الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
قصص نيك لشابة يعطيها رجل كبير في السن النقود لينيكها و في العادة هي كانت متعودة على النيك مع شباب و رجالة قويين في النيك لهذا لما وقف في الزقاق الذي تشتغل فيه رجل عجوز قالت ان هذه اسهل ليلة عندها و لانها كانت متأكدة انه لن يستطيع ابقاء انتصاب قضيبه حتى لعدة ثواني قبل ان يقذف كانت النقود التي اخذتها منه مثلما اخذتها مجانا , وافقت على عرضه ليذهبو بعدها مباشرة الى موتيل صغير هو المكان الذي تأخذ كل زبون يريد ان ينيكها و لما دخلو الى الغرفة الصغيرة التي كانت اضائتها حمراء و كل ما في الغرفة هو سرير واحد في منتصف الغرفة و لا يوجد غير هذا .
لما جلس فوق ذلك السرير جلست على جانبه الايسر و صارت تقبل عنقه و تلحس لحيته و لما طبعت قبلة على شفتيه هيجها بطريقة تقبيله لها كان يعرف متى يجب عليه استخدام لسانه و متى عليه عض شفتها السفلة و متى عليها ان بداعب لسانها بلسانه , استمريا في القبل و لاحضان فعملت روتينها المتعود لما وقفت و قلعت كل ثيتبها قطعة قطعة و لما صارت عارية تمعنت اين المكان الذي ينظر اليه زبونها اكثر في جسمها و في هذه الحالة مع هذا العجوز كان متعطش للنيك و كانت ابصاره ملتصقة على كسها المحلوق فوضعت جسدها فوق السرير و فتحت فخديها على الاخر و نزلت يد لتفتح بها كسها و تريه ماذا اشترى لهذه الليلة و ما ان رأى هو الكس حتى وضع وجهه بين فخيدها و نزل الى كسها ليبدأ باعطائها جنس فموي انثوي جد قوي صار يلحسها بقوة و بجنون بلسانه يدخله بثقبة كسها و يلحسها من تحت الى فوق ااه كم كان احساسا جنونيا لم تكن تتوقع ان هذا العجوز قد يجعل كل جسمها ينبض بهذا الشكل ما ان توقف عن تحريك شفتيه و لسانه على شفرتيها انزلت له ثيباه و اخرجت زبه من السروال لم يكن طويل بشكل ملحوظ انما كان سمين و راسه غليظ و كانت خصيتيه متدلية قليلا بسبب سنه لم تكن متعودة على هذا الشكل من الازبارالشيء الذي حمسها و ارادت ان تعرف كم هذا العجوز يستطيع ابقاء انتصابه و كم من المدة بالضبط لان كسها و طيزها صارتا تنبضان من الحاجة الى قضيب ينيكها منهما باثارة في هذه الليلة , مسكت بقضيبه بيدها الاثنتين و صارت تدعك قضيبه بيد و خصيتيه المتدليتين بيد و لما تبلل قضيبه نزلت وجهها الى فخذبه و كملت بمص قضيبه بكل قوة من الاسفل الى راس زبه الطويل مم مذاق قضيبه كان جنسي و مختلف اعجبها كثيرا كثيرا , عندما كانت تتركه كان يبقى بين رجليه واقفا اااه ااااه صار يصرخ باشياء غير مفهومة و لاكن حمستها كثير لتصبح ترضع القضيب بطريقة مبهرة جدا جدا , لما صار زبه واقف و منتصب و كبير جعلت العحوز يتكأ على السرير و مسكت قضيبه و حكته على شفترتيها لتزيد من بلل قضيبه ب بلل كسها و لما صار امام دخلة كسها حطت نفسها كل فوق حجره و صارت تجلست و تقوم من على قضيبه و حمسها صوته الجنسي الذي يخرج من حنجرته و صدمها كم من الوقت و القوة استطاع ان ينيكها و حتى شباب اليوم لم يكونو ينيكو بنفس هذا الاحساس الجنسي و الاثارة و كانت مسرورة انها قررت ان تصبح شرموطته لهذه الليلة و بينما هي لا تزال فوق قضيبه الذي كان بدخال قاع كسها الاحمر حست بقربها للذروة الجنسية فمسكت بنهودها و صارت تعجنهم بيدها و تلعب بحلمتيها بين اصبعها و ابهامها و فجأة صارت مثل متوقفة في مكانها و لما كملت الذروة من ركوب جسدها مثل الكهرباء قامت من فوق قضيب العجوز و امسكته بديها كان ساخنا جدا من دخلوه الى قاع كسها ف ثارت تحرك يدها من فوق الى تحت بسرعة حتى صارت الخصيتين المتدليتين تتمايل ف قربته الى فمها و قبلته من فوق عندما سمعت صراخة اخرجت لسانها و صارت تلحسه من فوق تم كاملا من البيضات المتدلية الى رأس قضيبه الغليظ و لما حرك جسده قليلا علمت ماذا يريد , لقد كن يريدها ان تدخل كل قضيبه الى فمها و لانه لم يكن طويل كان هذا سهل بالنسية لها افدخلته كله ال فمها بلهفة حتى لامس القضيب حلقها و لانها كانت جد متعودة لم تكن حتى تأتيها رغبة التقيئ من ادخاله كله الى حلقها استمرت في تحريك رأسها على قضيبه و توقفت لما شعرت بقضيبه كأنه ينبض اكثرفي اللحظة التي قذف في فمها و هي استمرت تبلع المني لوقت طويل حتى كمل و لم يعد القضيب منتصب فقبلته و بينما صارت ترتدي ملابسها اعطته رقمها و قالت له اتصلي بي كلما اردت ان تنيك جدو .