الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
قصص جنس لما تعرفت على شاب خجول على النت و ناكني لما التقينا و لم تكن عندي فكرة انه خجول الى تلك الدرجة حيث ما ان جلسنة في المقهة الذي تواعدني ان نتلتقي فيه حتى اكن متررد في كلامه و ضحكني من كثرة التوتر الذي كان فيها فقررت في تلك اللحظة اني الليلة سوف ازيل له كل خجله صرنا نتحدث لوقت طويل و قربت اليه حتى صرت اعانقه و من يرانا من بعيد يضن اننا حبيبين و ليس شرموطة و زبونها , لما لم يعمل شيء قلت له هل ستعزمني لشقتك ام ماذا ؟ فقام و دفع لمشورباتنا في المقهى و ذهبنا بسيارته الى شقته و ما ان كنا امام باب الشقة وضعت يدي امامه و اشرته له ان يعطيني النقود بصار يبجدث في الجاكيت عن جيبه و لما وجده اخرج محفظته و وضع في يدي مبلغ كثير الشيء الذي جعلني اتأكد انه ممحون و محتاج للنيك باي شكل .
فتحت لنا الباب و جلسنا في صموت فقلت له ان يشغل لنا بعض الموسيقى و يقدم لي مشروب كحولي في الاول و لما سكرنا بعض الشيء نهضت و اخذت وشاح الذي كان ملتف حول عنقه و عقدته على مؤخرتي و صرت ارقص و احركي جسدي مع الموسيقى العربية و صرت احرك نهودي على وجهه و امرر مؤخرتي على حجره و لما صرت ارا حماسه و اثارته الجنسية قلعت كل قطع ثيابي و هو كان يهتاج مع كل مكان اعريه في جسدي و لما صرت عارية ذهبت الى مكان جلوسه و وضعت جسدي فوق حجرته حيث كنت جالسة فوقه و دخلت يداي في شعره و قبلنا بعض قبلة جنسية التقت فيها شفتينا و السنتنا, قبلت شفتاه و لحستهما بلساني اخرج لسانه و بدأ يلحس لساني و يلعب به ثم اصبحت القبلة اسخن و اسخن و ما زاد من حماسي ان زبوني الخجول لما سخن لم يعد خجول و يده صارت تتلمسني لما احسست بيده تنزل حتى وصلت الى نهودي البيضاوتين ف اخذهما بين يديه و بدا يحركهما و يعصرهما و مظرة الشهوة في عيناي البنية لما غنجت له اني اريد فمه على حلماتي ليرضعني اخد كل واحدى على حدة بدا يلعب بالحلمات بلسانه اااه ثم اخدها في فمه و صار يرضعها كالممحون و انا انفاسي تتقطع من كثرة اللذة الجنسية ااه اه اه و انا من شذة لهفتي و اشتياقي قلعت عنه ملابسه و اسرعت في تنزيل سرواله بسرعة كبيرة لكي امسك بزبه في يدي كان مشتعلا و منتصبا لم اكن اتصور هذا الرجل الخجول الكتوم يمكن ان يكون له زب مثل هذا طويل و جامدرايته فقط جعلت الدم يشري لي في كسي و اصبح مبللة من كل هذه المحنة لما كنت انظر لقضيبه الطويل صار يرتعد ف امسكته بيدي و صرت ادعكه بلطف من تحت لفوقحتى اصبحت ادعكه له بسرعة و عندما سمعت تاوه ادخلته في فمي كان طعمه لا يوصف و ساخن في فمي بدات ارضعة و الحس بسرعة و هو يمسكن حلماتي باصبعه و يدعك فيهما .
لم اكن اعرف انه من عشاق اكل الكس و لاكني كنت جد محظوظة ان زبوني الخجول يعشق الكس من مذاق و رائحة و شكل و برهن لي هذا لما مددني امامه و فارق لي فخذاي و وضع انفه بالقرب من كسي و بدأ يشمه بأنفاس كان مثل شخص مهووس بالكس و صار مثل المدمن الجنسي و كل هذه الافكار اختفت لما و وضع كسي في فمه اممم و قبلني من كسي المبللثم صار الممحون يرضعه لي و و يلحسه لي بقوة جعلتني اتغنج و كل جسدي يتحرك حتى احك كسي على فمها و لما كمل من لحس كسي , امسك بثدياي امسك زبه بيده ثم دعكه بكسي لحتى ثقبة طيزي ااه ثم ادخل زبه الى كسي ااه لم استطع المقاومة احس به بداخلي بدا بادخاله و إخراجه ببطئ ثم بدا بالإسراع و انا اصرخ من النشوة نساني في خجله الان كان شخص اخر و ااه كم عشقت هذا الشخص الذي ما انته من نيكي من كسي حتى اخرجه و امسك بموخؤتي و بذون ان يأخذ اذني اذا يمكنه ان ينيكني من طيزي , عصرها لي حتى صارت مؤخرني مفتوحة من اجله و صار ثقبها موجودة له ف امسك ب قضيبه الجد طويل و ادخلة في فتحي ااه كنت شاعلة نااار اااااااااح صار يحرك كله جسده مع حركات جسدي ليضبح نيك قوي بيني و بينه و كل ينكني بقوة جعلت جسدي يرتعد و الذي اطفأ شعلتنا الجنسية هي لما قذف المني و اطفا نارا المحنة .