الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
قصص جنس جماعي لرجل يقضي ليلة جنسية نارية مع فتاتين شرموطتين , ذهب الى ملهى ليلي لانه كان في مزاج ليقضي ليلة ممتعة و يسترخي من روتين العمل اليومي الذي قد مل منه وكانت اخر مرة يلمس فيها امراة قد مر عليها اكثر من شهر , عينيه كانت تراقب كل النساء المثيرات اللواتي ترقطان امامه و عندها جائت امام نظره فتاتين شقرواتين ترتديان فساتين قصيرة جدا كانت مؤخراتهم السمينة تتدلى منهم تقريبا و كانت لديهم اثداء كبيرة كان من المستحيل ان تكون طبيعية و لما رأوه يتفحصهم بجوع و رغبة بداتا ترقصان و تدعكان بزازهم على بعض عن قصد حتى ابتسم لهم و عمل اشارة باصابعه لهم ان يقتربو له و بضحكة شرة اقتربتا و كل واحدة جلست في جانبه و وضعتا يديهم على صدره .
لم يكن يتخيل انه اليوم لم يكن سيذهب بشرموطة واحدة فقط بل باثنتين و كانتا مثل التوائم تضحكان بنفس الطريقة و تلمسانه بنفس الوضعيات لما قال لهم ( هل تريدان اخذ الحفلة الى منزلي لنستمتع نحن ثلاثتنا فقط ) و بينما كان يتحدث كانت عينيه على بزازهم الطرية التي كانتا تدعكانه على كتفه عن قصد .. قال الشقراء التي على جانبه الايمن ( نحن اكثر من ممحونات و جاهزات لليلة قوية في النيك و لاكن لنغطي الاسسيات اولا كم ستدفع لكل واحدة منا و قبل ان ترد اريد ان اخبرك اننا سنتعك بنفس القد الذي ستدفعه ) ثم قبلته بشفايفها الكبيرتين بطريقة لا تستطيع عملها بهذه السخونة و اللعوبة الى شرموطة متعودة و بارعة و بينما هو دخل في قبلة معها جعلته ينسى انه في ملهى ليلي امام الكثير من الناس السكرانين مسكت صديقتها يده و وضعتها على بزازها و لما عصرهم بدات تبتسم بصوت مرتفع لانها تعرف انه امسكته في شباكها لما عرض عليهم مبلغ جيد و تحمستا من سماع المبلغ الكبير خرجتا معهم من الملهى و ذهبو في التاكسي الى شقته و كانت يديه طول الطريق على فخذيهم و كلما نظر الى واحدة منهم كانت تلحس شفتيها بطريقة شرسة كأنها تخبره ان ينتظر فقط لما يصبحو لوحدهم .
و قبل ان يدخلو الى منزله جعلوه يدفع له الدفعة الاولى ليشجعهم و ما ان قفل باب شقته عليهم حتى بدا واحدة تقبل عنقه و تعضه حتى اغمض عينيه و وجد الاخرى تنزل على شفتيها بقبلة حارة , جلس عندها فوق الكنبة و جلب لهم مشروب لكي تزيد الليلة متعة و عندها شغل الموسيقة نهضتا و بداتا ترقصان له بطريقة كلها اغراء و بداتا تمرران بزازه على وجهه عن قصد و تبتسمان بشراسة و اثارة له و لما نهض يرقص معهم عروه تماما ثم جلس فوق الكنبة مرة ثانية و بدأ يستمني بزبه بينما ينظر اليهما تقلعان ملابس بعض ثم بداتا تعملان وضعيات سحاقية بينهم حتى قال لهم تعالا الى هنا عندها كل واحدة جلست على جنبه مثلما في الملهى و وضعتا بزازهم امام وجهه و هو رضع نهودهم الاربعة بجوع جنسي حتى شعر بشرموطته الاولى تصعد فوقه و دخلت زبه في كسها و ثم نيكت نفسها به و بينما كانت تنزل و تصعد على زبه بزازها كانت تحك له زبه و الثانية كانت تلمس نفسها حتى نهضت صديقته من فوق قضيبه و عملت هي وضعية على يديها و ركبتيها و بدأت تحرك مؤخرتها العريانة حتى جعلتها تقفز لكي تثير انتباهه و هو كان حامي و لانه لم يلمس امرأة لمدة شهر كانت لديه قوة جنسية كان سعيد ان حظه جعله يجلب معه هذه الليلة امراتين لانه يحتاج الكثير من الاطياز و الاكساس ليعطي لقضيبه الكبير ما يريد , دخل زبه الى طيز الشرموطة الثانية و كانت ساخنة في اعماقها و لما بدا النيك معها كانت تصرخ باهات مثيرة كانت تجعل جسمه يتحرك مع نبراتها ( ااه نعم نعم اااه ااه ااه طيزي يعشق قضيبك اااه اكمل اكمل ااه اااه ) و فجاة سمع صوتها يسكت لما وضعت صديقتها كسها على فمها و جعلتها تأكله لها .
لما اخرج زبه بعد دقائق من طيز الشرموطة كان يريد ان يأكل الكس فتددد و جعل واحدة منهم تجلس امام زبه بكسها و بدا يلحس شفرات الشروطة و لانها كانت تقطر بماء شهوتها الجنسية كان كسها لزج و ساخن و في لحظة خاطفة شعر بيد تمسك زبه و عمل ان الثانية على وشك تفجير عقله بجنس فموي حامي و اااه من براعتها لحسته و مصته و مررت يديها على كل قضيبه و من كثرة الهيجات اصبح يمص كس الشرموطة بقوة حتى اصبحت تهتز فوقه و تدعك كسها على كل فمه بينما تعصر بزازها بقوة و هي تعص على شفتها السفلى و لما قذف في فم الاخرى انظمت لها الاخرى لينظفو له زبه بالسنتهم .