الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
قصص جامعات العرب الجنسية متعة و لهفة و تشويق
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 10010" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/94km2p7fzb.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p><p style="text-align: right;">قصص جامعات العرب الجنسية ، من بينها هذه القصّة الساخنة جدا ، و التي تتحدث عن أروع العلاقات الجنسية إثارة و تشويقا ، يرويها الشاب المغربي غسّان ، ذو الثانية و العشرين من عمره « في أوّل سنة دراسيّة لي في كليّة التجارة ، تعرّفت على أصدقاء كثيرين ، كنت قلّما أتابع الدروس ، إذ كان كلّ ما يشغلني هو ممارسة رياضة كرة القدم كمحترف في نادي رياضي مميّز. و لعلّ ما جعلني أبدو شخصا معروفا بين الشبان و الفتيات في الكليّة هو كوني لاعبا محترفا في كرة القدم. و ذات يوم ، تعرّفت على فتاة جميلة جدا ، جسدها مثير للغاية ، متناسق و متوازن.. صدرها ضئيل و لكن بزازها كان بازرا جدا و مملوءًا ، خصرها نحيف ، و بطنها ضامرٌ ، مسبوكة الساّقين ، مملوءة الفخذين.. بيضاء البشرة تكسوها الحمرة دائما. أُعجبت بها منذ النّظرة الأولى ، و بقيت أنتظر فرصة التّحدّث معها. و لم يمض وقت طويل على ذلك حتى التقيت بها ، و أخذت أعرّفها عن نفسي و عن كلّ ما يختلج صدري من مشاعر نحوها. فتفاجأت حينما صرّحت لي بأنها هي أيضا معجبة بي جدا و أنّها كانت تأمل دائما أن يجمعها لقاء بي.. و صرّحت لي أيضا عن كلّ مشاعرها العميقة نحوي ، و أنّها كانت دائما تتبعني بنظرات اعجاب ساخنة كلّما كنت متواجدا بالكليّة. شعرت بالسعادة لكوني أصبحت محلّ اهتمام من فتاة جميلة الوجه و مثيرة الجسد. و بسبب ذلك أصبحت أذهب للكليّة يوميّا حتّى أراها و أمكث معها عديد الساعات.. و في يوم ما ، اتّصلت بها كالعادة و أعلمتها بقدومي إلى الكليّة فكان ردّها بأن آتيها نحو القسم المجاور لصالة التّجميل الخاصة بالفتيات ريثما اصل. و حينما وصلت ، اتّجهت مباشرة نحو المكان المتّفق عليه. وجدتها جالسة فوق الطاولة المحاذية لباب القسم.. و حينما دخلت القسم ، قامت و أغلقت الباب ثم اسرعت نحو صدري تحتضنه بحرارة.. شعرت حينها باللهفة و بنشوة الإحساس المثير للّذة خصوصا عندما شرعنا نتبادل القبلات دون توقّف و بسرعة حارقة.. و لعلّي لاحظت سبب اخيارها لهذا القسم بالتّحديد ، فهو بدون نوافذ ، إلا نافذتين لكنّهما تطلّان على ساحة الملعب الخالي دوما من الطلبة. </p><p><p style="text-align: right;">و تستمر أحداث القصّة المقتطفة من قصص جامعات العرب الجنسية إلى الأكثر تشويقا من حيث وصف العلاقة الجنسيّة الساخنة التي دارت بين الشاب غسّان و صديقتة الجميلة إذ يقول « و بعد دقائق من تبادل القبلات ، شعر كلانا بالهيجان ، حتّى أنّ زبّي من شدّة الإنتصاب قد أخذ يقطر ماء اللّذة ، و كدتُ أن أخرج زبّي من البنطلون حينما قمتُ بإدخال يدي من تحت بنطلون صديقتي الحلوة أتلمّس طيزها و أداعب بأطراف أصابعي كسّها النّاعم الصّغير المائع ، و كانت يدي الأخرى تشدّ بزازها من فوق القستان. و حينما نظرت إلى وجه صديقتي رأيتها أنّها قد هامت مع اللّذة نحو المجهول ، قبضت بيدها شعري و جذبتني بقوّة ، و أخذت تلحس رقبتي و تقضم أذني بعنف و لذّة.. ثم همست في أذني بأنّها لا تستطيع المقاومة أكثر ، فشعرت بالهيجان اكثر و اكثر ، و لعلّه كان بسبب لهفتها الحارقة. ثم مدّت يدها نحو زبي المشتعل من فوق البنطلون و حاولت بأطراف أصابعها أن تفتح أزرار البنطلون في نفس الوقت أخذت تمرّر لفمي قبلات هادئة بلسانها البارد ، اذ كان لعابها يسري بين شفتي بغزارة..فقاطعتها عن فعلها رافعا يدها من فوق زبي قائلاً لها بأنّ ذلك لا يجوز و نحن في مكان قد نضع أنفسنا فيه في احراج كبير لو تفطّن أحد بنا و أنا على تلك الحال.. فقالت لي بعد أن ابتعدت عنّي قليلا مسرّحةً شعرها بيديها إلى الوراء مع تنهيدة قاتلة و ساخنة جدا ” ما العمل إذا !! لما لا تفهم ! ” فأجبتها بأن نربط موعدا في شقّة مفروشة ، و أنّ ذلك سيكون رائعا جدا.. </p><p><p style="text-align: right;">و تتواصل أحداث هذه القصّة من قصص جامعات العرب الجنسية و بعد أن عمّ الصمت بيننا قليلاً ، نظرت نحوي و قالت لي ” ما رأيك في بيت التّجميل المخصص للفتيات ” فأجبتها مستغربا بأن كانت تعني أن.. قاطعتني بالقول مباشرة ” نعم و الآن” ثم همّت بالخروج و قالت لي ” التحق بي بعد أن اعطي لك اشارة في هاتفك الجوال ” .. مرّت لحظات و رنّ هاتفي ، خرجت من القسم متّجها نحو بيت تجميل الفتيات بسرعة ، كانت صديقتي قد اختارت آخر غرفة من بين خمس الغرف المتواجدة ، اذ كانت الغرفة لا تكاد تتّسع لشخص واحد فما بالك بإثنين! دخلت الغرفة فوجدتها عارية تماما ، و بدون انتظار شرعتُ انزع ملابسي كلّها ، و ما إن فعلت ذلك حتى التصق جسدها بجسدي التصاقاً لذيذاً ، قبّلتها بنشوة ممسكا بزازها بيدي بعد أن شرعت أرضع حلمتيه الصّغيرتين بلهفة ، و لا أدري لما قمتُ بالنّزول على ركبتي مُحشراً رأسي بين فخذيها ، ماسكا طيزها بيداي ، ألحس بلساني كسّها كلّه و أمصّه بقوّة دون توقف ، لعلّه بسبب ذهولي حينما رأيتُ كسّها المخفي بين فخذيها الممتلئين ، أمّا هي فقد مسكت رأسي بيدها من رقبتي ، و تجذبه بقوّة و كأنّها تقول لي ” لا تتوقف و لن تبتعد أبدا ” في اروع قصص جامعات العرب الجنسية</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 10010, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/94km2p7fzb.jpg[/IMG] <p style="text-align: right;">قصص جامعات العرب الجنسية ، من بينها هذه القصّة الساخنة جدا ، و التي تتحدث عن أروع العلاقات الجنسية إثارة و تشويقا ، يرويها الشاب المغربي غسّان ، ذو الثانية و العشرين من عمره « في أوّل سنة دراسيّة لي في كليّة التجارة ، تعرّفت على أصدقاء كثيرين ، كنت قلّما أتابع الدروس ، إذ كان كلّ ما يشغلني هو ممارسة رياضة كرة القدم كمحترف في نادي رياضي مميّز. و لعلّ ما جعلني أبدو شخصا معروفا بين الشبان و الفتيات في الكليّة هو كوني لاعبا محترفا في كرة القدم. و ذات يوم ، تعرّفت على فتاة جميلة جدا ، جسدها مثير للغاية ، متناسق و متوازن.. صدرها ضئيل و لكن بزازها كان بازرا جدا و مملوءًا ، خصرها نحيف ، و بطنها ضامرٌ ، مسبوكة الساّقين ، مملوءة الفخذين.. بيضاء البشرة تكسوها الحمرة دائما. أُعجبت بها منذ النّظرة الأولى ، و بقيت أنتظر فرصة التّحدّث معها. و لم يمض وقت طويل على ذلك حتى التقيت بها ، و أخذت أعرّفها عن نفسي و عن كلّ ما يختلج صدري من مشاعر نحوها. فتفاجأت حينما صرّحت لي بأنها هي أيضا معجبة بي جدا و أنّها كانت تأمل دائما أن يجمعها لقاء بي.. و صرّحت لي أيضا عن كلّ مشاعرها العميقة نحوي ، و أنّها كانت دائما تتبعني بنظرات اعجاب ساخنة كلّما كنت متواجدا بالكليّة. شعرت بالسعادة لكوني أصبحت محلّ اهتمام من فتاة جميلة الوجه و مثيرة الجسد. و بسبب ذلك أصبحت أذهب للكليّة يوميّا حتّى أراها و أمكث معها عديد الساعات.. و في يوم ما ، اتّصلت بها كالعادة و أعلمتها بقدومي إلى الكليّة فكان ردّها بأن آتيها نحو القسم المجاور لصالة التّجميل الخاصة بالفتيات ريثما اصل. و حينما وصلت ، اتّجهت مباشرة نحو المكان المتّفق عليه. وجدتها جالسة فوق الطاولة المحاذية لباب القسم.. و حينما دخلت القسم ، قامت و أغلقت الباب ثم اسرعت نحو صدري تحتضنه بحرارة.. شعرت حينها باللهفة و بنشوة الإحساس المثير للّذة خصوصا عندما شرعنا نتبادل القبلات دون توقّف و بسرعة حارقة.. و لعلّي لاحظت سبب اخيارها لهذا القسم بالتّحديد ، فهو بدون نوافذ ، إلا نافذتين لكنّهما تطلّان على ساحة الملعب الخالي دوما من الطلبة. <p style="text-align: right;">و تستمر أحداث القصّة المقتطفة من قصص جامعات العرب الجنسية إلى الأكثر تشويقا من حيث وصف العلاقة الجنسيّة الساخنة التي دارت بين الشاب غسّان و صديقتة الجميلة إذ يقول « و بعد دقائق من تبادل القبلات ، شعر كلانا بالهيجان ، حتّى أنّ زبّي من شدّة الإنتصاب قد أخذ يقطر ماء اللّذة ، و كدتُ أن أخرج زبّي من البنطلون حينما قمتُ بإدخال يدي من تحت بنطلون صديقتي الحلوة أتلمّس طيزها و أداعب بأطراف أصابعي كسّها النّاعم الصّغير المائع ، و كانت يدي الأخرى تشدّ بزازها من فوق القستان. و حينما نظرت إلى وجه صديقتي رأيتها أنّها قد هامت مع اللّذة نحو المجهول ، قبضت بيدها شعري و جذبتني بقوّة ، و أخذت تلحس رقبتي و تقضم أذني بعنف و لذّة.. ثم همست في أذني بأنّها لا تستطيع المقاومة أكثر ، فشعرت بالهيجان اكثر و اكثر ، و لعلّه كان بسبب لهفتها الحارقة. ثم مدّت يدها نحو زبي المشتعل من فوق البنطلون و حاولت بأطراف أصابعها أن تفتح أزرار البنطلون في نفس الوقت أخذت تمرّر لفمي قبلات هادئة بلسانها البارد ، اذ كان لعابها يسري بين شفتي بغزارة..فقاطعتها عن فعلها رافعا يدها من فوق زبي قائلاً لها بأنّ ذلك لا يجوز و نحن في مكان قد نضع أنفسنا فيه في احراج كبير لو تفطّن أحد بنا و أنا على تلك الحال.. فقالت لي بعد أن ابتعدت عنّي قليلا مسرّحةً شعرها بيديها إلى الوراء مع تنهيدة قاتلة و ساخنة جدا ” ما العمل إذا !! لما لا تفهم ! ” فأجبتها بأن نربط موعدا في شقّة مفروشة ، و أنّ ذلك سيكون رائعا جدا.. <p style="text-align: right;">و تتواصل أحداث هذه القصّة من قصص جامعات العرب الجنسية و بعد أن عمّ الصمت بيننا قليلاً ، نظرت نحوي و قالت لي ” ما رأيك في بيت التّجميل المخصص للفتيات ” فأجبتها مستغربا بأن كانت تعني أن.. قاطعتني بالقول مباشرة ” نعم و الآن” ثم همّت بالخروج و قالت لي ” التحق بي بعد أن اعطي لك اشارة في هاتفك الجوال ” .. مرّت لحظات و رنّ هاتفي ، خرجت من القسم متّجها نحو بيت تجميل الفتيات بسرعة ، كانت صديقتي قد اختارت آخر غرفة من بين خمس الغرف المتواجدة ، اذ كانت الغرفة لا تكاد تتّسع لشخص واحد فما بالك بإثنين! دخلت الغرفة فوجدتها عارية تماما ، و بدون انتظار شرعتُ انزع ملابسي كلّها ، و ما إن فعلت ذلك حتى التصق جسدها بجسدي التصاقاً لذيذاً ، قبّلتها بنشوة ممسكا بزازها بيدي بعد أن شرعت أرضع حلمتيه الصّغيرتين بلهفة ، و لا أدري لما قمتُ بالنّزول على ركبتي مُحشراً رأسي بين فخذيها ، ماسكا طيزها بيداي ، ألحس بلساني كسّها كلّه و أمصّه بقوّة دون توقف ، لعلّه بسبب ذهولي حينما رأيتُ كسّها المخفي بين فخذيها الممتلئين ، أمّا هي فقد مسكت رأسي بيدها من رقبتي ، و تجذبه بقوّة و كأنّها تقول لي ” لا تتوقف و لن تبتعد أبدا ” في اروع قصص جامعات العرب الجنسية [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
قصص جامعات العرب الجنسية متعة و لهفة و تشويق
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل