الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
قصص سكس لما كنت ممحونة و لجأت للاستمناء لاطفأ نار شهوتي الجنسية و اي فتاة عازبة مثلي ستفهم كيف كان شعوري و كم كنت حارة و ساخنة , كنت انا من عائلة جد محافظة الكل يظن ان البنت لا تأتيها رغبات جنسية و اني فقط بريئة و لا اعرف شيء عن السكس , حتى انه لم يكن لدي طريق انا واعد شاب حتى و لو في السر لان بابا و اخي يوصلني الى المدرسة و لما تنتهي اجد اخي او بابا امام المدرسة لكي يقلوني الى البيت , و من حسن الحظ ان كانت لدي صديقة وفية كانت ترسل لي فيديوهات افلام سكس كل مرة قصة متغيرة و هذا كيف كنت افرغ طاقتي الجنسية .
في ذلك اليوم شعرت بمحنة لا توصف شفرتاي كنتا مبللتين و كسي كل ساخن و ينبض حتى ان نهودي كانو حساسين جدا فأنتظرت حتى انتهى وقت العشاء و الكل دخل الى غرفته و لما تأكدت ان الكل نائم و انه لن يتم قفشي ذهبت الى سرير و اخذت هاتفي و صرت اشاهد نيك بين رجل و امراة كان الرجل يلحس كس المراة و هي تغنج حتى تقفز نهودها الكبيرتين بشكل غير طبيعي في تلك الحالة كنت اتمنى ان يكون شاب معي الان و يلحسني من كسي بنفس الطريقة .
و بينما انا اشاهد كنت الهث و يداي تلمسان نهودي من فوق بيجامتي و كنت اركز على منطقة حلماتي اكثر و لما زاد هيجاني الجنسي و محنتي قلعت بيجامتي ثم ملابسي الداخليةحتى اصبحت ارتدي عريانة تحت الملاية التي تركتها كامان اذا دخل علي احد , لما قلعت كل قطع ثيابي ادخلت اصابعي بفمي و صرت الحس و امص بنفس الطريقة التي تفعلها المراة في الفيديو و هي نازلة على القضيب الكبير باقوى جنس فموي شاهدته لهذا اليوم و انا امص صرت اتخيل لو كان قضيب رجل الان معي ماذا كنت سأعمل به و مع هذه الافكار المسخنة اخرجت اصابعي المبللة من فمي ووضعتها على حلماتي امم ضرت العب بهما بين اصابعي ااه امسكت نهودي الكبار بيدي و دعكتها بسرعة و كأني اعجن العجينة تم عصرتهما حتى صرت احس ب كسي يتبلل رفعت نهودي لاقرب مسافة الى فمي ثم نزلت رأسي حتى ادخلت الحلمات بفمي و بدأت ارضعهما بصعوبة و لاكن الاحساس بالمص من حلمتاي و الرعشة الجنسية التي يتم ارساله الى كل جسمي كانت مثل الادمان و كملت اللحس انا اتخيل فم رجل معي يرضعني و يمصني حتى اصبحت الحلمات حمراء و صرت اريد شيئا اقوى و لاكن في نفس الوقت كنت اخذ وقتي لاني لم ارد ان ينتهي هذا بسرعة بدون ان اتمتع به لوقت جد طويل .
انزلت يدي الى بطني و قبل ان لمس مكان محنتي داعبت فخذاي البيضاوتين و كلما صرت اقرب الى شفتاي كسي ابعد اصابعي كان هذا تعذيبي لنفسي حتى لم استطع الصبر فوضع يدي على نفسي و اااه كان كسي كان مجد مبلول ف امسكت بشفايف كسي و بدأت ادعكهما بأصابعي و اضرب كسي بطريقة جد خفيفة و ثم ادخلت اصبعي بثقب كسي و لاكن لم ادخل اصبعي كله بسبب عذرتي التي لو فقدتها ابي و اخي سيجنو و يظنو ان شاب هو من حواني , ف بدأت انيك حتى اصبحت اغنج كالمجنونة و لاكني كثمت صرخاتي بكفي و انا اعض على شفتي . حركة يدي على كسي كانت تزيد سرعة مع ثانية و كلما حركت اصابعي على شفرتاي بسرعة اكبر احس بكهرباء تتجمع كنت مثل قفنبةل موقوتة على وشك الانفجار ف سارعت يدي اه ااه اه اه اه اه و اليد التي كنت اسكت بها فمي مسكت بها هدي الايمن و قرصت حلماتي بين اصبعاي ااه جسمي كله اصيح يرتعش من كثرة الرغبة لم اعد استحمل اكثر حركت يدي على شفرتاي بقوة و سرعة و بدأت انيك ثقبتي العذراء باصبعي و لاكن بدون اان ادخله لاعماقي صرت انيك و ادعك اكثر و اكثر اااي اااه عضضت على فمي لكي لا امنه صريخي و بقيت على تلك الحالة المسخنة التي كلها هيجان جنسي حتى انزلت ماء ساخنا و اصبحت ملاية سريري مبلولة مني و لما اخرجت اصبعي من كسي و كان مبللا وضعته بفمي امم طعمي كان مثل العادة جد طيب ’ ف نزلت اصبعي من بين ثدياي و بدأت احركه من فوق لثحت حتى اصبحت كأنني انيكهما و ثم ادخلت يدي بكسي حتى اخذت الماء اللذي كان كالعسل ووضعته على ثدياي و انا مسرورة و تعبانة من كل هذه الاثارة .