قصص سكس محارم كس زوجة ابي واسع جدا و انا اقذف فيه شهوتي بحرارة جميلة و احلى شهوة – الجزء 2 (1 مشاهد )

[الفيلسوف]

و حين ركبت بزبي كس زوجة ابي كانت تتاوه و كانها تشعر معي بالمتعة و الحب لان ابي اكبر منها في السن بحوالي ثلاثين عام اما انا فالسن بننا متقارب جدا و حتى طريقتي في التقبيل كانت تهيجها و هي اخبرتني ان ابي لا يعرف الا ادخال الزب و اخراجه بل مداعبات حيث يجامعها بعنف . و كنت اشعر باجمل لذة و هي ترفع رجليها على حوضي و انا ادخل زبي و اخرج في الكس و مستمتع جدا و اقبلها من شفتيها و هي تتاوه اه اه اح اح اه اه اه و امسكها من فخذيها و العب بهما و احركهما و اتحسس عليهما بكل شهوة و المني كان في زبي يوشك على الانفجار و زوجة ابي ايضا كانت تذوب و رعشتها كانت حارة جدا و جميلة مع احلى غنجات
و اعجبني اكثر رؤية زبي و هو يختفي و يخرج داخل كس زوجة ابي و انا غير مصدق اني انيك و امارس الجنس و هي تتاوه بقوة كبيرة اه اه اه حا حا اح ام ام ام اسرع حرك زبك بسرعة حبيبي احب تحرك الزب في الكس و انا حاولت تحريك زبي بسرعة ولكن كنت احس اني ساقذف . و لم اكن اريد ان اقذف بسرعة فانا اريد ان انيك و اتمتع متعة كاملة و طويلة جدا و لذلك صرت احرك زبي ببطئ في كس زوجة ابي و انا اتلذذ بمتعة الكس و حلاوته الجميلة و زوجة ابي تذوب اه اح اح اح اح حبيبي انت تحرق كسي اه اه اه اه ارجوك ادخله بقوة نيكني و مزق كسي اه اح اح اح اح
و رميت صدري على صدرها و زبي في كسها و قبلتها من فمها بكل حرارة و هي عرقانة و قد وصلت الى ذروة شهوتها و قوتها الجنسية و زبي يسبح في ذلك الكس الواسع الذي وسعه ابي بزبه الكبير و انا امسكه من الفخذين و انيك نيكة قوية جدا و حارة . و حين تاكدت اني لن اصمد اكثر و اني ساقذف قررت ان احرك زبي في كس زوجة ابي الساخن بسرعة كبيرة في الدخول و الخروج حتى احقق لها متعتها و فعلا بدات احركه و كاني اعمل بالكهرباء اه اه اه اه اه و انا ادخل و اخرج و ادخل و اخرج بسرعة كبيرة جدا و اريد ان اقذف المني
ثم اجتاحتني تلك اللذة الجميلة جدا التي تشبه العاصفة و كل جسمي يرتعش ينطلق زبي بالقذف و اخراج الشهوة داخل الكس الجميل و انا اصرخ اه اح اح ا اي اي اي و زوجة ابي ايضا كانت ترتعش و متعتها كبيرة جدا . و افرغت احلى شهوة في حياتي في كس زوجة ابي و انا اذوب مثلما تذوب الشمعة و تركت زبي في الكس للحظات كانت جميلة و انا اعانقها و ابوسها من شفتيها و شعرت نحوها بحب كبير و جميل