الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
كنلعب أنا و بنت خالتي عريس و عروسة و كنصدق حاويها بصح .. كان عندها هي 16 سنة و أمنا كنت كبر منها بعامين و عندي 18 سنة و واحد النهار كنا جالسين كنتفكرو أيام الصغر و قلت ليها عاقلة على فاش كنا صغار كنت أنا وياك ديما كنلعبو عريس و عروسة مع بعضياتنا و هي تقول ليا أه عاقلة لوقت بزربة كيدوز تقول غير البارح كان هادشي .. و أنا نقول ليها دابا غير بوحدنا و الواليدة و ماماك باينة غادي يبقاو فالحمام شي 4 سوايع كيما ديما شنو بان ليك نرجع أيام شحال هادي و نعاودو نلعبو عريس و عروسة .
منين وافقات قالت ليا كيفاش غادي نلعبوها قلت ليها ندير بحالا تزوجنا منين ضحكات و قالت ليا أوك درنا بحال الى سنينا العقف و من بعد قالت لي اهاه و دابا شنو قلت ليها دابا نتي وليتي مرتي خاسكي تسمعي ليا و ديري ليا لي بغيتي و منين قالت ليا و أشنو أ سي راجلي باغيني ندير .. قلت ليها تبوسني هيا حشمات و قالت ليا حمار مكتحشمش و قلت ليها حيت عايرتي راجلك خاصكي تعاقبي و أنا نزلها فوق حجري و بديت كنصفع ليها المؤخرة ديالها و كنخليها تصرخ و من بعد لفيتها حتى ولات جالسة فوق حرجي ماوجعاني و ترمتها فوق زبي و بديت كنبوسها و هي مستسلمة حيت الصفعة هيجاتها جنسيا و بقيت كنفلورطي انا وياها حتا حسات بزبي كيقوم من تحت المؤخرة ديالها و هي تقول ليه و هي متلهث دابا راجلي العزيز شنو باغيني ندير ليه قلت ليها تخرج زبي و تمصو ليا .
ناضت من فوقي و جلسات على رجليها قدامي و من بعد حلات ليا سروالي و هي كتشوف فيا عيني ملاصقين مع عينيها و منين خرجات زبي خرجات لسانها و بدات كتلحسني و أنا كنت كنقول ياكما هذا حلم و لكن مكبقيتش كنفكر نهائيا ملي دخلات لي زبي كله ففمها و هي كانت راخية حلقها كان زبي كيدخل لاعماق فمها و أنا كنحويها من فمها بديت كنتأوه بسميتها و كنطلبها باش متحبش و تكمل كثر و كثر حتى شبعت من فمها و وليت باغي شي حاجة كثر و قوى من فمها .
شديتها من شعرها باش توقف و منين وقفات رجعت كنبوسها من فمها و منين شديت بزازلها و داعبتهم يدي و ليتصافي الا محويتهاش دابا غادي نقذف قبل حتى مندخلو فيها هادكشي علاش تكيتهاعلى ظهرها و طلعت فوقها و شديت زبي و منين حسيت براس زبي كيقيس ليها ثقبة ديالها دخلتو فيها و واخا مكانتش عذراء و لكن كانت ضيقة بزاغ بزاف طبونها كان كيعصر ليا زبي و كيخلينو نتحرك بكل سرعتي و كانت المحنة و الهيجان هما المتحمين ليا فجسمي .. كنظن بقيت كنحوي فيها شي ساعتين و كل وضعية حويتها فيها كانت سخن قوى من الوضعية لي قبل منها و فالاخر قذفت على نهودها الزوينين و أنا كنشوف المني كيقطر من الحلمات ديالها حسيت براسي راجل قوي بزاف و بلا محتاج نقلو ليكم بلي من مور هاداك نهار ولينا ديما كنلعبو لعبة العريس و العروسة مع بعضياتنا و واحد النهار خلاتني نحويها من ترمتها بوضعية الكلبة و حيت كانت هاديك أول مرة كنحوي فيها مؤخرة صرخت و نيكتها بقوة منين قذفت كان جسمي كلو كيقطر بالعرق و كنترعد حتا عنقاتني و هديت فحضنها و وجهي بين بزازلها الطريتين .