الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
قصص جنس بين المدير و سكرتيرته صاحبة البزاز الكبيرة المغرية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 3416" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/wlwklp2ulr.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> قصص جنس بين المدير و سكرتيرته صاحبة البزاز الكبيرة المغرية و هو وظفها في المقام الاول بسبب قوام جسمها الجميل و مفاتنها الانثوية و لانه كان رجل يعشق البزاز كانت هي من نوعه المفضل و كان كم مرة يسقط الاوراق على الارض و يأمرها ان تعطيهم له حتى يرا فرقة بزازها لما تنحني لتجلبهم له و هي ايضا لم تكن سهلة بل كانت تعشق ان تثير انتباهه و تحرك ثديها و مؤخرتها بطريقة مغرية عن قصد لان طريقة تحكمها به بدون ان يحس تجعلها تشعر بقوة انوثته و جمالها كما انه كان مديرها و غني و من ما سمعته قضيبه كان كبير يجعل اي امراة تصل الى قمة لذتها الجنسية و كانت فقط تنتظر ان يقوم باول خطوة اتجاهها لتسلم له نفسها .<hr /><p>و في احد الايام كانت ترتب مكتبه لما ذهب كل زملائها الى استراخة الغذاء لما دخل الى المكتب و لانها كانت منحنية كانت تنزرتها مرتفعة لجد مؤخرتها و قخديها ظاهرين و اكثر من هذا فرقة بزازها كانت اوضع لانها فتحت زرار قميصها و هي تنظف و لما راته ينظر اليها كأنه اسد في استعداده لينقظ على فريسته قفل الباب بالمفتاح و شعرت ان قلبها سينفجر من كثرة الاثارة اما كيولتها فقد تبلل قبل حتى ان يلمسها , كانت هي لاتزال على ركبتيها و يديها على الارض و كانها متجمدة في مكانها و شهقت لما رأتها يقلع قميصه ثم فتح سلسلة رواله و نزله ليصبح عاري امامها و كان زبه مقوم من منظرها الذي تخيله اكثر من مرة في خياله الساخن و ما ان اصح امامه حتى كانت على ركتيها تمسك زبه و لم يتبادلا اي حوار لان كان كل شيء واضح هي تعرف انه ارادها من اليوم الاول الذي دخلت فيه الى المكتب و هي كان كسها يتبلل كلما اقترب منها .<hr /><p>اعطت لقضيبه دعكات بيدها بطريقة بطئية و جنسية جعلته يغمض عينيه و لم تكن تهمل خصيتيه باعطائهم نفس اهتمام زبه و ما جعله يفت عينيه بمفاجئى لم شعر بفمها بلتف على قضيبه ثم شعر بشفتيها تمص و لسانها يلحس بينما يديها لا تزال تدعكه حتى كانت رغوة شهوته تقطر من جانب شفتها السفلى لم يكن يتخيل ان تكون بارعة في مص الزب بهذه الدرجة و كان فرح و هائج وانتباهه الان كان على بزازها الذي تمنا ان يعصرهم و يدعكهم على وجهه منذ مدة جد طويلة .<hr /><p>لما انتهى وقت الجنس الفموي لزبه وقفت امامه و هذه المرة هي من جعلته يندهش لما وقفت و بدأت تقلع ملابسها قطعة قطعة بدأ بفتح ازرارقميصها ثم تنورتها و لما كانت فقط بملابسها الداخلية المثيرة اقترب له و امسكت بيده و ثم وضتعتهم على ثدييها كأنها قرأت افكاره و هو لم يصبح متحكم في يده عندها بدات يداه تعصران بزازها و لما فتحت حمالاتها و تركتعم يسقطون على الارض مع باقي ملابسي اخيرا كانت بزازها بين يده ثقيلتين و ناعمتين كانت بزازها طبيعية و كبار و بشرتها البيضاء زادت له من جمالها وضع وجهه عليهم و دعكهم عليه كما كان يحلم ان يفعل بعدها اعطاهم كل انتباهه بقبلات و مص و لحس و هي كانت تجذبه من رأسه الى صدرها و تصرخ بتغنيجات حارة جدا و هي تعض على شفتها السفلية باغراء .<hr /><p>و بعد لحظات كانت مستلقية على الارض و رجليها مرتفعة الى اكتاف كلها عضلات و كان فمه لا يزال على بزازها كانه لم يستطع الاكتفاء منهم و لما طلبت منه ان ينيكها بقضيبه لانها كانت في مرحلة ساخن و كسها ينبض , دخلها باكبر قضيب و جعلها تشعر كانها مراهقة عذراء تتناك لاول مرة لانها شعرت بثقبتها تتمدد اكثر بسبب كبر حجمه و كم كانت مسرورة لانه نيكها حتى وصلها الى متعة تتمناها اي امراة كان جسمها يتحرك لما يدفع زبه فيها حتى تتخبط خصيتيه عليها و كانت متأكدة انه يفعل هذا عن قصد ليمتع عيناه بمنظر بزازها و هي تقزان ببطء و اغراء .<hr /><p>و عند انتهائه من كسها ادارت نفسها ة جلست على يديها الاثنتين و ركبتيها مثل الوضعية التي دحل في الاول وجدها فيها الفرق الوحيد انها كانت عريانة الان و تقطر ببللها الجنسي بسببه و لا يعلم لماذا منظرها هذا جعله يشعر برجلوته لانه جعها مبللة و حامية بسبب زبه فأمسك باكبر مؤخرة يلمسها و دخل قضيبه في ثقبة طيزها و نيكها سكس نار و تمتع باصواتها الانثوية و هي تختلط مع اصواته الرجولية و لما حس انه في اخر ثوانيه قبل ان يصل الى ذروته الجنسية خرج من مؤخرتها و انتزرها حتى جلست على ركبيتها امامه ليرش صدرها بمنيه .</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 3416, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/wlwklp2ulr.jpg[/IMG] قصص جنس بين المدير و سكرتيرته صاحبة البزاز الكبيرة المغرية و هو وظفها في المقام الاول بسبب قوام جسمها الجميل و مفاتنها الانثوية و لانه كان رجل يعشق البزاز كانت هي من نوعه المفضل و كان كم مرة يسقط الاوراق على الارض و يأمرها ان تعطيهم له حتى يرا فرقة بزازها لما تنحني لتجلبهم له و هي ايضا لم تكن سهلة بل كانت تعشق ان تثير انتباهه و تحرك ثديها و مؤخرتها بطريقة مغرية عن قصد لان طريقة تحكمها به بدون ان يحس تجعلها تشعر بقوة انوثته و جمالها كما انه كان مديرها و غني و من ما سمعته قضيبه كان كبير يجعل اي امراة تصل الى قمة لذتها الجنسية و كانت فقط تنتظر ان يقوم باول خطوة اتجاهها لتسلم له نفسها .[HR][/HR] و في احد الايام كانت ترتب مكتبه لما ذهب كل زملائها الى استراخة الغذاء لما دخل الى المكتب و لانها كانت منحنية كانت تنزرتها مرتفعة لجد مؤخرتها و قخديها ظاهرين و اكثر من هذا فرقة بزازها كانت اوضع لانها فتحت زرار قميصها و هي تنظف و لما راته ينظر اليها كأنه اسد في استعداده لينقظ على فريسته قفل الباب بالمفتاح و شعرت ان قلبها سينفجر من كثرة الاثارة اما كيولتها فقد تبلل قبل حتى ان يلمسها , كانت هي لاتزال على ركبتيها و يديها على الارض و كانها متجمدة في مكانها و شهقت لما رأتها يقلع قميصه ثم فتح سلسلة رواله و نزله ليصبح عاري امامها و كان زبه مقوم من منظرها الذي تخيله اكثر من مرة في خياله الساخن و ما ان اصح امامه حتى كانت على ركتيها تمسك زبه و لم يتبادلا اي حوار لان كان كل شيء واضح هي تعرف انه ارادها من اليوم الاول الذي دخلت فيه الى المكتب و هي كان كسها يتبلل كلما اقترب منها .[HR][/HR] اعطت لقضيبه دعكات بيدها بطريقة بطئية و جنسية جعلته يغمض عينيه و لم تكن تهمل خصيتيه باعطائهم نفس اهتمام زبه و ما جعله يفت عينيه بمفاجئى لم شعر بفمها بلتف على قضيبه ثم شعر بشفتيها تمص و لسانها يلحس بينما يديها لا تزال تدعكه حتى كانت رغوة شهوته تقطر من جانب شفتها السفلى لم يكن يتخيل ان تكون بارعة في مص الزب بهذه الدرجة و كان فرح و هائج وانتباهه الان كان على بزازها الذي تمنا ان يعصرهم و يدعكهم على وجهه منذ مدة جد طويلة .[HR][/HR] لما انتهى وقت الجنس الفموي لزبه وقفت امامه و هذه المرة هي من جعلته يندهش لما وقفت و بدأت تقلع ملابسها قطعة قطعة بدأ بفتح ازرارقميصها ثم تنورتها و لما كانت فقط بملابسها الداخلية المثيرة اقترب له و امسكت بيده و ثم وضتعتهم على ثدييها كأنها قرأت افكاره و هو لم يصبح متحكم في يده عندها بدات يداه تعصران بزازها و لما فتحت حمالاتها و تركتعم يسقطون على الارض مع باقي ملابسي اخيرا كانت بزازها بين يده ثقيلتين و ناعمتين كانت بزازها طبيعية و كبار و بشرتها البيضاء زادت له من جمالها وضع وجهه عليهم و دعكهم عليه كما كان يحلم ان يفعل بعدها اعطاهم كل انتباهه بقبلات و مص و لحس و هي كانت تجذبه من رأسه الى صدرها و تصرخ بتغنيجات حارة جدا و هي تعض على شفتها السفلية باغراء .[HR][/HR] و بعد لحظات كانت مستلقية على الارض و رجليها مرتفعة الى اكتاف كلها عضلات و كان فمه لا يزال على بزازها كانه لم يستطع الاكتفاء منهم و لما طلبت منه ان ينيكها بقضيبه لانها كانت في مرحلة ساخن و كسها ينبض , دخلها باكبر قضيب و جعلها تشعر كانها مراهقة عذراء تتناك لاول مرة لانها شعرت بثقبتها تتمدد اكثر بسبب كبر حجمه و كم كانت مسرورة لانه نيكها حتى وصلها الى متعة تتمناها اي امراة كان جسمها يتحرك لما يدفع زبه فيها حتى تتخبط خصيتيه عليها و كانت متأكدة انه يفعل هذا عن قصد ليمتع عيناه بمنظر بزازها و هي تقزان ببطء و اغراء .[HR][/HR] و عند انتهائه من كسها ادارت نفسها ة جلست على يديها الاثنتين و ركبتيها مثل الوضعية التي دحل في الاول وجدها فيها الفرق الوحيد انها كانت عريانة الان و تقطر ببللها الجنسي بسببه و لا يعلم لماذا منظرها هذا جعله يشعر برجلوته لانه جعها مبللة و حامية بسبب زبه فأمسك باكبر مؤخرة يلمسها و دخل قضيبه في ثقبة طيزها و نيكها سكس نار و تمتع باصواتها الانثوية و هي تختلط مع اصواته الرجولية و لما حس انه في اخر ثوانيه قبل ان يصل الى ذروته الجنسية خرج من مؤخرتها و انتزرها حتى جلست على ركبيتها امامه ليرش صدرها بمنيه . [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
قصص جنس بين المدير و سكرتيرته صاحبة البزاز الكبيرة المغرية
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل