• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس كامب (1 مشاهد )

  • بادئ الموضوع أمنيه رشدى
  • تاريخ البدء
أمنيه رشدى

أمنيه رشدى

Sexaoy Princess
عضو
إنضم:23 نوفمبر 2021
المشاركات:4,658
مستوى التفاعل:4,882
نقاط سكس العرب
48,168
كان عمر عندو 18 سنة و كان لحد الآن باقي عمرو مر بشي تجرية جنسية و لكن كان عندوا فضول كبير و باغي يعرف كلشي و يجرب كلشي وعقلوا مكيقدرش يحبس من الأفكار الجنسية و بالخصوص من بعد ما لقا أفلام سكس نار على لاب توب ديال خوه و ولا كل ليلة كيتفرج و يمتع راسو بمشاهد كتخلي زبو يقذف المني ديالو بكثافة و منين كينعس كيبقا يحلم براسو كيحوي هادوك الممثلات الساخنات لي عندهم بزازل كبار و ترمات سكسية عااامرة و لاحظ بلي نظرتو تبدلات للبنات ولا فينما كيشوف شي بنت كتمشا قدامو كيبدا يتخيلها عريانة و كيفاش غادي تكون تفاصيل جسمها و بشرتها امم المهم هاد الصيف كان أول مرة خلاه باه يسافر بوحدو با مراقبة و منين مشا لمخيم فرح بزاف حيت كانو بزاف ديال البنات فالسن ديالو و حتا من المؤطرات كانو كيحموق بالزين و الدرافة و بالخصوصة وحدة فيهم كان شعرها زعر و عينيها زرقين ..
منين شافو صاحبوا كيشوف فيها قال ليه بلا متحاول هاديك القرطاسة مصاحبة مع مدير المخيم .. قلت ليه مالك أ صاحبي أنا غير كانشوف أو هاداك زين كلو ولواحد ميشوفش فيه .. مع صاحبي مكانش عارفني بلي ما عندي حتى تجربة جنسية حقيقية كنت كنمثل عليه بلي أنا عاارف شنو كندير و مدوزها بنات و لكن فالحقيقة أنا كنت مكبوت دابا و كنتسنا غير النهار لي يجي و نفقذ حتا أنا العذرية ديالي.

المهم ليلة كلها دوزتها و أنا ناعس و كنتخيل مدام لبنى لي كانت هي المأطرة ديال البنات و فاش تخيلت بزازلها البيضين لي كان واضح الحجم الكبير ديالهم و كانت كتلبس تريكو فتحتو عريضة باش تبان الفرقة ديال بزازلها .. بديت كنتخيل كيفاش غادي يكونو الحلمات ديال بزازلها و كنت متأكد بلي غادي يكون لونهم وردي و حلووو ..
شديت فزبي لي كان صافي قوم و بديت كنستمني من تحت الملاية و أنا كنتخيل راسي خاشي وجهي ما بين بزازلها كنحكهم على حناكي و كنشم ريحتهم و من بعد فاش حسيب براسي كنرضع منهم حركة يدي بدات تزيد على زبي كحكو بسرعة ااه ااه اهمم عندي زهر صاحبي الحسين كان كينعس نعسة عميقة و مكانش يقدر يسمع صراختي من المتعة لي زادت و أنا كنتخايل باقي جسم المأطرة لبنى لي مبغاتش تخرج ليا من أفكاري منين حسيت براسي قربت نوصل و زبي بدا كيستعد باش يقذر حركت قبضة يدي اسرع و اسرع اهه اااه اه حتى فجأة قذفت بكثافة و المني ديالي عمر ليا يدي و بقيت كنلهث و شي دقايق طويلة و أنا مدد كنلهث و كنخلي زبي كيمل القذف ديالو حتى ترخا ليا فمرة عاد نضت باش نمشي نظف راسي قبل ما يشوفني شي واحد فالصباح.
مشيت لمرحاض الخاص بالدراري و لكن قبل مندخل شي حاجة رتطات لي بجسمي و فاش هبطت راسي نشوف شكون لقيتها مدام لبنى قالت لي مالك مزروب فين غادي قلت ليها غادي غير لمرحاض و هي تهبط عينيها و شافت بالفزوكية ديال سروالي و هي ضحك و قالت ليا سخون مع راسك .. أنا حيت ممولفش حشمت لدرجة ولاو ودني حمرين و مشيت كنجري و قبل مندوز بالقرب ديالها صفعات ليا ترمتي و هي تقول ليا الا بغيتي لي عاونك مرة أخرى قولها ليا و سمعتها كضحك..

2

فاش فاق عمر فأول صباح فالمخيم كانت عينو كتقلب غير على مدام لبنى و منين بانت ليه داخل لحمام ديال البنات كان غادي كيقرب من بلاصة ديال النافذة و لقا واحد لحجرة طلع عليها و منين شاف من خلال النافذة لقا مدام لبنى كيتحيد ملابسها وحدة وحدة منين عينيه طاحو على بزازلها كان بدا يتنفس بصعوبة و بدا كيحس بالانتصاب و كان شكل صدرها أجمل و أسخن مني أي شيء كان كيتخيلو كانو عندها كبار و بيضين و طريين كبحال هادوك الممثلات ديال اليورنو لي ولكن لبنى كانو عندها طبيعين و يالاه بدات تحيد فكيلوتها و هو يسمع عمر صوت ديال بنات المخيم كيقرب و خاف ليحصل و يشوهوه و مشا بسرعة رجل لبيتو و هو كيلهث و من هدا كتاشف بلي سروالو فازك بالبلل ديال الشهوة ديالو من زبو.
من بعدمبقاش شاف مدام لبن نهار كلو و فاليل كان جالس فجرة ديال المخيم و شوية حس بشي شخص جالس حداه منين دار كان كيضن راسو كيحلم حيت كانت مدام لبنى هي لواقفة حداه كانت مخلية شعرها الزعر الطويل مطلوق و لابسة ديباغدوغ صدرو مفتوح و بشرتها البيضاء كتخلي أي راجل يبغي يقيصها و يحس بنعومتها منين شافتو كيشوف فيها هكاك .. قالت ليه فين ساهي و فاش كتفكر ولاخظ بلي حركات صدرها باش يتحرك و هو حاول ميتنهدش.. هاديك الساعة قال ليها عمر بتوتر والو غير جالس و صافي و هي تحط يديها الصغيرة الناعمة على حجروا و قالت ليه يكما كتفكر فلي شفتيه الصباح .. منين شافت التوتر فيه قربات يديه على حجروا حتى ولا فوق زبو لي كان كينبض بطريقة غير طبيعية و قالت ليه مشيتي قبل منوريك كلشي كنت باغاك تبقى كتر .. و هي تحسس ليه زبو و قالت ليه اوهه زبك شحال زوين من النوع لي تيعجبني هو مكان كيقدر يقول حتى حاجة و هي تلفت و تأمدات بلي حتى واحد مكيشوفهم و هاديك الساعة قربات ليه من فمو و جبداتو لعندها و هو تصدم منين شفايفها الكبار الرطبيت تحطو ليه على فمو و بدات تفلورطي معاه و هو كيحاول يتبع حركاتها و منين حس بلسانها دخل لفموا و هو يمصو ليه و من بعد هبطات على عنقو كتبوسو ليه و تمصو و هي متنهد و ريحتها طلعات معاه كتحمق و احساس شلاقمها على عنقو خلاه يقوم و يهيج و منين حبسات عنقاتو و قالت ليه فهمسة فودنيه عمرك حويتي شي بنت هو بلع ريقو و قال ليها لا و هي تقول ليه و عمرك بستي شي بنت من فمها و قال ليها لا و هي ضحك و قالت ليه باقي خضر و لكن عجبتيني حيت عمري علمت شي دري يحوي و خصوصا بكوص بحالك و من بعد وعدات عمر بلي يبقى هادشي بيناتهم سر حيت المدير الا عرف غادي يطرهم من المخيم و قالت ليه يجي لبيتها غدا فاليل منين ينعش كلشي و قبل متشمي باستو و خلاتو كيلهث و ممتيقش راسو و كان متحمس بزاف حيت قرب يفقد العذرية ديالو و مع بنت قرطاسة عمروا حلم بيها و كانت واعرة فالبوسان متخيلش قداش غادي تكون واعدة فحوايج أخرين لي وعدات تعلمهم ليه كلهم درس مور درس و ليلة من بعد ليلة.

3

كطور لعلاقة جنسية سخوونة
عمر بقا كيتسني إمتا يطيح الليلة بفارغ الصبر و فاش شاف بلي صاحبو مزال باغي يسهر مع الدراري و يضحكو .. مشا هو فالنامسوية دار راسو ناعس و بدا يغوت على صاحبو باش يمشي ينعس و تسنة حتا ولات 2 ديال الصباح و هو يتسلل بشوية و مشا لجهة البنات و منين وصل لبيت ندام لبنى مدقت و حلو بشوية و لقاها متكية فوق الناموسية كتلعب فالتيليفون و لابسة بيبي دول وردي و مع شعرها الزعر جات ليه بحال شي باربي و قالت لي يسد الباب بزربة و من بعد قالت ليه ينعس حداها فناموسية و هي بزربة مشا فجنبها بدات كتلمس ليه وجهو بصباعيها و كتقول ليه بلي كانت نهار كلو و هي كتسناه و شوية بدات تقرب شفايفها العامرين لي كانو كيبريو بأحمر الشفاه لي كانت ديراه و و بدات تفلورطي معاه عوتاني حتا حس بالدم كيغلي فعروقو و قالت ليه توحشتيني و هو قال ليها أه بزااف و هي تشوفو كيتمعن فصدرها وقالت ليه بغيتك تعريهم ليا و تشدهم فيديك و تلعب بيهم كيما بغيتي و متحشمش مني ..
هو كانت هادي أول مرة غادي يشد بزازل حقيقية بين يديه و كان كيحاول ميبينش ليها التوتر ديالو و هي منين شافت التردد ديالو هبطات البيبي دول ومنين عراتهم بدات كتنفس باش يوليو يتحرو بإغراء قدامو عمر بترردحط يديه على نهودها البيضا الطرية و بدأ كيدلكهم بيم يديها و كيمرر الابهام ديالو على حلمتيها بحركات خفيفة حتى انتصابو ليه تحت صبعو منين تنهدات هيا و حلات عينيها بدا كيبوسها من عنقها و فاش حطات يديها على شعرو و جبداتو لعندها هبط وجهو بين بزازلها و شد كل بزولة بوحدها و لحسها و رضع منها حتى هي سخنات بزااف و فاش هبط وجهو لبين فخاديها و لقاها مبللة و جاهزة للنيك حط لسانو على الشفرات ديالها و بدا كيلحسهم ليها و يمصمصهم و هي بدات كتغنج بسميتو و كتشجعو ميحببسش و يكمل و هو هاديك الساعة صافي كان زبو غادي يتقب ليه سروالو و هي بحال الا قرات ليه أفكارو حيت هاديك الساعة حلات ليه السلسلة ديالو و من بعد خرجاتو ليه من البوكسر ..
عمر حس برعشة كتدخل مع جسمو كلو حيت كان هو متعود على يديه الكبيرة الخشنة على زبو و لكن عمرو حس بنعومة يدين شي بنت صغار و رطبين كيشدوا ليه زبو عمر مبقاش قادر يتحكم فراسو و لا كيتأوه و كيلهث و بالخصوص منين حلباتو ليه بقبضة يديها ااه اهممم اوه حس بعقلو غادي ينفاجر ليه ااوه اااه مدام لبنى كانت كتراقب حركات يديها على زبو و كتشوف الرغوة كتقذر من راس زبو و منين ولا واااقف بحالشي عمود بدات كتلعق شفايف فمها لحركة إغراء لي خلات عمر يحبس من اللعب ببزازلها و هي تستغل هاديك الفرصة باش تهبط على ركابيها قدامو و هو بقا حابس أنفاسو حتى حس بسانها كيقيص ليه راس زبو .. هي كانت عريانة من الفوق و لكن باقا لابسة من التحت منين هبطات ليه سرولو و هذات وقتها فتمتيع زبو بفمها .
واخا شاف 1000 ديال فيديوهات كتعمل فيهم البنت سخونة جنس فموي بصاحبها ولكن عمرو كان يتخيل الاحساس بمفها كيمص ليه زبو بينما هي كتدعك ليه زبو و كداعب ليه الخصيات ديالو اااوه ….

4
لأول مرة و كتعلمو يلحس الطبون الحمر الكبير
عمر غمض عينيه بلا ما يحس فاش بدات دخلات مدام لبنى زبو ففمها وبدات تمص و تلحس ااه اااه اااه ااه كانت تنهيدات ديال عمر مختلطة مع أصوات المص لي كتعملها مدام لبنى و فاش حل عينيه لقا راسها على حجرو كيتحرك و هو يغرس يديه فشعرها الأشقر الطويل و بدا كيجبدو و كان هاد شي كلو بلا ما يحس و فنفس الوقت كيقلد هاداكشي لي كان كيشوفو فأفلام الإباحية و هي ماكانتش كتحبس من المص و هو حيت أول مرة ليه من بعد دقائق كان كيتمناها تكون طول قذف و كان كيسحابو غادي تحبس و لكنها بقات كتمصو و كتبلع المني ديالو حتى سربات أخر قطرة من منيو البيض و فاش هزات راسها من على حجرو لعقات شفايف فمها و من بعد مسحات فمها بيديها و هي كضحك معاه ..
هو كان بحال الا مصدوم زبو المتدلي باقي كينبض و مكانش متيق بلي اخيرا قاستو بنت ومصات ليه زبو .. خلاتو هي حتا رتاح شوية و هي تقول ليه دابا كيما أنا متعتك أ حبي دابا نوبتك و عينيه كانو غادي يخرجو من بلاصتهم فاش وقفات و هبطات لكيلوت و من بعد تمددات و هبطات يديها اليمنى حتى حطاتها بين فخاديها .. كان عندها طبون بيض و كبير و لحمها حمررر بزاف و كيبري بالما ديال الشهوة ديالها أو واخا كان عمر مولف يشوف الطبون غير على الانترنت و لكن كان وضاخ بلي طبونها زوين و صعيب تلقا بحالو .. بدات كتداعب شفرات طبونها و كتشوف فيه و هي كتعض على شقلقومتها و قالت ليه فايت ليك لحستي طبون شي بنت و عمر قال ليها لا و هي تقول ليه أوك عمرك تفرجتي فشي فيديو كيلحس فيه الراجل طبون مرا؟ منين قال ليها اه .. قالت ليه بغيتك تفكر أكثر فيديو سخون تفرجتي فيه ديال امتاع الطبون و تنفدو فيا دابا و واخا نغوت متحبسش .. هي قرب على يديه و ركابيه بحال شي كلب و بدا يقرب وجهو بشوية بشوية منين شم ريحة حلوة و مسخنة مقدرش يتعطل كثر و فاش لسانو قاص شفراتها هي غنجات واحدة تغنيجة حس بزبو باغي ينتصب مرة اخرى و هو المذاق خلاه باغي كثر و بدا كيلحس و يلحس و شوية بدا كيمص و شوية حرك وجهو من الجنب ل جنب كيما كان كيشوف فأفلام البورنو و هادشي خلاه تغوت بسميتو اااه عمر اااه ااه متحبسش اااه ااه اهممم ااه ااي و مصمص ليها شفرتيها كل وحدة بوحدها اااه ااااه دخل لسانها فثقبتي لحسني من لداخل ااهاا اااه فاش عمر حس بثقبتها على راس لسانو دفعو فيها و لحسها من الداخل كيما بغات و هادشي خلاها تغوت كثر اااه هكاك اااه اااه ااه ااه ااه من بعد 15 دقيقة و هو كيلحس ليها طبونها الحمر فجأة طبونها ترعد بطريقة واضحة كان كينبض بشكل واضح بزاف هو منين هز راسو لقا مدام لبنى شادة ف بزازلها الكبار لي كانت كتحلبهم منين كان كيلحس ليها طبونها و كانت عينيها مسترخية و كتلهث و منين شافت غادي يمسح فمو بيديه كيما دارت هي قالت ليه لا حبس , أجي لعندي هو قرب حتى ولا ناعس فوقها و هي عريانة و زبو الناعس كان على كرشها ..

5

المراهق الحويان على أصولو
مدام لبنى بغات تبوس عمر من فمو لي كان مبلل بعسل طبونها الحمر و تسناتو حتا ولا مستلقي فوقها كلو و حسات بتقل و سخونية زبو لي يالاه مصاتو ليه كلو .. خرجات لسانها و لحسات ليه شفايف فمو كل وحدة بوحدها و من بعد شلقماتو بوسان فلورطات معاه حتى حسات ليه هدا .. حيت من مور هادشي كلو ولا يترعد و كان متأكدة بلي هادي أول مرة ليه يكون قريب هاكا لمرا و هادشي لي جذبها ليه حيت من أول نهار حصلاتو كيتسلل لحمام و شاف المني لي راشو على سراولو كلو و منين شافها حمارو ليه حنيكاتو عرفاتو معندو حتا تجاريب و هادشي خلاها باغا تعلمو كلشي و تمتع راسها بمراهق بوكوص و بريئ و باغي يتعلم كلشي و حيت عمرها حواها شي واحد أعذر كانت متحمسة تدخل فهاد التجربة ..
و لكن بغات فالأول تعلمو كل حاجة بوحدها حتى تحس بيه مستاعد و حيت كانت باغا زبو يولف المتعة و ميبقاش يقذف بسرعة كيما وقع دابا شوية .. بقات وخداه فالحضن ديالها حتى هدأ و مبقاش كيترعش و من بعد دخلات بزولتها ففمو و بدات ترضعو بحال شي ولد صغير و قالت ليه بلي هي معجبة بيه بزاف و عجبها كيفاش كلا ليها طبونها الحمر و متعها و بغاتو ديما يمتعها هكذا و فالمقابل هي غادي تعيشو لحظات جنسية عمرو ينساها ..
حيت بدا كيطلع الصباح قالت ليه يمشي لغرفة ديالو قبل ما يلاحظ الغياب ديالو شي واحد و حيت مع 8 ديال الصباح كلشي كيفيق .. و قالت ليه غدا عاوتاني كيبحال اليوم أجي عندي منين تحس بكلشي نعس و قالت ليه يوجد راسو و يرتاح حيت هاد الليلة مغاديش تخليه ينعس و غادي تعيه مزيااان.
عمر بقا نهار كلو كيفكر فشنو وقت و زبو كان كيبدا ينبض منين كيتخايل فم مدام لينى كتمص ليه زبو و من كلامها كان متأكد بلي اليوم أخيرا و بعد انتظار طويل غادي يفقد العذرية ديالو و غادي يحوي بنت لأول مرة فحياتو ااااوه كان من دابا كيتخيل كيفاش طبون مدام لبنى الحمر السخون غادي يقيصو بزبو و يدخلو فثقبتها و يحيويها ااوه بقا كيفكر فهاد الأفكار الساخنة حتى محسش براسو و نعس و لي فيقو كان صاحبو إيهاب لي كيتشارك معاه الغرفة ديالو أو قاليه نوض أ صاحبي دابا راه 8 ديال العشية و نتا باقي ناعس .. و عمر حس براسو شاابع نعاس و مرتاح و فرح ملي داز الوقت بزربة دابا باقي ليه غير يتسنة وقت العشا يدوز و من بعد فاش ينعس كلشي غادي يمشي لعندها اااوه ..
من يعد ساعات من الانتظار بدا عمر كيسمع أصوات شخير صابحو إيهاب و كيبحال لي دار البارح ناض بشوية و تسلل لجهة الفتيات و دخل لبيت مدام لبنى و لقاها كتسناه ناعسة فوق الناموسية و مغطية جسمها تحت الملايا و كان 75 فالمية متأكد بلي هي عريانة من تحت الملاية .. عاد المرة متسناهاش حتا عيطات ليه و سد و لباب و مشا دخل تحت الملاية حداها و قرب ليها و حط يدو فالخصر ديالها تحت الملاية و فرح ملي كتاشف بلي هي عريانة و ملابسة حتا حاجة و زعم هاديك الساعة و قال ليها توحشها و نهار كلو و هو كيفكر فيها ..

6

عمر اخييرااا كيحوي مدام لبنى و كيفقد العذرية ديالو معاها
عمر بقا كيشوف فعينين مدام لبنى لي كانت نظراتهم كلها إثارة و سخونة .. لفات يديها حول عنقو و جبداتو لعندها فبوسة مثيرة و بطيئة فنفس الوقت و فلورطات معاه حتى زبو بدا يقوم و هاديك الساعة قالت لت ليه حتى أنا توحشتك بزاف أ حبي و فاش كتهدر كانت كتهبط يديها بشوية بشوية من عنقو لدصرو و لكرشو و من بعد حس بيديها على قلاويه و شدات ليه زبو فقبضة يديها الصغار و قالت ليه اااوه باين ليا زبك توحشني كثر و هي تبدا تلهق شفايفها و كتاشف بلي مدام لبنى كتعمل هاد الحركة ملي كتكون باغا تمص الزب داكشي علاش عمر قلع ملابسها بزربة حتى ولا ريان ملط بحالها و هي غير شافت زبو الطويل و هي تحول نظرتها و خرجات جسمها البيض العريان من تحت الملاية و قربات لزبو على يديها و ركابيها و حيت كانت شعرها الزعر مطلوق و حاطة أحمر شفار سكسي كانت باينة قدامو بحال شي تصويرة ديال ممثلة بورنو مشهورة ..
أول حاجة دارت هي باستو من الخصية ديالو اليمنى و من بعد خرجات لسانها و بدات كتلحسو و هي كتطلع لسانها على قاست راس زبو و من بعد رجعات هبطتاو و عملات نفس للطريقة لخصية ديالو اليسرى .. أصوات الجنسية لي كان أول مرة عمر كيخرجها عجباتها بزاااف و خلاتها تحس بأنها مرا قوية و سكسية .. منين حبسات من اللحس حطات راس زبو بين شفايف فمها الكبار الحارين و دخلاتو بشوية بشوية حتى حسات ب زبو كيدوز على لسانها و منين وصل لحلقها كان راخفة حلقها باش زب يدخل لأعماق حلقها بلا متغرغر عليه و عمر شداتو المحنة وهو يشدها من شعرها االزعر الطويل و بدا يحيوها من فمها بطريقة شرسة كيما تعلم من أفلام البورنو و زاد زعم منين حس بيها عجباتها بزاف .
منين عمر خرج زبو من بين فمها من بعد دقائق كان لزج بزااف و الرغوة كتقطر من شفايفها و كان هي فرحانة حيت زبو باقي مقوم و مستعد للنيك .. بقا هو واقف كبشوف فمدام لبنى كتمدد فوق سريرها و كتحل رجليها و من بعد لحسات يديها و هي كتشوف فيها مع هاديك الحركة زبو نقز و هي بغات تسخنو كثر داكشي علاش هبطات يديها لطبونها الحمر و بدات كتداعب راسها ااااه و كتعض على شلقومتها التحتانية ااااه ااااه اهممم و منين كان كيبا يقرب كتقول ليها لا بقا غير تشوفني متجيش حتا نقولها ليك اهممم اااه اااه فاش شافت زبو نقز عوتاني دخلت صبعها الوسطاني الطويل فثقبة طبونها قالت ليه بغيتك دخل زبك هنا هكا فالأول حوات راسها بشوية شوية بسرعة كبيرة و هي كتغوت اااه ااه عمر باغاك تحويني ااااه أجي دابا ااااه و هو بزربة كان فوقها طلعات رجليها على كتافو و هو حط زبو على ثقبتها و منين دفعو فيها حس بعقلو بحال الا نفاجر و مبقى كيفكر فوالو من غير المتعة لي كتجيه من حويان طبونها و بدا يتحرك بكل قوة حتى جسمو ولا كيقطر بالعرق ااه ااه عمر اااه اااه اااه ااه الخصيات دبالو كان كيخبطو عليها و كيخليز جسمها البيض الناعم كيترفع من بلاصتو اااه الدم كان كيغلي فكل عروقو دابا …

7

احساس عمر من بعد ما فقد الغذرية ديالو مع مدام لبنى
فاش دخل عمر زبو حس بحال تيارات من الكهرباء كتصعد مع كل جسمو فاش زبو كيحتك مع طبون مدام لبنى لي كان حمر و كبير بقا كيدخل زبو و يخرجو و يتمتع بأصوات التغنيجات الجنسية لي كطلقها مدام لبنى القحبة و هي كتمتع بالزب و بزازلها الكبار كانو كينقزو من بلاصيصهم و شوية عمر حس بالرعشة كتطلع مع زبو لي نتصاب كثر و شوية قبل ما يقذف مدام لبنى تحركات باش تخرج زبو من ثقبتها و بسرعة قذف ليها على شفرتيها و كرشها و بلا ما يحس سقط جسمو لي كلو كيقطر بالعرق فوقها و كان كيرتاجف شوية و هي عنقاتو و كانت حتا هي كتلهث و بقا كيسمعها كتقول كلام يهدأو و هو مكان حاس بوالو من غير النبض ديال جيسمو و زبو لي دابا ترخى و شوية شوية مشا فنوم عمييييق لي فاق منو من بعد ساعة و نصف منين مدام لبنى كان كتبوسو من فمو و عنقو و كتقول ليه بتنهيدات راه خاصو يمشي دابا لبيتو حيت بدا يطلع الصباح و عمر شط بزولتها اليسرية و مصها ليها و هاد المرة هو لي قال ليها تسنايني اليوم فالليل غادي نجي عندك و مشا تسلل و رجع لبيتو قبل ما يشوفو حتا واحد ..
عمر لاحظ بلي ولات عندو ثقة فالنفس كبيرة بزااف من بعد ما حوا مدام لبنى معرفش شنو لي خلاه يولي هكا يمكن حيت فقد عذريتو و حوا طبون بنت و لا حيت مدام لبنة كانت كتغنج بسبابو و خلاها ترتاعش بين يديه و لا حيت صافي حس برجولتو و لكن باقي اليوم كان كيغني و فرحان و منين قالو لي بلي اليوم المخيم كلو غادي يمشي لبحر يدوزو نهار كلو تما فرح كتر و مشا دوش و وحد راسو و مشا البحر و عينيه كانو لاصقين على مداد لبنى لي كانت معاهم حاضية البنات و مرا مرا كيشوفها كتشوف فيه و كضحك معاها بطريقة خلاتو يعرف بلي هي كتفكر فلي طرا البارح بحالو ..
منين وصلو البحر عمر عيد تيركوع و بقا بشورط و منين شاف مدام منى كتشوف فعضلات جسمو بطريقة بحال باغا تاكلو هو ضحك طريقة سكسية و هي هاديك الساعة بغات تغويه كيما دار ليها هو و هي تحيد كسوتها لي كانت لابسة تحتها مايو جوج بياس و عمر لاحظ بلي كلشي فالمخيم كيسوف فجسمها البيض السكسي و حتا المؤطرين كانو كيشوفو فصدرها و مؤخرتها المشهيين و عمر كان زبو بدا يقوم بالخصوص فاش مشات تعوم و كانت كتنقز حتى كينقزو بزازلها و ترمتها و الما ديال البحر كيقطر من كل مكان فجسمها عمر صافي سخن بزاف و وزبو بدا يقوم و فاش خرجت من البحر بدا كيأشر ليها بعينيه و كيقول ليها تمشي مور الصخر و هي فهماتو و مشا هو الأول و من بعد شي عشرة ديال الدقايق بانت ليه جاية فواحد لبلاصة مخبية مور الصخر و هو كان في قمة حماسو مع كل خطوة كتقرب ليه كتر زبو كيبدا ينبض كثر و منين ولات واقفة حداه قالت ليه حماقيتي كون شافنا المدير ديال المخيم .. فاش كانت كتهدر كان نتباه عمر مركز على بزازلها لي بلا ميحس حط يديه عليهم ..

8

عمر كيجرب متعة نيك طيز قحبة فوضعية الكلب لأول مرة مع مدام لبنى الحارة
عمر كان فأسخن لحظات حياتو من شاف مدام لبنى فوضعية الكلب حالة ليه ترمتها البيضا الكبيرة و كداعب ثقبتها الصغيرة و كتقول ليه حويني و تغنيجاتها خلاو الدم يغلي الفعروقة ديالو اااه عمر حويني من ترمتي اااممم عافاك اااح هو حط يديه على ترمتها البضاء و تبع نفس الحركو ديال صبعها على ثقبتها و بلا ما يحس بدا كيدخل صبعو فثقبتها و منين حس بيها كتنبض و حس بسخونية أعماق ترمتها البيضا الكبيرة تحمس باش يدخل زبو فيها و بالخصوص منين بدات هيكتلهث من حركة يد خالد على طيزها و هي تولي ترجاه باش صافي يدخل زبو فيها و يبدا يحيوها كانت هي قحبة ومرل جنسية بامتياز و كتحماااق على شي حاجة سميتها الزب ..
عمر شد زب و حكو على فرقة مؤخرتها لي بللها بالرغوة ديال الشهوة ديالو و فاش حس بثقبة طيزها على راس زبو دفعو فيها و حس بضيق ثقبتها لي كتنبض كيعصر ليه زبو بطريقة خلات جسمو يتحرك بوحدو و شدها من وسطها الرشقيق و بدا يدفع ف زبو فيها ويحويها فوضعية الكلب حتى جسمها كينقز قداموو بزازلها الكبار ولاو كيتحركو بطريقة مغرية بزااااف اااه اااه اااه ان صوت قلاويته وهما كيضربو فترتمتها مرتفع و مدام بلنى خشات وجها فالمخدة باش ميتسمع صوت غواتها و هي كتستمتع بالزب فترمتها اااه اااه اايااي عمر ااه متحبسش ااه ااه ااه هاديك الساعة دخلات يديها ما بين فخادها و بدات كداعب شفرات طبونها الحمر المعسل و هي كترجاه باش يدخل كثر و ميحبسش و يخلي زبو فثقبتها لي كانت كتنبض بشكل كبير من كثرة المحنة الجنسية ..
استمر الحويان ديال الترمة لوقت الطويل ة وعمر بدا يحس بزبو كيقوم كثر و كثر و فاش عصرات ليه زبو بثقبة مؤخرتها و حلبات منو المني طاح على ظهرها و بقا محعنقها من اللور و زبو المرخي باقي داخل فيها و كانو كيلهثو بجهد و هادي كانت اول مرة كيلاحظ عمر ان مدام لبنى كانت كتلهث و ترتاعش كثر منو و حس بواحد القوة و رجولة متصورش .. بدا كيبوس ليها فعنقها و هو معنقها من اللور و هي باقا فوضعية الكلبة و هبط حتى لظهرها البيض الناعم و منين وصل لترمتها البيضا الكبيرة عضها منها بخفة و دلع حتى ضحكات و غوتات و من بعد خرج زبو منها و طاح فجنبها فوق الناموسة و شوية هي جات فحضنو و عنقها على عكس الليالي لي فاتو لي كانت هي لي كتعنقو و طبطب عليه حتا يهدا من الارتعاش و فاش نعسات بقا كيشوف ليها فجسمها و حس راسو محظوظ حيت هاد الصيف غادي يدوزو كلو مع هاد المرة السخونة لي عمرو غادي يقدر ينساها لكونها علماتو كلشي على النيك و لكن عمر ولا باغي يجرب كثر و ينعس مع بنات كثر ..
و لكن في الاول غادي يبقى مع مدام لبنى لأطول وقت و غادي يتعلم منها كلشي .. فهاديك اللحظة تفكر عمر واحد الوضعية كان شافها فأفلام البورنو و كان ديما باغي يجربها و لحد الأن هي الوضعية الوحيدة لي باقي كيتمنا يديرها و هي يعمل وضعية 69 مع مدام لبنى و يمنتعو بعض بطريقة شفوية حتى يبلعو عسل بعضياتهم فنفس الوقت ..
عمر كيداعب بزاز مدام لبنى و كيخليها تهيج فالبحر
فاش كان عمر و مدام لبنى بوحدعم ورا الصخر كانت عينيه غير على بزازلها و بلا ما يحس شدهم ليها و هي كتهضر و كتقول ليه بلي يقدر يشوفهم شي واحد و لكن فاش عمر بدا كيمرر الابهام ديالو على حلمتيها لي لاحظ بلي انتصابو على حركة يديه و مدام لبنى بدات أنفاسها كترتافع و حتى كلامها بدا كيتقطر حتى عضات على شفة فمها التحتانية و تنهدات و هو زاد حركات يديها من فوق المايو لي كانت لابسة و شوية شافها سخنات بزاف و هو زبو كان كينبض من المحنة حيد ليها الستيان ديال المايو و من بعد بقا كيتمعن فجمالها .. عندها بزازل كبار و بيضين و طريين و الخصر ديالها رقيق و من بعد ترمتها الكبيرة كاين كا جسمها كل هضبات النوع لي كيعجب أي راجل و شوية شد ليها بزالها بيديه و دخل حلمتها المنتصبة ففمو و بدا يلحسهم ليها و كيذوق الملحة ديال البحر مع الحلاوة ديال جسمها و لا كيمصمص ليها حتى كيتسمع صوت رضع البزازل منقمقنقنمقنقم و هي كانت كتعض على فمها باش متغنج بصوت مسموع و بدا يدلك بزازلها الرطبين على وجهو بطريقة جنسية شهوانية ااه اهمم ااهم اااه ..
فاش حلات مدام لبنى عينيها و شافت زب عمر قوم من تحت شروطو لي كان كيعوم ليه .. بزربة حلات سلسلة ديالو و هو كان باقي كيرضع نهودها البيضين و منين شافت زبو لي كان طويل و راس زبو حمر لي ولات كتحماق عليه .. بدات كدور الابهام ديالها على راس زبو الحمر حتى حسات بالرغوة الجنسية ديالو كتهبط على صباعيها و فمها ولا كيسيل حيت كانت باغا ذوق زب ففمها .. بدات كتحرك يديها على زب و كتحلبو ليه حتى هو مبقاش قادر يركز على رضع بزازها و كان متحمس من هبطات على ركبيتها قدامو حيت هادا هو السبب لي خلاه يجيبها مورا الصخور باش تعطيه جنس فموي قوي و فمكان عام ..
أول حاجة دارتها هي باستو من الخصية ديالو اليمنى و من بعد خرجات لسانها و بدات كتلحسو و هي كتطلع لسانها على قاست راس زبو و من بعد رجعات هبطتاو و عملات نفس للطريقة لخصية ديالو اليسرى .. أصوات الجنسية لي كان خالد كيخرجها عجباتها بزاااف و خلاتها تحس بالأنوثة ديالها .. منين حبسات من اللحس حطات راس زبو بين شفايف فمها الكبيرتين و الحلوتين و دخلاتو بشوية بشوية حتى حسات ب زبو فحلقها و هاديك الساعة بدات تحرك راسها باش يدخل و يخرج من فمها و هو كان كيحرك فخادو باش يحويها من فمها اااه اااه ااه ااه حتى بدا كيحس بزبو كيقوم كثر كثر و منين شافها ناوية تخرج زبو باش ميقذفش ففمها شدها من شعرها و بزربة رغمها باش تشرب ليه المني ديالو لأخر قطرة و فاش كمل التنزيل قال ليها تنظف ليه المني من على زبو بلسانها و هي بحال الا عجبها يحكم فيها عمر و نفذات كلشي لي كيقول و فالأخر باستو و لبسات حوايجها و قالت ليه هاد المرة سمعت ليك فكلشي و المرة الجاية نتا لي خاصك تنفذ أوامري .. و من بعد شافها عمر و هي غادة و مؤخرتها البيضا المثيرة كتنقز بطريقة سخونة و مغرية قدامو ..
مدام لبنى كتولي مدمنة على مص و لحس زب عمر
كانت دابا 2 ديال الليل و مدام منى كانت مجهزة راسها . لابسة بيبي دول حمر و مدايرا الماكياج و الريحة العطرة ديالها و مستلقية فوق سريرها و كتسنا عمر يدخل من باب بيتها كيما العادة .. هي ماكنتش متيقة بلي ولات كتحماق على عمر و جسمو و كيفاش كيمتعها ليها كبونها بفمو و زبو .. فالحقيقية هي فالأول كانت بغات دوز معاه غير شي ليلة سرية تمتع راسها مع شاب اعذر و تشوفو كيفاش غادي يرتاعش و يسخن و يغوت من فمها الخبير و لكن كل دقيقة معاه كتخليها باغاه كثر و باغ تعلمو طرق جنسية باش يمتعها و اااه شحا ل كان هو تلميذ ذكي و مطيع أي حركة علماتها ليه كيديرها بخبرة كبيرة غير التفكير فيها خلاتها تجمع فخادها مع بعض و تعصر طبونها لي ولا كينبض ..
بعد دقائق قليلة لقات عمر دخل البيتها بسرعة و سد الباب و هي قالت ليه كلامها الحلو شحال توحشاتو و هو قال ليها حتا أنا ولاحظات بلي ولا زاعم معاها و الخجل ديالو مبقاش بزاف و قررات بلي اليوم غادي تعلمو طريقة جديدة باش يمتعها و هي يحويها من مؤخرتها لي مكانتش مدام لبنى كتخلي أي راجل كيما كان يحويها منها و يالاه شي 5 ديال الرجالة لي حواوها منها فحياتها ..
لفات يديها كيما ديما على عنق عمر و بدات كتبوس بطريقة جنسية كتمص ليه شلقومتو و كتعضها بخفة و كتحوي فمو بلسانها و بشوية بشوية حركات جسمها حتى ولا هو تحتها و هي مددة جسمها فوقو و بدات تبوس ليها عنقو و تلحس ليه حلمة ودنيه و تمصها فنفس القوت لي كانت متفتح ازرار القميص ديالو و مع كل فتحة كانت كتبوس لي صدرو و كتهبط على عضلات كرشو و منين وصلات لسروالو فتحات العقدة و من بعد شدات سلسلة ديال السروال بين سنانها و هبطاتها بطريقة سكسية حساب بزب عمر كينقز من تحت البوكسر و هي بدات تلحسو و تمصو ليه من فوق البوكسر و كتشوفو كيقوم مع كل ثانية كتمر بدات كتقول ليه كلام كيزيد يسخنو امهمم شحال زبك كبير اههه كنحماق عليه اههه اهمم باغا نذوقو ااه ااه و بدات كتلعق شفايفها بحركة دائرية و هي كتخرجو و غير حسات بسخونيتو و ثقلو بين يديها و هبطات كتبوسو و تمصو و تلحس الرغوة ديالو و عمر كان كيتأوه و هي كتزيد فالمص و اللحس ااه ااه و كتغرغر على زبو منين كيدخل لحلقها و فاش شافتو وصل لقمة اللذة حبسات قبل ميقذف زبو حيت كانت باغاه يحيويها من ترمتها اليوم بالضبط ..
منين وقفات عمر كان كيشوف فيها بحال شب اسد كيشوف الفريسة ديالو و كان متوقعها تمدد و تحل ليه رجليها كيما ديما و لكن مدام منى تحركات بدلع و هي كتقلع البيبي دول و فاش كان جسمها البيض المشهي عريان تماما جلسات على يديها و ركبتيها قدامو فوضعية الكلبة و شدات مؤخرتها بيديها وفرقاتها لي حتى ولات ثقبة ترمتها باينة هاديكة الساعة داعبات ثقبتها بصبعها و قالت لي اليوم بغيتك تحويني من هنا و هاديك الساعة حسات بارتعاش يد عمر لي حطهم على ترمتها و التوتر ديالو حمسها كثر و خلاها تغنج اااه عمر حويني من ترمتي اااممم عافاك اااخ ..

8

مدام لبنى كتبدا تحس بالغيرة و كتعاقب عمر بأهيج اغراء
عمر كان مزال معنق مدام لبنى فاش حس بالصباح بدا كيقرب و هو يشد بزازلها و مصمصهم ليها حتى فاقت و هي كضحك و قال ليها بلي الوقت بدا كيتعطل و خاصو يمشي و اول مرة قالت ليه مسخيتش بيك أ حبيبي متقدرش تبقا شوية و هي تفلورطي معاه حتى نساتو شنو كان يقول و فاش شافتو فهاد الحالة ضحكات و قالت ليه يالاه سير و لكن عنداك متجيش غدا فالليل عوتاني غادا نكون كنتسناك و هو شاب فجسمها البيض و قال ليها كوني هانيا 2 تلقياني عندك و باسها و مشا ..
مدام لبنى نهار كل و هي كتفكر فعمر و كيفاش حواها فوضعية الكلبة من ترمتها البارح و متعها حتى خلاها ترتاجف و هادشي ماكانش كيوقع لمدام منى بسهولة و منين كانت مع البنات لي حاضية سمعات ايمان لي عندها 17 سنة و سهى لي عندها 16 كيهضرو على ولد بوكوس كاين فالمخيم و كيفاش هما معجبات بيه مدام لبنى كانت مضحك و هي كتسمع ليهم و كتفكر ايام المراهقة ديالها و كانت ناوية تساعدهم بلا ميحسو باش يتلاقاو مع هاد الدري ولكن فجأة سمعات سمية عمر و طلعات معاها نار ديال الغيرة و هي تقول ليهم يالاه باراكا من الهضرة الخاوية و تضياع الوقت سيرو جمعو ناموسياتكم و قادو حوايجكم قبل ما يبدا التفتيش و معرفاتش علاش مدام لبنى هاد الغيرة كلها منين جات و لكن ماكانتش قادرة تخيل ان عمر يشوف فشي بنت من غيرها و بالخصوص وحدة قريبة ليه كتر منها فالسن ..
نهار كامل و هي حاضية عمر بطريقة سرية و حتى المدير لي كانت هي مصاحبى معاه السنة لي فاتت عمرو جذب انتباهها بهاد الطريقة و بدات كتلاحظ ضحكة ديالو و طريقة حركة جسمو فاش كيتمشى و لا كيهز شي حاجة تقيلة و كانت مع كتحس بنبض و بلل فطبونها و هي كتخايل امتا يجي الليل باش يحويها بزبو الكبير و يمتعو بعضياتهم كيما كل ليلة .. فاش جا وقت العشا مقدراتش تسنا كثر باش تكون قريبة لعمر هاداكشي علاش مشات فالطابلة لي جالس فيها عمر و صحابو و قالت ليهم واخا نجلس معاكم نوسنكم .. دراري بداو يبتاسمو بحماس و كحازو بزربة باش يديرو ليها مكان .. لاحظات بلي كلهم كيشوفو ففتحة صدرها و كانت كتبتاسم معراسها حيت هي كيعجبها هاد الانتباه بزاااف و لكن هي انتباهها كان مركز على عمر لي مكان كيقول حتا حاجا واخا دراري كلهم هضرو معاها هو مقال والو ..
مدام منى حيدات الطالو لي كانت لابسة فرجليها و قربات لرجل عمر من تحت الطاولة و بدات كتحكها ليه بطريقة كتهيج كطلعها و تهبطها و هي كتشوف فيها كيبحال شي قطة شرسة و منين شاف فيها بعينين سخونين عضلات على شلقومة ديال فمها التحتانية و غمزاتو بلا ميشوف حتى واحد و كانت كضحك مع راسها حيت من طريقة حركة جسمو كانت متأكدة بلي دابا زبو الكبير كان مقوم بزااف لدرجة انو كان دابا كيتخايلو راسو كيحويها فوق الطابلة .. و هاديك الساعة ناضت مدام لبنى و قالت لدراري يالاه تصبحو على خير و كان غادة و هي فرحانة بلي هو دابا سخون و ممحون و غادي يجي لعندها فالليل هااايج و فاش كانت غادة حركات مؤخرتها باغراء و دلع عن قصد باش تزيد تحمقو بجمالها

9

عمر من كثرة المحنة ديالو كيمشي كيجري لبيت مدام لبنى
فاش كان عمر كيتعشا مع صحابو و جات مدام لبنى و هيجاتو برجليها من تحت الطابلة خلاتو كيغلي بالمحنة و فاش صحابو كمول العشا و مشاو هو مقدرش ينوض معاهم حيت زبو كان باقي مقوم , و كان ناوي يعذبها حويان فاش يمشي لعندها هاد الليلة مغاديش يكون ربط معاها و غادي يدفع زبو قثبتها حتى يترفع جسمها ..
فالعادة كان عمر كيتسنى حتال 2 عاد كيمشي لعندها و لكن اليوم ضربات الوحدة مبقاش قادر يصبر و ناض قبل الوقت و فاش كان غادي بانت ليه ايمان خارجة و قالت لي و هي كضحك بخجل عمر سلام باقي مجاكش نعاس قال ليها بغاؤ يتمشى شوية قبل مينعس و هي تقول ليه ااوه انا وياك بحال بحال حتا انا كيعجبني نتشمى و باينة كانت كتسناه يقول ليها يلاه نتمشاو انا و ياك و شاف فشعرها الاسود الطويل لي كيوصل ليها حتال المؤخرة ديالها و بشرتها البيضا و شاف بلي جسمها زوين بزااف و لكن تفكر بلي القحبة مدام لبنى السخونة لي هيجاتو و علماتو كلشي على النيك كتسناه دابا فبيتها و هو يقول ليها دابا انا صافي عييت من المشي و غادي نشمي نعس و لكن المرا الجاية ضروري ا زين و هي تمشي حشمانة كتجري لبيتها هادشي لوقت مع ايمان زاد ليه فالتقة فنفس ديالو و مشا لبيت مدام لبنى و هو مستعد ..
دخل بالزربة و تلاح فوقها و باسها بعنف و هي واجدة و مستسلمة ليه ااه ا حبي توحشك هو مقال ليها حتا كلما حيت دابا كان غادي يعاقبها بزبو و لكن هي كانت كتعنقو و تبوسو و هو هبط على بزازلها البيضين الكبار كيرضهم بكل قوتو و يمصمصهم و يعضهم حتى يسمعها تتغو و فنفس الوقت هبط يديه ما بين فخادها و بدا كيداعب ليها كسها و شوية بدات حركة يدو كتحرك بشكل سريع على طبونها اااه اااه كانت كتحاول تهرب من يديه من قوة اللنشوة لي حسات بيها فنفس الوقت و لكن هو كان كيمنعها و شوية غوتها زاد مع حركة يدو ااه ااه اه اه اه ااااه حتى فجأة بدات تقفز و هاديك كانت أول مرة غادي تنزل فهاديك الليلة و لكن هو كان باقي غادي يعذبها ركثر خلاها واحد 30 ثانية باش تنفس و من بعد هبط راسو ما بين فخادها و بدا يحرك بسانو بشوية على لسانها حتى هاجت مرة اخرى و كان مبللة و معسلة بزاف مشبعش من هاداك مذاق الطبون الحمر الغزال .. منين غرسات يديها فشعرو الكحل عرف بلي دابا هي مستمتعة و ولات واجدت لجنس فموي قوي لي كان ناوي يديرو ليها ..
بدات كيحرك لساني بشكل سريع على شفرتيها و من بعد دخل جوج صباع فثقبتها و بدا يداعب ليها طبوها من الداخل اااه ااه صافي مقادراش اااه ااه عمر اهمم اااه و مع صريخها كانت صرخاتها كتزيد كتر و كثر و محبسش حتى لوا كترتاعد و شاد طبونها الحمر الكبير كيقفز بشكل واضح خلاها يفرح بزااف و كانت هادي ثاني مرة كتنزل فيها اليوم ولكن باقا مرة ثالثة لي كان ناوي يخليها تجربها هاد المرة بزبو و لكن فالاول عطاها وقت بيما ترتاح و هو وقف و بدا كيقلع حوايجو …

10

عمر كيغوي لبنى المراهقة الزوينة لي كتحشم من كلشي
فاش فاق عمر كان فرحان و حاس باحساس زوين بزاف .. من بعد ما لبس حوايجو مشا خرج من بيتو و عينيه طاحو على ايمان لي كانت كتغسل وجهها و هو يمشي لعندها و قال ليها صباح الخير هي حبسات من مسيح وجهها و حمارو حناكها و هي كتقول ليها صباح الخير عمر كيف صبحتي هو قرب يديه من وجهها و بعد عليها واحد الشعرة كانت لاصقة على وجهها و هي زاد توترها و زادت الخجل ديالها و كان احساس عمر كيزيد من جهتها مع كل ثانية كتمر و كان باغي يجرب علاقة جنسية مع بنت فسنو و حشونية بحالها لي غادي تحسسو برجولتو ..
هضر معاها شوية حتا ولفاتو و من بعد مشا و خلاها و فالعشية كان المخيم كلو خارج غادي يجلس فواحد القهوة و منين شافها جالسة مشا جلس حداها و بدا كيغازلها و عمر لاحظ بلي مدام لبنى كانت كتشوف فيهم بطريقة غريبة و لكن هو متسوقش ليها حيت كانت ايمان دابا سحراه بجمالها و ضحكتها و خجلها و حتى الكسوة لي كانت لابسة كانت كبتين كل مفات جسمها لي كان بيض على عكس لون شعرها لي كان بحال ظلال الليل و طريقة كلامها كانت حلوة و زوينة و هو كان بدا يشد ليها فيديها و هي حشمانة و بدا كيقرب ليها نهار على نهار و مبقاش كيمشي لعند مدام لبنى كل ليلة و هادشي حس بيه كيأثر فمدام لبنى بزاف حيت ولات مكتبغيهش يمشي و كتعنقو من بعد كل حوية ..
عمر ولا كيقضي الليالي ديالو مع مدام لبنى و الايام ديالو مع ايمان الحشومية و اليوم جا نهار لي قرر يتقرب من ايمان بطريقة جنسية لاول مرة و يشوف ردة الفعل ديالها … كانو جالسين و هو شاد ليها فيديها كيهضرو حتا قرب ليها من فمها و بدا يفلورطي معاها و هي حلات فمها واخا كان باين بلي هي معندهاش تجارب و يمكن تكون هادي هي بوستها الاول و لكن كانت حلوة و رطبة .. عمر حط يديه على عنقها الرقيق و بدا كيهبط يديه بشوية بشوية حتا قاص ليها بزازلها من فوق الحوايج و هي هاديك الساعة نتاصبو ليها حلماتها حتى ولا كيحس بيهم من فوق الحوايج و بدات كتلهث و بشرتها البيضا و لات حمرا و هو يقول ليها عمر ايمان انا كنبغيك و باغيك بكل الطرق و مقادش نعيش الا مخديكش و حسيت بيك فكل البلاصة هي قالت ليه انا كنبغيك كتر ا عمر أو ممتيقاش بلي نتا كتقول هاد الهضرة و حتا انا باغا ندير اي حاجة باش نسعدك و نقرب ليها و هي يداعب ليها عمر بزازلها بالابهام ديالو و قال ليها عارفا شنو لي يخليني نقرب ليك كتر هو الا دخلنا فعلاقة حب جنسية مع بعض و نكون انا اول واحد و اخر واحد يكون معاك هي وافقت و قالت ليه بلي صاحبتها سهى لي معاها فبيتها كتمشي كل ليلة تخرج و مكاتجيش حتا كيطلع الصباح و قالت ليه غادي تعيط ليه فالتيليفون منين تخرج و يجي لعندها و هي غادي تكون كتسناه فبيتها و من بعد مشات و هي حشمانة و خلات عمر سخون و متحمس لواحد الدرجة مكتصورش ..

11

عمر كيتذوق حلاوة جسم ايمان لاول مرة فأسخن ليلة
عمر كان كيهضر مع صاحبو فالبيتو و غير سمع تيلوفونو كيصوني هو ينوض بزربة حتا صاحبو قال مال هادا و مشا كيتخبا حتا وصل لبيت ايمان لي لقاها كتسناه و منين وقف قدام الباب شدات ليه فيديه و دخلاتو بزربة لبيتها و سدات الباب و كانت كتنفس بطريقة مرتفعة حيت كانت متوترة و متحمسة تكون معاها .. عمر حل يديه و هي جات كتجري لعندو باش يعنقها و قال ليها فيناهي ناموسيتك من بين هاد الجوج و منين وراتو ديالها مشا عمر نعس فوقها و هي جات فجنبو و بداو يقربو لبعضياتهم بشوية بشوية حتا بدا كيبوسها و يفلورطي معاها كيما علماتو مدام لبنى و شوية شدها من بزازلها لي كانو بحال تفاحات و واخا كانو صغار من بزاز مدام لبنى و لكن حمقوه و عجبوه بزاف كان كيدلكهم ليها من فوق الحوايج وهو كيبوسها و شوية سمع كتقول ليه بصوت خافت عمر واخا ناخدو علاقتنا بشوية بشوية و كل مرة نزيدو لخطوة لقدام . عمر شاف فيها ة قال ليها مفهمتش .. قالت ليه كنت كنهضر مع البنات و قالو لي كاين شحال من حاجة اخرى البنت و الولد يقدرو يديروها من غير ينعسو مع بعضياتهم و انا باغا نجرب معاك هادوك الحوايج الاخرين حتا نولي جاهزة باش نسلم عذريتي ليك ..
هو فهمها شو باغة تقول كانت باغة يجربو متعة اخرى قبل متخيه يحويها بزبو و هو وافق و قرر اليوم غادي يتذوق حلاوة جسمها بكل الطرق الممكنة بفمو و يديه .. فالاول حيد ليها قميصها و كانت لابسة سوتيان زرقين كيبيوني ليها بشرتها البيضا كثر و هو بدا كيلحس ليها ففرقة صدرها و كيشم ريحة بزازلها هي بدات كتسخن و مستسلمة ليه يدير فيها مابغات هاديك الساعة عمر حل الستيان ديالها و عراها من الفوق و شد بزازلها التفاحيين و دلكهم و لعب بيهم بين يديهم و شوية شد كل بزولة و مصمصها ليه و رضعها بجوع و يديع بدات تهبط على خصرها النحيف حتى وصل لتنورتها لي هزها ليها و خشا يديه من تحت كيلوتها المبلل و بدا كيدلك ليها فشفراتها لي كانو سخونين على يديه الكبار و بدات كتنهد و كتجرك جسمها على يديها و هو كيرضع ليها فبزازلها و منين سمع اول تغنيجة منها لاول مرة فحياتو مقدرش يصبر كتر و ولا باغي يسمع تنهيداتها و تغنيجاتها كتر .. هاداكشي علاش هبط ليها الكلسون و فتح ليها رجليها و شاف طبون وردي و صغيور و منين ذوقو بلسانو سمع اااه عمررر ااه زبو بدا كينبض و مذاقها الحلو جننو و خلاه يبدا يلحس و يلحس و يمصمص و نسا بانها باقا عذراء و نسا بلي خاصو يكون ناعم معاها فالاول و كلا ليها طبونها حتى هبطات الما ديالها على كل وجهو و بدات كترتاعش و هو حس برجولتو منين شافها بهاد الحالة غير بسباب فمو و هو دابا منين عرف الفرق كاين فمذاق الطبون و كيفاش بلي كل وحدة و عندها حلاوتها ولا مدمن على اعطاء الجنس الفموي للبنات و هادشي كلو بفضل مدام لبنى ..
عمر عنق ايمان الخجولة و من بعد شوية ديال الوقت منين هدات شافت ليه فحجرو و كان زبو باقي مقوم من تحت سروالو و قالت ليه بغيتيني نعاونك و شوية بخجل قالت ولكن خاسك تعلمني كيفاش ندلكو و نمصو

12

مر كيحوي طبون ايمان لاول مرة و كياخذ العذرية ديالها
عمر حط ايمان لي كان هازها بين يديها بنعومة على فوق الناموسية, و بدا كيحيد حوايجو بشوية فالاول حل صدايف القاميجا و من بعد حل سروالو و هبطو مع البوكسر الرمادي لي كان لابس و فاش شاف حناك ايمان كيحمارو منين شافتو عريان قرب ليها و حبد ليها حتا هي حوايجها وحدة وحدة و هي كانت مخلياه و منين كانت عريانة ملط اول حاجة دار هي شد بزازلها التفاحية كل واحدة فيد و منين حس بالدفئ ديال بشرتها بدا كيدلكهم حتا شافها كتقرص فخادها على بعضياتهم و عرف بلي فيها الدودة دابا فطبونها الوردي الصغير و هادشي خلاه يبغي يسخنها كتر و كتر وهو يهبط راسو و خشا حلمة بزولتها بين شفايف فمو و بدا كيرعهم ليها و كيداعبهم بصباعي و كيعضهم بخفة و كيلحسهم بحركة دائرية من لسانو حتى حطات يدها فشعرو و جبداتو لعندها بتغنيجة انثوية اااه عمر اهمم …
عمر هاج منين سمع صراخاتها هو يتيكها فوق الناموسية و فارق ليها رجليها على الاخر و منين شاف طبونها قدامو وحط زبو على الشفرات ديالها و بدا كيدلكو عليها حتى شعر بثقبتها و هو يحاول يدفع زبو فيها و لكن هي غوتات وعضات على شلقومة ديال فمها التحتانية و قال ليها اااي عمر كضرني بزااف مقدرتش و هو يهدأها و قال ليها غير باقا مجهزتيش و هو يتفكر كيفاش طبون مدام لبنى كان كيبدا يقطر بالعسل ديال الشهوة ديالها و بان لين بلي ايمان باقا محتاجة تسخن و تهيج كثر و كثر ..
هو يبعد زبو على طبونها و هبط وجهو بين فخادها البيضين و بدا كيتنفس ببطء على شفراها حتا بدا طبونها كيقفز من بلاصتو هاديك الساعة حط عمر لسانو على طبون ايمان لي كانت كتحس بلسانو كيحترح على البظر ديالها بحركات دائرية وهادشي هيجاها بزاف بزاف و خلاها تغنج و تعص على شلقومة ديال فمها اااه اهمم ااهم عمر ااه اااه كان كيرضعها و يلحسها و كيدير شي حركات بيديه و لسانو كانو كيخليو جسم ايمان يتهز من بلاصتو حتى خلاها تحس بالدم كيغلي فكل جسمها و بدات كترغبو و تترجاه باش صافي يعطيها شنو باغة واخا هي فهاديك اللحظة مكانتش عارفة شنو باغة بالضبط ..
عمر من بعد شد فزبو باليد لي كان كيدلك بيها طبون ايمانو بدأ كيدعك زبو باليد لي مببلة بالعسل ديالها و عمل العادة السرية قدامها و منين زبو بدا يخرج الرغوة ديال المحنة ديالو حط زبو على ثقبتها و حس بالنبض ديالها و هو يقرب ليها و باسها من فمها و شدها من يديها فوق راسها و دفع بسرعة و قوة زبو فيها هي غوتات و هو حبس مبقاش كيتحرك و كيحس باحساس فشكل لكونو فرع بنت لاول مرة و كان كيحس كبحال الكهرباء كتسري فكاع عروقو من بعد شلقمها من فمها ببوسة رومانسية و قاليها واش مزيانة دابا منين قالت ليه اه مشا الالم بدا يتحرك كيدخل زبو و كيخرج و كيحس بضيق طبونها كيوساع مع كل دخلة و منين شافها تعودات عليها بدا يحويها بسرعة حتى قلاويه كيتخبطو عليها و محبست لوقت طويل كان متأكد بلي غادي يولي طبونها حساس و لكن مقدرش يحبس حتى لاخر لحظة خرج زبو منها و قذف فكرشها ..
عمر كيحوي مدام لبنى بشراسة حتى كتنزل للمرة الثالثة فنفس الليلة
مدام لبنى بدات كتلهث منين وصلها عمر لدروة النشوة للمرة الثانية بفمو و كانت كضن بلي صافي كملات و متقدرش تزيد و لكن لي فاجئها ان بعد مرور دقيقة قف عم و تعرى و من بعد شد فزبو و بدا كيحلبو بيديه و منظر الزب الكبير واقف و مرغوي بماء الشهوة و كينبض حيت باغي طبونها خلاها تولي ممحونة مرة اخرى و ولات باغا الزب و هادي اول مرة غادي تجرب هاد المتعة كاملة فليلة وحدة ..
بدات كتشوف فزبو و كتحس بزبها كيرجع ينبض و من كثرة البلل ديال طبونها الحمر كان كيقطر و قال ليها شنو باغا دابا .. هي بتنهيدة خفيفة قالت ليه حويني بزبك و هو عذبها بالانتظار و شوية قرب ليها و كيشوف فيها بطريقة شرسة عمرها شافتو سخون و هايج و عينف بحال هاد الدرجة شدها من فخادها و فاقرهم كثر من بعد حسات بزبو كيمررو على الشفرات ديالها و هي مكانش تقدر تصرخ بصوت عالي و قال ليها هذا راه عقاب ليك على داكشي لي درتي معايا فالعشة و هي تقول بتغنيجة سمح ليا بيبي منعاودش غير حويني عفاك اهممم ..
هاديك الساعةشد عمر فزبو الكبير و دخلو فثقبة مدام لبنىلي كانت فازكة و كتنبض و منين تفكر كيفاش هيجاتو فوقت العشا و خلاتو مقوم و سخون قدام صحابو فقد السيطرة ديالو و حواها بطريقة شرسة كان كيدخلو فيها بكل قوة و كيخرجو ااه اااه اااه اااه و يعاودو يدفعو فيها بقوة كبر حتى الناموسية كانت كلها كترعد اه اه اه اه اه بقي كحوي فيها لوقت طويل حتا ولا الجسم ديالو كيقطر بالعرق و هي كانت كترتعش و منين وصلات للرعشة للمرة الثالتة عصرات ليه زبو بقفبتها لي كانت كتعصرو و تنبض حتى با ميحس قذف و كانت هادي اول مرة يقذف بهاد القوة كلها و المني مكانش كيحبس من زبو و هو كيقذف .. منين كمل طاح فوقها كيلهث و حتى هي كتر منو و بقاو هكاك شي نص ساعة و هما مستلقيين كيلهثو على بعضياتهم حتى هدأو و شوية عمر سمع مدام لبنى كضحك و كتقول ليه الا كنتي غادي تحويني هاكا كل مرة غادي نقلقك فيها غادي نبقا ديما نقلقك و هو بلا ميحس ضحك و قال ليها الا بغيتي متبقايش قادرة تمشي ليومين أخرين غير جربي ..
مدام لبنى بدات كتشوووف فيه و هي تقول ليه فخبارك دابا وليت كنحس بيك راجل حقيقي و نتا أكتر واحد خلاني نتمتع لهاد الدرجة دابا مبقيتش قادرة ندوز ليلة بوحدي بلا متكون معايا .. عمر حس برجولتو فهاديك الساعة و كان قلبو كينبض بهاد الاحساس و حس بلي هو لي ولا متحكم فمدام لبنى ماشي العكس و قرر بلي غادي يحوي بنت أخرى باش يزيد من التجارب ديالو و يشوف الفرق بين مرا ناضجة و بين مراهقة قدو فالسن معندهاش تجارب بزااااف و فاش كان معنق مدام لبنى كان كيفكر فايمان لي كانت ديما كتحاول تقرب ليه و هي حشمانة لدرجة ان حناكها كانو ديما حمرين ..
و قرر بلي غدا غادي يتقرب ليها بلا خبار مدام لبنى و يحاول يغريها حتى تستلم ليه و تخليه يحويها كيما بغا حيت دابا صافي عمر ولات عندو تقة فالنفس كبيرة و جرب تقريبا كل الوضعيات لي كان كيحلم بيها

13

عمر كيتلقا بمدام منى من بعد اسابيع ديال البعاد
عمر دوز ليلة مكتنساش مع ايمان و كان موحش تقبتها الضيقة و كيفاش كتغوت و كتغنج منين كان داخل فيها و كيحويها و حتا كان صافي مقرر فين غادي دوز ليلتو و لكن من الصباح و ميساجات من مدام لبنى كيوصلوه كتقول ليه علاش مبقاش كيجي لعندها وراه توحشاتو و بشوية بشوية بداو الميساجات كيكثارو و كتقول ليه الا مجتيش هاد الليلة لعندي فالبيت غادي انا نجي لعندك و لي بغا يوقع يوقع و هو يصيفط ليها ميساج قال ليها صافي ليلة نتلاقاو كيما العادة و النهار كلو كان كيحاول يتفادا ايمان باش متقولش ليه يجي عندها اليوم حيت معندوش كيدير و فاش تصلات بيه مع الوحدة ديال الليل قال ليها بلي هو مشغول و ميقدرش يجي و واعدها بليلة اخرى يجي لعندها و فاش قطع معاها التيلقون مشا لبس و تسلل كيما العادة باش يمشي لبيت مدام لبنى ..
لقاها مستلقية عراينة فوق الناموسية و كداعب بزازلها لي كانو كبار فحال الكراة و منين شافتو لوحات راسها فحضنو و قالت ليه و هي كتبوسو عمر توحشتك بزااف موااه علاش تعطلتي موااه .. هو مكانش متحمس كيما العادة و هي تبدى تغويه و كتقول ليه انا عارفة بلي شدات عينيك شي بنت برهوشة و لكن حتا وحدة متقدر تعطيك هاداكشي لي نقدر نعطيك انا هو زبو بدا يقوم و حط يديه على وسطها و قال ليها حتا انا توحشتك و فكر فراسو بلي توحش طبونها و ترمتها بالخصوص و بدا كيفلورطي معاها و هي كتحيد ليه حوايجو و منين ولا عريان حطات يديها على صدرو و دفعاتو حتى تمدد و بدات كتشوف فيه بنظرات كلها شراسة بحال شي قطيطة بغا تهجم و هي تطلع من فوقو دايرة و بدات كتحك طبونها على صدرو حتى قوم ليه زبو و من بعد قرببات حتى ولا طبونها الحمر الكبير من فوق فمو و هي هبطات راسها حتى ولا فمها على زبو و عمر عرف بلي دابا هو فوضعي 69 سخونة معاها و هاد الوضعية شحال تمنى يجربها مع مرا و يمتعو بعض بطريقة شفوية حتى يوصلو بعضياتهم لاهيج المتعة الجنسية دياله عمر مصمص الشفرات ديالها بين شفايفو و لحسهم ليها حتى سخنات و هي كان زبو ففمها كتحوي راسها بيه و كدخلو لحنكها و لحلقها ..
فالوقت لي كان عمر ملهي كيمص و يحك لمدام لبنى طبونها بسرعة و كيخليها تقرب للرعشة مع كل لعقة و لمسة منو هي كانت ملهية مع زبو لي شداتو ليه دابا بين قبضة يديها و بدأت تدعكو و تحلبو ليه ااه اااه ااه اها هاه اه كان كل واحد ملهي فالمتعة ديالو و مقدروش يبحسو من التأوهات ااه اااه اااه اهمم ااه و فأخر ثواني كانت يد عمر و يد مدام لبنى كيتحركو بطريقة سريعة بزاف على الأعضاء الجنسية ديالهم و هادشي خلا غواتهم يزيد و ريحة السكس تكاترت و فجأة قذف عمر على فم مدام لبنى و هي نزلات حتى كان طبونها كيقفز بين يدو و بقات كتلحس المني ديالو و كتنضف زبو بلسانها حتى ارتخى تماما و هي كانت كتلهث و قبل متنوض من فوق عمر حسات بيه كيبوسها من ثقبة طبونها و كانت باقة مسالات منو لهاد الليلة حيت توحشاتو بزااف ..

14

عمر كيتذوق حلاوة جسم ايمان لاول مرة فأسخن ليلة
عمر كان كيهضر مع صاحبو فالبيتو و غير سمع تيلوفونو كيصوني هو ينوض بزربة حتا صاحبو قال مال هادا و مشا كيتخبا حتا وصل لبيت ايمان لي لقاها كتسناه و منين وقف قدام الباب شدات ليه فيديه و دخلاتو بزربة لبيتها و سدات الباب و كانت كتنفس بطريقة مرتفعة حيت كانت متوترة و متحمسة تكون معاها .. عمر حل يديه و هي جات كتجري لعندو باش يعنقها و قال ليها فيناهي ناموسيتك من بين هاد الجوج و منين وراتو ديالها مشا عمر نعس فوقها و هي جات فجنبو و بداو يقربو لبعضياتهم بشوية بشوية حتا بدا كيبوسها و يفلورطي معاها كيما علماتو مدام لبنى و شوية شدها من بزازلها لي كانو بحال تفاحات و واخا كانو صغار من بزاز مدام لبنى و لكن حمقوه و عجبوه بزاف كان كيدلكهم ليها من فوق الحوايج وهو كيبوسها و شوية سمع كتقول ليه بصوت خافت عمر واخا ناخدو علاقتنا بشوية بشوية و كل مرة نزيدو لخطوة لقدام . عمر شاف فيها ة قال ليها مفهمتش .. قالت ليه كنت كنهضر مع البنات و قالو لي كاين شحال من حاجة اخرى البنت و الولد يقدرو يديروها من غير ينعسو مع بعضياتهم و انا باغا نجرب معاك هادوك الحوايج الاخرين حتا نولي جاهزة باش نسلم عذريتي ليك ..
هو فهمها شو باغة تقول كانت باغة يجربو متعة اخرى قبل متخيه يحويها بزبو و هو وافق و قرر اليوم غادي يتذوق حلاوة جسمها بكل الطرق الممكنة بفمو و يديه .. فالاول حيد ليها قميصها و كانت لابسة سوتيان زرقين كيبيوني ليها بشرتها البيضا كثر و هو بدا كيلحس ليها ففرقة صدرها و كيشم ريحة بزازلها هي بدات كتسخن و مستسلمة ليه يدير فيها مابغات هاديك الساعة عمر حل الستيان ديالها و عراها من الفوق و شد بزازلها التفاحيين و دلكهم و لعب بيهم بين يديهم و شوية شد كل بزولة و مصمصها ليه و رضعها بجوع و يديع بدات تهبط على خصرها النحيف حتى وصل لتنورتها لي هزها ليها و خشا يديه من تحت كيلوتها المبلل و بدا كيدلك ليها فشفراتها لي كانو سخونين على يديه الكبار و بدات كتنهد و كتجرك جسمها على يديها و هو كيرضع ليها فبزازلها و منين سمع اول تغنيجة منها لاول مرة فحياتو مقدرش يصبر كتر و ولا باغي يسمع تنهيداتها و تغنيجاتها كتر .. هاداكشي علاش هبط ليها الكلسون و فتح ليها رجليها و شاف طبون وردي و صغيور و منين ذوقو بلسانو سمع اااه عمررر ااه زبو بدا كينبض و مذاقها الحلو جننو و خلاه يبدا يلحس و يلحس و يمصمص و نسا بانها باقا عذراء و نسا بلي خاصو يكون ناعم معاها فالاول و كلا ليها طبونها حتى هبطات الما ديالها على كل وجهو و بدات كترتاعش و هو حس برجولتو منين شافها بهاد الحالة غير بسباب فمو و هو دابا منين عرف الفرق كاين فمذاق الطبون و كيفاش بلي كل وحدة و عندها حلاوتها ولا مدمن على اعطاء الجنس الفموي للبنات و هادشي كلو بفضل مدام لبنى ..
عمر عنق ايمان الخجولة و من بعد شوية ديال الوقت منين هدات شافت ليه فحجرو و كان زبو باقي مقوم من تحت سروالو و قالت ليه بغيتيني نعاونك و شوية بخجل قالت ولكن خاسك تعلمني كيفاش ندلكو و نمصو ..
ايمان كتعلم كيفاش تلحس و ترضع زب عمر الممحون
فالحقيقة ايمان كان معندهاش تجارب فخطرة و عمرها شافت زب فالحقيقة و لكن هي مبغاتش تبين هادشي لعمر و لكن هو من اول قبلة عرفها بلي هي معندهاش تجارب هاداكشي علاش قررات باش تتعلم اي حاجة يقولها ليها و تنفذ ليه اي حاجة بغاها هذا هو السبب لي خلاها تطلب منو انو ياخذو حياتهم الجنسية مع بعض خطوة خطوة باش متخيبش ليه املو و تخليه يمشي عند بنت اخرى حت فالمخيم هو كانت عندو شعبية كبيرة مع البنات و ايمان من اول نهار شافتو فالمخيم عجبها و ولات كتحلم بيه و متبعاه بعينيها فينما مشا .. و فاش اول مرة هضر معاها و حاول يتقرب ليها كانت غادا طيو من الفرحة ..
من بعد ما لحس ليها عمر طبونها و خلاها تجرب نشوة عمرها توقعات تحس بيها كان طبونها مبلل و كينبض و من مور التنزيلة القوية لي حساتها كان جسمها مسترخي بزاف و لكن جسم عمر كان باقي منتاصب و فاش عييها طاحو على حجرو شافت انتصاب زبو من تحت سروالو لي كان كيبحال غادي يتقلو ليه و هي بتردد حطات يديها على حجرو و قالت ليه بغات تمصو ليه و لكن هي حيت معارفاش بغاتو يأمرها و هي تنفذ كل كلمة كيقولها بالحرف ..
فالاول عمر قاليها تحل السلسلة و تخرج ليه زبو من السروال و منين نفذات كلامو بان زبو قدامها و بقات كتشووف فيه و هو كينبض و مكانتش متيقة بلي كتشوف زب حقيقي قدامها شداتو بتردد و احساس التقل و السخونية ديالو بين يدها عجبها بزاف و منين قال ليها عمرو تحلبو ليه بدات بحركات خفيفة و لكن هو قال ليها متخافش و تعصرو بشوية و هي نفذات و سمعات تأوه كيخرج منو و هادشي خلاها تحرك يديها بحركات متابعة كتخبط يديه و تطلعا و منين لمسات القلاوي ديالو جاوها ناااعمين و قالت ليه واخا نلحسهم و هو قال ليها ديري لي بغيتي بفمك غير متعضينيش و هي قالت ليه واخا و انتباهها كان على زبو هبطات راسها بشوية و منين قربات لقلاويه خرجات لسانها و لقعاتو بحال المثلجات من الفو لتحت اااه ااااه شوية شد ليه فشعرها و بدا يحرك ليها راسها فين بغاها تلحسو و هي كانت كتلحس و تلحس و مستسمتعة بهاد الاحساس اهممم و وشوية جبدها من شعرها و نوضها من على زبو و قال ليها حلي فمك مزيان و هي نفذات و خرجي لسانك و منين نفذات قال ليها انا غادي ندخل زبي ففمك متعضيش و رخي حلقك وانا غادي نتفكل بالباقي كانت عرفاه غادي يحويها من فمها و طبونها بدا ينبض و جسمها بدا يرتاعش من الحماس و بغات تثير انتباه عقلات على كل كلمة كيقولها باش تبقى ديما تمتعو و منين دخلو زبي لي كان كبير شوية على فمها و كن رخات حلقها و بدا يدخلو و يخرجو منها و هو كيتأوه و شوية حسات برغوة المني كتهبط على حنكها و عنقها و هو مستمر كيحويها و كيمتع زبو باجمد جنس فموي ااه اااه اااه حتى قذف ففمها و منين بغات دفلو قال ليها لا بلعيه و هي تنفذ و بقات كتشوف فيها بعينيها الكبارو هو يربث ليها على راسها بحال شي قطيطة و قال ليها برافو عليك .
ايمان كتولي عشيقة عمر و غيرة مدام لبنى كتزيد نهار على نهار
من بعد الجنس الفموي الفوي لي عملاتو ايمان لزب عمر كان هو فرحان بيها و منين كان كيربت على راسها و هي كتلهث و جالسة فوضعية الكلبة كان فرحان بيها و كيخطط شنو غادي دير فجسمها لي حمقو منين شافها عريانة و كان كيتخيل راسو كيمتع جسمو بجسمها بكل الوضعيات لي كيعرفها .. منين هو تكا فوق ناموسيتها حات فجنبو و خداها فحضنو و شد ليها فبزازلها لي كانو حجمهم كيتناسب نيشان مع حجم كفو و قال ليها رتاحي دابا و عدا نكملو هادشي لي بدينا اليوم هي بخجل وافقات و قال ليه عمر انا كنواعدك نتعلم كلشي غير صبر عليا و علمني و انا تحت امرك حيت كنبغيك و باغا نسعدك .. عمر دوز ابهامو على حلمة بزولتها لي كان شادها و قال ليها حتا انا كنبغيك ا حبيبي ..
بقا شادها بين دراعو شي ساعة و من بعد خلاها ناعسة و رجع بيتو و يالاه غادي تلقا مع مدام لبنى جاية و هي تقول ليها عمر سلام فين هاد الغبور هو سلم عليها و بدا كيتفادا عينيها و هي تقول ليه باغا نهضر معاك ضروري يالاه معايا دابا لبيتي .. عمر كان عيااان دابا و مافيه لي يهضر و هو يقول ليها دابا صاحبو كيتسناه و خاصو ضاروري يرجع لبيتو و لكن واعدها من بعد او غادي يهضرو و هي لصقاتو و لكن فالاخر مشا و خلاها حتا من بعد و يهضر معاها و لكن ماشي دابا …
فالليل بدا يفكر شنو غادي يعلم ايمان غدا حيت بما ان اليوم علمها كيفاش تمص الزب و هو متع ليها طبونها الصغير بفمو ولات الخطوة الجاية هي يحويها و ياخذ عذريتها اخيرا و غير التفكير فهادشي خلا زب عمر يبدا ينبض اهمم كان متحمس يثقب بنت لاول مرة فحياتو ومن كثرة التفكير فالامر بزز باش غمض عينيه و نعس ..
فالغد فاش كان واقف فالصف قدام طواليط ديال الدراري كانت بجنبو فصف البنات واقفة ايمان و هو يغمز ليها بعينيها و خلاها ضحك بحجل و فجأة سمع صوت غاضب ديال مرا كتقول ايمان باراكا من تفرنيس و وقفي فالصف و منين هز عينيه لقا مدام لبنى غاضبة و غادي تفركع و هو يبدا يهضر معاها بعينيه باش تكالما و باراكا من شوهة و هي تبدا تشوف فيها كيبحال الا كطلبو قبل متشوف المدير و تهبط عينيها للارض ..
فالليل عمر صونا على ايمان فتيليفون و قال ليها راه كيتسناها و هي قالت ليه تسنا بلاتي را صاحبتي باقا مخرجاتش من البيت و انا دابا شوية غادي ندير راصي ناعسة باش تمشي بزربة و من بعد نصف ساعة صيفطات ليه ايمان ميساج باش يجي لعندها حيت صاحبتها خرجات و هو هاديك الساعة مشا كيجري بزربة حتى لقا راسو فبيتها و هي تلاوج فحضنو و عنقاتو و من بعد حطات يديها على صدره و طلعات على صباع رجليها باش تبوس بخفة و خجل من فمو و قالت ليه بلي توحشتك هو حط يديه على خصرها و بدا يتلمس مقاتن جسمها الانثوي و قال ليها انا كثر من بعد هزها و هي لفات رجليها حول خصرو و حس بدفأ طبونها من فوق الملابس على كرشو و هادشي خلا زبو كينبض فكل خطوة كيقرب من السرير ..
عمر كيحوي طبون ايمان لاول مرة و كياخذ العذرية ديالها
عمر حط ايمان لي كان هازها بين يديها بنعومة على فوق الناموسية, و بدا كيحيد حوايجو بشوية فالاول حل صدايف القاميجا و من بعد حل سروالو و هبطو مع البوكسر الرمادي لي كان لابس و فاش شاف حناك ايمان كيحمارو منين شافتو عريان قرب ليها و حبد ليها حتا هي حوايجها وحدة وحدة و هي كانت مخلياه و منين كانت عريانة ملط اول حاجة دار هي شد بزازلها التفاحية كل واحدة فيد و منين حس بالدفئ ديال بشرتها بدا كيدلكهم حتا شافها كتقرص فخادها على بعضياتهم و عرف بلي فيها الدودة دابا فطبونها الوردي الصغير و هادشي خلاه يبغي يسخنها كتر و كتر وهو يهبط راسو و خشا حلمة بزولتها بين شفايف فمو و بدا كيرعهم ليها و كيداعبهم بصباعي و كيعضهم بخفة و كيلحسهم بحركة دائرية من لسانو حتى حطات يدها فشعرو و جبداتو لعندها بتغنيجة انثوية اااه عمر اهمم …
عمر هاج منين سمع صراخاتها هو يتيكها فوق الناموسية و فارق ليها رجليها على الاخر و منين شاف طبونها قدامو وحط زبو على الشفرات ديالها و بدا كيدلكو عليها حتى شعر بثقبتها و هو يحاول يدفع زبو فيها و لكن هي غوتات وعضات على شلقومة ديال فمها التحتانية و قال ليها اااي عمر كضرني بزااف مقدرتش و هو يهدأها و قال ليها غير باقا مجهزتيش و هو يتفكر كيفاش طبون مدام لبنى كان كيبدا يقطر بالعسل ديال الشهوة ديالها و بان لين بلي ايمان باقا محتاجة تسخن و تهيج كثر و كثر ..
هو يبعد زبو على طبونها و هبط وجهو بين فخادها البيضين و بدا كيتنفس ببطء على شفراها حتا بدا طبونها كيقفز من بلاصتو هاديك الساعة حط عمر لسانو على طبون ايمان لي كانت كتحس بلسانو كيحترح على البظر ديالها بحركات دائرية وهادشي هيجاها بزاف بزاف و خلاها تغنج و تعص على شلقومة ديال فمها اااه اهمم ااهم عمر ااه اااه كان كيرضعها و يلحسها و كيدير شي حركات بيديه و لسانو كانو كيخليو جسم ايمان يتهز من بلاصتو حتى خلاها تحس بالدم كيغلي فكل جسمها و بدات كترغبو و تترجاه باش صافي يعطيها شنو باغة واخا هي فهاديك اللحظة مكانتش عارفة شنو باغة بالضبط ..
عمر من بعد شد فزبو باليد لي كان كيدلك بيها طبون ايمانو بدأ كيدعك زبو باليد لي مببلة بالعسل ديالها و عمل العادة السرية قدامها و منين زبو بدا يخرج الرغوة ديال المحنة ديالو حط زبو على ثقبتها و حس بالنبض ديالها و هو يقرب ليها و باسها من فمها و شدها من يديها فوق راسها و دفع بسرعة و قوة زبو فيها هي غوتات و هو حبس مبقاش كيتحرك و كيحس باحساس فشكل لكونو فرع بنت لاول مرة و كان كيحس كبحال الكهرباء كتسري فكاع عروقو من بعد شلقمها من فمها ببوسة رومانسية و قاليها واش مزيانة دابا منين قالت ليه اه مشا الالم بدا يتحرك كيدخل زبو و كيخرج و كيحس بضيق طبونها كيوساع مع كل دخلة و منين شافها تعودات عليها بدا يحويها بسرعة حتى قلاويه كيتخبطو عليها و محبست لوقت طويل كان متأكد بلي غادي يولي طبونها حساس و لكن مقدرش يحبس حتى لاخر لحظة خرج زبو منها و قذف فكرشها ..
من بعد ما فقدات ايمان عذريتها مع عمر ولات باغا الحويان كتر
منين حلات ايمان عينيها فصباح ملقاتش عمر حداها و فهمات منين شافت صاحبتها سهى كدخل لبيت بلي هو كان عليه يمشي قبل مترجع صاحبتها و شوية بدات ذكريات ديال البارح كترجع ليها و كتفكر كل لمسة من يديه و فمو ز بو على جسمها الانثوي البيض لي مخلاش شي بلاصة لبارح و مقاصهاش فيها و تفكرات بلي فقدات العذرية ديالها و هي تمشي بسرعة للمرابا و بدات كتشوف راسها و هي كتحس براسها تبدلات و ولات مرا و هاداك الاحساس لي شعرات بيه البارح فاش وصلات لذروة الجماع معاه خلاها تولي باغا تحس بهاداك الاحساس كل مرة و صحابتها كانو قبل وصفو ليه ان السكس كيبحال المخدرات الا ذقتيه مرة مكتقدريش متبغيهش مرة اخرى و هذا بالضبط لي كان حاسة بيه ايمان فهاد الساعة و لات كتحلم فوقاش يجي الليل ااه حسات بطبونها حساس شوية و كيبنض و منين تحرات كثر زادت احساسها بالالم شوية فطبونها و هي تمشي بزربة و نظفات الدم ديال العذرية ديالها من الناموسية قبل متشوفو سهى صاحبتها و تشوهها ..
نهار كامل كانت كتقلب على عمر و منين شافتو عيات باش انظارهم تلقى باش تأشر ليه و لكن هو مكانش كيشوف فجيهتها و منين طاح الليل عيطات ليه فالتيليفون منين خرجات صاحبتها و لكن هو قال ليها بلي غادي اليوم يكون مشغول شوية و نيت هي غادي تكون حساسة من طبونها و قال ليها بلي هو ميقدرش يكون معاها و ميقيسهاش حيت كيبغيها بزاف و ميقدرش بقاومها هي عجبها كلامو و لكن كانت باغة اليوم تحس بنفس الشعور ديال البارحة و كانت سخونة لواحد الدرجة متصورش حتا طبونها كان كينبض و هي تجيها فكرة لي عمرها جرباتها حيت مكانتش عارفة المتعة لي كتفوتها ..
ايمان مشات سدات الباب ديال بيتها و طفات الضو و بزربة مشات جلسات فناموسيتها و من بعد و هي متكية فالظلام معرفاتش منين تبدا و لكن اول حاجة دارت هي تعرات فخطرة و رجعات نعسات على ظهرها .. اول حاجة دارت شدات فبزازلها و تفكرات يدين عمر على بزازلها البارح كيدلكهم ليها و يقرص حلمتيها بين يديه و هي دارت نفس الشي و هادشي خلا تيارات خفيفة من المتعة كيهبطو لطبونها و بعد حركة يديها زادت على بزازلها الصغار و من بعد هبطات يدها الليمنية و طلعات رجليها شوية و منين قاص صبعها شفراتها تهز ليها جسمها و منين بدات دلك طبونها المتعة و اللذة لي حسات بيها خلاتها تعض على شلقومتها ااه ااهمم اااه يديها كلها كانت كتحكها على طبونها ااهم اااه ااه شوية و هي تدخل ثبعها فثقبة طبونها لاول مرة فحياتها الاحساس ديال اللذة الجنسية خلالها تحوي راسها و تستمني بكل طاقتها و فاش وصلت للرعشة كان جسمها كلو كيقفز من بلاصتو و خلات يديها فطبونها لي كينبض حتى كملات و فاش تنفسات كانت كتحس براسها دابا مرا ديال بصح و ولات مدمنة على هاد الشعور و كانت كتفكر كيفاش كل مرة باغا تمتع راسها و هي تفكر عمر و زبو و كانت بصح باغة غير فوقاش تجمع معاه مرة اخرى و يتسد عليهم الباب باش يدير فيها كيما بغا مرة اخرى و هي مستعدة دير ليه لي بغا ..
عمر كيتلقا بمدام منى من بعد اسابيع ديال البعاد
عمر دوز ليلة مكتنساش مع ايمان و كان موحش تقبتها الضيقة و كيفاش كتغوت و كتغنج منين كان داخل فيها و كيحويها و حتا كان صافي مقرر فين غادي دوز ليلتو و لكن من الصباح و ميساجات من مدام لبنى كيوصلوه كتقول ليه علاش مبقاش كيجي لعندها وراه توحشاتو و بشوية بشوية بداو الميساجات كيكثارو و كتقول ليه الا مجتيش هاد الليلة لعندي فالبيت غادي انا نجي لعندك و لي بغا يوقع يوقع و هو يصيفط ليها ميساج قال ليها صافي ليلة نتلاقاو كيما العادة و النهار كلو كان كيحاول يتفادا ايمان باش متقولش ليه يجي عندها اليوم حيت معندوش كيدير و فاش تصلات بيه مع الوحدة ديال الليل قال ليها بلي هو مشغول و ميقدرش يجي و واعدها بليلة اخرى يجي لعندها و فاش قطع معاها التيلقون مشا لبس و تسلل كيما العادة باش يمشي لبيت مدام لبنى ..
لقاها مستلقية عراينة فوق الناموسية و كداعب بزازلها لي كانو كبار فحال الكراة و منين شافتو لوحات راسها فحضنو و قالت ليه و هي كتبوسو عمر توحشتك بزااف موااه علاش تعطلتي موااه .. هو مكانش متحمس كيما العادة و هي تبدى تغويه و كتقول ليه انا عارفة بلي شدات عينيك شي بنت برهوشة و لكن حتا وحدة متقدر تعطيك هاداكشي لي نقدر نعطيك انا هو زبو بدا يقوم و حط يديه على وسطها و قال ليها حتا انا توحشتك و فكر فراسو بلي توحش طبونها و ترمتها بالخصوص و بدا كيفلورطي معاها و هي كتحيد ليه حوايجو و منين ولا عريان حطات يديها على صدرو و دفعاتو حتى تمدد و بدات كتشوف فيه بنظرات كلها شراسة بحال شي قطيطة بغا تهجم و هي تطلع من فوقو دايرة و بدات كتحك طبونها على صدرو حتى قوم ليه زبو و من بعد قرببات حتى ولا طبونها الحمر الكبير من فوق فمو و هي هبطات راسها حتى ولا فمها على زبو و عمر عرف بلي دابا هو فوضعي 69 سخونة معاها و هاد الوضعية شحال تمنى يجربها مع مرا و يمتعو بعض بطريقة شفوية حتى يوصلو بعضياتهم لاهيج المتعة الجنسية دياله عمر مصمص الشفرات ديالها بين شفايفو و لحسهم ليها حتى سخنات و هي كان زبو ففمها كتحوي راسها بيه و كدخلو لحنكها و لحلقها ..
فالوقت لي كان عمر ملهي كيمص و يحك لمدام لبنى طبونها بسرعة و كيخليها تقرب للرعشة مع كل لعقة و لمسة منو هي كانت ملهية مع زبو لي شداتو ليه دابا بين قبضة يديها و بدأت تدعكو و تحلبو ليه ااه اااه ااه اها هاه اه كان كل واحد ملهي فالمتعة ديالو و مقدروش يبحسو من التأوهات ااه اااه اااه اهمم ااه و فأخر ثواني كانت يد عمر و يد مدام لبنى كيتحركو بطريقة سريعة بزاف على الأعضاء الجنسية ديالهم و هادشي خلا غواتهم يزيد و ريحة السكس تكاترت و فجأة قذف عمر على فم مدام لبنى و هي نزلات حتى كان طبونها كيقفز بين يدو و بقات كتلحس المني ديالو و كتنضف زبو بلسانها حتى ارتخى تماما و هي كانت كتلهث و قبل متنوض من فوق عمر حسات بيه كيبوسها من ثقبة طبونها و كانت باقة مسالات منو لهاد الليلة حيت توحشاتو بزااف ..
مدام لبنى كتشبع حويان مع عمر و كتسولو على ايمان القحبة
منين ناضت مدام لبنى من فوق عمر من بعد مسلاو من امتاع بعض شفويا فاسخن وضعية 69 كانت هي باقا ممحونة و لكن عمر كان كيلهث و زبو مرتخي داكشي علاش خلاتو يرتاح شوية فالاول .. مشات فحضنو و هو عنقها و قالت ليه فين كانتي هاد الايام كلها و علاش مبقيتيش كتجي لعندي قال ليها بلي كان مشغول مع واحد صاحبو و هي تقول هاد صاحبك سميتو ايمان؟ و هو مجوبهاش .. و هي تحط يديها على صدرها وقالت ليه شوف عمر انا عارفة بلي اول مرة فاش جبتك لعندي كنتي مكتعرف والو و لكن انا عجبتيني و عجبني كلشي فيك من عضلاتك لحتا زبك و داكشي علاش انا علمتك هادشي كلو باش تكون ديالي و تدير فيا اي وضعية عملتك بيها ولكن باش تجي بعلوكة من مورايا و ديك ليا هادشي لي منقبلش بيه .. هو بدا يتعصب و قال ليها شوف هادشي لي بيناتنا معمري نتخلا عليه و لكن انا حر ندير ما بغيت و هي تقول ليه شنو هي تقدر تعطيك لي منقدرش نعطيك ؟ هي باقة برهوشة واش تقدر تسخنك و هي تلعق ليه حلمة ودو و واش تقدر تبوسك هاكا و هبطات كتبوس كل صدرو حتى وصلات لخصيتيه و اش تعرف تمصك هاكا و من باست و مصمصتا خصيتيه زبو بدا يقوم و اش تقدر تخليه تقوم من بعد ما قذفتي يالاه عشرة دقاي دابا ؟ عمر كان كيبلع ريقو غير بصعوبة و بدا كيستسلم ليه و قال ليه حتا وحدة ما بحالك و هي تكمل كلامها و هي كتبتاسم واش تقدر تركب ليك زبك بشراسة هكا و هي تطلع فوقو و جلسات على زبو بثقة طبونها المعسلة لي يالاه دابا شوية كلاه ليها و بدات و منين غرقات زبو كلو فأعماق طبونها و بدات كتحرك بحركات دائرية و ركباتو بحال الموجات عمر كان كيحس بكهرباء ديال اللذة كيصعد معاه من صباع رجليه لحتى اخر شعرة من راسو و كان كتنفس بصوت مرتفع و هي بعدات شعرها الاشقر لمور ظهرها و شدات بزازلها و بدات تعصرهم و هي كتعض على شفايف فمها لتحتانية كان منظرها سكسي و بحال شي ممثلة بورنو سخونة و منين بدات تنقز فوقو و تركب زبو بكل شراسة حتى كانت مؤخرتها البيضا المليانة كتخبط على خصيتاتو بصوت مسموع و هادشي زاد من اللذة و بدات كتغنج بسميتو ااه عمر اااه اااه حيويني اااه طبوني ديالك اااه ااااه ااه و كانت كتعصر زبو بثقبة طبونها باش تزيد اللذة ديالو ااايااي ااه ايا ااه ااه ااه ااه بقات كتنوض و تجلس على زبو وقت طويل و هو نسا راسو و منين قذف فأعماق طبونها طاحت فوقو و وجها على صدرو لي كان كيقطر بالعرق و بقات كتبوسو من صدرو حتى هدأت و قالت ليه الا لقيتي شي بنت تحويك بحال هكا هاديك ساعة جيبها ليا و نجربها بعيني و الا بغيتي على قبلك نقدر ندخل حتا فعلاقة ثلاثية و لكن المهم هي تبقا معايا ديما ..
عمر بدا يتخيل مدام لبنى و ايمان عراينين معاها فنفس الوقت و هاد الفكرة عجباتو بزاف بزاف و بدا يخطط لهاد النهار واخا عرف بلي باش يقنع ايمان غادي يخاصو وقت ..
علاقة عمر و ايمان الجنسية كطور و كتولي سخوونة بزاااف
عمر بدا كيحس بإيمان كتولي حسن و حسن فعمل الجماع معاه كل يوم و كانت علاقتهم حتا الان كتمحور على جنس فموي و حويان الطبون و سارحة كان كيحماق عليها دابا و المشكلة هي انو حتا مدام منى كيحماق عليها و مبقا باغي يضيع حتا وحدة منهم و بغا يكمل فهاد العلاقة الجنسية معاهم بجوج .. بدا كيحاول يفرق الليالي بيناتهم و بعد المرات كينعس بوحدو فبيتو و مكيمشي لعند حتا وحدة فيهم و كيبقا يفكر و يفكر باش يلقى حل لي يخلي هاد الحلم معاهم مايساليش و مكانش عارق شناهي ردة الفعل ديالهم منين غادي يعرفوه كينعس معاهم بجوج فنفس الوقت..
عمر كان كيتسلل دايا و مشا لبيت إيمان و المفاجأة ديالو لقاها لابسة غير ملابس داخلية ( كيلوت و سوتيان زرقين) منين شاف قوامها الممشوق حس براسو فحال شي فيلم .. رجليه دايتو لعندها بطريقة تلقائية و حط يديه على خصرها و بدا يبوسها و هي كتنهد بسميتو اهمم عمر توحشتك وهو بدا كيدعك جسمها على جسمها من فوق حوايجو و كيقول لها حتا انا ا عمري توحشتك كتر حيت بصح دابا جوج ليلات مشافها بدات كيحيد ليها ملابسها وحدة وحدة و منين شاف صدرها بطبيعة الحال مقدرش يقاوم جمالهم و طراوتهم و هبط كيلحسهم ليها بطريقة بطيئة و لكن كتهيجها ورضعهم ليها بحال شي بيبي عطشان و فنفس الوقت لي كان كيرضع ليها فيه بزازلها التفاحية كانت يدو كتهبط من خصرها الممشوق حتى دخل يديه الكبار بين فخادها وهاديك الساعة بدا كيداعب ليها شفرات طبونها الرودي لي تعسل على يديه و كان كيعرف كيفاش يقيس طبون إيمان بطريقة لي كتهيجها و كيفاش يقيس طبون مدام لبنى ..
الفرق بين إيمان و لبنى هو إيمان المكان ديال المتعة ديالها ساهل باش يوصل ليه كيقيصها فير بصبعو فبضرها و كتسخن أما مدام بنى كانت كتبغي يحكو ليه بسرعة و يدخل صبعو فثقبتها عاد باش توصل للمتعة ديالها و هو زبو مع هاد الأفكار ديال الطبابن هبط فمو على طبونها و شبع فيها مص و لحس و عص و مصمصها حتى كانت قربات توصل للرعشة و لكن هاديك الساعة حبس و بدا كيحيد حوايجو و منين شافت ايمان زبو مقوم و معرق و مستعد بدا لعابها كيسيل و هي تقرب ليه على يديها و ركابيها و بدا كيتخيلها فهاد الوضعية و هو كيحويها من ترمتها ولكن حيت عارف بلي باقي موصلو لهاد المكان على يديها و ركابيها باش تقرب لبلاصة زبو خلاها حتى مصات ليه زبو مزيان و رداتو ليه كيقطر بما ديال الشهوة ديالو و الدفال ديالها و منين بغات تنوض قال ليها لا لا بقاي هكاك حيت بغا يحويها من طبونها و هي فهاد الوضعية و يتخيل راسو راه مدخلو بترمتها البيضا المربربة ..
منين حط زبو على الشفرات ديالها الوردية و بدا يطلع راس زبو حتى قاس ثقبة الطبون ديالها حس بالنبض ديالها لي هيجو كثر ومنين غرس زبو فثقبتها بدات هي كتغوت اااه ااه ايااي ااه ااه اااه ااه و هو كان معاها حتى هو كيغوت بحال شي واحد هايج و حمق من الجنس ااه ااه ااه اه ااه ااه ااه و معا الدخلة اللخرة خرج زبو قبل ميقذف فيها..

15


إيمان مكتخليش عمر يحويها من ترمتها حيت خايفة و كيدذر أنو يلتاجئ لمدام لبنى باش تعاونو
منين سالا عمر من حويان ايمان من طبونها الوردي و هي فوضعية الكلب طاح فوقها و من بعد هنقها و هما كيلخثو و هاديك الساعة حط يديه على ترمتها البيضا و شدها ليها و قال ليها مقادرش نصبر على النهار لي غادي نحويك من ترمتها و هاديك الساعة هزات راسها باش تشوف فيه و قالت ليه بلي هي مترردة فهاد القاضية و خايفة و سدات معاه الموضوع و لكن هو كان ياغيها بكل الوضعيات و مكانش يتخايل غادي تقول ليه لا من بعد كل هادشي لي كيديرو معاها ..
واحد الليلة مشا عمر عند مدام لنبى و هو مقرر يقول ليها كلشي حيت صافي مبقاش قادر يكذب عليها و فاش مشا لعندها لبيتها كانت جالسة كتصيفط ميساجات فتليفونها و كضحك و منين دق الباب قالت ليه يدخل و يسد الباب مشا جلس حداها فوق الناموسية و على غير عادتو معنقها ماباسها و هي تقول ليه مال الحبيب ديال المقلق اليوم ياك لاباس .. خز يبدا يعاود ليها كلشي على ايمان و كيفاش ولا معاها و شنو قالت ليه و مدام لبنى بقات كتسمع ليه حتى كمل و قالت ليه انا ماشي عندي 16 العام راه كان فخباري كلشي و لكن حيت نتا فرحان مبغيت نقول ليك والو المهم عندي هي كنتي كتجي لعني تحويني و تمتعني و قالت ليه دابا اجي لعندي لهنا بوسني و عنقني و انا موضوع ايمان غادي نقا ليك حل فيه غير تهنى ..
مدام لينى حطات صدرها قدام وجهو وبدات كتحهم عليه و هو صافي نسا راسو بسباب ريحة ديال صردها الكبير و منين شدهم بين يديه بدا كيدلكم و لداعبهم حتى هي تعرات ليه و هي تشدو من راسو و دخلا بزولتها ففمو و بدات ترضعو كيبحال شي دري صغر و كطبطب عليه باش يرتاح و يخليها تريح لو زبو و من بعد مددات فوق الناموسية و مخلاتو يدير والو و هي لي قلعاتو حوايجو وحدة وحدة حتى ولا مستلقي و معري و من بعد طلعات فوقو و حس ببلل طبونها على كرشو في كانت جالسة فوقو و هي تهبط كتبوسو من فمو بطريقة بطيئة و كتسخنو بزااف و بدات قبلاتها كتهبطها على عنقو و صدرو و مصمصات ليه حلمات صدرو و من بعد هبطات على عضلات كرشو اهممم اه اهممم و من قاص فمها قلاويه بدا هو كيتأوه و تيكلق أصوات جنسية سخناتها بزاف و خلاتها تشد ليه زبو كلو و دخلو ففمها و تمصو ليه و تعطيه أقوى لذة جربها فحياتو اااه ااه كانت هي واعرة فالمص و خبيرة منين الرغوة ديال الشهوة ديال زبو بدات كتخرج ليها من بين شلاقم فمها حبسات و شدات زبو و حطاتو على ثقبة طبونها و جلسات فوقو خدات وقتها كتحرك بحال الموجة من فوقو و كتعض على شفايف فمها و كتداعب بزازلها و هو غمض عينيه و محلها حتى قذف زبو فيها و هي طاحت فوقو كتبوس ليه فصدرو و منين حسات بيه استرخا هزات راسها و شافت فيه و قال ليه بلي هي غادا تهضر مع ايمان و تشرح ليها كلشي و تخليها هي لي كطلبو باش يحويها ..
مدام لبنى كتعطي لإيمان دروس فالسكس و المتعة
من بعد هاديك الليلة مع عمر مدام لبنى قررات تساعدو و لاحظات بلي هي كتحس بمتعة جنسية ملي كتعلم شي واحد وضعية جنسية جديدة عمرو جربها و دابا كان هدفها هو ايمان تجرب الحويان ديال الترمة لي كيعطي للبنت متعة جنسية خطيرة غير كتجربها مرة كتولي مدمنة عليها .. مدام لبنى شافت ايمان خارجة من بيتها و هي تمشي لعندها و قالت ليه حبيبة ديالي ايمان صباح الخير كيدايرة و ايمان جاوبتها بابتسامة و قالت ليها بلي هي مزيانة و من بعد مدام لبنة قالت لايمان بلي هي محتاجة تهضر معاها فموضوع مهم و بغاتها تجي لنعدها لبيتها فالعشية ضروري ايمان كان باين على وجهها التسائل و لكن قالت ليها اوك مع 5 نكون عندك ..
فاش وصلا العشية ايمان دقات بخجل على بيت مدام لبنى و منين حلات ليها الباب و هي كتبتاسم ليها ايمان حسات بالراحة معاها و بداو كيهضرو على كلشي و منين مدام لبنى سولاتها على عمر و ايمان حمارو حناكها من الخجل و هي تقول ليها متحشميش حنا دابا غير بنات بعضياتنا و تقدري تقولي ليا لي بغيتي و هي تبدا تعاود ليها على كلشي و منين مدام لبنى قالت ليه اون برافو عليك راكي واعرة فكلشي اجي مقلتيش ليا جربتو الحويان من الترمة مع بعضياتكم منين ايمان قالت ليها لا جاويتها مدام لبنى علاش هاديك هي افضل وضعية بالنسبة للبنت باش تحس بالمتعة و منين شافت بلي ايمان كتسمع ليها بدات كتشرح ليها و هي تقول ليها الا بغيتيني نوريك كيفاش انا موجودة و ايمان بدات تفكر و شوية بدات كتحس بالارتعاش الجنسي وعرفاتش علاش و قالت ليه اوك بغيت نتعلم منك وريني ا مدام لبنى و هي تقول ليها قولي ليا غير لبنى بلا مدام و دابا نوضي تعراي و بغيتك تجلسي قدامي فوضعية على يديك و ركابيك و خلي الباقي عليا ..
إيمان بتردد و خجل قلعات ملابسها و جلسات فوق الناموسية على يديها و ركابيها كيما قالت ليها مدام لبنى و هاديك الساعة حسات بيدين مدام لبنى كيطلعو ما بين فخاضها و قالت ليه اول حاجة هي خاسك تكوني سخونة من طبونك و مبللة و بدات كداعب ليها فسفراتها و ايمان حسات بواحد الرعشة خلاتها تعصر اصابع رجليها و من بعد بدات اصابع مدام لبنى كيهطبو من شفراتها حتا وصلولثقبة ديال ترمتها لي غير لمساتها بطرف صباعها حسات بالنبظ ديالها و هاديك الساعة بدون سابع انذار مدام لبنى حطات لسانها على ثقبة طيز ايمان و بدات تلحسها ليها اااه ااااه ااهمم اااه ايمان كانت كتصرخ و تغنج جيت اللذة جاتها مرة وحدة ومكانتش متوقعاها فخطرة ..
مدام لبنى بدات كدخل لسانها لحتى اعماق طيز ايمان و كتلحسها من الداخل و من بعد حطات صبعها الوسطاني الطويل فثقبتها و دفعاتو فيها و بدات كتحويها بصباعها و كتالحسها من طبونها فنفس الوقت ااه اااه ااه .. رائحة الجنس و أصوات التغنيج ولاو قويين و من بعد دقائق جسم ايمان كلو تهز من بلاصتو من قوة النشوة و طاحت على كرشها و هي كتلهث و هاديك الساعة قالت ليها هادا غير صبعي عطاك هاد اللذة كلها تخايلي المتعة لي غادي يعطيها ليك زب تقيل و سخون فداخل أعماق ترمتك الغزالة
إيمان كتولي تلميذة ديال مدام لبنى القحبة
إيمان حسات براسها قريبة بزاف لمدام لبنى من بعد ما علماتها كيفاش الحلاوة ديال النيك من الترمة و فصراحة حسات براسها بلي عاشت تجربة سحاقية معاها و من كترة اللذة ولات باغا تجربها معاها كتر و ولا تفكريها مع مدام لبنى بزاف فكل فرصة كتلقاها ولات كتمشي عندها و كيجلسو يهضرو بحال صحبات و واحد النهار سولاتها على تطور العلاقة ديالهعا مع عمر و هي تقول ليها بلي هي باغا ولكن مترددة و مكرهاتش كن كانت مدام لبنى معاها فهاديك اللحظة باش توريها شنو دير باش تمتع عمر و توصل هي للمتعة ديالها من ترمتها و هي تضحك مدام لبنى و قالت ليها كاينة طريقة وحدة باش يوقع هادشي و هي يعملوا سكس جماعي مع بعضياتهم ..
الفكرة حمسات إيمان بزاف و خلاتها تزعم و هي تقرب لمدام لبنى و حطات يديها على صدرها و هي كتلحس فشلاقم فمها و كتقول ليها شحال و أنا باغة نقيصك من بزازلك و نشوف التقل ديالهم بين يدي و مدام لبنى كانت سخونة و مكضيعش الفرصة منين شافت أن إيمان سخونة دابا و كتلمس لعلاقة جنسية سحاقية بيناتهم حطات يديها على فخد إيمان و هزاتو فوق رجليها و قرباتها ليها و هي تشلقمها ببوسة مهيجة و عضات ليها بخفة على شلقومة فمها التحتانية و ولاو كيلهثو و قالت مدام لبنى لإيمان بلي هي دابا كتلعب بالعافية و إلا كانت ممتأكدات خاسها تحبس دابا دابا و إيمان هاديك الساعة كان الجواب ديالها هو تعري لمدام لبنى على بزازلها الكبار و بداكت كتدلك يديها على حلمتيها و هبطات كترضعهم ليها اخيراااا اهمم مممه كان صوت المص و صوت تغنيجات مدام لبنى كيسخنو لواحد الدراجة مكتصورش اااه اااهم مصيني ااااه حبيبة رضعيني ااه اااا اااهم ..
إيمان شدات بزلو بيد كتدلكها و بزولة كترضعها و يدين مدام لبنى كانو على كل بلاصة فجسمها كيقيصو إيمان من بزازلها و حجرها و منين حبساتها من الرضيع وقفاتها و بدات كتحيد ليها حوايجها و هي كتبوس فبرشتها مرة فعنقها و مرة ففمها و ووجها كلو و صدرها كامل و منين عرات حيدات ليها سوتيان و اليكلوت لي كانت لابسة مدام لبنى بدات كتشوف فبزازل إيمان لي كان حجمهم بحال شي تفاحات و شداتهم ليها بين يديها و بدات كدوز إصبع ابهامها على الحلمات ديالها ااوووه حبيبة سخونة شوفي شخال الحلمات ديالك واقفين اهممم مصاتهم ليهم .. كيشهيو اهممم اهمممم ( صوت مص بزاز مسخن ومهيج) إيمان غمضات عينيها و بدات كتمتع بكل الأحاسيس الجنسية و الشيء لي خلاها تحل عينيها و تغوت اااااه هي منين مدام لبنى دخلات يديها ما بين رجليها و بدات تحك ليها طبونها و تدلك ليها بظرها بطريقة جسمها كان كينقز من بلاصتو و منين مبقاتش قادرة توقف على رجليها من قوة الهزة مددها مدام لبنى فوق الناموسية و من بعد حلات ليها رجليها على الأخر و هي تبدى تشوف فيها محلولة و واجدة قدامها و حسات بواحد الهيجان و عرفات شحال توحشات تعمل سحاق مع شي بنت و اليوم كانت غادي دير مع إيمان شي وضعيات عمرها تقدر تنساها فحياتها ..
مدام لنى هبطات على ركابيها و يديها و بدات تقرب بشوية بشوية لبلاصة طبون إيمان بحال شي قطة شرسة كتستعد تنقض على الفريسة ديالها.
مدام لبنى كتحوي طبون إيمان ببزازلها سااخن
فاش حطات مدام لبنى شفايفها المنفوختين على طبون إيمان و حسات بالسخونية و النبض و ذوقات مذاق عسل الطبون البنوتي لي خلاها تسكر بدات كتحرك لساها بسرعة على الشفرتين اااه ااااه لبنى اااه مقدراش اااه ااه ايااي ااه الغوت ديال إيمان كان كيوصل مباشرة لطبون مدام لبنى و كيعطيها وحدة المتعة ميمكنتش توصفها و هاديك الساعة طاحت عليها فكرة كانت باغة تجربها و شحال هادي مدارتها ..
شدات مدام لبنى فبزازلها الكبار و و من بعد بزقات على الحلمة ديال بزولتها و حطاتها فوق الشفرات ديال إيمان و بدات كتحس بالرعشة و هي كتحها عليها و من حسات بحلمتها كتقيص ثقبة إيمان بدات كدفعها فيها و كتحركها كيبحال زب كيحويها ااه اااه ااياا كانت هاد الوضعية مسخنة بزاف ليهم بجوج ومن بعد وقت قصير رجعات مدام لبنى كتعطي لطبون إيمان جنس فموي قوي حتى كان جسمها النحيف كينقز من بلاصتو ااه اااه و من بعد هزات مدام لبنى راسها من على طبون إيمان و بدات كتشوف فيها بعينين عامرين حب و رغبة و بلا متهضر معاها فهماتها إيمان شنو باغة فهاد اللحظة بالضبط و حتا إيمان كانت باغة تبوسو تداعب جسم لبنى و توريها متعة حقيقة و كانت هادي أول مرة ايمان غادي دوق مذاق طبون مرا بحالها اووه…
جسم مدام لبنى كان على عكس شكل جسم إيمان حيت طانت هي عامرة من ترمتها و بزازلها بشكل كبير و لكن وسطها كان رقيق و كان عندها جسم ديال مرا حقيقية منين تكات على ظهرها أيمان مشات أول حاجة لبزازلها الكبار و حطات عليهم بزازها الصغار و بدات داعبهم مع بعضياتهم و مرا مرا كتلحسهم ليها و تمصهم و من بعد هبطات كتبوسها من كرسها و كتلحس ليها بوطها و فاش وصلات لمكان كبونها حلاتو بلسانها و فاش بانو ليها الحلمات بدات كطلق أصوات ديال اووه اهممم ايااه شحال طبونك زبوين ااااوه بغا ناكلو اهممم هاد الكلمات السخونة و الطريقة باش كتنطفهم بيها و احساس الصبع ديال إيمان فطبون لبنى خلاها تسخن لدرجة حركات جسمها و هزات طبونها لفم إيمان و عطاتها باش تمصو وتلحسو ليها و إيمان فالحقيقة مخيباتش الظن ديالها ..
شدات إيمان كل شفرة ففمها و مصمصاتها و من بعد حطات لسانها على المكان ديال الشهوة ديالها اااه إيمان ااه تما اااوه المص و الحس خلاو لبنى تولي وحدة أخرى و منين زاد المص و اللحس قالت ليها لبنى طلعي فوق و حكي طبونك مع طبونك .. الفكرة حمقات و سخنات إيمان و مدام لبنى بدات كتوصف ليها كيفاش خاصها دير بالضبط فالأول هزات مدام لبنى رجلها و خلات أيمان دخل رجليها بشكل المقص و مع أول لمسة لشفرتيهم على بعضياتهم حسو بهزة جنسية قوية خلاتهم يحكو طوابنهم على بعض بطريقة سريعة و الغوت زاد و كل وحدة كتحرك باش تمتع راسها ااه اه اه اها اه ااه اااياا ااااه ااها مقدراااش اااه قربت اااه اااه ااه و من بعد الشوية بجوجهم نزلو على بعض فواحد الرعشة جنسية قوية لدرجة أن إيمان فاش كملات طاحت فوق مدام لبنى و هي كتلهث و عنقاتها مدام لبنى على بزازلها و بقاو بلا حركة و بلا هضرة لوقت طويل من مور هزو الجماع .
لبنى كتوسع ترمة إيمان .. أو كيقولو لعمر كلشي
من بعد الهزة القوية ما بين إيمان و لبنى قالو لبعضياتهم بلي اليوم غادي يقولو لعمر كلشي و يقنعوه باش يدخل معاهم فعلاقة جماعية ثلاثية بيناتهم و لكن كانت ايمان باقة عندها تخوفات من النيك ديال الترمة هاداكشي علاش قالت ليها لبنى بلي عندها فكرة ساهلة دابة غادي ديرها ليها باش فاش تكون مع عمر ميبقا عندها علاش تخاف و هي تقول ليها رتاحي شوية دابا و أنا غادا نعرف كيفاش نفيقك و باستها و من بعد خلاتها واحد ساعى ة هي ناعسة ..
بقات مدام لبنى كتشوف فجسم إيمان لي كانت بشرتها بيضاء و رطبا بحال شي بيبي صغير و حيت كانت كتنفس كان صدرها كيتحرك بطرقة مغرية خلات اللعاب ديالها يسيل و هي تنوضو م شات جابت الزب الزجاجي لي كانت كتستمني بيه و هي فالمخيم فاش كتكون وحيدة فالليل بلا عمر و باش تقيقها حطاتو ليها على شفراتها و خدماتو باش ولا كيرتاعش و قبل متحل عينيها حطات فمها على فمها و بدات كتشلقم فيها حتى سمعات تنهيدة خفيفة ما بين فمهم و عرفاتها فاقت و منين حسات بيها سخونة و باغة تحوا هبطات كترضع ليها بزازلها الصغار حتا سمعتها كتقول ليها حويني ااه عافاك ااه لبنى مقدراش اااه اااه ااه ..
ندام لبنى قالت ليها بلي هي غادي تحويها و لكن ماشي من طبونها هاد المرة و هي تنوضعها و جلساتها فوضعية الكلب و حلات ليها رجليها و منين شافت مؤخرتها البيضا طالعة فالسما بيضة و حلوة صفعاتها بيديها حتى خلاها تنقز من بلاصتها و من بعد شدات الزب الزجاجي لي كان مبلل بعسل طبون ايمان و دخلاتو ليها ففمها و حواتها بين حتا كان كيدخل ليها فحلقها و فنفس الوقت مدام لبنى دخلات صبعها فثقبة ترمتها و بدات كتحركو ليها فالداخل حسات ايمان بدودة فترمتها اااه اااه و منين خرجات لبنى الزب من فم ايمان قالت ليها شنو دابا بافة و هي تغنج ايمان بلي حاسة بالدودة فترمتها ااه عافاك حويني ااه ااه ..
هاديك الساعة شغلات لبنى الزب الزجاجي الرعاش من جديد و دخلاتو بشوية بشوية حتى ولا فإعماق ثقبة ترمتها و بدات كتحركو بسرعة كتحويها حتى بزازل ايمان ولاو ينقزو من حركتها و هي كتحويها بكل سرعى كدخلو و تخرجو اااه و لبنى هبطات وجهها و بدات كتلحس ليها الما لي كينزل من شفرتيها بسرعة البرق فنفس الوقت لي مكملا النيك ديالها بالزب الزجاجي اااه اااه ااه ومن بعد وقت قصير نزلات ايمان و طاحت و ههي كتلهث و منين رتاحت قالت لمدام لبنى بأن هادي أسخن نيكة جرباتها فحياتها و ولا عجبها النيك ديال الطبون و مقدارش دابا تنسا يدخل فيها زب عمر و تحس بزب حقيقي فطبونها و هاديك الساعة قررو يعيطو لعمر فتيليفون و يقولو لو يجي لعندهم باش يهدرو معاه ..
شدات مدام لبنى التيليفون و بقا كيصوني يصوني و فأخر لحظة عمر جاوب و قالت ليه فينك نتا دابا؟ قال ليها أنا دابا مع صحابي برا المخيم و هي تقول ليه بلي باغة تهدر معاه فشي حاجة ضرورية .. قال ليها منقدرش هاد الأيام نجي لعند خلي لمنبعد و هي تقول ليها بلي حتا إيمان نعاها وباغين يهضرو معاه بجوج هو بقا ساكت شوية قال ليها غدا غادي يدوز لعندها و يهضرو ..
عمر كيعرف تفاصيل العلاقة ديال لبنى وإيمان
فالوقت لي عيطات ليه مدام لبنى فيه هو كان سهران مع صحابو برا المخيم و فاش قالت ليه بلي هي و ايمان مع بعضياتهم هو تفاجئ بزاف و بدا كيفكر فأخر مرة هدر مع لبنى القحبة وشنو قالت ليه بلي هي غادي تقنع ايمان باش دير ليه لي بغا و غير التفكير فهاد الفضية كان زبو كينبض من بلاصتو و مكرهش يمشي دابا لعندهم باش يعرف شنو واقع و لكن صحابو غادي يحسو بشي حاجة ماشي هية هاديك..
فالغد تسنا الليل على احر من الجمر ومنين وصل مشا بسرعة لبيت لبنى و منين دق على الباب حلاتو ليه ايمان و هي كتبتاسم هو باسها بزربة و قالت ليه هاهي لبنى كتسناك لداخل باغين نهضرو معاك منين مشا و جلس معاهم حس بعلاقتهم قريبة بزاف من بعض و فاش بداو كيقولو ليه على كل شي وقع كيفاش تقربو لبعضايتهم جنسيا منين كانت مدام لبنى كتحاول تعلم ايمان قداش نيك الترمة حلو و رائع و فالحقيقة فاش كان كيسمع ليهم عمر كان كيتخيل الوضعيات لي كانو داروها و زبو قوم لدرجة كبيرة و منين شافتو مدام لبنى مقوم بدات كتعاود ليه تفاصيل علاقتهم السحاقية و كيفاش نيكات ايمان ببزازلها ااوه عمر صافي سخن بزااف ..
فاش شدات مدام لبنى يد ايمان و حطاتها فوق زبو على حجرو و قالت ليه بلي حنا باغينك دابا تحوينا فنفس الوقت وبغينا نكونو فعلاقة ثلاثية مع بعضياتنا نتتعو بعض كيما يغينا فالسر بلا ميعرف شي واحد هادشي و منين هي كتهدر كانت كتحرك يدين ايمان على حجرو بطريقة مسخنة و منين عمر شاق فإيمان لقاها كتعض على شلقومة ديال فمها التحتانية بطريقة مسخنة خلاتو يعرف شحال هي سخونة و ممحونة فهاد اللحظة منين هو بدا يقرب ليها هي حطات فمها على فمو و تباوسو بطريقة سخونة حتا حس بفم مدام لبنى كيتحط على عنقو كتبوسو منو و كتلحس ليه حلمة ودنو و يديها و يدين ايمان كانو كيحلو ليه سراولو شوية حس بيد ايمان على قلاويه و يد مدام لبنى على زبو كيحلبوه و يتلمسوه ليه حتا مبقاش قادر يفكر فشي حاجة أخرة من غير المتعة الجنسية لي كانت دابا كتسري مع كل عروق جسموا اااه اليدين الناعمين كانو كيقيصوه فكل بلاصة هو باغيه و البوسان كان سخون و مبلل شوية وقفات ايمان و مدام لبنى و خلاو ليه زبو مقوم قدامو كيبحال شي عمود ديال شجرة و خلاوه كيتمتع بأسخن عرض فحياتو منين بدات مدام لبنى كتعري ليه ايمان ..
فاش عرات ليها بزازلها بدات كتلاعبهم بين يديها و كتهزهم بطريقة مغرية و زبو نقز من بلاصتو فاش مدام لبنة شدات بزازل ايمان و بدات تمصهم و الصوت لي طلقات ايمان كان كيدخل ليه كيبحال الرعشة مع جسموا اه اااه اه اه و بالخصوص فاش عرات ليها مدام لبنى على طبونها و دخلات لسانها على طبونها و بدات تاكلها منو اااه ايااي ااه ااه اه كان عمر صافي على اخرو و هو كيشوف ايمان البريئة كتغنج بسباب فم القحبة لبنى لي علماتو كل حاجة على النيك كان متأكد بلي هاد الليلة عمرو غادي ينساه و كان كيحس براسو فهاد اللحظة أسعد و أكثر شاب محظوظ فالعالم ..
عمر كيستمع بعرض السحاق و كيحوي القحبات السخونات
عمر تمتع بمشاهدة مدام لبنى كتلحس و داعب جسم ايمان و منين جا وقت ايمان تعري لبنى مقدرش ميشدش فزبو و يبدا يدلكو و هو كيتفرج فأسخن فلم سحاق مباشرةَ ايمان حيت بغات تثير انتباه عمر كتر من لبنى شدات فبزلزلها و بدات كدلكهم على بزازل مدام لبنى السخونة و من بعد حكات لسانها و لحساتهم ليها و هبطات كتلحسها على طول كرشها حتى وصلات لبطونها و كانت كتشوف فيد عمر على زبو و هي كتلحسها بطريقة كلها سخونة اااه ااه و من بعد البنات بجوج مشا عريانين و كل وحدة نعسات فجهة من جسم عمر العريان و هبطو على بزو كلسحوه و يمصوه و يرضعوه و فاش كانت السنتهم كيتلاقاو فراس زبو كان كيشلقمو البنات بعضياتهم فبوسة قوية سخوونة ..
و من بعد قالت مدام لبنى ان الدور الأول ديالها على الزب و ايمان جلسات حداها فالناموسية و سمعات لأوامر مدام لبنى لي قالت ليها تداعب طبونها باش تبقى سخونة و بقات ايمان كتشوف فيهم فاش مدام لبنى طلعات فوق زب عمر بطبونها و هي كتطلق اسخن الأصوات ففف اااه ااايا اييياه اااه و منين تغرس زبو كلو فطبونها الحمر الكبير بدات كتركبو و ايمان كتحك طبونها و هي كتشوف فعمر كيتقطع من اللذة و مدام لنبى كتغنج و كتعصر بزازلها من قوة الشهوة اااه اااه ااه كات لحظة جنسية سخونة بامتياز كل واحد كان فعالم بوحدو و كل واحد كيتمتع بطريقة و منين شافت مدام لبنى ايمان سخونة و على اخرها قالت ليها طلع فوق عمر و تحس طبونها بالقرب من فمو .. ايمان معرفاتش علاش قالت ليه مدام لبنى دير هاكا و لكن نفذات و منين مدام لبنى قالت لعمر يبدا يلحس ضربها بحال الضو و بدات كتركب لسانو على شكل أمواج بطبونها هاد الوضعية بقاو فيها لمدة طويلة حتا ناضت مدام لبنى من فوق عمر و قالت إيمان حبيبة دابا نوبتك و كان واضح من أنفساها الهايجة و طريقة هضرتها أنها ممحونة و هايجة وف قمة لحظاتها دابا ..
عمر ناض من مكانو و هو يشد ايمان و حل ليها رجليها و منين شاف طبونها الوردي الصغير لي ولا متعود عليه دابا .. حذ زبو على شفراتها و بدا يدلكو عليها و من بعد مدام لبنى هبطات كتلحس فطبون ايمان و زبو فنفس الوقت كانت بارعة فإعطاء أقوة جنس فموي اااوه و شوية بشوبية بدا عمر كيقرب زبو لثقبة طبون ايمان حتى حبساتو مدام لبنى و قالت ليه لا لا أ عمري ما شي من تما و هي تقول لإيمان دير الوضعية لي علماتها و عمر كان سخون و غير كيشوف و منين ايمان جلسات فوضعية الكلبة على يديها و ركابيها و حلات رجليها حتى بانت ثقبة طيزها و من بعد مدام لبنى بزقات على ثقبة ايمان و دلكاتها ليها بصبعها الوصطاني و حسات بثقبتها كتنبض من المحنة و هي تقول ليه ها أنا وجدتها ليك أ حبي حويها حتا تشبع و لكن متنسانيش حتا أنا ..
عمر كان كيتسنا اللحظة لي يحوي فيها ايمان بفارغ الصبر و دابا اخيرا جاتو الفرصة يفرعها من ترمتها الضيقة و يكون أول واحد يوسعها ليها بزبو و لي زاد هيجو أن مدام لبنى غادا تكون كتفرج فيهم ااووه ..
علاقة ثلاثية جنسية حارة بين لبنى وعمر و إيمان
عمر كان شاد زبو و كيقربو لثقبة ايمان و منين حطو عليها كانت كتنبض و سخونة بزاف و بقا كيدخلو بشوية بشوية حتا ولا كلو فداخلها ااوه الاحساس لي حس بيه مبقاش كتحكم فراسو بدا كيحويها حتى كينقز جسمها و فنفس الوقت كان كيشوف مدام لبنى كيداعب جسمها و كتطلق أصوات عمرو سمعها فحياتو و منين شافتو بدا كميقرب يكب المني ديال و وهو كيحوي ايمان لي كانت صافي وصلات للرعشة الجنسية ديالها و قربات طيح من بلاصتها…
جات بسرعة مدام لبنى خرجات زب عمر من ترمة ايمان و حطاتو بين يزازلها الكبار لي كان حجمهم بحال شي بطيخات و بدا هو كيحويها منهم و كيحس بعومة صدرها على زبو المنتصاب و شوية بشوية زبو قوم كتر و هو يقذف ليها على صدرها و عنقها مني أبيض و كثيف بزااف لواحد الدرجة ولا كينزالق على جسمها و فهاديك اللحظة عمر مشا تكا حيت عيا فوق الناموسية و بقا كيشوف فإيمان كتقرب على يديها و ركابيها كيبحال شي قطة حتى وصل فمها لصدر مدام لبنى و بدات كتلحس المني ديالو من على بزازلها و كتبلعو كان فالحقيقة هادا هو أسخن منظر كيشوفو عمر فحياتو و منين ايمان سالات و نظفات المني ديالو كلو من على جسمها حطات مدام لبنى يديها على شعرها و ربتتا عليه بحال شي قطيطة و هزات ليها من بعد راسها و باستها من فمها بوسة خفيفة و السنتهم بدات كتراقص مع بعضياتهم بحركات متناصقة و عمر كان كيلهث و كيحس بالنعاس و هو كيشوفهم و شوية جاو لعندو و كل وحدة نعسات فصدرو من جيهة و هو حط يديه على شرعهم كانت بين يديه بنت زعرة و بنت شعرها قهوي و بجوجهم بوكوصات و سخونات و كيحماقو على زبو كان دابا فأسعد لحظات حياتو نعس وهو كيحس بلي كاينة ابتسامة على وجهو حيت عارف هادشي لي وقع اليوم غادي يوقع ديما معاهم و بالخصوص فاش كاينين دابا فالمخيم و قراب ليه و فعلا كل يوم حواهم فطريقة فوضعية مختالفة حتا ولا مدمن عليهم بجوج.
علاقة عمر وإيمان و مدام لبنى ستمرات الصيف كلو و من بعد ما سالا المخيم تلاقاو كذا مرة و لكن ماشي بحال المخيم حتا انتهات العلاقة لي كتجمهم و عمر سمع بلي ايمان تزوجات و مدام لبنى مشات لخاليج و ولات مرا مرفحة و هو باقي الشاب البوكوص لي كتحماق عليه كل بنت و دابا حيت ولا عارف كيفاش يسع المرا بفضل التدريس ديال مدام لبنى كانو كل البنات كيحماقو ينعسو معاه و من جد السهل بالنسبة ليه يطيح بنت فيه و مرا مرا باقي كيفكر فذاك الصيف لي دوزو فالمخيم و كيفاش كان شاب مراهق مكيعرف والو و لكن من بعد هاداك المخيم ولا كيعرف كلشي و عمل وضعيات عمر شي دري يحلم يدريهم و كيتفرج فيهم غير عبر النت و مزال كيتمنى شي نهار تجمعوز الأقدار مع لبنى و إيمان و ترجع علاقتهم الثلاثية الجنسية كيما كانت او الذكريات ديالهم كيتفكرهم فكل مرة كيستمني أو كيحوي شي بنت .. فاش كتكون قحبة و سخونة و زعرة كيتخيل راسو كيحوي مدام لبنى و فاش كتكون بنت ناعمة و حشومية و عينيها كبار كيتفكر ايمان الخجولة .
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل