الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
قصص سكس بين البنت الزوينة مع حبيبها لي ساكن فسطح عمارتهم كتكمل من مور أخر مرة شافو بعض و الوعد لي قالو ليها حبيبها بأنه المرة الجاية لي غادى تجي عندو لبيتو فالسطح صافي غادي يحويها من طبونها و ياخذ عذريتها حيت منين مصات ليه زبو و كلا ليها هو طبونها و شاقها فهذه الحالة الجنسية لي خلات يسخن و يهيج مبقاش قادر يصبر كثر و خصوصا منين قالت ليه على الفيديوهات لي كتفرج فيهم باش تعلمات تمص الزب باش تفرحو كيما كيفرحها و عرفها بلي هي بنت جنسية و لا عارف راسو ماغاديش يقدر يشوفها فوق نامسيتو عريانة و ميدخلش زبو فيها .
بالعادة هي كانت كتمشي عندو كل نهار و لكن مامشاتش عندو النهار من مور ما قال ليها هاديك الهدرة حيت كانت متوترة بزاف و خايفة و فنفس الوقت باغا هادكشي لي غادي يديرو ليها .. بقات كتفكر و كتفكر و فالليل خدات قرارها منين حسات بطبونها كيضرب من المحنة و هادشي ولا كيوقع ليها من النهار لي لحس ليها طبونها و خلاها تجرب أول رعشة جنسية فحياتها كان هاد الشعور بحال المخدرات لي جربو مرة وحدة عمرو يقدر يحبسو و لا يعيش بلا بيه بدات كتهبط يديه لطبونها و هي تحبس و فكرات بأنها بغات تخلي هاد السخونية كلها لغدا حيت قرات غادا صافي غادي طلع عندو لبيت و لي بغا يوقع يوقع .
منين دخلات لبيتو كان هو لابس غير سروالو و متكي فوق الناموسية و شاد كارو ففمو كيكميه و منين شافها دخلتها طفاه حيت ماكانش كيبغيها تمش ريحة الكارو و عمرو كما قدامها واخا قالت ليه شحال من مرا بلي هي ما عندها حتى موشكيل الا كما قدامها و لكن حبيبها راسو قاسح , طلعات حداه فوق الناموسية و باستو من فمو و قالت ليه توحشتك , شاف فيها و قال ليها علاش مطلعتيش عندي البارحة و قالت ليه هي كنت كنفكر و اليوم عاد خديت قراري و قال ليها اهه و شنو هو قرارك , طلعات فوقو و درات فخادو بين فخادها و هو بقا كيشوف فيها حتى قربات فمها ليه و بدا كيبوسها و كيتلمس ليها فبزازها و حس بيها كتحك طبونها على زبو من فوق حوايجهم و شوية هبطات كتبوسو من عنقو و كتعض ليع كتفو و منين حبسات قالت ليه فوذنو بصوت خاافت اليوم يغيتك تحويني كيما وعدتيني و أنا موافقة و ديالك , الهدرة لي قالتها هي لي كان باغي يسمع يالضبطولا زبو واقف خصوصا فاش عضات شلقومتو التحتانية بين سنانها و تنهدات ليه .. هبط يديه و دخلها من تحت سروالها و تحت كلسونها و بادا كيح ليها فطبونها لي كان رطب بزاف و فااازك صباعو حسو ببلاصة ثقبتها و دخلو صبعو الوسطاني فيها و بدا كيحويها بيديه و هي كتنهد ليه بسميتو و كتبوس عنقو و منين كيقيصها فبلاصة حساسة كتعض ليه البلاصة بين عنقو و كتفو فاش خرج يدو من طبونها دار صباعو ففمو و لحس العسل ديالها لي كان حلو و لديييد و هي كانت كتشوف فكل حركة كيدير ليها و من بعد ناضت فوق الناموسية و حيدات كسوتها و هو شدها من يديها و جبدها لعندو و يحركة سريعة كانت هي ناعسة فوق الناموسي و هو فوقها كانت كتحماق على جسمو لي كل عضلات و مع هو سمر بشرتها البيضا كانت باينة بيضا كتر هاد الافكار كلها مشات من بالها فاش هبط وجهو من بين رجليها و بدا كيلحس و يمص ااه ااا اااه اااه ااه ااه و فاش يالاه قربات توصل حبس قبل متهز بالرعشة حيت كان باغي يحويها اليوم و مبغاهاش تسالي قبل منو المهم حتى هي بغات تحمقو شوية هاداكشي علاش شدات ليه فزبو الكبير و خرجات لسانها الوردي و بدات كتلحس ليه فراس زبو حتى شاف الما ديالو كيخرج من موراها هبطات لسانها على زبو كاااامل و منين وصلات لبيضات ديال زبو بدات كتلحسهم برطيقة سريعة بزاف و فاش سمعاتو كيتأوه بسمستها هزات راسها و دخلت زبو لفمها و منين قاس ليها حلقها بدا كيحويها من فمها حتى حبس و رجع نعسها فوق ناموسيتو و فارق ليها رجليها على الاخر حيت صافي مبقاش قادر يصبر و حتى هي كانت بحالو و غوتات بجهد مني غرس زبو فطبونها و حلها لاول مرة فحياتها و حواها حتى سالو ليها الدمور و من بعد عمقها حتى هدات و هو فرحان انو اول واحد حواها فحياتها و فالاخر منين لبسات حوايجها و كانت غادى شافت بقعة الدم فوق لحاف الناموسية و هو كان كيشوف فيه و كيحس بفخر و فرحة .