الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
قصص جنس لشاب يلتقي ببنت جيرانهم في سطح العامرة حيث تبدأ قصتهم الجنسية السرية كان اسم الفتاة فتيحة و لانها كانت جميلة و قاتنة كان كل ابناء العمارة يحاولون التقرب منها بارسال الرسائل او محاولة مساعدتها في اي شيء صغير حتى يجدو فرصة لتتجدث معها و لانه كان شاب خجول و لم يكن يعرف كيف يتحدث مع الفتيات كل ما يفعله انه يذهب من الجامعة الى منزل فقط لم يحاول التقرب اليها الشيء الذي جعلها تنجذب اليه لانه الشاب الوحيد الذي لم يكن يحاول اسعادها باي شكل و التقرب اليها .
في احد الايام كان الشاب يشرب سجارة في سطح العمارة لما صعدت لتنشر الغسيل و لانهم كانو لحدهم ابتدأو في الحديث و تقربو من بعض كثيرا و كان كل يوم يتحدث معها و يراسلها و في احد الليالي طلبت منه ان يلتقو في سطح العمارة لما ذهب كانت ترتدي ملابس نوم حريرية زرقاء تعكس لون بشرتها البيضاء و كانت فرقة نهودها تسيل اللعاب تجرأ و قبلها و لانها لم تمنعه زادت قبلتهم حرارة و وضع يديه على وسطها الممشوق و بدا ينزل يديه و يلفها حوله و لما اصبحت يديه على مؤخرتها و لم تمنعه سمع صوتها الخافت و هي ترتعش ) ( اريدك ان تكون اول واحد في حياتي ينام معي , لا استطيع تخيل رجل غيرك معي الان يلمسني و يضمني له حتى احس بقضيبه منتصب على بطني اهمم نيكني الان ) و لم يكن يصدق اذنيه ان اجمل فتاة يراها في حياته حتى الان حامية و راغبة في قضيبه ان يدخلها و يفتحها ليكون اول واحد يفقدها عذريتها .
رجع يقبل شفايفها المنتفختين و قلع عنها ملابس النوم الحريرية و لانها لم تكن ترتدي ملابس داخلية تحتها كانت تقف عارية امامه و رغم ان جسمها كان مثالي ابيض و انوثي الا ان اجمل مكان في جسمها كانت نهودها المبهرة ممتلئتين ببشرة بيضاء و حلمتيها ورديتين نزل فمه و دخله بين شفتيه و مص حتى شعر بيدها تدخل الى شعرها و انفساها ترتفع اكثر , قلع ملابسه ثم وضعها مع ملابسها و فرشهم مثل سرير على الارض ليمددها و ثم ارتمى فوق حضنها و دخل وجهه على عنقها يقبل و يشم اجمل رائحة جعلته ينتشي بها و قضيبه كان يمر على لحم كسها الساخن حتى سقط ماء محنته الجنسية على بذرها المبلل و من سماعه لصوت تغنيجاتها دخل رأس قضيبه الى اعماق لحم كسها حيث التف كسها به لما وصل الى قاع كسها و نيكها بحركات خفيفة يدخل و يخرج و في لحظة حامية تمالك جسمي قوة من الشهوة و لان قضيبي قد وصل الى شهوة و حرارة اصبح ينبض و يعلم ان مني قد اقترب من القذف فزادت حركة جسمي في تنيكها بحركات اسرع و اقوى حتى صار صدري يمر على نهودها الناعمتين و صوتي اختلط مع صوت تغنيجاتها من الشهوة ااااه اه اه اه ااااه كم كانت جميلة و فاتنة و هي تصرخ و تلهث و جسمها الابيض البنوتي يقفز من مكانها من قوة نيكي لاجمل كس اراه بعنيناي و في حلظة سريعة زبي قذف منيه في قاع كسها الحامي و تجمدت في مكاني و انا اشعر بقضيبي يفرغ لحظة بعد لحظة حتى خرجت كل مني و لاكني لم اخرج قضيبي من كسها لاني كنت اشعر بظمها لثبتها التي تنبظ على قضيبي و رائحة الجنس اسكرتني .
و لاني لم ارد لحظتنا ان تنتهي قبل الاواني تركت قضيبي فيها و وضعت وجهي على نهودها و شممت رائحتها ثم دخلت كل حلمة على حدة و مصيتها حتى اصبح لون نهودها احمر و فتيحة ظمتني اليها و وعدتني انها ستصبح ملكي كل مرة اردتها و ظلت علاقتنا لسنة كاملة كل مرة التقي بها في السطح في السر و انيكها و حتى اني اقنعتها في احد الليالي الباردة ان تسخنني بجعلني انيكها من مؤخرتها و كم كانت بريئة و حامية في ذلك اليوم , ارتعدت لما دخلت قضيبي في طيزها و نزلت الدموع من بين عينيها و لاكن المرة الثانية التي جربنا نيك الطيز فيها استمتعت و اصبحن هي التي تترجاني ان نقوم بهذا في كل مرة نلتقي ااه تلك المؤخرة التي لطالما نظرت اليها و هي تصعد امام في سلم العمارة و بعد عام من اجمد التجارب الجنسية انتقلت فتيحة من العمارة و تركتني مع اسخن ذكريات شبابي الساخن .