الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
قصص جنس لما دفع لي رجل في كباريه و قال لي ان التقيه في المرحاض لينيكني , قررت ذلك اليوم لاهب الى كباريه و احظة ببعض المشروبات و بعض المرح اذا كان هذا ممكن و لاكن الليلة كانت جد بطيئة , و مللت من الجلوس و كما اني بسبب شرب الخمر كثيرااحسست ان علي ان اتبول نهضت مسرعة كان كل الرجال في الحانة يتتبعون طيز ي الكبير يتحرك عندما اتمشى . عندما دخلت الى الحمام كان المرحاض الوحيد مشغولا و لاكني كنت احتاج ان ادخل حقا عندها فتح الباب و كان واقفا رجلا ذو عضلات يمسك بزبه الكبير و الطويل بشكل ملحوظ و يهزه يبدو انه كان في لحظة ساخنة ازحت اباصري عنه بالرغم ان عقلي ذهب الى اماكن جنسية و لاكن عملت كأني لا ابالي و بقيت في مكاني انظر اليه يتبول بينما انتظر ان امام مرحاض النساء و لما وقف بجانبي و عرض علي ان يدفع لي اذا دخلت الان من باب مرحاض الرجال و جعلته ينيكني لانه جاء حتى يعمل العادة السرية بعد رأية كل تلك النساء الجميلات عاريات و ممحونات ترقصان في الكباريه و لما لمحني قال لي انه لم يعد في المزاج للاستمناء لا صار يريد شيء اقوى و لما ربت على مؤخرتي عملت انه يتحدث عن نيك الكس و الطيز ايضا نظرت اليه و انا افكر ان الليلة كان بطيئة و ان هذا افضل عرض قد اتلقيه مع اني متعودة على الفنادف الفارخة و الفيلات و اخربته ثمني لليلة و لما لم يندهش و وضع النقود في حقيبتي على الفور حسبت النقود ورقة ورقة و لما تأكدت من المبلغ مسكت بيه و دخلته الى مرحاض الذي كان فارق و قفلته جيدا اذا اراد زبون ان يتبول يستطيع فعل هذا في الخارج الان المرحاض ملكنا .
صفع لي مؤخرتي لما كنت اتمشى امامه و ما ان قفل الباب علينا حتى رميت نفسي عليه و القبلة لم تكن قبلة بين حبيبين بل كانت قبلة جد شرسة السنتنا تتلاعق و نعض بعضنا من الشفايف كانت هذه الغريزة الجنسية فقد جسد يريد ان ينيك جسد حتى يبرد غليان الدم من المحنة الجنسية و فجأة صرت جد مبسوطة باختيار هذه الليلة .
و بينما افواهنا منشغلة على بعض احسست به و هو يمسك بطيزي الكبير بدأ يعصره بيديه الكبيرتين بقوة حتى فارق بينهما و بدأ يرى ثقبتي احسست بلسانه يلعقني اااهو يقبلني ثم ادخل لسانه الى داخلي اممم و بدأ يحركه ثم وضع يده بين مؤخرتي و بدأ يدعكها و فجأة احسست بابهامه يدخل و ينكني به كان كبيرا جدا صار يدخله و يخرجه ااااه اهه اه بعد لحظات طويلة ادارني بقوة حتى اصبحت اواجهه وصار يقبلني من عنقيو يعضني ثم امسك بنهودي التي اثارته اكتر و ما ان صراتا بين يديه و بدأ يقرصهما و يجذبهما و يدعكهما بقوة كبيرة و يقرص الحلمات بأصابعه انزل يده حتى وصلت الى كسي و قد كان مشتعلا و مبللا بدأ يدعكني و يلعب بشفتاي كسي الاحمر ثم انزل فمه و بدا يرضعني بقوة اااه حتى اصبحت اشعر بالقليل من الالم و لاكن المتعة كانت تغمرني اكثر عضني من شفايف كسي بخقة ثم بدأ يلعب بهما بلسانه ااااه ثم شعرت بزبه يدعكه على كسي ثم ادخله اااااااااه كان كبيرا و طويلا كلما ادخله اكثر صرخت اكتر و اكتر حتى تعدوت عليه هذا الزب يستطيع ان يجنن اي امراة بالاخص بائعة الهوى مثلي كنت الان قد نسيت اني اقدم له خدمة مقابل النقود و الان كنت الان مستعدة للدفع حتى يبقى لحم قضيبه الكبير الحار في داخلي و هذا بالضبط ما حدث ظل يشتعمله في قاع كسي المبتل لمدة جد طويلة , نيكني به حتى صرت الهث بعدها فارق مؤخرتي التي كانت مكان تركيز ابصاره و كانت جد كبيرة خصوصا في الوضعية التي صرت فيها على يداي و صخطاي في ارض حمام المتسخة و لم اكن ابالي بهذا لما وضع قضيبه في دخلة طيزي و لما دفع زبه في قاعؤ صرت اغنج بصرخان نسائية جنسية و مع اصوات الموسيقى الصاخبة في الكاباريه كنت حتى لو صرخت بكل طاقتي لم يكن سيمعني احد , ااااااح ااااه ااااه كان الالم مختلط مع النشوة و المتعة ادخله كاملا ثم تمدد على الارض و جذبني معه ووجدت نفسي فوقه بدأت اقفز عليه و اغنج بجنون جربنا بذلك اليوم كل الوضعيات حتى كب منيه الساخن داخل فمي ثم ذهب و تركتي على ارض الحمام عارية الهث و لا زالت اتذوق المني على ريقي كانت هذه حقا ليلة جيدة .