• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس شواذ والمثليين والشيميل قصتي مع سامح الورع النعمه (1 مشاهد )

ع

عاشق الورعان

ضيف
قصتي مع سامح الورع النعمه طلبت من صاحب العمل ان ياتي بشخص ثاني لمساعدتي لان العمل يحتاج الى شخص اخر يساعدني وتحدثت معه كثيرا في هذا الموضوع ولكن لبخل هذا الرجل صاحب العمل لم ياتي بشخص اخر بعد ان اخبرته باني ساترك العمل ترجاني ان لا افعل وقال لي امهلني حتى الغد ساتي بشخص ليساعدك وفي اليوم الثاني اتأ معه ورع صفير يبلق من العمر 12عام قلت له ماهذا هذا الذي يساعدني هذا *** بدا يقدم الاعزار بانه لم يجد غيره وان هذا الطفل يستطيع ان يعمل وقد يفعل ما يفعله الشخص الكبير وان هذا الطفل اسرته فقيره ويساعد اسرته وطلب مني ان لا اتسبب بقطع عيشه وافقت وبدا الورع يعمل معي كان العمل هو مصنع صغير يعمل بدون ترخيص عماره مكونه من ثلاث طوابق في حي شعبي صغير الطابق الاول فيه الماكينات التي نصنع به والطابق الثاني في غرفتين احد الغرف كانت كمخزن والثانيه فيها سريران ومكتب لصاحب العمل وصالتين صاله كبيره والاخرى صغيره وحمام ومطبخ قضى معي الورع فترة كان يعمل معي طوال الاسبوع ويذهب الى اسرته مساء الخميس والجمعه يعود بعد العصر كنت في احيان كثيره احتك به من الخلف بسبب العمل وانظر اليه من الخلف عندما ينحني ليحمل شي او ينزل شئ كان يحمله فارى مؤخرته والامسها احيانا واحيانا ينزل بنطاله الى الاسلف بسبب وقوفه وجلوسه ويظهر الشورت الداخلي واحيانا تظهر اطراف مؤخرته من الاعلى ويقوم برفع بنطاله ليثتر مؤخرته كان في عراك دائم مع بنطاله وكانه يتعمد اصقاطه او ان البنطال يطيق مؤخرته وكانت هذه الحركات تثيرني جدا ولم اكن متزوج وليس لي علاقات نسائيه لذلك كان هذا الورع صاحب الجسد المغري المثير يحرك شهوتي وتردد كثيرا لكني لم احتمل اغراته واثارته العفويه التي كانت في بعض الاحيان ينتصب زبي لمجرت سماع صوته المثير الناعم او تغنجه وحركاته المثيره امامي بعفويه دون قصد منه وفي يوم قررت ان انيكه وفكرت ان يكون هذا اليوم الاول بعد عوده من الاحازه الاسبوعيه وبعد قضاء اجازته الاسبوعيه عاد تركته
وفي اليوم التالي بعد العمل الفتره الصباحيه صعدنا الى الطابق الثاني مقر سكننا فبعد ان بدل ملابس العمل وتروش عاد الى الغرفه وهو يرتدي شورت قصير وضيق وتشيرت كعادته قمت بحضنه وتقبيله ونكته وهو يبكي من الالم ويستغيس وبعدها اعتزرت له وعوضته عن هذا الشي وسامحني وفي الاجازه الثانيه في الاسبوع التالي انتظرت بفارقةالصبر عودته عاد في اول المساء بعد المغرب بقليل سلم على وجلس على سريره وقلت له تعال واجلس في حضني الم تشتاق لي فرد وامومئ براسه لا معلننا رفضه فقلت له لماذا يا حبيبي انت ذعلان مني بعرف توجعت شوي المره الماضيه بس لانو اول مرة بيوجع وخلص مابقى تتوجع بوعدك يلا تعال وسحبته واجلسته في حضني وبدات بمداعبة طيزه وسحبته وقبلته وداعبت اردافه وهو كان يحاول التخلص مني باي طريقة ولكن بائت كل محاولاته بالفشل فهمست باذنه وقلت حبيبي لا تعذبني متل المره السابقه خلينا صحاب عشان ننبسط سوا قال لي بس خايف اتوجع متل المره السابقه قلت له لا تخاف اذا توجعت راح نوقف قال لي وحياتك اذا توجعت بتوقف قلت له نعم راح اوقف خلص وعد فاومئ لي بالموافقة قلت له يلا قوم انزع ملابسك خلينا ناخد راحتنا فقام متل ماقلت له وبدئ بخلع بنطاله وخلع القميص وبقي بالملابس الداخليه شورت قصير وضيق وتشيرت وقمت انا بخلع كل ملابسي وجئت على اريكة كانت في الغرفة وسحبته وادرته لتبقى طيزه مقابله لزبي وشلحت منه الكلوت وبدات ابوس والحمس على طيزه ولحس فتحة طيزه بلساني محاولا ادخال لساني فيها وهو هنا بدئ يشعر بلزة لم يشعر بها من قبل كل ما لمس لساني فتحة طيزه كانت تذداد شهوته ويطلب المزيد وانا منهمك بلحس فتحة طيزة مما زاد شعوره بالذة والاستمتاع ووضعت اصبعي في فمه وقلت هيا بلله بريقك فمصمصه واكثر عليه من لعابه ونزل بيدي وبدات امرر باصبعي فتحة طيزه بالعاب وانا اضغط بها لتشق طريقها داخل فتحة طيزه فنقذ قلت لا تشد لكي لا نتالم ارخي عضلاتك واستسلم للزة فقط وفعلا ترك نفسه وبداء اصبعي ينساب بسهولة داخل طيزه مما ذاد لزته واصبح يتاوه من غير شعور معلنا بذلك عن استمتاعه ومدى الزة التي يشعر بها وعدت وادخلت اصبعي في فمه وقلت له بللها اكثر وفعلا بللها وعدت ادخالها بفتحة طيزه وانسابت بكل سهوله وسط اهاته المشحونة بالزة وحركات طيزه التي كانت تتناغم مع دخول اصبع فيها والضغط على اصبعي ليدخل اكثر من غير ان يشعر به ولكن كان هذا من ردت فعل الشهوة التي المت بكل انحاء جسده ومن غير كلام وجد اصبعين في فمه وامطرهم من لعابه وبدات بادخالهم معا شعر بالم ممزوج بمتعة وحاول ان يبتعد فقلت له ارخي ارخي لكي يدخلو وارخا جسده واذ بالاصبعين ينسابو داخل طيزه معلنين فقدان عزريته بالكامل فاطلق اه طويلة تاكيدا على احساسه بالزة وشبقه وجاهزيته لتقبل زبي بدون اي ممانعة وبعد لحظات ممتعة واصابعي تصول وتجول داخل طيزه قمت بلفه الي وجهي واجلسته على ركبه لكي يتعلم انه يجب ان يمص زبي ويبلله لتحضيره ليدخل في طيزه ويسقيه من نهر ملذاته ويملا تجاويف طيزه بعروقه المنتفخة وطوله الكبير وراسه الضخم المبوز قليلا وتخانته التي ربما تتسب ببعض الالم لكن لزتها ستتغلب الم توسيعها لفتحته وفعلا بعد ان امضى بعض الوقت وهو يمص ويلحس ويمرمغ وجهه بزبي وهو في قمة لزته يبدو وكانه عاشق طعم وملمس ورائحت زبي قمت وطوبزته على الاريكة وجئت من خلفه واحس بزبي بين فلقتي طيزه يبحث عن طريقهو الى فتحه ومن ثم الى عشه المنشود وهو داخل طيزه ليبدء معركته باقتحام اسوار عزريته التي انا اول من اغتصبها وزبي اول زائر يدخل طيزه وهو اول من سقى غرسة الزة بطيزه وبدء زبي بدغدغة فتحته والضغط عليها ايذانا منه بالدخول الى حرمها الداخلي وبدات مرحلة النيك المثير والزة المنشودة وهو يتاوه من الزة بدا يشعر باستمتاع كانت اهاته تعلن رغبته بتقبل هذا الزب وبالحاح وشوق ليبدء الصول والجول باعجازه الداخيلية وبدات انيكنه وهو يتاوه وينطق بكلمات تخرج بدون ارادته معلنن استسلامه وشبقه ورغبته بزبي الجامح الذي جعله يعيش هذه الزة وهذا الاحساس بالنشوة واستمريت في نيكه قليلا وامصمصه زبي قليلا لاعود وانيكه بوضعية اخرى وهو يتلوا من الزة تحت ضربات زبي واهاته وكلماته كانت تعبر لي عن مدى لزته بدخول زبي باحشائه واستجدائه له بالمزيد كنت ازيد من تفنني بنيكه محاولا اسعاده بكل اشكال النيك وكل اوضاعه وكانت لحظات لا تنسى مليئة بالزة والشهوة انسته كل شئ وزرعت فيه شعور لم يعرف كيف يوصفه او يعبر عنه شهور كانه عبد لزبي وتحت امره وبكل رضى متقبل رضوخه لكل نزوات زبي الذي اصبح شهوته ومنبع ملزاته اصبح ينتظر بين تقلبنا لحظة عودة زبي الى طيزه بفارغ الصبر لانيكه وبقينا نغير الوضعيات الا ان اقترب زبي من افراق شحنته فهمست باذنه يلا راح يشرب يزك من احلى عسل ضم رجليك عليه جيدا يلا اه اه ذادت انفاسي وذادت طريقة نيكي له بسرعة اكبر وقوة دفع اكثر مما زاد بلزته شهوته واصبح يتماوج مع حركة زبي وانا فرك زبه الصغير باصابعي وفجاء بداء بلبني يفيض في اعماق طيزه مع انتفاخ زبي بنبضات اشعلت نار ولهيب الزة داخله احس بلزة وشبق وبدء زبي ينساب خارج احشائه وهدئت الاجواء وبقينا لحظات وانا مستلقي فوقه بدون حراك همست باذنه هل انبسطتهل اعجبك بي فهز براسه بالايجاب فقلت له قوم مصلي زبي ودوق لبنه و اقترب من زبي وبدء يمصه ويلحس اطرافه ويقلبه معلنن امتنانه له لما جعله يعيشه من لزة وضمه الى خدوده ك ام تحضن طفلها وكانت هذه المرة الثانية التي انيكه بها ويتزوق طعم الزة بدون الم
 
  • أعجبني
التفاعلات: popshetos، السفاح و (عضو محذوف)

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل