أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
اسمي احمد من فلسطين عمري 23 سنه سوف أروي لكم قصه حقيقيه كيف اصبحت مثلي.
( احداث القصه عندما كان عمري 17 عام )
انا اسكن في قريه زراعيه صغيره في الشمال وحيد ابواي ومدلل ودلوع ،ولدينا اراضي كثيره ملك لابي واعمامي نعمل بها ونزرعها .
احد تلك الاراضي كرم يسمى الكرم الاحمر بسبب تربته الحمراء وكان هذا الكرم كبيرا جدا ويبعد عن القريه كثير ومهما صرخت فيه فلن يسمعك احد وفي نهايه الكرم يوجد غرفه من الواح الحديد ويوجد بها سريران وبعض الارائك واحيانا كنا نسهر و ننام هناك .
في صباح يوم من الايام استيقظت في الصباح الباكر على صوت قرع الباب فنهضت وفتحت الباب واذ اجد ابن عمي اسمه علي وكان عمره في ذلك الوقت 21 سنه كنا انا وخو افضل صديقين ونقضي كل اوقاتنا مع بعضنا البعض وكان علي طويل واسمر قليلا وجميل جدا ويمتلك قوى ورجوله مخيفه وكانت كل بنات القريه تحبه، عندما فتحت الباب وضع بده على راسي وفرك شعري وبعثره وفقال لي : " اخبرني ابي ان نذهب انا وانت لري اشجار الزيتون في الكرم الاحمر لانه اقترب موعد قطفها " فقلت له: "حسنا انتظرني لابدل ثيابي" فوضع يده على خدي وقال هيا لا تتاخر . لم يكن من الغريب ان يحسس علي على خدي او شعري كوننا اولاد عم وافضل الاصدقاء .
انتهيت من تبديل ثيابي لبست شورت وشيال وخرجت واخذ كل منا حماره وانطلقنا لتعبئه الماء من عين ماء قريب وكنا نسير بجانب بعضنا البعض واذ به يضع يده على ركبتي وقال " شو يا ناعم لابس شورت اليوم وطالع حلو " انا خجلت ونزلت راسي ورفع يده لاعلى فخدي وقال: " ليش خجلت يا حلو " وضحك وفقلتله وانا اتبسم" بَطِل مزح وخلينا نخلص قبل متغيب الشمس " وقلي " عادي اذا غابت الشمس رح ننام هناك" انتهينا من سقي نصف الكرم فذهبت وجلست على الارض خارج الغرفه فاتى علي وجلس بجانبي ووضع يده على فخدي وبدأ يحسس ولكن هذه المره شعرت بشيئ غريب ولم اعرف ما هو .
وكنا نشاهد غروب الشمس وأملت راسي ووضعته على كتف علي واحسست بقشعريره في جسمه بعد قليل قال لي "هيا ندخل للغرفه فسيصبح الجو باردا بالخارج"
فدخلنا وارتكئ هو على احد السريرين وكان معه هاتفه وكنت انا قد نسيت هاتفي في البيت فقلت له "اريد ان اشاهد الهاتف معك فقد مللت "فقال " تعال وجلس جنبي " فذهبت وجلست على السرير الذي هو متكئ عليه وجلست بجانبه وبعدها بدئنا الحديث ومن موضوع لموضوع وصلنا لموضوع الجنس وقال " مش بنفسك تعمل سكس" فلم اقل شيئ فقال " لا تخجل الامر لا يدعي الخجل. فقال لي تعال لاريك وفتح هاتفه ودخل الى موقع الفيديوهات الاباحيه ولكن الفيديو الذي وضعه كان لشابين يمارسان الجنس فقلت له " ليش حطيت فيديوهات من هالنوع وقفه " وقفه وقال لي " ليك يا احمد انا من زمان وانا بتفرج على فيديوهات سكس للمثليين وبحبك وبتمنى انيكك " فقلت له وانا خائف من داخلي "انت مجنون؟" فقال لي " هل الحب يعني جنون انا بحبك من زمان وبستنى اللحظه المناسبه لحتى اخبرك بهذا الشي " فنهضت بسرعه واردت الخروج واذ به يمسكني من يدي ويقول لي " مش عكيفك انا بحبك وبدي انيكك انا بحبك" فصرت احاول افك يدي من يده بس كان قوي وانا كنت دلوع فشدني من يدي ونيمني عظهري عالسرير وصرت ابكي واقله " يا علي اتركني شو رح تعمل فيني" فقلي وهو يشيل بلوزته " ولا شي رح تحس بوجع بسيط بعدين رح تتعود " وشلحني ثيابي وبلش مص من تمي وانا عرفت انو خلص ما بقدر اقاوم فسلمته حالي يعمل الي بده اياه .
بعد ما خلص شفط وبوس من تمي قعد على صدري وطلع زبه وكان كبيييييييييييييير وحلو كتيييير حولي 25 سم .انا خفت وقلتله " بلاش يا علي " وقام نازل بالكف على وشي وقلي اسكت يا شرموطه ومص وقلتله " لا " فخلاني افتح تمي وحط زبره فيه وكان طعم خيالييي
وانا عجبني الوضع بس لساتني خايف ومتوتر. فرجع لورا ورفع فخادر ووقف بينهم وقلتله" لا ارجوك" قلي " اذا قلت كمان كلمه رح اخيك تتمنى الموت " فقلت له " بس ليش عم تعمل معي هيك " قلي " لاني بحبك " وقال " رح تشوف
وحسيت وهو عم يحسس بزبه على بخش طيزي وما احس الا وزبه كله جوا طيزي واصرخ اااااااااااااااااااه طيزي وبلش نيك فيني ومرحمنيش وبكل قوه كان اسد وماسكني من رقبتي ونيكني ويبوسني وانا رافعله رجلي ومقلش غير اه اه اه ااااااه وفجأه قام وقلي "طوبز " وصار يحلب فزبه لحد ما جاب لبنه كله على وشي وانا طيزي مولعههههه وحاسسها زي النار وخلاني انام جنبه وكل الليل وهو ضاممني وحبيت الاشي كثير وبعد كم يوم اعترفتله بحبي ولازم نعمل سكس كل كم يوم
هذه قصتي واتمنى انها عجبتكم وشكرا
( احداث القصه عندما كان عمري 17 عام )
انا اسكن في قريه زراعيه صغيره في الشمال وحيد ابواي ومدلل ودلوع ،ولدينا اراضي كثيره ملك لابي واعمامي نعمل بها ونزرعها .
احد تلك الاراضي كرم يسمى الكرم الاحمر بسبب تربته الحمراء وكان هذا الكرم كبيرا جدا ويبعد عن القريه كثير ومهما صرخت فيه فلن يسمعك احد وفي نهايه الكرم يوجد غرفه من الواح الحديد ويوجد بها سريران وبعض الارائك واحيانا كنا نسهر و ننام هناك .
في صباح يوم من الايام استيقظت في الصباح الباكر على صوت قرع الباب فنهضت وفتحت الباب واذ اجد ابن عمي اسمه علي وكان عمره في ذلك الوقت 21 سنه كنا انا وخو افضل صديقين ونقضي كل اوقاتنا مع بعضنا البعض وكان علي طويل واسمر قليلا وجميل جدا ويمتلك قوى ورجوله مخيفه وكانت كل بنات القريه تحبه، عندما فتحت الباب وضع بده على راسي وفرك شعري وبعثره وفقال لي : " اخبرني ابي ان نذهب انا وانت لري اشجار الزيتون في الكرم الاحمر لانه اقترب موعد قطفها " فقلت له: "حسنا انتظرني لابدل ثيابي" فوضع يده على خدي وقال هيا لا تتاخر . لم يكن من الغريب ان يحسس علي على خدي او شعري كوننا اولاد عم وافضل الاصدقاء .
انتهيت من تبديل ثيابي لبست شورت وشيال وخرجت واخذ كل منا حماره وانطلقنا لتعبئه الماء من عين ماء قريب وكنا نسير بجانب بعضنا البعض واذ به يضع يده على ركبتي وقال " شو يا ناعم لابس شورت اليوم وطالع حلو " انا خجلت ونزلت راسي ورفع يده لاعلى فخدي وقال: " ليش خجلت يا حلو " وضحك وفقلتله وانا اتبسم" بَطِل مزح وخلينا نخلص قبل متغيب الشمس " وقلي " عادي اذا غابت الشمس رح ننام هناك" انتهينا من سقي نصف الكرم فذهبت وجلست على الارض خارج الغرفه فاتى علي وجلس بجانبي ووضع يده على فخدي وبدأ يحسس ولكن هذه المره شعرت بشيئ غريب ولم اعرف ما هو .
وكنا نشاهد غروب الشمس وأملت راسي ووضعته على كتف علي واحسست بقشعريره في جسمه بعد قليل قال لي "هيا ندخل للغرفه فسيصبح الجو باردا بالخارج"
فدخلنا وارتكئ هو على احد السريرين وكان معه هاتفه وكنت انا قد نسيت هاتفي في البيت فقلت له "اريد ان اشاهد الهاتف معك فقد مللت "فقال " تعال وجلس جنبي " فذهبت وجلست على السرير الذي هو متكئ عليه وجلست بجانبه وبعدها بدئنا الحديث ومن موضوع لموضوع وصلنا لموضوع الجنس وقال " مش بنفسك تعمل سكس" فلم اقل شيئ فقال " لا تخجل الامر لا يدعي الخجل. فقال لي تعال لاريك وفتح هاتفه ودخل الى موقع الفيديوهات الاباحيه ولكن الفيديو الذي وضعه كان لشابين يمارسان الجنس فقلت له " ليش حطيت فيديوهات من هالنوع وقفه " وقفه وقال لي " ليك يا احمد انا من زمان وانا بتفرج على فيديوهات سكس للمثليين وبحبك وبتمنى انيكك " فقلت له وانا خائف من داخلي "انت مجنون؟" فقال لي " هل الحب يعني جنون انا بحبك من زمان وبستنى اللحظه المناسبه لحتى اخبرك بهذا الشي " فنهضت بسرعه واردت الخروج واذ به يمسكني من يدي ويقول لي " مش عكيفك انا بحبك وبدي انيكك انا بحبك" فصرت احاول افك يدي من يده بس كان قوي وانا كنت دلوع فشدني من يدي ونيمني عظهري عالسرير وصرت ابكي واقله " يا علي اتركني شو رح تعمل فيني" فقلي وهو يشيل بلوزته " ولا شي رح تحس بوجع بسيط بعدين رح تتعود " وشلحني ثيابي وبلش مص من تمي وانا عرفت انو خلص ما بقدر اقاوم فسلمته حالي يعمل الي بده اياه .
بعد ما خلص شفط وبوس من تمي قعد على صدري وطلع زبه وكان كبيييييييييييييير وحلو كتيييير حولي 25 سم .انا خفت وقلتله " بلاش يا علي " وقام نازل بالكف على وشي وقلي اسكت يا شرموطه ومص وقلتله " لا " فخلاني افتح تمي وحط زبره فيه وكان طعم خيالييي
وانا عجبني الوضع بس لساتني خايف ومتوتر. فرجع لورا ورفع فخادر ووقف بينهم وقلتله" لا ارجوك" قلي " اذا قلت كمان كلمه رح اخيك تتمنى الموت " فقلت له " بس ليش عم تعمل معي هيك " قلي " لاني بحبك " وقال " رح تشوف
وحسيت وهو عم يحسس بزبه على بخش طيزي وما احس الا وزبه كله جوا طيزي واصرخ اااااااااااااااااااه طيزي وبلش نيك فيني ومرحمنيش وبكل قوه كان اسد وماسكني من رقبتي ونيكني ويبوسني وانا رافعله رجلي ومقلش غير اه اه اه ااااااه وفجأه قام وقلي "طوبز " وصار يحلب فزبه لحد ما جاب لبنه كله على وشي وانا طيزي مولعههههه وحاسسها زي النار وخلاني انام جنبه وكل الليل وهو ضاممني وحبيت الاشي كثير وبعد كم يوم اعترفتله بحبي ولازم نعمل سكس كل كم يوم
هذه قصتي واتمنى انها عجبتكم وشكرا