الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
قصص سحاق لما صديقتي الثرية دعتني الى منزلها لاسبح معها في حمام سباحتهم و لما دعتني لم يأتي في بالي انها قد اختارت اسخن يوم في الحرارة لتدعوني و لاننا كنا نسبح كان علي ان ارتدي ملابس السباحة و هذا بالضبط كان غرضها , لقد ارادت ان تراني بالبيكني لانها بنت سحاقية و تحب البنوتات مثلي , كنا في نفس السن و في نفس الفصل في المدرسة و بينما هي كانت سمراء و نحيفة كنت انا جد بيضاء و شعري الاحمر يجعل انعكاس بشرتي اكثر بياضا و انا ايضا كنت نحيفة و لاكن بسبب كبر صدري و مؤخرتي كنت اظهر اني ممتلائة قليلا .
لما صرنا في حمام السباحة كانت هي ترتدي البيكيني بالفعل و تتشمس فأنا نزلت فستاني بسرعة و انظميت اليها و سبحنا لساعة كاملة في ماء حمام السباحة الدافئة و شعرت انها كانت تلمسني عن قصد و انا لم امانع لاني شعرت ان هذا يثير فضولي كيف يكون النيك مع فتاة مثلي , و لما انتهينا من السباحة ردعنا نتشمس بالقرب من الحوض لما عرضت علي ان تذهن جسدي بكريم واقي الشمس لكي تحمي بشرتي البيضاء من الشمس , و لما وافقت اقتربت مني ووضعت الكريم في يدها و وضعته بالاول على رقبتي و صارت تعمل مساج بيدها بلطف و بعدها انزلت يدها حتى وصلت الة نهودي الكبيرتين ’ امسكتهما و عندما سمعت تنهيدتي كان هذا جوابها الذي تنترته بفارغ الصبر ف صارت تدعكهما و تعصرهما بيدها ازالت البيكيني اللذي كنت ارتديها و مددتني امامها و انا في كامل الاستسلام لهذه اللذة و المتعة الجنسية التي اشعرها مع فتاة مثلي , بدأت تقبلني كلمجنونة و انا اخرجت لساني و ادخلته بفمها و بدأت تمصه و تلعب به بلسانها قبلتني في رقبتي البيضاء تم وصلت الى ثدياي اخرجت لسانها و بدأت تلعق الحلمات ثم ادخلت في فمها و بدأت تمص امم كانت ترضعهما بطريقة جد مسخنة و بينما كملت الرضع من حلمتاي الحمراوتيننزلت يديها الى بكنها حتى امسكت بيدها كسي و بدأت تدعكه باصابعها اممم و كان صوت الدعك مسموع بسبب لزوجة مائي الذي صار يقطر من شفتاي كسي , الشي الذي جعلها تنزل وجهها من نهودي لبطني و لما وصلت الى كسي قربت فمها اليه و قبلته كأنها تقبلي من فمي و عضت عليه ببطئ ثم احسست بلسانها يثقب كسي يدخل و يخرج في الاول ببطئ ثم اسرع و اسرع جعلتني اصرخ من الهيجان الجنسي . جلست من فوقي و وضعت كسها على كسي و بدأت تدعكهما مع بعض احسست كأنها تنيكني به بدأت تتحرك جعلتنا نصرخ معا ادخلت اصبعي في فم و بللتها ثم امسكت بثدييها و بدأت اعصرهما و ادلكهما مثل العجينة ااه ااه كانت بزازها صغار على عكسي تماما و اعكاس بشرتها السمراء على بشرتي الييضاء كان حقا منظر ساخن و نحن مستمريتان في دعك اكساسنا على بعض حتى اختلط بلل كسنا .
لما صرنا نلهث توقفت عن دك كسي بكسها و قمت من امامها و جعلتها تتكأ امامي ولاكن ليس على ظهرها بل على بطنها , امسكت بطيزها الاسمر النحيف بيدي امم كم كان منظر جد مسخن ف فارقت طيزها بيدي حتى رأيت ثقبتهاالبنية ف قبلتها و ادخلت لساني حتى بللتها من قاع طيزها لادخل عندها اصابعي و صرت انيكها بسرعة و عنف كلما صرخت من اللذة نيكتها اكثر و اكثر اه اه ااه ااه ااه اه و من سماع صراخت الجنس تخرج من فمها صرت الحس من طيزها لكسها بطريقة جد سريعة كأني اكلها و فجاة صار كسها ينبض فبدأت امص سفرتيها و كسها مستمر في الارتعاش و هي تصل الى ذروة الجماع الجنسي و لما كمل كسها من النبض , جلسنا انا و هي امام بعضنا و امسكت كل واحدة نهود الاخرة و بينما انا كانت نهودي ثقيلة بين يديها ’ هي كانت نهودها صغار مثل حجم البرتقالة صرنا نلدعك بعض و ندعك نهودنا مع بعضهم البعض اه اه ااه ااه استرمينا في اعطاء كل الانتباه لنهودما حتى فجأة امسكتني من شعري و قبلتني قبلة جد ساخنة حتى جعلت الماء يخرج من كسي و كانت تريد ان توصلني لذورة الجماع مثلما فعلت لها انا قبل قليل ف رفعت لي رجلاي لكتفها و بدأت تمص الماء و تصرخ من كثرة اللذة لم استطع ان اقاوم و صرت اغنج باسمها و هي مستمرة ترضع و تلحس الماء الذي كان يخرج مني بكثافة . اتكأنا على الارض و عانقتها و بدأت ترضع بزازي حتى نامت و حلماتي في فمها و انا ممسكة بكسها بيدي و ادهكه لها و صرنا مدمنتي سحاق مع بعض منذ ذلك اليوم الجنسي السحاقي الساخن .