الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
<p style="text-align: right;">قصص عربي 2016 في أمتع الأحداث و أحلى الأوصاف مع قصة الفتاة “سهى” التي تناكت من ثقب طيزها بقوة و عنف لذيذين , تقول :” كنت في هذه الأيام أمر بوقت جميل , إذ كنت أقضي معظم فترات عشية كل يوم مع الصديقات , ذلك أنّنا انتهينا من الفروض الجامعيّة. فكنّا نذهب إلى السينما , أو نتجمّع في مقهى نتحدّث عن شتّى المواضيع و خصوصا عن الفتيان.. و بمرور هذا الوقت الممتع الذي قضّيته كنت أهيّأ نفسي للرجوع إلى الدراسة الجامعية.و في الحقيقة لم أكن أتوقع يوما أني سأعيش تجربة في يوم ما و قد كان هذا اليوم هو اليوم الأول عند الرجوع للدراسة , لقد كانت التجربة تجربة جنسية.. و في الحقيقة لا أستطيع أن أفسر كيف حصل ذلك و لا أدري ما الأسباب التي جعلتني أخوض هذه التجربة , لعلني شعرت بالأمان مع اشاب الذي مارست معه الجنس. لقد كانت الظروف مميزة في اليوم الأول من الرجوع للدراسة , إذ لم يكن هنالك حضور بارز من قبل الأساتذة أو الطّلبة.. أو بالأحرى لقد بدت الكليّة في هذا اليوم فارغة من الأشخاص , بل كان الحاضرون أغلبهم من العشاق الذين يرون في هذا المكان فرصة للإختلاء.. أما أنا فقد كنت جالسة على الأريكة وسط الساحة الكبيرة لوحدي . إذ كنت بإنتظار صديقتي التي تاخرت عن المجيء في الوقت المحدّد.. و لا أنكر اني شعرت بالملل , لكن ما هي إلا لحظات حتى واقترب مني شاب أعرفه معرفة سطحيّة , لكنه صرّح لي بأنه يعرفني معرفة قريبة جدا , كما أنه عندما تبادلنا الحديث قال بانه معجب بي.. و استمرّ الحوار بيننا لساعتين جعلني أشعر فيها بالحب و الدّفء.. بإختصار لقد بدا هذا الشاب مميزا..لقد بدت الظروف كلها مهيّئة لتقودني دونما شعور إلى الغختلاء بهذا الشاب المميز..
<p style="text-align: right;">ذهبنا إلى الطابق العلوي , حيث لا توجد إلا الأقسام الخالية.. دخلنا إلى قسم كانت نوافذه تعزل الرؤية من الداخل و الخارج و كان بابه يوجد به قفل من الداخل.. ففي بادىء الامر جلس كل واحد منا على كرسي و أخذنا نواصل الحديث الجميل.. لكن المكان و الوقت كانا يستفزّان كل منا و نحن ننظر لبعضينا بلهفة.. لكنه فعل ما كنت أنتظره و لم أكن أنتظر ما سيحصل بعد ذلك بكثير.. حينما جذبني نحوه قبّلني بقوة و شرع يقبّل رقبتي و يمسك يداي.. فذبت بقبلاته الساخنة و كان الوقت زال و المكان زال و لا يوجد إلا أنا و هو .. و لا أنكر أني تهت و هجت , فقد شعرت بلهفة كبيرة جعلتني أقترب منه أكثر و أكثر و أبادله القبلات الحارقة.. فأخذت يداه تلعب بجسدي و تتملس على فخذاي من فوق بنطلوني و كذلك خصري.. كما أنه مسك بزازي من فوق قمصاني.. لم أكن أعلم أن الاحداث ستقوى بيننا , لعلني أردت ذلك في تلك اللحظة , فدعته يفعل ما يحلو له بي.. لكن الشيء الذي أنا به أعلم هو أنه بدا يحاول خرق ملابسي بيديه.. وكان يحاول مرار و تكرار.. لكنني نظرت إليه ثم نظرت إلى باب القسم المفتوح , فقام من مكانه و ذهب و غلق الباب ثم أوقفني أمامه و شرع يبادلني القبلات بقوة و عنف , فشعرت بهيجان أكبر , أما هو فقد بدا هائجا جدا , فقد ظهر زبه من تحت بنطلونه منتصبا جدا.. فإزداد شوقي إلى الغوص في هذه الممارسة التي ستكون أحلى بعد لحظات في أحلى أحداث من قصص عربي 2016
<p style="text-align: right;">كنا واقفين ولازال يناولني الفبلات على شفتي.. في نفس الوقت كنا يعصر طيزي بقبضة يديه بقوة و يتلمس خصري , بعد ذلك أدخل يده من تحت قميصي و شرع يتلمس ظهري .. فشعرت بلهفة ساخنة ثم ادخل يده تحت بنطلوني و شرع يداعب طيزي و يقبّل رقبتي بهدوء في نفس الوقت يتملس ثقب طيزي.. لكنه أثار جسدي حينما لامست أطراف أصابعه كسي المبتل بالغفرازات الغزيرة.. فإنجذبت يداي نحو أزرار بنطلونه أفتحه , فقام و أسدل بنطلونه فظهر زبه النظيف و الرائع.. لقد بدا زبه أبيض و محمر جدّا , اما رأس زبه فقد بدا جذّاب جدا.. فإزددت إثارة و متعة. فمسكت زبه و بقيت أدلكه بيدي في نفس الوقت كنا نتبادل القبلات الساخنة.. و كم كان زبه ليّنا و منتصبا.. فإزداد هيجانا اكثر فشرع يفتح ازرار بنطلوني ثم قام بإسداله بهدوء و بسرعة أخذ يداعب بظري بسلاسة بأصابع يده في نفس الوقت يبادلني القبلات..ثم أدراني إليه فأخذ يسدل عني السترينغ و إلتصق بي.. فإلتصق زبه بطيزي و شرع يراقص زبه بطيزي.. فشعرت بلذة حلوة و زبه يتغلغل في شق طيزي.. حينئذ بدأت أحس برأس زبه يندفع نحو مقدمة ثقب طيزي فشعرت بإحساس ساخن جدا و غريب , إذ بدا كل جسدي يرتعش لذة و أنا أنتظر تجربة آلام النيك و لذّته الحارقة.. و حينما أدخل زبه في ثقب طيزي شعرت بالوجع و أخذت أوحوح “آآح آآح آآح..” و لعل هذا الصوت زاده إثارة فأخذ يسرع في غدخال زبه و يخرجه و يتأوه دونما توقف “آووه آوووه آووه..” في أروع قصص عربي 2016