• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص نيك عرب ساخن جدا في أحلى مشهد نيك حار جدا بأدقّ التفاصيل الجزء الثاني (1 مشاهد )

الفيلسوف

الفيلسوف

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
إنضم:8 سبتمبر 2021
المشاركات:40,784
Solutions:1
مستوى التفاعل:2,409
نقاط سكس العرب
1,655
ex7ui9ewnn.jpg

<p style="text-align: right;">قصص نيك عرب ساخن جدا ، من بينها القصّة الساخنة و المثيرة في جزئها الثاني. فبعد أن طلبت الفتاة زوجة صاحب المطعم من الشاب محروس بأن يتبعها نحو غرفة النّوم ، سار الشاب خلفها ، ينظر طيزها العارم في ذهول.. و لعلّ الفتاة قد تعمّدت فعل ذلك.. و لا شكّ في أنّ الفتاة منذ رؤيتها لمحروس قد جعلها تتصوّر أنّها أمام فرصة ذهبيّة لا يمكن تضييعها. فجسد محروس كان مثابة الشرارة التي اشعلت فتيل لذّة الفتاة. توجّهت الفتاة نحو الخزانة الضخمة ثم أتت بقميص لمحروس و قالت ” تعال يا محروس ، ألبس هذا القميص ” تناول الشاب القميص وسرعان ما هام بالخروج من غرفة النوم فجذبته الفتاة من قميصه قائلة ” إلى أين أنت ذاهب يا محروس! ” فقال لها ” سأغيّر القميص في غرفة الجلوس” فضحكت و قالت ” لا تخجل منّي يا محروس ، تعال ” فجذبته من يده حتى أن اصبح قريب جدا منها. و ازدادت لهفة الفتاة اكثر و اكثر حينما نزع محروس قميص العمل ، اذ بقيت تنظر إلى عضلات صدره الضخمة و عضلات ساعديه و رقبته و عضلات بطنه.. في ذهول و اشتهاء. أحسّت الزّوجة بأنّها لن تستطيع مقاومة رغبتها القويّة تجاه محروس ، و ذلك ما جعلها تمدّ يدها نحو صدره تتلمّس عضلاته بأطراف اصابعها و قالت ” كم أنت لذيذ الجسد ! ” ثم قامت بسحب الخيط الذي يشدّ ثوبها المثير ، فبان قستانها و السترينغ الذي لصق بكسها ايّما التصاق.. ذُهل الشاب بسبب ما رآه.. و بخفّة نزعت الفتاة الثوب الشفاف فانسحب برقّة من جسدها نحو الأرض ثم قالت لمحروس في اغراء شديد مع حركات مغرية بجسدها ” ما رأيك في جسدي يا محروس؟” تلعثم الشاب و قال ” انّه مميّز “
<p style="text-align: right;">و في أمتع قصص نيك عرب ساخن جدا ، تتواصل أحداث هذه القصّة في نسق سريع و ساخن يماثل مدى سرعة هيجان الشاب محروس حينما رأى جسد الزّوجة الفاتنة ، اذ انتصب زبّه الكبير العريض من تحت بنطلونه ، مما جعل الزّوجة تزداد هي الأخرى هيجانا و لهفة. تقدّمت الفتاة نحو جسد محروس ثم أُلصقت صدرها بصدره ، فشعر الشاب باهتزاز قوي جعله يشرع في تقبيل الزّوجة من رقبتها الملساء.. اذ بدت القبلات صلبة و شديدة جعلت الفتاة تتأوّه بإستمرار و بإثارة.. ثم جلست الزّوجة على السرير و أمامها يقف محروس فأخذت تفتح أزرار بنطلونه ناظرة إلى عيني الشاب الهائمتين مع ابتسامة مثيرة توحي بأنّ الزّوجة تدرك أنّ محروس يمتلك زب كبير و عريض.. و ما إن أسدلت الفتاة بنطلون الشاب حتى برز أمام عينيها زب محروس ، فأسرعت بيدها تمسكه بلهفة و لوعة ، تغمرها السعادة العمياء ، و كأنّ زب محروس مثّل الهديّة التي لم تحلم بها الفتاة. فتعالى صوت تأوّه محروس عندما أخذت الفتاة تهزّ زبّه الكبير بيدها في نفس الوقت تداعب رأس زبه بلسانها و تمصّه حيناً داخل فمها ضاغطة عليه بشفتيها الملساء ، مُشبعة إياه لعابها.. ثمّ ارتمت الفتاة على ظهرها فوق السريربعد أن نزعت القستان من على بزازها و في نفس الوقت قام محروس بنزع بنطلونه تماما.. و بلهفة قفز بين فخذي الزوجة و جذب السترينغ من كسّها بعنف ثم فتح رجليها فإزداد هيجان محروس كثيرا و كثيرا بعد أن وضُح كسّ الفتاة الوردي الناعم أمام عينيه ، فأسرع نحو كسّها برأسه و أخذ يلحس بظر الفتاة بقوّة و سرعة و يمصّه بشفتيه بعنف جعل الفتاة تصيح بإستمرار مردّدة القول ” آه يا محروس.. آه محروس ” فكلّما كانت ترددت الفتاة باسمه بصوتها اللذيذ كلما ازداد هيجان الشاب الذي لم يكف يفرك كسها بفمه فركاً قويا.. و على تلك الوتيرة هجم محروس بشفتيه نحو بزاز الزوجة و شرع يرضع حلمتيه بقوّة و عنف ، و لشدّة شعور الفتاة بالنشوة احتضنت رأس محروس بيديها بقوة و كأنها لا تريد أن يبتعد عن بزازها ، اذ كان صوت أنينها يملأ أرجاء الغرفة و يزيد من هيجان الشاب هيجانا اكبر..في أحلى و أمتع قصص نيك عرب ساخن جدا
<p style="text-align: right;">و على تلك الوضعية بالأساس كان زب مسعود يحتكّ بكس الفتاة تارة و بفخذيها تارة أخرى ، و لعلّ قوة جسمه من فوق الفتاة جعلها لا تستطيع التّحرّك أبدا.. إذ كانت تحاول بعد أن مدّت يدها نحو الأسفل أن تمسك بزب مسعود ، لكنها سرعان ما صاحت بنبرة ساخنة جدا ” أدخله يا محروس.. أدخله يا محروس..” فمدّ الشاب يده نحو زبّه ثم أدخل رأس زبّه العريض في كس الزوجة الهائجة ، فصرخت و أخذت تردد دون انقاط ” آي آي يا محروس … آي ” إلا أنّ احساس محروس الذي لقيه من لذّة زبه جعله يكمل في ادخاله اكثر.. فكس الزّوجة كان قد تعوّد بحجم زب زوجها ، إلا أنّ زب محروس كان أعرض من أن يدخل في كس الزوجة ، و لهذا السّبب لم تكف الفتاة عن الصراخ و التّلذذ خصوصا حينما انزلق زب محروس العريض و الطويل في جوف كسها و تغلغل فيه بالكامل.. و لشدّة شعور الفتاة بنشوة النيك احتضنت بساقيها فخذي محروس الممدد فوق جسدها احتضانا يشبه احتضان ربطة العنق للقميص.. و كأنّها تقول ” لا تبعد زبّك عن كسّي يا محروس..أبدا ” رغم أنّ محروس لم يكف يدخل و يخرج زبّه العريض و الطويل بالكامل في كسها منذ أكثر من عشرين دقيقة. في أمتع نيك من قصص نيك عرب ساخن جدا.
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل