م
مخاوي الليل
مبتدأ في السكس
عضو
مرحبا اني ايمان عمري الان 45 سنه الان الساعه 7:44دقيقه مساء بيوم السبت بتاريخ 2/9/2023 اكتب لكم قصتي واني ابكي واتحسف على حياتي وعمري الي راحوا مني حتى صار لي الي صار وساحكي لكم كل قصتي بالتفصيل وانصح كل فتاه تقراء قصتي ولساتها باول حياتها لاتغلطي غلطتي وحافظي على نفسك وكوني غدوه لما يعرفك... ندخل بالقصه ولدت في ريف ملتزم جدا ووالدي كان له شان عظيم بحينا الذي نعيش فيه والاحياء او القرئ المجاوره لنا وكان لديه محل لبيع الحبوب ولديه طاحون يطحن به الحبوب وكذا كانو ياتون اليه من اماكن بعيده لانه لايوجد طاحون غيره بكل القرئ المجاوره وكان السوق بعيدا جدا ووعورة الطريق والمسافه بعيده وكان والدي ايظا تربويا واستاذا وكان مديرا على مدراء المدارس بكل القرئ المجاوره كان له شان عظيم بين الناس امي هي ابنت عمه ولديه اختي الكبيره كفاح وبعدهها اختي الثانيه هديه واني في الترتيب الثالث من بين اخواتي وبعدي اختي عفاف والاخيره اختي ساميه خمس بنات دون اي اخ كان والدي يتمنا ان يكون لديه ولد ولو واحد فقط ولكن الاقدار لما تشاء نشانا وترعرعنا واحسن تربيتنا كنا الاذكا في المدرسه واتذكر تلك الايام حين كنا نعود من المدرسه وقت الضهيره ونتغدا مع والدي وامي وينام والدي ونحن نطلع نلعب حتى وقت العصر ونذهب مع والدي الى الدكان نساعده ونطحن معاه يااااااااه ما احلاها تلك الايام ياريتها تعود ولو ساعه بس دموعي فاضت اكثر واكثر واني اكتب واتذكر تلك الذكريات الجميله مرت السنين ونحن نكبر والسعاده تملى حينا حتى بلغنا واصبحنا مراهقات في بيوتنا ماعدا اختي الصغيره ساميه هي من تطلع مع والدي اراد والدي ان يلحق اخواتي الكبار بما يسما حينها دار المدرسين لكي يتلغوا تعليمهم لمدة سنه بعد الثانويه وبعدها يتخرجوا معلمين ولكن سرعان مااخطبوا وتزوجت اختي الكبيره وبعدها بكم شهر تزوجت اختي التي بعدها واصبحت اني من يقوم باعمال البيت ولكن والدي طلب مني ان التحق بدار المعلمين لكي اتخرج معلمه وفعلا التحقت بدار المعلمين حينها كان عمري 19 سنه ليس كل شخص يستطيع ان يلتحق بدار المعلمين الا اذا كان معدله قوي والاقليه من كان يلتحق بدار المعلمين المهم التحقت بدار المعلمين وكملت تعليمي وبعد كم شهر من تخرجي انظممت لتدريس بنفس المدرسه التي درست فيها وبعد 3 سنوات من عملي كامدرسه توفق مايسما بدار المعلمين وفتحوا مركز تعليمي جديد في المدينه وكان من يتخرج منه يصبح دبلوما وقد شاع بذالك الوقت هذا الاسم واصبح شي عظيم بالنسبه لكل القرئ كانه في عصرنا الحالي دكتوراه ولقلت المتقدمين لدراسه فتحوا باب لخرجين دار المعلمين بدون اختبارر قبول ولكن لم يكن اختياريا بل كان اجباريا ولا سيتم اعفاءك من التدريس اذا لم تلتحق بمركز الدمبلوم واصدروا كشفا لكل المحافظات والقرئ باسماء المطلوبين للالتحاق بالمركز وكان اسمي ظمن الكشف الذي نزل في مركزنا ولم يكن امامي وامام والدي سوا القبول بان التحق بالمركز كان هناك سكن خاص لطالبات من الاماكن البعيده والمركز في المدينه قرر والدي ان التحق بالمركز جمعت اقراضي يومها وكنت اشعر بشعور ملخبط تارتا ينتابني الخوف وتارتا ارئ فرحة اهلي وينتابني الفرح وعمري لم ادخل المدينه ابدا فقط كنت اسمع عنها سافرت مع والدي فجرا وصلنا المدينه وقت العصريه وتوجهنا للمركز حيث رحبوا بوالدي كثيرا وقادنا احد اصدقاء والدي الى سكن الطالبات وكان قريبا من المركز وفتحت الحوش امراه ورحبت بوالدي واخبرها الرجل انني بنت الاستاذ تفاجات حين قالت غرفتها جاهزه وهي بعيوننا وكانها ببيتها ولا تشيل همها عانقني والدي وودعني ودخلت مع المراه تلك واغلقت الحوش مشينا مسافت الحوش وادخلتني بنايه كبيره جدا سمعت اصوات الفتيات يملى المكان وتوجهت بي الى احدا الغرف طرقت الباب وفتحت لها فتاه اهلن قالت لها هذي هي ايمان وكانهن كانين منتظرات لي سلمت عليهن ودخلت واشارين لي بسريري وضعت اقراضي وصافحت البنات كانو 3 بنات واني الرابعه كلهن من اماكن لم اسمع عنها بحياتي كل فتاه من مكان تعرفنا وتاقلمنا مع بعض نخرج في الصباح الباكر بعد ان يحضرو لنا الطعام ونفطر ثم نذهب في السابعه صباحن للمركز لنتلقى دروسنا نشاة علاقه صادقه بيننا ولكن كانت صديقتي المقربه اسمها تمني ومرت الاشهر كنا نرجع لمنازلنا كل شهرين ونرجع بعد اسبوع كنت الاحظ تصرفات من زميلاتي بالغرفه مثل البعبصه مع المزح وكلام فاحش كنت انهيهن وانهرهن وكانين يمازحينني بان يلمسن نهودي او مؤخرتي ولكن كنت اغضب عليهن وانهرهن ولكن مع مرور الوقت لم استطع تغييرهن بل هن من غيرينني واصبحت لا ابالي بل كنت انخش وابعبص معهن ونضحك ونلعب تعرفت صديقتي تمني على احد الطلاب وكانت تكثر الحديث باسمه وتملى دفاترها باسمه ومرة الايام حتى اصبح كل من في الغرفه لديها حبيب وكان في استاذ من دولة العراق كان بعمر ال32 تقريبا هذا الاستاذ يسكن بسكن الطلاب الشباب ويبعد سكن الشباب عنا مسافه وكان اسمه ادم وطبعا اني كنت متفوقه ومن الاوائل وكنت اوقات اشعر بان الاستاذ ادم بيتصرف معي تصرف غريب احسه يميزني عن باقي الطلاب ونظراته لي غريبه وابتسامته لي وخفوض صوته همسا في بعض الاوقات حين يحدثني فالاستاذ ادم وسيم جدا ودائما ملابسه مرتبه وشيك وقامته حلوه وكان حلم كل الطالبات لكن كان يترفع عنهن واكثر حديث البنات بالسكن عن الاستاذ ادم ومن كثر ماشفت جنون البنات عليه صرت اشعر انني امتلك هذا الشخص عن كل الطالبات فتغيرت طباعي تجاهه تماما صارت طباعي لااراديا نظرات اعجاب وتقرب اليه وهو كان معجب بي جدا ما ان شعر انني اتقرب اليه صار يغازلني بنظراته وحديثه معي مما جعلني ابادله نفس الشعور وصار بيننا رسائل ورقيه وكلام رومنسي وماحدا كان عنده علم بعلاقتنا الا زميلاتي بالغرفه وكانو يحسديني عليه وكنت اغار عليه وحصل بيننا لقائات سريه وهدايه ومره حكا لي انه مشتاق لي وعايز يقعد معي وقت طويل لانه كان لقائاتنا لاتزيد عن 10 الى 15 دقيقه فقط خلال سنه واربعه اشهر وحكا لي انه راح يجي بالليل الين داخل حوش السكن حقنا وانه قادر يقنع مشرفة السكن بالدخول فقال لي بعد مايحطو العشاء انزلي لحالك الحوش واروح لين مكان فيه خزانات مياه وكان الحوش كبير مره وفعلا نزلت بالوقت الي المحدد وكان منتظر لي هناك وحكينا وصفا لنا الحو ونناظر بالسما والنجوم ونصحك ونبوس بعض وكان يتحسس نهودي وضمهني ونبوس شفايف بعض ومر الوقت وصارت الساعه 10 مساء وضطر انه يروح وقال لي كل يوم بنفس الموعد نلتقي هنا وفعلا كنا نلتقي كل يوم وتطورت علاقتنا وصار يكشف على نهودي ويرضعهم ويدخل يده من تحت تيابي وتحسس كسي وكدا واني كنت اتحسس زبه واطلعه من السسته واقعد افركه له بيدي لين يفرغ حليبه واوقات ينيكني من فوق التياب مررت الايام ونحنا نزداد تهيج ع بعض ويوم من الايام كنا نسوي الحركات دي وهو منزل سرواله الين ركبتيه واني منزله سروالي وقاعده على حضنه ونحن قاعدين وضعت زبه تحت كسي بالظبط وقاعده افركه فيه واسه بحرارت زبه كان ساخن كثير ونحنا على دا الحال فجاه سمعنا صوت اقدام تمشي وكان الجو ضلام وبلمح البصر ولسا ماحددنا مصدر صوت الاقدم من اي ناحيه كذا فجاه والمشرفه ومشرفة الحراسه كلهم امامنا ونحنا تسمرنا واغمي عليا ساعتها كنت اسمع صياح واصوات واضيع بغيبوبتي واسمع صياح وبنات شوي وارجع اضيع بغيبوبتي الين مافتحت عيوني واني بسريري وتيابي مش متستره كويس ومغطاه بلحافي وامامي زميلاتي وبنات كتير والباب كان مليان بنات ويقولو فاقت فاااقت وزميلاتي يبكو وعيونهم حمراااا ويداتهم على افواههن يكتمين بكاهن ودخلت المشرفه وطالعه البنات وبقيت هي وزميلاتي بالغرفه وقالت لي كيف صرتي الان هززت لها براسي انني بخير قالت بالصباح تعالي لمكتبي ولاتروحي الفصل ومشت وبقيت اني وزميلاتي وهم اجهشو بالبكاء ساعتها واني غطيت وجهي بالحاف وصرت ابكي ومانمت يومها وفي الصباح خرجت من الغرفه وكل البنات يناظروا فيني احسست بالذنب ولا اعلم مالذي سيجري وتوجهت لمكتب المشرفه وقالت لي اجلسي وجلست قالت ايش رايك بالي حصل بالامس كيف سمحتي لنفسك تدوسي كرامت ابوكي وكيف بيكون رده لما يسمع الخبر دا فزيت بسرعه وقلت لالا ارجوكي الا ابوي لا يعرف وهدي توبه و**** ماعاد اكررها وصرت اتوسل لها وابكي قالت اسمعي بصوت نهر ضمي اغراضك وانتي مطروده من المركز ايش مطروده كلام كالصاعقه اجهشت بالبكاء واتوسل قالت الامر مو بيدي هذا قرار من الاداره ايش ايش من الاداره ليش من حكا لهم قالت يااااايالمركز كله عرف بقصتكم وطردوا ادم وصارت فضيحه والمركز كله يتحدث عنكم اييييش لالا ارجوكي قولي غير دا الكلام قالت و**** المهم اني بلغتك انتي مفصوله تقدري تروحي **** معك وطلعت من عندها واني ابكي ودخلت غرفتي وكنت لحالي وبقيت ابكي وابكي وابكي الين وصول زميلاتي قعدين يواسيني ويحاولين ياكلين لاني مااكلت من يومها وبقيت ع ذا الحال الين الساعه 5 العصر اجت مشرفت الحراسه ودقت الباب وقالت وين ايمان ابوها مراعي لها بالباب ساعتها انهارت قواي ماقدرت اوقف على رجولي صرت ارتعد وارتجف وفمي يرتجف وكااني بردانه حاولو يلبسيني ثيابي وكانت المشرفه كل شوي تجي تسال وين رجعت ايمان ابوها مستنيها يلا قلت زميلاتي الان الان تجي واخذو اغراضي وسنديني على اكتافهن وطلعيني يمشين بي شوي سوي واني ماقدر حتى احرك رجولي نظرت بالممر حق السكن وكان الطالبات كلهم يتفرجين علينا ونحنا طالعين ولين وصلت بوابة السكن شفت ابويا وشفت بوجهه نار تلهب سلمت امري واول ما مسك كتفي ابوي قال امشي ياياوقحه تمشي ولكمني بالاذن لكمه شعرت انني انتهيت وكان وشفت العم داؤود وسيارته. العم داؤود هذا من قريتنا وهو وواحد اسمه سعيد فقط معهم سيارات بقريتنا والظاهر ان ابويا اخذه معاه عشان يروحوني وطلعت جنب ابويا وكان العم داؤود يهدئ من انفعال والدي ويذكره ب**** وابوي كان ساكت ولما وصلنا القريه كانة الساعه حوالي 1 بالليل توقف بالسيار بجانب بيتنا وفتح الباب وشفت امي تجري واخواتي كلهم موجودين هناك وبنات كتير من قريباتي ساعتها عرفت اني بفضيحه والبنات واخواتي يبكو وبنزلوني وابوي جنبي مراعي لهم ينزلوني عسان ينزل وكان يضربني بضهري والعم داوود يمسكه ويذكره ب**** ونزلت واخدوني امي والبنات لداخل البيت وابوي صوته بدا يرتفع ويقول بنتي وانا اتصرف معها وناس يكلموه وهو يرفع صوته قلت لنفسي ايش خلاص بيموتوني خلاص اني الي كانو الكل فخورين بي وبدراستي الان خلاص صرت عار واااابكي وامي تضمني وادخلوني الغرفه وسكرو الباب علينا اني وامي والبنات واسمع ابوي خارج الباب يقول افتح الي بشرب من دمها حينها فقدت الوعي وماعاد عرفت الي حصل فقت بالصباح حوالي الساعه 8 وقد غيرين لي ملابسي والظاهر انهن كشفين عني وعرفين اني مانفتحت لان هذا الامور خاصه بنساء معينات كبار بالسن هن فقط يكشفين هذه الامور ولما صحيت شفت امي ونسا كبار بالسن قاعدات جنبي وتابي تغيرت عرفت انهم كشفوا عليا وعرفوا اني مانفتحت وبدات امي تسالني وهي تبكي ليش كذا يابنتي تحطي راسنا بالارض ونحنا رافعين روسنا فيكي المهم منعو عني الزيارات ماعدا امي واخواتي فقط ونادرا يجين قريباتي من خالاتي وبنات اعمامي وكذا شوي ويروحين وقعدت ع ذا الحال مدة 5 اشهر واني ماشفت فيها ابوي ابدا كنت فقط اسمع صوته بالبيت بس مايدخل عندي ولا يحب يشوفني وبعد مرور سنه كامله واني بغرفتي فقط ااكل واشرب دخلت بحاله نفسيه وصرت اصيح بالليل من الكوابيس وماعاد اقدر انام وبهذا الوقت كان ابويا تعبان ومرضان والكل كان يجي يزوره ومره اخرجتني امي بالليل عشان اشوف ابوي بالغرفه التانيه لانه كان تعبان كتير ولما شفته ممدد ع الفرش بقيت واقفه وماقدرت امشي شعرت نفس الشعور الي شعرت فيه يوم نزليني صديقاتي من السكن تسمرت مكاني وابكي فقط حاولت امي دفعي لاقترب من ابويا لاكن كنت اتراجع للخلف وامنعها تدفعني له وقعدت ع الارض ماقدرت اوقف واقول خرجوني وشالوني لغرفتي وصرت ابكي وبعد يومين توفا والدي ومرت الايام وبعد سنه من وفات والدي تقدم لي شايب من قريه بعيده احظره لي شخص من قريتنا وامي وافقت والكل وافق واخذني بدون عرس ولا اي زفه نظرت لوجهه وكان كبير بالعمر حوالي 69 عمره وفتح بكارتي هو وعشت معاه سنه وهو يدلعني ويحبني بدات ارتاح نفسيا من الكوابس وحاولت اني اعيش حياتي معه وكنت ممتنه له بروحي لانه انسان طيب وبيحاول يردني لطبيعتي الي فقدتها من زمان وشوي شوي حبيته وتعلقت فيه كثير وصار هو كل شي بالنسبه لي لكن مع الايام كان يضعف جنسيا ومابيجامعني غير مره كل اسبوعين وليس مره حتى اكتفي بل شوي ونتها الامر بدات امل من الحياه وغريزتي الجنسيه تزداد بقوه كنت اوقات اطلع برع البيت عشان الحطب واوقت الغنم وكدا ومره كان جنب البيت بشوي شاب بيده مطرقه كبيره ويقطع الحجاره بيها يعمل يعني قعد ثلاثه ايام وهو يعمل جنب بيت زوجي واني كنت انظر له واتلهف انه ينيكني وحاولت اني الفت انتباهه وفعلا نجعت وقعد يناظرني ومقدرتش اتحمل اكتر وقمت اشاورله تعال وهو اجا ودلت معاه مكان الي احط فيه الحطب غرفه مهجوره قديمه ودخلنا هناك وكنت عطشاااااانه لزب وحتضنني ويبوسني وطالع زبه وكان كبيرررر مره لما شفت زبه شعرت بكميه الماه الي طلعت من كسي ونسدحت ع ضهري وتحت رجولي وهو انسدح فوقي ودخل زبه وكانني انفتحت لاول مره كان الدم يطلع وهو ينيك واني اشهق انفاسي ويضيع مني نظر عيوني وهو ينبك بقوه جعلني ارتعش تحته كالدجاجه لاول مره اشعر بحلاوة النيك كان قوي وريحته تطلع منه مثل المسك رقم انه عرقان ووسخان من العمل لكن غريزتي تتلذذ وقعد ينيكني ساعه الي شعرت اني مكسره من كل عطمه بجسمي وصوتي كان مرتفع ومكنتش اعرف وفحاه زوجي ضهر من الباب ويضرب بعكازه على الشاب والشاب سحب زبه من احشائي وزق زوجي حتى اوقعه بالارض واني ماقدرت الملم نفسي حاولت الالتوا ع جنبي واتفاجا بزوجي وعكازه يضرب على راسي واني اصيح والجيران اجوا وصارت فضيحه تانيه وزوجي طلقني ورجعني عند اهلي وضربوني اعمامي وكانو بيذبحوني لولا امي دافعت عني وحبسوني بغرفتي ومن يومها الى الان واني اكتب هذه القصه واني بنفس الغرفه وعمري الان 45 سنه