الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
قصص سحاق بيني و بين خطيبة اخي لما نحس بالهيجان في ليلة رأس السنة التي كنت اقضيها انا و هي فقط بسبب انها لم ترد ان تبقى لوحدها في شقتها الكبيرة و لهذا ارسلتني ماما لابقى معها الليلة حتى تعود عائلتها في يوم الغذ , كنا مثل الصديقتين نخبر بعض في كل شيء و لانها اكبر مني كنت اخذ نصائحها في كل شيء حتى اننا في السر كنا نتراسل مع بعض فلام البورنو و ذلك الاسبوع كانت قد ارسلت لي في هاتفي فيديو لفتاتين تعملان السكس مع بعض و لم اكن متعودة على رأيتة امراة مع امراة و لم اعرف لماذا و لاكني شاهدت الفيديو اكثر من عشرين مرة و كل مرة منظر امراة تحط كسها فوق كس امرأة اخرى مثلما يثير حماسي الجنسي فسألتها عن الفيديو و قالت لي كنت اعرف انه سيعجبك فأنتي مثلي في هذه الاشياء فسألتها عن قصدها فقالت لي هناك اربع انواع رجل يحب نيك المرأة و هناك رجال يحبون تنيك الرجال فقط و كذلك بالنسية لنساء يحبون النيك فقط مع نساء مثلهم و لاكنك انتي من النوع الرابع مثلي تحبين النيك مع الرجالة و النساء مع بعض و كل نوع يحمسك بطريقة مختلفة و يعطيك متعة جنسية مختلفة و صارت تداعب لي فخذاي و هي تكمل كلامها قالت لي ان اخي يشبعها من النوع الاول و لاكنها مشتاقة الى امراة الان و ظنت اني مثلها و لقذ كانت حقا محقة فأنا دائما كان ليد فصول عن كيف سيكون الامر و خصوصا بعد ان شاهدت ذلك الفيديو الجنسي السحاقي .
و لكي ارى ردة فعلي للامر قربت وجهي منها و صرت اقبلها بمحنة و لما سحنت اجسادنا زادت قوة القبلة و صرنا ندعك اجسدنا على بعض من فوق ملابسها و حتى صار هذا لا يكفي فبدانا نقلع ثياب بعد و انا كل حماس و سرور من الذي يحصل الان و لما صرنا اسخن ذهبنا بعدها الى غرفة النوم و بدات الامص بلساني حلماتها التي كانت جد واقفة ااااه كم احببت هذه النهود و لاني كنت المس نهود فتاة غير نفسي كانت لحظة مسخنة لما انتهيت من التمعن و دعك اجمل نهود بين يدي رضعت من النهود صم نزلت اقبل بطنها الممشوق و لما صارت شفتياي باقرب من شفتي كسها نزلت الى كسها و و فتحت لها فخديها و وضعت لساني بين فتحة كسها الكبللة و انا صرت امصم في شفتاها الورديتان مممم كم كان طعم كسها جميلا و حلوا فكملت في اعطائها جنس فموي حساقي هي تصرخ من الشهوة و هذا يزيدني حماس لاكمل مص كسها و هذا جعلني اريد تجربة الوضعبة التي رأيتها في الفيلم السحاق الذي شاهدته ف مددتها امامي على بطنها امسكت بطيزها اه كم كان يشهي فارقت طيزها بيدي حتى رأيت ثقبتها فبزقت عليها مثملا فعلت تلك المراة في الفيديو و بعد ان دعكت لعابي في طيزها قبلتها و ادخلت لساني حتى بللتها تم ادخلت اصابعي و بدأت انيكها ببطرقة جد سريعة كلما صرخت من اللذة نيكتها اكثر و اكثر جلسنا امام بعضنا امسكت كل واحدة ثدييها و بدأنا ندعكما ممع بعض ااه امسكتني من شعري و قبلتني حتى جعلت الماء يخرج من كسي رفعت رجلاي لكتفها و بدأت تمص الماء و تصرخ من كثرة اللذة لم استطع ان اقاوم اردت ان احس بطعمها بفمي امسكت بشفايف كسي و بدأت ارضع و الحس الماء الذي كان يخرج منها يطريقة جد كثيفة و انتظرت حتى استرجعت انفاسها قبل ان تعود مسيطرة على نفسها و صرت اعلم ان وقتها في امتعاي انا قد حان و ما زاد حماسي الجنسي لما رأيتها تخرج قضيب اصطناعياتكأنا على الارض و فتحت لي فخذاي و بعد ان مررت القضيب الاصطناعي على لحم كسي الاحمر صار تدخله لي في كسي و انا اصرخ من الشهوة ااااه ااااه كان القضيب يدخل الى قاع كسي و يحتك بكل نقط شهوتي صار الدم يغلي في عروقي و خصوصا اذني بخيت لم اكن حتى اسمع صوت تغتيجاتي القوية التي زادت لما اخرجت لسانها من جهة ببنما تدخل القضيب الاصطناعي في كسي و جهة اخرى تلحس لي بلسانها و تدخله في طيزي كانت هي عطشانة و مشتاقة لكس و طيز امرأة و انا كنت اشرع بحرارة لا توصف و انا اصرخ من الشهوة بعدها غيرنا الادوار و بدات ادخل الزب الاصطناعي هذه المرة في كسها كانت تصرخ بشدة و انا اقول لها هل ادخله اكثر كانت تقول لي لا تتوقفي و تعلمني كيف انيك بالقضيب الاصطناعي الذي استعمله لاول مرة في حياتي و انا اكملت في ادخاله و اخراجه الى صرنا تعبانتين و استرخت اجسدانا .