الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
قصص جنس جماعي لما اجرني رجلين حتى اقضي ليلة جنسية معهم و انا كان شغلي راقصة في احدى الكباريهات المشهورة و كان الزبائن ينتظرون قدوم نرمتي باشياق حتى ارقص امامهم و الليلة بدات جد عادية كنت ارقص لما صعد رجل و بدأ يجعل النقود تمطر من فوقي و انا شجعته بدعك جسدي عليه و رقصته معي حتى اصبح الكل يصرخ و يشجع و لما انتهت نرمتي لليلة كنت في غرفة التي اغير ملابسي فيها كل ليلة فدخل ذلك الرجل و انا كان من شغلي اذا قدم لي زبون شراب اذهب معه الى الفور و هذا الرجل قال لي انه مع صديقه يريدون وقتي لهذه الليلة و كان الغنى واضح عليه فقلت له اوك حياتي دقيقتين و اكون معكم و لما ذهب قلعت ملابس الرقص و ارتديت فستان قصير و مثير ثم ذهبت اليهم و جلست معهم و بدات اقول كلام يجعله يضحكون و يشربون اكثر و انا دخنت سيجارتي حتى عدلت ميزاجي جيدا و عرفني الرجل الذي قدم الى غرفتي باسمه كان رؤوف و صديقه الذي كان قليل الكلام و لاكن شخصيته ظاهر عليها انه غني و جامد كان اسمه حامد قالو لي انهم بالعادة يحبون مشاركة فتاة واحدة في النيك و ان اختيارهم في هذه الليلة هو انا و لن يقبلو رفضي حتى اذا كان عليهم دفع مليون دولار لي عيناي صارت تبسم من سماع كمية المال التي لديهم و اتفقت معه على مبلغ جد كبير و لما وافقو ذهبت الى صاحب الكباريه لاخد العذر منه لكي اخرج مع الزبائن و لم اقل لهم كم بالضبط يسعطوني حتى لا يأخد نصف النقود التي سأحصل عليها .
غطيت فستاني القصير بمعطف ثم ذهبت الى فيلا جد كبيرة و رؤوف و حامد كملنا سهرتنا في قاعة كبيرة في الفيلا حيث شغلا لي الموسيقى و انا جسدي صار يتحرك مع الايقاع احرك مؤخرتي و اخرج صدري و اداعب شعري لاغويهم و لما زادت الليلة سخونة و لاحظتم ان حامد و رؤؤف صارا يريدان اكثر من هذا الاغواء ف قلعت فستاني القصير و حتى ثيابي الداخلية ثم صرت المس جسمي و افارق رجلاي على الاخر حتى رأيت زبهما يقف تحت سروالهما فتوقفت عن الرقص و ذهبت اليهم و قبلتهم بطريقة جنسية كل واحد بدوره ثم ازلت ملابسهما و امسكت بقضيبيهم كل واحد في يد و صرت ادهكهما بالاول ببطئ ثم بسرعة حتى اصبح صوت يدي يتخبط مع البيضات ادخلت زب الاول في فمي و بدأت امصه و الحس و الرعض من فوق لتحت و لازلت ادعك الاخر بيدي .
و بينما انا ملتهية بالقيام بجنس فموي لهم شعرت بحامد يمسكني من بثدياي الكبيرتان و صار يحرك يديه علي بطريقة صار يدعكهما و يعصرهما و يقرص الحلمات و الثاني روؤف امسك بمؤخرتي و بدا يعمل لها تدليك جنسي و يدعكها بيديه الكبيرتين و قبلها و بدأ يلحس ثقبة طيزي و ادخل لسانه بها و بدأ ينيكني به و فجأة احسست بزيه الكبير و هو يدخل بمؤخرتي ااه كان يعجبني احساس لحم القضيب اللثقيل في قاع طيزي صار رؤوف ينيكني بدخلات خفيفة و مع كل مدة تمر تزيد النيكة قوتا و سرعتا , جعلني رؤوف اتنفس بصعوبه انا امص زب صديقه حامد لما دخل قضيبه بين شفتاي و صار ينيكني بكل قوة من فمي اااااه بعدة مدة طويلة خرج قضيب رؤوف من طيزي و اسبدل مكانه بمكان حامد حيث ثار الان قضيب رؤوف في فمي و بينما انا امصه و ارضعه مثل المجنونة اممم و فارق حامد رجلاي حتى يصبح كسي المبلول ظاهرا لأبصاره و في بادئ الامر بدا يلعب بلسانه به و برضع شفتاي كسي و يلحسهما حتى اصبحت اغنج باصوات شرموطية التي ازدادت لما قام بادخال قضيبه بداخل ثقبى كسي ة بدأ ينيكني به بسرعة لا تتخيل .
لما صرنا في قمة الهيجة الجنسيةتمدد رؤوف الذي اراد نيك كسي هو ايضا لهذا جلست فوقه و امسكت بزبه و ادخلته الى لحم كسي حتى صار بنيكني بقوة جعلتني امسك بجانب السرير و اصرخ من النشوة كان في ذلك الوقت كان حامد يرضع لي نهودي و يمص حلماتي الواقفتين و الليلة كلها قضوها معي في تبادلو الادوار في تنيكي من طيزي و كسي حتى اشبعت رغبت طيزي و كسي بالكامل و لما تعب جسدي بسبب نيكي لمدة طويلة بقضيبين شرسين امسكت بزبيهما في يدي من جديد و بدات ادلكهما و امصهما و صرت ارضع بسرعة حتى اوشكا على الانفجار حتى اخرجا المني على صدري و لحست ما تبقى بفمي اصبح جسمي يرتعش من السرور لكمية النقود الذي حصلت عليها للتو .