الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
قصص نيك لطيزي الكبير من طرف زوجي المهتاج جنسيا و سبب هيجانه هو اني كل اتدلع عليه و احاول التقرب اليه بينما هو كان يتكلم مع صيدق في الهاتف و حاول ان يقول لي بعيناه لا و ان انتظر حتى ينتهي من مكالمته المهمة و لاكني كنت احظى بمرح و انا اشاهدها يحوال الا يهتاج ف لما اصبح لا يهتاج من لمساتي على صدره كانت خطتي التالية هي لما وقفت امامه و بدأت اقله ملابسي الواحدة بالواحدة حتى اصبحت عارية تماما امامه امسكت بثدياي و بدأت ادعكما و اعصرهما و اقرص الحلمات بأصابعي ثم اخرجت لساني و بدأت العق حلماتي اممم انزلت يدي الى كسي و بدأت ادعكه و اغنج اااه اهمم امم اه و بالطبع اغلق الهاتف حيث لم يعد يركز على كلامه مع صديقة و من احساسي بالفوز زرست ابتستم و انا مسرورة و هو يقرتب الى مكان وقوفي لما صرت بين يديه صار يقبلني و يحك جسدي على جسده الذي لا يزال مغطى بملابسه و انا كنت اريد الشعور ببشرة على بشرة فصرت اقلع قطع ثيباه بمساعدته و لما كملت خرجت صرخة من حنجرتي لما فجاة حملني بين يديه و اخذني الى غرفة نومنا و لما التقى السرير مع طهري فارق رجلاي و بدأ يدعك شفتاي كسي و يضربهم بخفة ااح ذلك جعلني اتجنن ادخل الاصابع بثقبة كسي و بدأ ينكني بهما بقوة و سرعة اااااااه ثم رفعت رجلاي اكتر حتى اصبح يرى ثقبة مؤخرتي و صار شكلي مثل صورة جنسية الشيء الذي جعله يريد تذوقي فنزل وجهه بين فخذاي و خرج لسانها حتى التقى مع شفتاي كسي و لعقني من لحمي الحساس المبلل و صار يلحسها و يقبل ثقبة كسي امممم ثم ادخل اصبعيه اااه اااه اصبحت اغنج و اليوم انا كنت في مزاج لنيك الطيز و اريته ماذا اريد منه ان يفعل لي بدون كلام لما قمت و ركعت امامه و صرت انظر الى قضيبه اهههه قضيبه الذي صار واقفا و متصبا و كبيرا اعشقه بجنون امسكته بيدي و بدأت ادعكه بلطف لاعلى و لفوق حتى اصبحت ادعكه له بسرعة و عندما سمعت تاوه ادخلته في فمي كان طعمه لا يوصف و ساخن في فمي بدات ارضعة و الحس بسرعة لمدة طويلة و ما صار ريقي يبلل له كل قضيبه حركت مؤخرتي حتى اثير انتباهه لها و بينما انا لازلت في وضعية الركوع مسكني منها و تحقق امنيتي لما وضع رأس قضيبه على دخلى طيزي و دغعه في داخلي و ما ان صار يتحرك جعلت جسدي يتحرك معه و ركبت موجتنا الجنسية في حركات ممتابعة و ممتالية كل حركة تتبعها حركة جد قوية بعدها ااه ااه اه اه لم اكن اغنج اوحدي بل حتى زوجي المهتاج كان يطلق اصواته الرجولية الجنسية التي تحمس اي امرأة كيفما كانت .
كان زوجي ينيكني بقوة و لاكن ليس بقوة كافية بالنسية لي فقمنت من وضعية الركوع بعما جعلته يخرج قضيبه مني و قلت له ان يتكأ على السرير في نفس المكان الذي كنت قبل ثواني جالسة فيه و ما ان نفذ امري لهمددته امامي و صعدت فوقه امسكت بمؤخرتي و عصرها حتى فارقها كان يموت في مؤخرتي الكبيرة كثيرا و كان يحب ان ينكني فيها ادخل زبه في ثقبة طيزي و ادخله كاملا ااااه بدأت اطله و انزل بسرعى كأنني اقفز عليه ااه اااه كنت احس به داخلي بقينا على هذا الوضع لمدة طويلة ثم اخرجه ووضعه في فميمن جديد و صرت امصه و الحسه حتى وصلت الى البيضات ادخلتها الى فمي و لحستهاا اممم كم كان طعمها طيب ذهبت الى الارض ووقفت على يداي و ركبتي جاء من ورائي و امسك بمؤخرتي و بدا يعمل لها مساج و يدعكها بيديه الكبيرتين و فجأة احسست بزيه الكبير و هو يدخل بمؤخرتي مرة اخرى اااه ااه هذه المرة كن جد قوي و جولي و كانه عرف بالضبط ماذا اريد و ما زاد من متعتي الجنسية لما شعرت بيديه الرجوليتين تلتفان حول خصري لكي يجذبني اليه و هو ينيكني من طيزي بكل قوته الرجولية الشيء الذي جعل كهرباء ذروة الجماع تركب جسدي و تشجعلني فاشلة و لما وصلت الى الذروة جعلتني اتنفس بصعوبه وو ينما انا كنت كملت زوجي كان لا يزال مستمر و يستعمل جسدي , امسكني من شعري وانا لا زلت امامه على الارض و ادخل زبه في فمي و بدا ينيكه بقوة حتى احسست على الاوشك الانفجار و لما وصل الى الذروة شعرت بالقذف يتم في طيزي .