أ
أحمد سعد
ضيف
اهلا انا احمد عندي ٣٠ سنه و القصه دي وقت ما كان عندي ١٦ سنه كنت في اولي ثانوي و كل دروسي عند صديق ليا اسمه زياد و القصه مع هبه والدته اوصفهالكم كانت زي ١٦٠ سنتي و كان أصلها من الفلاحين يعني البزاز المدلدله الكبيره و الطيز الأكبر و العبايات و كان عندها وقتها ٣٨ سنه كنت كل يوم عند زياد من الصبح لحد بليل و كنت كاني واحد منهم بالظبط مش بروح بيتي غير علي النوم و في يوم من الايام كنت عندهم و زياد قالي أنه هيجيب شويه طلبات للبيت و يجي و قالي استناه و هو مش هيتأخر من جوايا كنت هايج اوي ع امه و نفسي ادوق طعم كسها بس مكانش ليا تجارب جنسيه وقتها كان أخري مجلات و صور و حاجات خفيفه كدا لقيت امه جايه تقعد جنبي و لابسه جلابيه بيتي خفيفه اوي ع اللحم بنص كم و مبينه نص بزازها و عماله تقرب مني كل شويه و انا مكسوف طبعا و لقيتها مسكت زبري من فوق البنطلون مره واحده و قالت لي منفسكش تجرب البز الفلاحي سكتت مردتش من كتر الخجل و الكسوف قامت طلعت فرده بزها و قالت لي خد ارضع مسكت بزها فضلت امص الحلمه البني الفاتحه و العب ب لساني حواليها و اقفش البز التاني بعدها سيبت بزازها و اخدتني ف بوسه وهم كانت اجمل وقت عدي عليا ف حياتي قلعتني البنطلون و مسكت زبري اللي كان واقف حديد و فضلت تمص فيه وانا مش مصدق نفسي و جيبتهم في بوقها بعد دقيقتين من كتر الاثاره قالت لي انت محتاج مجهود كبير شربت كل لبني و فضلت تلعب ف زبري تاني لحد ما وقف و قامت وقفت قلعت الجلابيه و شاورت لي ع كسها و قالت لي الحس انت بقا قولت لها يعني ايه شرحت لي ازاي الحس و حاولت و طعم كسها كان حلو اوي فضلت الحس لحد ما لقيت ميتها نزلت ع وشي استغربت و فكرتها شخت ع نفسها ف شرحت لي أن ده اسمه عسل و ده بينزل من كس الست لما تكون هايجه بعدها قالت لي يلا دخل زبرك في كسي بقا و نيكني فضلت انيك فيها و هي نايمه ع ضهرها لحد ما قربت اجيب لبني و قالت لي اجيب ع بزازها بعدها نمت في حضنها وانا مبسوط اوي و فجأه باب الاوضه اتفتح........
استنوا الجزء التاني
استنوا الجزء التاني