• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس شواذ والمثليين والشيميل كسو و كسها على زبى (1 مشاهد )

H

+Hamada

ضيف
انا حماده والمره دى هحكيلكم قصه فى منها حقيقى و فى منها عشان تهيجوا بس الاغلب حقيقى انا من عادتى انى بحب اصيف فى اسكندريه اسبوع كده او حاجه بحب أعيشه كله مع نفسى و بس و فى يوم طلبت معايه انى انزل البحر ف طلعت ع الشط و نزلت اعوم شويه و بعدها همشى و انا بعوم لقيت شاب بيغرق و بيبقلل تحت المايه وكان بينى و بينه حوالى 5 متر لحقته و طلعته ع الشط و من بين كل الناس تطلع واحده فرسه تقول ابنى و هى بتصرخ و بتقول عماد عماد طلعته ع الشط و فى واحد فوقه وخدته و روحنا قعدنا ع الشمسيه بتاعته هو وأمه والكلام جاب بعضه و عرفت أن اسمه عماد و أمه اسمها أمانى و أن والده متوفى من صغره واتصاحبت انا و عماد و خدوا رقمى و اخدت ارقامهم و سلامات سلامات و كل واحد راح لحاله وكان يوم الصبح بدرى رن عليا وقالى انا استنيتك ترن مرنتش
انا :مين
هو : براحه( بصوت ناعم)
قولتله: بقولك مييين
قالى: انا عماد
المهم كلام كتير خلص على أنه عاوز يشكرنى على اللى عملته معاه وعاوز يجبلى هديه المهم اديته عنوانى و سلام سلام عدى يوم ب ليله و تانى يوم العصر كان عندى رن الجرس فتحت
انا : عماد ايه اخبارك دلوقتى من ساعتها احسن ؟
عماد : مكنتش عارف من غيرك كنت هعمل ايه يخليك ليا
انا : تشرب ايه ؟
عماد : لا اقعد انت انا هعمل بنفسى انت تشرب ايه
انا : دا كلام تبقى ضيفى وأشغلك اقعد بس
عماد : ضيف ايه مفيش الكلام ده انا حاسس انى اعرفك من سنين هو المطبخ منين ؟
قام عماد ع المطبخ وانا استغربت من اللى حصل واصلا طريقته من ساعة ما جه فيها نسونه كده وجسمه ناعم زى الحريم جه ولقيته بتكلم فى الجواز و يحك فى الكلام ان الستات مش كلهم حلوين وانا من هنا لقطه وروحت قايلها فى وشه
انا : بص يا عماد انا جاى اقعد هنا كام يوم اريح بالى فات نصهم ف انجز و هات من الاخر
عماد : (بارتباك ) بص انا جبتلك ايه
كان جايب برفان كان حلو بصراحه وأصر انى احط منه قدامه حطيت منه كام رشه كده قولتله هديه مقبوله يا سيدى متشكر
عماد : فى ايه مالك بتتكلم كده معايا ليه انا زعلتك فى حاجه
انا : انت ليه محسسنى انك خطيبتى طريقتك مش مريحانى وعاوز اعرف اللى فيها اصريت تشكرنى واديلك عنوانى وحصل اتكلم بقا هات اللى فى بطمنك
عماد : عاوز اكون انا وانت صحاب ممكن ؟
انا : اه ممكن وهى دى محتاجه سؤال على راسى يا عم
عماد قام وقعد جنبى و مسك ايدى و قالى : بقولك صحاب وفرك ايدى جامد
انا : لا مش سكتى يا عمده واتفضل خد حاجتك وغور من هنا
اوصفلكو عماد هو بيلعب فى 25 مليان شويه و طيزه كبيره انا تقلت عليه بس لاكن انا كده كده هكتب عليه و دخلتو على أيدى عماد : علشان خاطرى مترفضش انا بحبك اوى
انا : الحب للحريم و يلا يا ابن المتناكه بره
عماد : اعتبرنى مراتك وحبيبتك و كل حريمك
روحت قاعد على الانتريه و حاطط رجل على رجل و قولتله فرجنى
قلع هدومه وكان جسمه يقول لأى مره قوم انا اللى مره صدر و طياز و بتاعه مدفون كده ومش باين منه ولونه ابيض
انا : دا انت جاهزة و ناتفه كسك و السويت معلم فى جسمك اهو
عماد : انا مش عاوز غير بس تاخدنى فى حضنك وتعمل فيا اللى انت عاوزه
انا : انتى عاوزه مش عاوز ومن الاول كده انا عهاملك زى اى مره بكس و كسها وأكلها وبقها حرقها على زبر يقطع نفسها ماشى يا كسمك
عماد : تحت امرك يا دكرى نفسى بس ترضى عليا
انا : عماد ده مينفعش انا هسميكى سحر اسمك ايه ؟
سحر : سحر
انا : يلا قومى ارقصى
بعد رقص حوالى نص ساعه و هى ملط جبتها قعدت بين رجليا واديتها التلفون تعدل اسمها بنفسها و قولتلها قومى البسى و بكره تيجى جاهزه و هات كلوتين من كلتات امك معاك و لبست و مشيت فات النهارده و نص بكرة و جت سحر و معاها شنطه سفر وسط
انا : ايه انتى غضبانه ولا ايه
سحر : انا جايه و معايه كل حاجه ممكن ادلعك بيها
انا : طب خشى الاول اعمليلنا كوبيتين شاى
سحر : عنيا
عملت الشاى و شربنا و قولتها قومى أجهزى و تعاليلى بعد ما جهزت كانت لابسه سوتيان و قميص نوم لحد كسها و اندر الطقم كله اسود و و جت قعدت على حجرى بوستين مشبك و جبتها بين رجليا على وبدون اى مقدمات عينى فى عينها وفتحتلها بوقها و تفيتلها فيه و قولتلها ابلعى بلعتها كل ده عينى فى عينها و قولتلها الاندر ده اندر مين قالتلى بتاعى روحت رازعاها بالكف و قولتلها أجرى غيريه والبسى اندر ماما أمانى غيرته و جاتلى قولتلها دا اندر مين قالتلى اندر ماما أمانى قولتلها وهو لما اندر ماما أمانى لبساه ليه يا سحر لبساه قالتلى لبساهولك قولتلها شاطرة تعالى ورايا و دخلنا قوضة النوم زنقتها فى الحيطه فكيتلها البرا و لفيت وشها ليا و قاعدتها على الأرض على طيزها و فتحتلها رجلها و وقفت بينهم و نزلت البوكسر و سبتها تمصص فى الزبر اللى نفسها فيه من غير أيدها و اول ما اتبل ورييقها ملا بقها اخدت أيدها لفوق و بدأت انيك بقها كتير لحد ما رقها غرق صدرها و قومتها من على الأرض و قلعتها قميص النوم و بايدى الشمال على رقبتها و اليمين بتطلطش صدرها الغرقان بريقها ولفيتها وشها للحيط و دخلت ايدى فى الاندر و مشيته على خرمها و طلعت بليته من صدرها و حطيته فى بقها وبعدين رجعت على خرمها و رزعتلها البعبوص فى الكسكوس و فضلت ابصبص فيها لحد ما قالتلى مش قادرة اقف خدتها على السرير اتارى المتناكه جبتهم و مش قادرة تقف نيمتها و رفعت رجليها وبليت صباعين من بقها بس لقيته ناشف قالتلى ريقى نشف عطشانه قولتلها لو شربتى هتبردى وروحت فاتحلها بقها وتفيتلها فيه و بليت صوباعين و نزلت اكمل بعبصه كل ده و هى لابسه الاندر فضلت ابصبص فيها اكتر من عشر دقايق و هى كل اللى على لسانها اه اهه ااااااه مش قادرة دخله بقا مش مستحمله ااااااه هجيب اهه هجيب مش قادرة قولتلها متجبيش دلوقتى كتمتها وفضلت ابعبص فيها يجى دقيقتين كمان و قالتلى مش قادرة عاوزه اجيب قولتلها نزلى يا متناكه و هى بتجيب ضربتها قلمين عشان تجيب اكتر ولقيتلك الاندر كله اتبل قولتلها ايه يا شرموطه دا انا لسه مدخلتوش قالتلى عمرى ما كنت سخنه كده قومتها فى وضع الدوجى و جبتها من شعرها و نزلت الاندر لحد ركبتها و فشخت امها رزع لحد ما لحد ما طيزها احمرت و لفيت ايدى العبلها فى كسها من قدام عشان تهيج معايا حوالى عشر دقايق لحد المتناكه قالتلى هجيب روحت طلعت زبرى ورفعت الاندر بسرعه وبدات ادعكلها كسها بايد و الايد التانيه ب اضغطلها على البروستاتا عشان تجيب اخر آخرها طبعا المتناكه اتهدت و كسها رخى و أندرها بقا شوية مايه قالتلى تعبت اوى كفايه روحت رازعها قلم و قولتلها خلاص دى بتاعتى انا يا متناكه يا بنت المتناكه قومى يا شرموطه دوقى خرمك من على زبى قاعدتها على السرير مصته شويه حلوين و نضفته و روحت راميها لوره على ضهرها ورفعت رجليه و مقلعها الاندر و حطيته فى بوقها و تفيت على كسها تفه كبيره غرقتها من تحت وروحت حاشى زبى فى خرمها و برزع فيها وصوتها مكتوم و بلعبلها فى زنبورها واشدلها فى بزها و سخنت قوى و روحت عاصر صدرها فى ايد والتانيه صوتها على اوى روحت حايش الاندر و قالتلى هجيب روحت جايب الاندر بايدى الشمال وحاطه على كسها عشان تجيب فيه و الايد التانيه يتعصر حلماتها مفيش بعدها بحوالى تلات دقايق سخنت و روحت جنب و دنها شخرتلها وانا طالع رزعتها بالقلم و روحت حايش الاندر من على كسها و جبت عليه و بعد ما خلصت مسحت كسها بالاندر و تفيتلها فى بقها تفه كبيرة و حشرتلها الاندر على كده و سبتها و روحت اخد دش خلصت و رجعت لقيتها زى ماسيبتها و نايمه
.
.
لحد هنا هكون خلصت لو عاوزين تعرفو طلبت منها اندرين ليه و هجيب رجلين امها معانا ازاى سيبلى رأيك تحت
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل