قصص سكس شواذ والمثليين والشيميل كيف احببت اللواط (7) (1 مشاهد )

[ahmedchocho]

حبيبي جاسم

كلنا يتذكر ايام الحصار على العراق

حيث كانت المرتبات لاتكفي وعشنا في شضف من العيش

ولكي اقدر ان اعيل عائلتي فكرت في ان اجد عملا اضافيا

وكانت لدي سيارة صحيح قديمة ولكنها كانت تعمل بشكل جيد

فقمت بالعمل عليها بعد العصر كتكسي

فكنت دائما بعد العصر اخرج بسيارتي الى الشارع

وكان الكل يعلم ان الموضفين يعملون على سياراتهم كتكسي

فكان عادي جدا ان يؤشر لي احدهم ويتعامل معي على الاجرة

ويركب معي او لايعجبني المكان او هو لاتعجبه الاجرة

وهكذا دواليك

كنت اغلب الايام أأخذ زوجتي الى بيت اختها هي واولادي

فقد كانت تحب اختها جدا وكذلك اولادي يحبون اولاد خالتهم ويرتاحون جدا عندما أأخذهم هناك وارجع اليهم في آخر الليل وارجعهم الى البيت

وكنا معتادين ذلك

في احد الايام وقبل ان ارجع اليهم بقليل

اشار لي ولد شاب في العشرينات من عمره

وكان عمري حينها 35 سنه

وطلب مني الذهاب الى منطقه قريبه من بيتي

فطلبت منه سعرا اقل من المعتاد فركب فورا

وعندما ركب شاهدت جمال وجهه وجسمه فاخذني الحانان فورا الى اللواط وكان هو ايضا شكله ولبسه يدل على انه سالب

كان عندي مشكلة في فيتيس (كير بوكس) السيارة فقد كان يصدر اصوات مزعجه من اكرته لذلك كنت مضطرا لامساك اكرته طول الوقت

رايته ينظر الى يدي وكانه يضن اني اريد ان امسك فخذه

فقرب فخذه من يدي

سالته عن اسمه فقال جاسم

فلم اتاخر في ان اضع يدي على فخذه وتركت اصوات الفيتيس المزعجه وكانني لا اسمع شيئا منها

ومددت يدي الى طيزه فقام ليدع يدي تحت طيزه

ومد يده الى زبري وكنت لابسا جلابيه

فرفع الجلابيه ومد يده من تحت الكيلوت الى زبري

واخذ يلعب به

فقلت له ايعجبك ان تاتي معي الى البيت

فقال اهو خالي قلت له نعم فزوجتي واولادي في بيت خالتهم

فوافق فاخذته الى البيت

وقرح ان بيتي في منطقة قريبه على بيتهم

دخلنا البيت

فمسكته واخذت اقبله من وجنتيه ومن فمه

وبدئنا نمص شفايف بعض

واخذت اقلعه ملابسه وقلعنا ملابسنا كلها

فشاهدت جسما جميلا جدا املسا كانه فتاة صغيرة

ومسكت زبره فكان متوسط الطول والعرض

بطول زبري تقريبا ولكن زبري اعرض منه

وبدانا نلعب بازبار بعض

ونحك ازبار بعض باحلى سنفونية ازبار

فنيمته على السرير على ظهره ونمت فوقه وزبري على زبره

وبدات المص شفايفه

ونزلت على بزازه مصا وعضا

واراد مني ان امص زبره لكني رفضت وقلت له انا لا احب مص الزبر ولا احب من احد ان يمص زبري

فقلبني على ظهري واخذ يمص ويعض بزازي حتى هجت جدا

فطلبت منه ان ينام على جنبه

ونمت وراءه واخذت بعض الزيت وزيت زبري وطيزه

واخذت ادخل زبري في خرمه ببطىء شديد

والعب له بزبره فقام بالرجوع علي لكي يدخل زبري كله في خرمه

وبدات انيك في خرمه الى ان قذفت لبني في خرمه

فقلت له هل ستقذف لبنك قال نعم عن قريب

فقلت له تعال خلفي وضع زبرك بين فلقاتي ونيكني سوفت

لم يصدق ما يسمع وجاء فورا

اراد ان يدخل زبره في خرمي فقلت له لا لااستطيع لاني عامل عملية البواسير واخاف ان ينجرح خرمي

فوضع زبره بين فخاذي واخذ ينيكني سوفت الى ان اراد ان يقذف

فمسكت زبره ووضعته على خرمي

فدخل نصف لبنه في خرمي والباقي بين فخاذي

فاخذ يصرخ من اللذه وانا كذلك

فقلبته على ظهره وادخلت زبري في خرمه فدخل بسرعه

واخذت انيكه وامص شفايفه

والعب بزبره الى ان يقذف فقلت له انتظر قليلا

وعندما اردت ان اقذف لبني وضعت زبري على زبره

واخذنا ننيك بعض بين افخاذنا حتى قذفنا لبننا على بعض

وصارت اجسامنا كلها لبن واخذنا ندعك اللبن على اجسامنا ونضحك

فتحممنا واوصلته الى بيته

وتواعدنا ان اراه بعد ثلاثة ايام قرب بيته ولكن في المغرب لنقضي وقتا اكبر معا

ذهبت اليه في الموعد المحدد ورايته ينتظرني

فاعتذرت منه على التاخر ولكنه قال لاتشغل بالك فاني لتيت مبكرا

صعد جنبي في السياره وقبلته على خده امام الناس

وذهبنا فورا الى البيت

وبدئنا نمص شفايف بعض وننزع هدومنا حتى كنا عرايا تماما

وكما امره السابقه نيمته على جنبه

وادخلت زبري في طيزه

وابتدات انيكه من خرمه والعب له بزبره

وكان يريد ان يقذف فعصرت له زبره كي لا يقذف

ودرت له جسمي واخذت زبره ووضعته على خرمي

وبدا كانه يريد ان يدخله في خرمي ولكني كنت ماسكا زبره بيدي

وضل ينيكني سوفت الى ان قذف لبنه ولكن هذه المره دخل كل لبنه في خرمي

فهجت عليه وقلبته على بطنه واخذت انيك خرمه الى ان قذفت لبني في خرمه وكان لبنا غزيرا فقلت له هذا لبني ولبنك

قمت عنه فوجدت بعض النجاسه على زبري

فقلت له لم لم تتحمم قبل ان تاتي الي فقال استعجلت انا اسف

فاخذته الى الحمام وتححما مع بعض وقلت له نظف خرمك وتعال

فانتظرته على السرير

جاء ونام فوقي واخذنا نقبل بعض ونمص شفايف بعض

ونزل يمص بزازي ويعضها

وطلب مني ان يمص زبري فقلت له تعال مصه

فاخذ يمصه ويلعب به واخذ يلحس خصوتي

ثم فتح فخاذي واخذ يلحس خرمي حتى هجنا على بعض

ففتحت فخاذي ومسكت زبره على خرمي

واخذ ينيكني ولكن سمحت له ان يدخل جزء من راس زبره في خرمي وبدا يدخله ويخرجه في خرمي حتى قذف كل لبنه في خرمي

فقلبته على بطنه وادخلت زبري في خرمه وقمت بنيك خرمه

ثم طلبت منه ان ياخذ وضع الدوكي وزبري فيه

وقمت معه ولم اخرج زبري من خرمه

وقمت بنيك خرمه الى ان قذفت لبني فيه

فنيمته على بطنه ولم اخرج زبري منه

فقال اتريد ان تنيكني مرة اخرى فقلت له اكيد وهل استطيع ان اشبع منك

فقمت بادخال واخراج زبري في خرمه الى ان قذفت فيه للمرة الثالثة

قمنا الى الحمام وتحممنا

واوصلته الى بيتهم وتواعدنا ان نلتقي بعد اسبوع في نفس الموعد والمكان

ذهبت اليه حسب الموعد

فرايت معه شابا اخر بعمره وجائوا الي معا

فقلت له من هذا قال صاحبي وقد كلمته عنك واراد ان ياتي معي يشاركنا الفراش فقلت له ولكني لا احب ان يشاركني احد فيك فقال اننا سننيكه معا

ذهبنا الى البيت فطلبت منهم ان يخلعوا ملابسهم ويذهبو الى الحمام ليستحموا وينضفوا خرامهم فذهبوا واتوا ونامو من حولي فكنت نائما وسطهم جاسم حبيبي عن يمني وعدي صاحبه عن يساري

فاخذت اقبل جاسم وامص شفايفه

فجاء عدي واخذ مكانه على صدري واخذ يمص شفايفي ولساني

فطلبت منه ان ينام على بطني ويضع زبري بين فخاذه وزبره على بطني وطلبت من جاسم ان ينيكه من خرمه

فجاء جاسم ووضع زبره في خرم عدي واخذ ينيكه وهو ينيكه ويحركه فكان زبري يبتحرك بين فخاذ عدي وزبره يتحرك على بطني

حتى قذف عدي لبنه على بطني فقال هذا من لذة زبر جاسم في خرمي لم استحمل وقذفت سريعا

فقذف جاسم في خرمه

فقلت لجاسم تعال واقعد على زبري وتنطط عليه

فاخذ بالتنطط على زبري حتى قذفت لبني في خرمه

ارتحنا قليلا

ونيمت عدي على جنبه وادخلت زبري في خرمه وبدات انيكه

فجاء جاسم من ورائي ووضع زبره على خرمي يريد ان يدخله

فمسكت زبره وادخلت جزء بسيط من راس زبره في خرمي وكنت انيك عدي وجاسم ينيكني

حتى قذف جاسم في خرمي كل لبنه

فقلبت عدي على بطنه واخذت انيكه بقوة

حتى قذفت لبني في خرمه وكان لبنا كثيرا

فقال ما هذا اللبن الكثير فقلت له هذا لبني ولبن جاسم الذي دخل خرمي

فطلب مني ان يقذف لبه في خرمي

فقلت لجاسم اتسمح له بذلك فقال نعم

اريد ان اراه ينيكك وانا العب بزبري حتى اقذف عليكم

فجا عدي خلفي ومسكت زبره بيدي

وادخلت جزء من راس زبره في خرمي وبدا ينيكني

وجاسم ينظر الينا ويلعب بزبره

ثم قام على عدي ووضع زبره في فمه واخذ يمصه له

حتى قذف في فمه

واكمل عدي نياكتي حتى قذف لبنه في خرمي

فقمت له ونيمته على ظهره وادخلت زبري في خرمه

وفضلت انيك فيه

وامص شفايف ولسان جاسم

حتى قذفت لني في خرمه

قمنا وتحممنا

واخذتهم الى نفس المكان الذي رايتهم فيه

واثناء ذلك طلب مني جاسم

ان ينيكني ويدخل زبره في خرمي

فاعتذرت منه وقلت له لقد قلت لك اني عامل عملية البواسير واخاف ان ينجرح خرمي واعيد العمليه

فاصر على طلبه

فقلت له ان انت تصر على ذلك فانا اسف

لن نلتقي مرة اخرى

فقال فليكن

فسلمت عليهم وقبلتهم وقلت لهم هذا اخر لقاء لنا

حتى ان عدي انب جاسم كثيرا وقال له كيف تترك مثل هذا الحبيب ولكنه اصر على رأيه

حتى ان عدي طلب ان يكون معي بدلا عنه

فلم اوافق على ذلك

وهذا كان اخر لقاء لي مع حبيبي جاسم

​