الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
قصص نيك عرب ساخن جدا اغراء و تشويق الجزء الأوّل
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 718" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/lk574e95c4.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p><p style="text-align: right;">قصص نيك عرب ساخن جدا ، من بينها القصّة الساخنة جدا و المثيرة التي تتحدث عن علاقة جنس حار بأحداث ممتعة جدا و مشوّقة ، حدثت بين الفتاة البيضاء ساندرا و الشاب الأسمر محروس. إذ يُحكى أنّ الشاب محروس ، ذو العشرين من العمر أنّه قد انتقل للعيش من الرّيف إلى المدينة. فقد كان يعمل في زراعة الأرض مع أبيه ، لكنّ الأمور الصّعبة حالت دون أن تسمح لمحروس الشاب أن يواصل العمل في الرّيف مع أبيه ، مظنًّا أنّه سيلاقي في المدينة العمل الذي سيوفّر له ما لم توفره له الزّراعة من احتياجات. و المهم في الأمر أنّ الشاب محروس كان قويّ البنية ، طويلة القامة ، واسع الكتفين ، مفتول العضلات ، له عضلات بارزة في ساعديه ، أما عضلات صدره فقد بانت بشكل مميّز.. و هو اضافة إلى ذلك ، بريء الوجه ، حسنُ المعاملة. ولم يتأقلم الشاب مع حركيّة المدينة و طبيعة العيش فيها إلا بعد أشهر عدّة.. فهو يعيش في شقّة صغيرة ، و يعمل موزّع للأكلات الجاهزة بإحدى المطاعم المشهورة.. في نفس الآن ، كان يمارس رياضة حمل الأثقال في إحدى الصالات بالمدينة ، و ازداد شغف محروس بذلك إلى أن أصبح يتمتّع بجسد رياضي خارق ، جعله يقع تحت اعجاب العديد من الفتيات ، سواء في المطعم الذي يعمل فيه أو حينما يقوم بتوزيع المأكولات على الحرفاء أو في الشارع.. إلا أنّه لم يلق أيّه اهتمام على ذلك الأمر ، فطبعه الرّيفي كان يسيطر على اختياراته و ميولاته على النّحو الذي سار به منذ الصّغر. و رغم ذلك ، حصل ما لم يكن في حُسبان الشاب محروس. ربّما هي الأسباب أو لعلّه الحظ الذي جعله يعيش تجربة جنسية ساخنة جدا و الأولى في حياته مع فتاة اسمها ساندرا ، الفتاة البيضاء الحسناء ، زوجة صاحب المطعم المشهور الثّري الذي نفسه يعمل فيه الشاب محروس. </p><p><p style="text-align: right;">و تتواصل أحداث هذه القصّة المميّزة ، المقتطفة من قصص نيك عرب ساخن جدا إلى أهم الأحداث وأكثرها متعة و تشويق.. ففي ظهر يوم ما ، طلبت الفتاة الفاتنة ساندرا من زوجها بأن يقع لها تحضير الفطور و المتكوّن من البيتزا الحارة بغلال البحر و أن يقع جلبها لها نحو البيت. و لم يكن من العاملين في ذاك الوقت سوى محروس. و بعد دقائق استلم محروس عنوان بيت الزّوجة و طبق البيتزا و انطلق لتسليمها للزبون المذكور. كانت ساندرا في صبح ذاك اليوم نفسه قد ذهبت لممارسة اليوغا في اشهر صالات الرياضة ، و بعد ذلك توّجهت نحو اضخم قاعة تجميل كعادتها للإعتناء ببشرتها و أظافرها و شعرها.. و في انتظارها للبيتزا اللّذيذة ، أخذت تقيس أفضل ما لديها من “القساتين” بجميع ألوانها و “السترينغات ” بجميع أنواعها أمام المرآة في غرفة نومها الضّخمة. و حينما طرق محروس باب منزل الفتاة ساندرا و الذي يقع في أعلى و آخر طابق من أروع المباني العالية ، فتحت ساندرا الباب بعد أن لبست فوق آخر قستان و سترينغ مثيرين ثوب أسود طويل و شفّاف يكاد يكشف ما خلفه بوضوح. رغم ذلك ، كان بزازها المملوء الكبير قد برز أيّما بروز و طيزها الواسع الذّي امتاز بصفة غاية في الإثارة و هو أنّ كلّ رُدفٍ قد ابتعد عن الرُّدف الآخر ، فأحدث طيزها كلّه من خلالهما فراغ يكفي بأن يبتلع يد رجل في أروع مشهد من قصص نيك عرب ساخن جدا </p><p><p style="text-align: right;">طلبت الفتاة المثيرة من الشاب محروس بأن يدخل و يضع البيتزا فوق الطاولة في المطبخ العصري ، و هي لا تكاد تُبعد ناظرها عن جسمه المميّز ، و رغم ظهور الفتاة بذاك اللباس المغري إلا أنّ الشاب لم يول أيّه أهميّة لها. و حينما هام محروس بالخروج ، و قفت الفتاة أمام طريقه و قالت له بصوت فاتنٍ و مغرٍ ” ألن تطلب منّي أن أدفع لك ثمن البيتزا ؟ ” فأجابها محروس قائلا لها بأنّ ادارة المطعم طلبت منه عدم طلب ثمن البيتزا على صاحبها. حينئذ قالت له الفتاة ” أتعرف لماذا ؟ ” فأجابها بلا. قالت له ضاحكة ” لأنّي أكون زوجة صاحب المطعم الذي تعمل فيه ” فقال لها ” تشرّفنا بمعرفتك سيّدتي.. فتقدّمت الفتاة نحو الشاب واضعة اصابع يدها على صدره البارز تتحسّسه و سألته “ما اسمك؟” فأجابها بمحروس. ثم أضافت ” هل أنت من المدينة ؟ ” فأجابها بلا ثم أضاف بأنّه أصيل الرّيف.. تقدّمت أصابع الفتاة نحو عضلات رقبة الشاب البارزة ، ثم سألته مجدّدا كم “عمرك يا محروس؟ فقال لها ” سأبلغ سنّ الواحد و العشرين بعد شهر” فضحكت الفتاة و قالت له ” أنت صغير في السّن رغم أنّ جسدك لا يوحي إلى ذلك.” ثم أضافت بصوت مغرٍ ” أنت شاب مميّز يا محروس ” فابتسم الشاب شاكرا الفتاة على حسن قولها له.. أراد أن ينطق بالاستئذان للخروج إلا أنّ الفتاة سبقته بالقول ” سأعطيك شيئا يا محروس.. أتبعني في أجمل إغراء من قصص نيك عرب ساخن جدا من الجزء الأوّل”</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 718, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/lk574e95c4.jpg[/IMG] <p style="text-align: right;">قصص نيك عرب ساخن جدا ، من بينها القصّة الساخنة جدا و المثيرة التي تتحدث عن علاقة جنس حار بأحداث ممتعة جدا و مشوّقة ، حدثت بين الفتاة البيضاء ساندرا و الشاب الأسمر محروس. إذ يُحكى أنّ الشاب محروس ، ذو العشرين من العمر أنّه قد انتقل للعيش من الرّيف إلى المدينة. فقد كان يعمل في زراعة الأرض مع أبيه ، لكنّ الأمور الصّعبة حالت دون أن تسمح لمحروس الشاب أن يواصل العمل في الرّيف مع أبيه ، مظنًّا أنّه سيلاقي في المدينة العمل الذي سيوفّر له ما لم توفره له الزّراعة من احتياجات. و المهم في الأمر أنّ الشاب محروس كان قويّ البنية ، طويلة القامة ، واسع الكتفين ، مفتول العضلات ، له عضلات بارزة في ساعديه ، أما عضلات صدره فقد بانت بشكل مميّز.. و هو اضافة إلى ذلك ، بريء الوجه ، حسنُ المعاملة. ولم يتأقلم الشاب مع حركيّة المدينة و طبيعة العيش فيها إلا بعد أشهر عدّة.. فهو يعيش في شقّة صغيرة ، و يعمل موزّع للأكلات الجاهزة بإحدى المطاعم المشهورة.. في نفس الآن ، كان يمارس رياضة حمل الأثقال في إحدى الصالات بالمدينة ، و ازداد شغف محروس بذلك إلى أن أصبح يتمتّع بجسد رياضي خارق ، جعله يقع تحت اعجاب العديد من الفتيات ، سواء في المطعم الذي يعمل فيه أو حينما يقوم بتوزيع المأكولات على الحرفاء أو في الشارع.. إلا أنّه لم يلق أيّه اهتمام على ذلك الأمر ، فطبعه الرّيفي كان يسيطر على اختياراته و ميولاته على النّحو الذي سار به منذ الصّغر. و رغم ذلك ، حصل ما لم يكن في حُسبان الشاب محروس. ربّما هي الأسباب أو لعلّه الحظ الذي جعله يعيش تجربة جنسية ساخنة جدا و الأولى في حياته مع فتاة اسمها ساندرا ، الفتاة البيضاء الحسناء ، زوجة صاحب المطعم المشهور الثّري الذي نفسه يعمل فيه الشاب محروس. <p style="text-align: right;">و تتواصل أحداث هذه القصّة المميّزة ، المقتطفة من قصص نيك عرب ساخن جدا إلى أهم الأحداث وأكثرها متعة و تشويق.. ففي ظهر يوم ما ، طلبت الفتاة الفاتنة ساندرا من زوجها بأن يقع لها تحضير الفطور و المتكوّن من البيتزا الحارة بغلال البحر و أن يقع جلبها لها نحو البيت. و لم يكن من العاملين في ذاك الوقت سوى محروس. و بعد دقائق استلم محروس عنوان بيت الزّوجة و طبق البيتزا و انطلق لتسليمها للزبون المذكور. كانت ساندرا في صبح ذاك اليوم نفسه قد ذهبت لممارسة اليوغا في اشهر صالات الرياضة ، و بعد ذلك توّجهت نحو اضخم قاعة تجميل كعادتها للإعتناء ببشرتها و أظافرها و شعرها.. و في انتظارها للبيتزا اللّذيذة ، أخذت تقيس أفضل ما لديها من “القساتين” بجميع ألوانها و “السترينغات ” بجميع أنواعها أمام المرآة في غرفة نومها الضّخمة. و حينما طرق محروس باب منزل الفتاة ساندرا و الذي يقع في أعلى و آخر طابق من أروع المباني العالية ، فتحت ساندرا الباب بعد أن لبست فوق آخر قستان و سترينغ مثيرين ثوب أسود طويل و شفّاف يكاد يكشف ما خلفه بوضوح. رغم ذلك ، كان بزازها المملوء الكبير قد برز أيّما بروز و طيزها الواسع الذّي امتاز بصفة غاية في الإثارة و هو أنّ كلّ رُدفٍ قد ابتعد عن الرُّدف الآخر ، فأحدث طيزها كلّه من خلالهما فراغ يكفي بأن يبتلع يد رجل في أروع مشهد من قصص نيك عرب ساخن جدا <p style="text-align: right;">طلبت الفتاة المثيرة من الشاب محروس بأن يدخل و يضع البيتزا فوق الطاولة في المطبخ العصري ، و هي لا تكاد تُبعد ناظرها عن جسمه المميّز ، و رغم ظهور الفتاة بذاك اللباس المغري إلا أنّ الشاب لم يول أيّه أهميّة لها. و حينما هام محروس بالخروج ، و قفت الفتاة أمام طريقه و قالت له بصوت فاتنٍ و مغرٍ ” ألن تطلب منّي أن أدفع لك ثمن البيتزا ؟ ” فأجابها محروس قائلا لها بأنّ ادارة المطعم طلبت منه عدم طلب ثمن البيتزا على صاحبها. حينئذ قالت له الفتاة ” أتعرف لماذا ؟ ” فأجابها بلا. قالت له ضاحكة ” لأنّي أكون زوجة صاحب المطعم الذي تعمل فيه ” فقال لها ” تشرّفنا بمعرفتك سيّدتي.. فتقدّمت الفتاة نحو الشاب واضعة اصابع يدها على صدره البارز تتحسّسه و سألته “ما اسمك؟” فأجابها بمحروس. ثم أضافت ” هل أنت من المدينة ؟ ” فأجابها بلا ثم أضاف بأنّه أصيل الرّيف.. تقدّمت أصابع الفتاة نحو عضلات رقبة الشاب البارزة ، ثم سألته مجدّدا كم “عمرك يا محروس؟ فقال لها ” سأبلغ سنّ الواحد و العشرين بعد شهر” فضحكت الفتاة و قالت له ” أنت صغير في السّن رغم أنّ جسدك لا يوحي إلى ذلك.” ثم أضافت بصوت مغرٍ ” أنت شاب مميّز يا محروس ” فابتسم الشاب شاكرا الفتاة على حسن قولها له.. أراد أن ينطق بالاستئذان للخروج إلا أنّ الفتاة سبقته بالقول ” سأعطيك شيئا يا محروس.. أتبعني في أجمل إغراء من قصص نيك عرب ساخن جدا من الجزء الأوّل” [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
قصص نيك عرب ساخن جدا اغراء و تشويق الجزء الأوّل
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل