون بشرته مائل إلى الحنطي وبمعنى أخر أو باللهجة العامية (زروقي مائل للبياض).عشقت ريان من أول نظرة أحببته إلى حد الجنون أصبح لا أفكر إلا بريان لا أهوى إلا ريان واثنا جلوسي مع أسرتي وقضائي للإجازة معهم حاولت التقرب من ريانا، وبحكم أن ريان كان من أعز أصدقاء أخي ساعدني ذالك في التقرب منه فريان كان كثيراً ما يقضي الوقت معنا في المنزل وكثيراً ما يجلس مع أخي ويبقينا وقت طويلاً في الحديث ومشاهد التلفاز ولعب البلاستيشن وأيضا كان أحيانا يبات معنا في المنزل وبحكم انه صديق أخي المفضل فأنه ينام معنا في الغرفة الخاصة بي أنا وأخي، فعندما يناماناقترب أنا من ريان وأبدى أتأمل وانظر إلى هذا الصبي أو الطفل أو القمر النائم على سرير بجانب سريري وأتأمل في تلك البرائه والسحر التي تملئ وجه رياني.وفي ضرف أسابيع أصبحت علاقتي بريان جميلة واصبحة بلى حواجز فأصبحت بنسبة له صديق بضبط كأخي ولكن اهو أصبح حبيبي وعشيقي وكل دنيتي، أصبحت كثيراً ما أتسامر معهونقضي الأوقات الطويلة بالتحدث ولكن كنت أستمتع أكثر عندما أرى صغيري يلهو بجانبي يتحدث بحديث الأطفال ويضحك بضحكة الأطفال ويفكر بتفكير الأطفال، كنت أُكثرمن تصويره فوتوغرافيا لكي أحتفظ بها عندما أسافر وأعود إلى منزلي ووحدتي وكنت أكثر من تصويره بالجوال، كنت أصوره وهو نائم وهو جالس وهو يأكل يلعب يتكلم كنتأصوره في شتى الأوضاع.وحان وقت الوداع والعودة إلى الوحدة والهمجية بعد أن كنت أنعم بالراحة والمتعة بقرب أهلي وبقرب ذالك الصبي الذي عشقته، ودعت أهلي ثم ذهبت إلى السيارة أنا وأخي وريان، أخي كان يعلم بشعوري اتجاه ريان ولكن يتظاهر بعدم معرفته لذالك فعندما وصلنا للمطار طلب منا أنزول أمام الباب وهو سيبحث عن موقف لكي يقف السيارة به ويلحق بينا ولكن في الحقيقة هو أراد أن يخلي لنا الجو لكي اجلس مع طفلي المدلل قبل الرحيل.بالفعل نزلنا أنا وريان ودخلنا المطار وبعد قليل طلب ريان أن يذهب إلى دورة المياه فذهبت معه وبعد أن قضى حاجة وغسل وجهه ونظر في المرايا وجدني خلفه وقد سقط دمعتي فلتفت لي وقال مآبك فقلت له لا تخف هذه لحظة الوداع وقلت له هل لي بطلب يا ريان فقال اطلب قلت له هلاااا أقفلت عيناك فلم يتردد واقفل عيناه ومن دون سابقإنذار ولا سابق مقدمات اقتربت منه ووضعت شفتي على شفتاه وقمت بتقبيله وبعدها خرجت من الحمام ولم اترك له مجال لكي يتكلم خوفاً من أن يحصل مالا تحمد عقباه، ثم جلسنا بصالة الانتظار أنا وهو وأخي دون أي كلام من قبلي أو حتى من قبلة وعندما طُلب منا أدخول إلى الصالة أداخلية قمت بتوديعهم وذهبت.رجعت إلى منزلي الخالي من الحياة ورجعت إلى حياتي الطبيعية وحياتي الهمجية والسهر طول الليل والنوم طول النهار وممارسة الجنس مع ذالك الصبي أو ذالك الشاب ولكن لم أجد المتعة مع احد لأن في كل مره أُمارس الجنس أتذكر رياني وجسمه الجميل فأستحقر هذا الذي تحتي أُمارس معه الجنس، وبعد مرور أسبوع اتصلت بأخي ودار بين وبينه هذا النقاش:-

أنا: الو

أخي: هلا و**** ببو ريان

أنا: وشخباركم وشخبار الأهل؟

أخي: و**** كلهم بخيييير ويسلمون عليك، أنت وشخبارك

أنا: و**** بخير وعافية ومشتاق لكم واجد، أخبار الشباب الي حولكم بالحارة

أخي: بخير وعافية

أنا: طيب وأخبار ريان؟

أخي: بخير توه قبل ربع ساعة كان معي

أنا: أقول ودي أقولك شي

أخي: وشو

أنا: تذكر اليوم ألي سافرت فيه

أخي: أي أذكر

أنا: هذاك اليوم صار بيني وبين ريان شي

أخي: أدري ريان قالي

أنا: هاه ريان قالك وش قالك؟؟؟

أخي: قالي أنه بعد مانزلنا من السيارة أنا وخوك رحنا الحمام وطلب مني أغمض عيوني وبعدها قام وباسني مع شفتي

أنا: متى قالك

أخي: بعد مأودعناك ورجعنا السيارة أنا وهو

أنا: طيب وش قال بعد

أخي: أبد ماقال شي ولاعاد تكلم بعد بهذي السالفة أبد

أنا: طيب طيب سلم على الأهل

أخي: يبلغ

مرت الأيام والأسابيع والأشهر وأنا لم أرى ريان أو أتحدث معه سوى حديثي مع صورة التي كنت قد أخذتها له أو أعيد تلك المقاطع التي قد سجلتها له وأعيد معها الذكرياتالجميلة وأنا أشاهد حبيبي ولكن لأستطيع أن ألمسة أو حتى أطمئن علية، صحيح أني كنت استطيع الاتصال به وفي أي وقت ولكن خفت من ردت فعلة اتجاه ما حصل في المطارحتى بعد مضي وقت طويل.وبعد مرور النصف الدراسي الأول قررت العائلة قضاء الإجازة معي في منطقة الدمام، وبالفعل أتو وأنا كلي تلهف لسماع ولو خبر واحد عن ريان وبعد مرور أيام على قدوم أسرتي وفي تلك الليلة وبينما أنا وأخي نتسامر امام التلفزيون إذا بجرس التلفون (الجوال) الخاص بأخي يرن وإذا بي أرى هذه الجملة ( ريان يتصل بك )، وفي ثواني تسارعت دقات قلبي وبدئت حرارتي في الارتفاع قليلاً، طلبت من أخي أن يضع الجوال على المكبر ودار بينهم النقاش التالي:-

أخي: هلا و**** بريان

ريان: هلا بك وشخبارك وشخبار الأهل

أخي: بخير وعافيه وما تنقصنا غير شوفتكم، وشخبار الأهل وشخبار الجو عندكم

ريان: كل شي تمام والجو من أبدع ما يمكن

أخي: وشخبار شباب الحارة؟

ريان: عال العال ويسلمون عليك، وشخبار الأهل، وش أخبار...

أخي يقاطعه ويقول: كلهم بخير

ريان: متى بترجعون؟

أخي: و**** مدري بس يمكن بعد أسبوعين تعرف الأجازة النصفية ما تطول ولازم نرجع بدري

ريان: أوكي يلا سلم على الأهل وعلى اللي حولك، مع السلامة

أخي: مع السلامة نظرت إلى أخي وفي عيني كلام وسؤال لماذا لم يسأل عني ولكن لم أنطق بها وقضينا تلك الليلة في مشاهدة التلفاز، مرت الأسابيع وعزمت أسرتي على الرحيل، وبعد مرورشهرين فقط على بداية الفصل الجديد وفي ليلة من اليالي الرااااائعة أتصل بي والدي واخبرني بأن أهل ريان يفكرون في نقل ريان من المدرسة التي يدرس بها وتغييرها بمدرسة خارج المنطقة التي يسكنون بها وذالك لكي يمكنون أبنهم ريان من ممارسة العيش بمفردة لكي يعتمد على نفسه وقد قررو إرساله إلى منطقة الدمام وذالك لأنهم سيطمئنون عليه معي أكثر،وطلب من والدي أن أستقبله في مساء الغد بالمطار وأن أُجهز له غرفة في المنزل لأنه سيعيش معي في المنزل و أن أذهب معه في بداية الأسبوع القادم إلى المدرسة الجديدة.أقفلت الهاتف وأنا كل ذهول مما سمعت وجلست طوال الليل أُفكر فيما دار بيني وبين أبي من نقاش وهلا أنا أحلام أم لااااا، فكرت تلك الليلة كيف سيكون ألقاء بيني وبين ريان بعد هذه الغيبة الطويلة، وهل سيعاتبني ريان على هذه القطيعة الطويلة أم سيعاتبني على ما حصل بيني وبينه في المطار، اتصلت بأخي لكي أتأكد من الخبرفأكد لي الخبر فتوقعت أن ريان مجبر على ذالك فذهلت عندما اخبرني أخي أن ريان هو من أختار هذا الأمر أي أمر أنتقالة وهو الذي أختار مدينة الدمام وانه غير مجبرعلى ذالك، أقفلت الهاتف بعد أن أيقنت أنني لا أحلم ولم أنام في تلك الليلة الاااا بعد طلوع الشمس.استيقضت تقريباً في تمام الساعة الرابعة عصراً على صوت جرس الهاتف يرن وإذا بي أرى عبارة ( أغلى البشر ) يتصل بك وكان هذا اسم ريان في قائمة الأسماء الموجودة لدي، لم أتركة ينتظر طويلاً أسرعت ورفعت الهاتف

أنا: الو

ريان: الو وشفيك؟ نايم؟

أنا: هلا هلا ريان لالا توني جالس، وينك انت الحين ؟

ريان: توني واصل والحين جالس انتظر أغراضي تطلع من السير

أنا: أوكي الحين طالعلك، أنت لاتطلع برا خلك بصالة وأنا الحين جايك

ريان: أوكي أنا انتظرك

ذهبت سريعاً سريعاً وستحميت على عجل رتبت شعري وارتديت قميصي وبن طالي وشغلت السيارة ولم أنتظرها إلى أن تحمى سقتها على عجل وكنت لأول مره في حياتي أتجاوز الـ140وماهي إلا ثلث ساعة وإذا بي أصل للمطار، أوقفت السيارة في المواقف ونزلت وأنا أرتعش وأحس ببرودة في الجو مع أن الطقس ممتاز ومعتدل ولكن لاأدري لماذا هذا الإحساس،نزلت من السيارة وأنا مرتبك قليلاً ولكن تعلوني ابتسامة جميلة لم أعهدها من قبل على محياي، ودخلت إلى الصالة وبحث عن حبيبي ريان ولكن لكثرة الناس لم أجده انتظرتقليلاً إذا بي أرى صبي يرتدي قميص أحمر مائل للقطن وجينز أزرق غمق وقبعة حمراء ويتكي على أحد الجدران باصالة، تحققت منه وإذا هو حبيبي وعمري ريان، اقتربت منهوعندما رأني أبتسم وإذا بقلبي يتحرك عندما رأيت ابتسامته، أسرعت إلية وعندما وصلت إلية ألتفت إلي وقال ( تأخرت أشوي يا أخي ) وارتمى بحضني، وماهي الا ثوانيإذا بجسمي أصبح ملاصق تماماً لجسم الصبي الذي طالما حلمت بأن أحضنه وألمس ذالك الخصر الجميل بيدي ويرتطم (زبي) بفخذيه، وبالفعل أحسست بذالك كله أحسست بخصره النحيل الجميل وأحسست بزبي يلتصق بفخذية الجميلة أحسست برقبته الناعمة وبخده الجميل النااااعم وبصدره المشدود أحسست بكل جزء في جسم صغيري لتصق بجسمي، طلبت منأحد العمال اخذ الأغراض الخاصة بريان واللحاق بنا وضعت يدي بيد صغيري ريان وسرنا في الطريق وكأني أود أن أقول للعالم (((( هيا أنظرو أن حبيبي وصغيري وعشيقي ريان معي )))) وصلنا إلى أسيارة ووضعنا أغراض ريان في السيارة وانطلقت بحبيبي فطلب مني أن نذهب إلى البحر ومن دون نقاش غيرت وجهتي فوراً إلى البحر وعندما وصلناصادف وصولنا وقت غروب الشمس، أقتربنا من البحر وفترشنا سجاد صغير قد وجته معي في السيارة وجلسنا نتأمل الغروب الجميل، وعندما غربت الشمس وجاء القمر ولكن هذه الليلة أصبح لدي قمرين القمر الذي في السماء وقمر أخر لدي في الأرض وأين أنه بجانبي مستلقي أمام عيني، أستلقيت بجانب ريان وألصقت كتفي بكتفه وأمسكت بيده اليسرى واسترجعنا الذكريات الجميلة التي قضيناها سوياً في تبوك، وكنا في كل مرة نتذكر موقف طريف حصل معنا في الماضي تتعإلى ضحكاتنا وتملى المكان فرحة وسعادة، وعندمااقتربت الساعة العاشرة ليلاً قررنا الذهاب إلى أحد المطاعم لتناول العشاء وبعدها قررنا الذهاب إلى المنزل وكنت لأول مره أشتاق وأفرح لهذا المنزل لأنني أعلمأن منزلي الوحيد الخاوي سترجع فيه الحياة والحركة من جديد.عدنا إلى المنزل دخل ريان إلى الحمام ليستحم وأنا جلست أما التلفزيون ومازلت أُمني نفسي الأتكون هذه الأحداث التي حدثت لي هذا اليوم حلم جميييل وسينتهي، وبعدقليل خرج ريان من الحمام وجلسى بجانبي وألصق كتفه بكتفي ووضع رأسه على صدري أيقنت وقتها أني لا أحلم وأن حبيبي ريان بجانبي وبحضني ولوحدنا لا ثالث لنا في هذاالمساء الجمييييل.أقترحت على ريان أن ذهب إلى غرفتي الخاصة لأني قد وفرت في غرفتي كل مايلزمنا نحن الشباب من وسائل ترفيه مثل التلفزيون وجهاز استقبال للقنوات الفضائية وفيديوبعض الأفلام الجميلة من أكشن ورومانسي ومسرحيات فكاهية وجهاز كمبيوتر وتلفون لدخول إلى النت، وعندما دخلنا الغرفة وشاهد ريان السرير الفاخر أرتمى علية ونامعلى بطنه عندما رأيته في هذا الوضع الجميل الوضع الذي يهيج جنسياً تمنيت أن أرتمى علية وأن أضع زبي بين هذه الأرداف الجميله وأقلبه على ظهره وأبدى في ماعبةشفتاه الجميلة المنتفخة قليلاً والمائلة إلى الأحمر الداكن، ولكن خفت أن يمانع أو أن يفهمني غلط أو يقرر الرحيل فأنا لم أصدق أن يجمعني به سقف واحد لوحدنا،حأولت تمالك نفسي وأعصابي وأحسست بزبي بدء يتحرك بين فخذي ولكن تناسيت الأمر وذهبت وجلسة على تلك الأريكة المقابلة تماماً للتلفزيون، نهض ريان وجلس على طأولةالكمبيوتر وقام بتشغيل الكمبيوتر فواجهته الكلمة السرية للجهاز فسئلني عن كلمة المرور الخاصة بالجهاز فقلت له: (أسم واحد عزيز علي وأحبه حيييييييييل) تبسم ريان وحاول أدخل أسم أبي ولم ينجح وحاول إدخال أسم أخي ولم ينجح فأسم أخي الصغير وأيضا لم ينجح، وعندها التفت إلي وقال: (يا أخي ولا واحد من اللي أدخلت أسمه طلعصح!! تكفى قولي وشهي كلمت المرور) ابتسمت وقلت له: ( طيب يا أخي طالع في المراية اللي قدامك وراح تعرف كلمة المرور، نظر ريان وهو يبتسم ابتسامه جميلة ويعلووجهه علامات الخجل وعرف أن كلمة المرور للجهاز هو أسمه.دخل ريان إلى جهاز الكمبيوتر وعندما دخل إلى سطح المكتب شاهد صورة له وضعتها كخلفية لسطح المكتب، نظر إلى الصورة قليلاً ثم بدء يتصفح الجهاز وقد سألني هل بإمكانهالدخول إلى كل الملفات أما هناك أشيا خاصة لأريد أن يراها، فقلت له الجهاز أمامك و لك حرية التصرف، بدء ريان يتصفح الملفات ملف تلوى الأخر إلى أن وجد ملف أسمه((أعز البشر وغلاهم)) فتح هذا الملف وإذا به يشاهد مجموعة من الصور التي التقطها له ونحنو في تبوك ويشاهد بعض الصور الأخرى التي قمت بإدخالها إلى الفوتو شوبووضعها في تصاميم رومانسية، نظر ريان إلي فنهض وارتمى بحضني وعانقني وهمس في أذني قائلاً ((أنا أبادلك نفس الشعور)) ضمني بكل قوته وبعد قيل بدء يسترخي أصبحنانشاهد التلفزيون ونتنقل من قناة إلى قناة حتى وصلت بقناة أسمها sex gay. TV وكانت تعرض فلم فيه ورعين أعمارهم تقريباً بين الـ14 والـ15 ومعهم واحد عمرة تقريباً21وجالسين يتنايكون، وكان المقطع حييييل حامي وملع نار بين بوساة ومص ونيك، ريان ابتدء يندمج معا ما يشاهد ويدي أبتدءت تداعب رقبة ريان قليلاً وتتجول بين شعرهقليلاً إلى أن وصلت إلى حلق ريانا كثفت من حركة يدي وتجهة بإطراف أصابعي إلى خد ريان وعندما أحسست أن ريان أبتدئ يتفاعل مع مايرى ومعى حركة يدي وأصابعي اقتربتمنه وهمست في أذنه (( وشرايك نفصخ ملابسنا لأنه حر شوي )) وافق ريان دون أي تردد، قام ريان ونزع جميييييع ملابسة في سرعة عجيبة، فعندما رأيت ذالك المنظر العجيب تهيجت مشاعري الجنسية فأصبحت الآن أرى كل جز من جسم صغيري وحبيبي ريان ودون أي عوائق وقف ريان مكانه وهو مازال مندمج مع الفلم وقفت بجانبه وقت له ( وشرايك نروح على السرير أفضل ) ولم أترك له حرية القبول أو الرفض جررته من يده وذهبنا إلى السرير وأستلقينا وريان مازال يتابع الفلم أقترب من ريان وقلت له (وشرايك نسوي مثلهم) نظر ريان إلي وفي وقت قصير أحسست أن ريان قد فاق من أندماجه مع الفلم وأصبح أهتمامه منصب حولنا فجاوبني وهو كله خجل ( ما عندي مانع) وما أن سمعت هذه الجملة حتى اقتربت من ريان وبدئت في تقبيل شفتيه ومصهم ولعق لسانه ويده الجميلة تتجه إلى زبي الذي قد انتصب وأصبح في تما استعداده، قمت ونزعت ملابسي وطلبت من ريان أن يأخذ الوضع الفرنسي اقتربت من مكوت صغيري ووضعت كل يد على فلقه أي على شطيه من شطاياه اجمييله الناااااااااااااعمة وحاولت أن أباعد بينهم وإذا بريانيتأوه ويخرج منه أصوات تهيج جنسياً، اقتربت منه أكثر بدءت في عض شطاياه ومصهم ولحسهم إلى أن اقتربت من باب خرقه الجميل وكان خالي من الشعر تماماً أدخلت لساني فيه وبدئت بالحسه وريان يتفاعل مع حركات لساني ويحك صدره على السرير وأنا مازلت أزيد في حركة لساني وهو يتأوه ويحاول مسك يدي وجرني اتجاهه، مررت بالساني متجهاًإلى ظهره إلى أن وصلت إلى رقبته مصصتها بقوه ثم مصصت أذنيه بعدها قلبته على ظهره و بدأت بتحريك لساني على صده الصغيير الجمييل وهو يكتم أنفاسه من شدة التهييج إلى أن وصلت إلى سره الصغير ومررت لساني حوله ثم رأيت زبه الصغير الذي يكاد طوله لا تعدى طول أحد أصبع اليد أمسكت بزبه الصغير صاح من شده النشوة عندها رفعترجليه وقمت بلحس فخذيه من الأسفل وبعد ذالك طلبت منه أن يأخذ وضعية الفرنسي مره أخرى، أحظرت مرهم ذو رائحة عطره وجميلة وضعت القليل منه حول خرق ريان والقليل منه على أصبع يدي وقمت بإدخال أصبعي الأوسط قليلاً قليلاً وكلما أدخلت جزء منه انتظرت قليلاً إلى أن يهدى ريان حبيبي من الألم والصراخ وبدأت في إدخال الجزءالتالي من إصبعي ومع كل مره جزء من أصبعي أقوم بتحريك أصبعي بحركة دائرية ويدي اليسرى تداعب زب ريان الصغير لكي أنسيه ألم خرقه بقيت على هذا الحال إلى أن أصبح أصبعي يدخل ويخرج بكل سهوله في طيز صغيري عندها وضعت كمية من المرهم على طيز ريان وقررت إدخال الأصبع الوسطى ولسبابه وكررت نفس العملية وريان يتأوه ويتوسل إليأن أدخل زبي في مكوته وعندما أصبحت على يقين من أن مكوت صغيري جاهزة لأستقبال زبي الذي يكاد أن ينفجر وضعت على زبي القليل من المرهم وأدخلت رأس زبي وانتظرتقليلاً ثم أدخلت جزء من زبي عندها بدء ريان تألم ويتوسل لي أن أخرجه ولكن لم أنصت إلى توسلاته وزت في إدخال زبي إلى أن أصبح أكثر من نص زبي داخل مكوت صغيريريان عندها انتظرت قليلاً وأبقيت على زبي داخل مكوت ريان يحس بذالك الدفء والضيق الجميلين وبعد أن أحسست بعضلات صغيري تشد على زبي تارة وتارةٌ أخرى تهمل قررتأخراجه وأدخاله بسرعة ولاكن هذه المرة كاملاً وبالفعل أخرجه وعندما أخرجته أحسست بصغيري تألم قليلاً ويطلب مني أبقائه في خرقه بعدها أدخلت زبي وبكل قوه وكاملاًعندها صرخ حببي صرخة قوية وعض على الوسادة التي بين فكيه من قوت الألم أصبحت أخرج القليل من زبي ومع أبقائي على الجز الكبير في مكوت ريان إلى أن أصبح ريان تفاعلمع حركات زبي مع الإدخال والإخراج وأصبح يتمتم بعبارة الحب والحنان عندها سارعت من حركت الإدخال و الإخراج لزبي وأصبحت أسمع صوت خصيتي ترتطم بطيز ريان وفخذيبفخذيه وما هي إلا لحظات وإذا بي أتشنج وأسارع من حركاتي فقذفت داخل طيز حبيبي وارتميت بجانبه فرتما هو علي وبدء يحتضنني ويمصمص شفتاي ويداعب زبي بيده ويديأنا تداعب مؤخرته وتداعب خرقه الذي أصبح ملطخ بالمني.وبعد ثلاث ساعة بدينا في تهييج بعضنا البعض بدينا بمص شفايف بعضنا البعض وطلبت من ريان أن نأخذ وضعية الـ69 وطلبت منه يمص زبي وأنا راح الحس فخوذه بلساني يعنيزيادة تهييج، بدء ريان بمص زبي وتحريك قراقري ولحسهم وكل مازاد في الحس والمص زادة التأوهات اللي تصدر من وزادة شهوتي، إلى إن انتصب زبي عن بكرة ابيه وصار حارولونه احمر حيل.نزلت من على السرير وسحبت ريان وخليت نصه برء ونصه على السرير ومسكت رجلينه وظغطتهم حتى وصلتهم لرأسه وخليت رأسه بين رجولة حطيه شويت ريق على رأس زبي وبديت بتدخيلالرأس واهو يتألم لكن يقول تكفى دخله أكثر، دخلت الرأس وطلعته بعدين دخلت ربع زبي وبديت ادخل الربع وأطلعة وكلما أدخل يغمض صغيري ريان عيناه ويعض شفا يفه وأنامستمتع من المنظر وستمريت بتدخيل والتطليع إلى أن حسيت ريان بدء يتأقلم مع الوضع بعدها قمت ودخلت زبي كله وبأقوى ما عندي صرخ ريان صرخة قوية حيييل قربت أنامنه وجلست أمص شفته وأهو يمص شفتي وأنا ادخل زبي وأطلعه أدخله وأطلعه وكل ما حسيت ان ظهري قرب يجي بعدت عنه شوي ورجع واعيد الكرة وكل ماادخله اكثر يزيد ريانمن مص شفاتي وتمتمته بكلمات العشق والحب والغرام، وبفعل هذه الأصوات الصادرة من عمليت الأدخال والأخراج لزبي ولشكل ريان الجميل أتتني الرعشة ولكن بشكل قوي هذهالمره فستلقيت على ظهري وأخذت ريان في حظني وطلبت منه أن يداعب زبي وأنا أزيد من مصي لشفاته الا أن صبيت كل مائي في يد ريان الصغيرة الجميلة، وبعد قليل احتضنني صغيري وغطينا في سبات عميييييييييييق.في ظهر اليوم التالي استيقظت من النوم فلم أجد صغير بجانبي توقعت أنه في أحد أجاء المنزل لأنه لايستطيع الخروج فهو مازال لا يعرف أحياء المدينة لكي تجول أو يذهبإلى مكان، فبعد أن خذيت حمامي نزلت إلى الطابق السفلي وأنا ابحث عن ريان فلما وصلت إلى غرفة الطعام وجدت ريان لا يكاد يتوقف عن البكاء استغربت مآبه فتبادر إلىذهني أنه أشتاق إلى أهله فاقتربت منه وسئلت عن سر بكائه فأخبرني أنه متضايق لم حصل مساء أمس وأنه لا يعلم كيف فعل ذالك، فذكرته أن كل شي حصل بموافقته ولم أجبرهعلى شي فقال لي: ( أنا عارف أن كل شي صار برضاي لكن ما ني مصدق أني سويت هذا الشي!! وش راح يقولون الناس عني والأهم من كذا أنه أحنا في مجتمع لا يعترف بالعلاقةالجنسية بين الرجال والطفل أو العلاقة الغرامية، وأنت وش راح تقول عني أكيد راح تقول لنفسك أن ريان له ماضي مع أشخاص قبلي، وان هذي مش أول مره لريان ينام معواحد ويخليه يعاشره ) عندها طلبت من ريان أن يضع عينه بعيني ولكنه رفض فقلت له ( ريان حبيبي ما ادري وش أقولك لكن بنسبة لكلامك اللي قلته أن الناس وش راح يقولونعنك فتأكد ياريان أن كل شي صار البارح ما راح يطلع برى غرفت النوم حقتي ولا راح يدري احد عنه، وأمابنسبة عني أنا وش راح اقول عنك فما راح أقول إلا أني أحبك موووووووووت ياريان وماتدري أنت قد ايش أنا كنت منتظر هذا اليوم الي أنام فيه معك على سرير واحد ونظم بعض وأعبر لك فيه عن مشاعري، ريان أنا أحبك تعرف وش معنى أحبك أنا أهوااااك أعشقك امووووت فيييييك ).بعد ذالك بدء ريان يهدئ أخذته في حظني وحاولت تهدئته وعندما أيقنت أنه أصبح على مايرام عتبته وقلت له ( ريان وشلون تفكر مجرد تفكير أنه أنا راح أطلع سرنا هذالناس ووشلون تفكر مجرد التفكير أني راح أهتم بماضيك إذا كان لك ماضي زي ما تقول ) حاول ريان الاعتذار وشرح لي مقصده ولكن لم أجعل له مجال، وقلت له ( راح أطلب أكل من المطعم ) وبعد أن تناولنا طعامنا صعت إلى غرفتي ومكث بها حوالي ساعتان على جهاز الكمبيوتر وبعد قليل أحسست بأنا ريان أصبح خلفي لكن لم أعطه أي اهتمام فقترب مني ووضع ذقنه على رأسي ويديه على منكباي ودار بيننا الحوار التالي:-

ريان: وش فيك عمري

أنا: ما فيني شي

ريان: طيب وش فيك جالس لوحدك وتركني لحالي تحت

أنا: حاب أعطيك فرصة علشان تفكر بكل اللي صار بيني وبينك أمس واليوم

ريان: حبيبي و**** العضيم فكرت وراجعت نفس ولقيت أنه أنا غلطان

أنا: زين على زين أنك عرفت انه أنت غلطان

ريان: طيب خلاص يا أخي فك ها لعقده أجل وخلاص أنا أسف وما راح أقول ها لكلام مره ثانية وهذي بوسه على خدك ممممواااا

أنا: خلاص ما صار شي عموماً أنا ودي أجلس شوي لحالي أذا تبي تجلس على الكمبيوتر راح أقوم وأنزل تحت

ريان يقاطعني ويرد بنبره حادة: لالا ما يحتاج أنا نازل تحت عندما خرج ريان من الغرفة قمت وستلقيت على السرير بعدها نهضت وغيرت ملابسي ونزلت تحت فأخبرت ريان أنني ذاهب إلى الخارج لقضي بعض الأمور وسأعود الساعة العاشرة ليلاً وسأحظر معي عشاء لم يرد علي وأنا لم أنتظر منه الرد وذهبت وعندما عدت في المساء تناولنا العشاء وذهبت إلى غرفت النوم وأنا أعلم أن ريان سيلحق بي وصلت إلى الغرفة وخلعت ملابس ولبست بجامة النوم بعد قليل طرق ريان الباب ولكن لم أتكلم بعدها عاود ريان وفتح الباب بكل هدوؤ، وعندما وقعت عيني على عينه ابتسمت لا إيرادياً فبتسم هو ودفع الباب بكل قوته -كاد أن يكسر الباب- وأسرع وارتمى بحضني وهو يقول ( و**** احبك مووووووووووت أنا اسف اسف اسف تكفى سامحني و**** ما أعيدها ) لا أستطيع أن أوصف شعوري عندما رئيت ريان بين أحضاني ويصارحني بحبه لي ويطلب مني أن أسامحه، أحسست وقتها أنه هناك أحد بالفعل يحبني ويعشقني ويخاف على مشاعري ولا يرد أن يضايقني.طلبت من ريان أن يرفع رأسه وينظر إلي عندما رفع رأسه ونظر إلي كاد أن ينطق بشي مره أخرى ولكن وضعت أصبعي على شفتيه وطلبت منه ألا يتكلم ويجعل لي حرية أتمتع بالنظرإلى وجه الجميييييييل عيناه البارقة وشفا يفه العذبة، وبعد لحظات أقترب مني ريان ووضع شفتيه على شفتي وبدء في تقبيلي ومص شفتي ولساني ويدي تتجول تحت ملابسه مره ومره تحت بنطا لي عندها قام ريان بنزع ملابسه وستلقى على ظهره وقال لي ( هذا أنا قدامك الحين سوى اللي تبي فيني أنا كلي ملكك) أبتديت بصدره الصغير وقمت بالحسه وتمرير لساني من حوله متجه نحو بطنه وريان يتأوه ويشد شعري اتجاهه من شده القشعريرة التي يحس بها ثم طلب مني أن أنام على ظهري ثم جلس بين فخاي وكنت قدتعريت تماماً استلقى ريان ببطنه على بطني ووضع زبي النائم بين فخذيه وبدء يسمعني كلمات جنسيه مثيره ويتحرك بطريقه عجيبه إلى أن أحس بزبي أبتدئ يتحرك عندها أنزلق إلى أن وصل إلى زبي وبدء في مداعبته بيديه الصغيرة وتقبيله واكتشافه عن قرب ثم أدخله في فمه الصغير وملئ فمه باريق إلى أن خرج الريق من فمه وأحسسته يسيل بينفخذي عندها بدء ريان بمص زبي ومداعبة خصيتي وأنا أصرخ مره ومره أخرى أكتم أنفاسي من شده أنشوة التي أحس بها بعد قليل طلبت من ريان أن نأخذ وضعية ال 69 فستلقىببطنه على بطني وزبه الصغير الذي كما قلت لا يكاد طوله لا تعدى طول أحد أصبع اليد على صدري، وضعت يدي على أرداف ريان وباعت بينهم وأدخل لساني بينهم أبتدءت بالعببالساني بشكل دائري ثم أنتقلت إلى شطايه وبتدءت أحك شطايها بأناملي وأظربهم بيدي ولكن برقه ثم قمت بتحريكهم وهزهم بيدي وريان مستمتع بذالك ثم عدت إلى خرق طفليالصغير وبتدءت بمداعبته بالساني مره أخرى عندها أبتدء ريان بتفاعل مع حركه لساني فطلبت أن يقرب برأسه مني قليلاً فوضعت أصبعي في فمه وطلبت منه أن يغطيه بريقهالعذب بعد ذالك أخرجت أصبعي من فمه وأدخلت مباشرة في خرق صغيري وكنت قد وضعت بعض الريق أيضا في خرفه أدخلت أصبعي واخرجته وكررت هذه الحركة الي أن أصبح خرق ريانجاهزاً تماماً لأ ستقبال الزبي الذي قد هاج وحمر ونتصب بعد ذالك طلبت من ريان أن يخذ وضعيت الفارس أو الفارسه وذالك بإن يقابلني تماماً ويضع وجهه بوجهي ويجلسعلى زبي، بدء يجلس حبه حبه إلى ان بدء يحس راس زبي يدق باب خرقه نزل حبه حبه دخل ربع زبي بخرقه ويدينه على فخوذي خذيتها فرصة وضربت يدينه اختل توازنه ونزل بقوةشديده على زبي صرخ بقوة حسيت ان روحه وروحي راح تطلع وشوي بدء يتأوه اه اه..اه اه...آآآآآآه.... بدء يتحرك فوق تحت فوق تحت وأنا أحس ان زبي يدخل ببطنه ويخرجوعندما يدخل زبي يقفل عيناه واذا خرج يبتسم ويتمتم بكلام لم أفهمه ضميت صغيري لصدري وبديت أنا اتحكم بالوضع أبتديت أسارع في حركة الإدخال و الإخراج لزبي وكلما سرع أكثر كل ما يصرخ ريان أكثر ويمص شفتي أكثر لدرجة انه كان راح يجرح شفتي .هدء الوضع قليلاً وأصبح ريان يتحرك ببطئ شديد على زبي وأنا مازلت أحتضنه وأضع يدي على فلقتيه وبعد قليل تصلب زبي من جديد وابتدءت أسارع من حركتنا وريان يصرخمن شدة الألم والمتعه في نفس الوقت وهو يلحس صدري وحلمتي اللتان انتصبت وبرزت بكشل كبير بدء ريان يداعب شعر صدري وأنا اصرخ من شده النشوة وماهي إلا لحظات حتىشعرت بأنني سأقذف طلبت من ريان ان يسارع بحركت جلوسه على زبي وما أن أحس ريان بسائل الحار يشتق طريقه ليصل إلى أعلى نقطه داخل جسمه سقط علي وبتدء بمص شفتي ولسانيوبتدء يقلل من حركته على زبي إلى أن هدءت قليلاً فنهض وستلقى بجانبي وبدء يداعب زبي وفخذي وخصيتي ويقبلني ويمص شفتي بشي من الحنيه.بعدها مادرينا وش صار من حولنا وبقينا على حالتنا هذه إلى اليوم الثاني استيقضنا في الصباح بعد ليلة دامية من الجنس و بكل بطئ اتجهنا إلى الحمام جلسنا بالحوضطبعاً بعد ماعبيناه بالماء وريان بحظني جلسنا تقريباً ربع ساعة بين السوالف والضم والمصمصه إلى أن انتصب زبي ولكن عندها كنا منهكين من ليلة البارحه فبدء ريانبمداعبة زبي بيده وأنا مازلت أحتضنه فقررت ممارسة الجنس في الحمام جلست على الكرسي الموجود في الحمام المخصص لقضاء الحاجة ووضعت بعض من مرهم كان موجود في خزانةالحمام وضعت منه القليل على زبي والقليل منه بخرق ريان ثم جلس ريان على زبي ولكن هذه المره لم يعاني ريان وذالك لتعود خرقه على زبي وأيضا لمفعول هذا المرهمالزج وضع ريان قدميه على فخذي وبدء يتحرك من خصرة وذالك بحركة دائرية على زبي وأنا اداعب زبه الصغير بيدي لأنسيه الألم البسيط الذي بخرقه وبعد قليل أتتني الرعشهفجلس ريان بين فخذي وبتدء بمص زبي ومداعبته إلى أن اقتربت أن أقذف عندها قم ريان وبتدء بحك زبي على صدره وتقبيله وتمرير لسانه وماهي الالحظات وأّذا بالمني يتدفقمن زبي ويغطي صدر ريان قلل ريان من حركته في مداعبت زبي بعدها أخذنا دش حلو بارد يتخلله القليل من السخونة وطلعنا من الحمام ولبسنا الملابس وتبادلنا القبلاتوذهبنا احد المجمعات الموجودة في الدمام، وعدنا في الليل باكراً لكي نستطيع ان نمارس الجنس في وقت مبكر والخلود لنوم باكراً لأننا سنذهب في صباح الغد إلى المدرسةالجديده التي سيدرس بها صغيري وحبيبي ريانوالآن وبعد مرور سنه مازلنا أنا وصغيري وحبيبي
 
  • أعجبني
التفاعلات: Aol و احب الورع الصغير المزبب
ن

نهر العطش

ضيف
للأبداع لغة لا تصاغ سوى بالمعاني الجميلة
ولا يترجمها سوى اروع الحروف
ولا نستطيع بثها سوى بالتميز...!!!
فكم هي جميله كلماتك كلمات عجز قلمي عن وصفها
شكري يمتك حتى يصلك حيث كنتِ
مبدع واستمر
 
م

محب السوالب1900

ضيف
ااه اتمنى لو عندي صديق مثل ريان .. قصة ممتعة ومشوقة شكرا لك
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل