ت
تائه
ضيف
السلام عليكم هذه قصتي و اتمنى ان تنال اعجابكم،
عشت طفولتي كاي *** في الشوارع الفقيرة بالمغرب، متعودا على العنف و القتال بين اللصوص و تجار المخدرات، و بين مشاحنات القوادات و صخب دور الدعارة، كنا نتردد باستمرار على منزل "مي الغالية" لانها كانت توفر لنا ما نشتهي من مخدرات كالحشيش و المورفين لقاء الحماية التي كنا نوفرها لها من الزبائن، فنحن كانت لنا مهمة ضرب اي مشاكس كنا مثل الحرس بمنزلها، كان عمري آنذاك 17 عاما لكن كنت قوي البنية و مفتول العضلات، مع بعض الآثار على يداي و الجروح المترتبة على القتالات التي كنت بارعا بها، كانت قاتلات للثبات الاقوى، داخل منزل "مي الغالية" كان هناك 4 بنات يعشن على امتاع الرجال، اكرام ،نعيمة، رجاء،فاطمة، كل واحدة اجمل من الاخرى، و كان نمط العمل كالاتي ادا كان الزبون شخص عادي يدخل مع احداهن الى الغرفة تقوم مباشرة بخلع نصف ملابسها لتظهر طبونها"الكس" فيدخل زبه "القضيب" الى أن يقذف و يخرج الى حال سبيله، لكن ان كان زبونا دا قيمة فنفرغ المنزل و يستفرد بالتي يحب و نحن نلبي طلباته بالهاتف، لكن في مرة كان هناك زبون سعودي قادم و كان فاحش الثراء، لدالك قمنا بتجهيز المنزل و احضار اجمل الفتيات و الكل يستعد لإقامة حفلة من ألف ليلة و ليلة، حضر الزبون و كان إسمه مصعب استقبلته مي الغالية و رحبت به في الصالون، و استدعاء الفتيات ليلقي نظرة عليهن ، لكن المفاجأة انه امرها بارسالهم كلهم، و اراد أن ينفرد بها ، حتى ضننا انه يريدها هي ههه، و من حديثهم اتضح انه سالب، و طلب منها شخصا عنتيل و مخلص يحافظ على سره، نظرا لمكانته في بلده، بعد انتهاء حديثهم قدمت مي الغالية الي و أخبرتني بكل شيء و ختمت كلامها بان هذا مصدر رزق و متعة جيد بالنسبة لي على الا يعرف احد، صدمت مما سمعت كيف تريد مني ان انيك رجلا مثلي مثله، اشمأززت من حديثها، لكن حين أخبرتني انه سيدفع مبلغا خيالي قلت مع نفسي لما لا نطفأ شهوته و نجرب شيئا جديدا، قمت من مكاني شربت بعض البيرة المعلبة و دخلت باتجاه المنزل و انا لازلت مترددا بعض الشيء ، رننت الجرس و بقيت انتظر، الى أن فتح، و صدمت عيني مما رأت كان يلبس لانجري سكسي و يضع مساحيق التجميل كأنه بنوتة حلوة، و في الوقت الي اردت السلام قام ب حني رأسه في كسوف و ذل ٱنذاك ايقنت انه يحب ان يعذب، فقمت بالجلوس على الأريكة و قلت: احضري لنا الشيشة الى هنا يا بنت الوسخة، فذهب من سكان احضرت و نصبها و جلس على الارض ينتظر اوامري،الى الجزء القادم
ان اعجبتكم القصة سوف اكملها يا اعزائي كما اعتذر على الاسلوب نظرا لان هذه اول مشاركة لي
عشت طفولتي كاي *** في الشوارع الفقيرة بالمغرب، متعودا على العنف و القتال بين اللصوص و تجار المخدرات، و بين مشاحنات القوادات و صخب دور الدعارة، كنا نتردد باستمرار على منزل "مي الغالية" لانها كانت توفر لنا ما نشتهي من مخدرات كالحشيش و المورفين لقاء الحماية التي كنا نوفرها لها من الزبائن، فنحن كانت لنا مهمة ضرب اي مشاكس كنا مثل الحرس بمنزلها، كان عمري آنذاك 17 عاما لكن كنت قوي البنية و مفتول العضلات، مع بعض الآثار على يداي و الجروح المترتبة على القتالات التي كنت بارعا بها، كانت قاتلات للثبات الاقوى، داخل منزل "مي الغالية" كان هناك 4 بنات يعشن على امتاع الرجال، اكرام ،نعيمة، رجاء،فاطمة، كل واحدة اجمل من الاخرى، و كان نمط العمل كالاتي ادا كان الزبون شخص عادي يدخل مع احداهن الى الغرفة تقوم مباشرة بخلع نصف ملابسها لتظهر طبونها"الكس" فيدخل زبه "القضيب" الى أن يقذف و يخرج الى حال سبيله، لكن ان كان زبونا دا قيمة فنفرغ المنزل و يستفرد بالتي يحب و نحن نلبي طلباته بالهاتف، لكن في مرة كان هناك زبون سعودي قادم و كان فاحش الثراء، لدالك قمنا بتجهيز المنزل و احضار اجمل الفتيات و الكل يستعد لإقامة حفلة من ألف ليلة و ليلة، حضر الزبون و كان إسمه مصعب استقبلته مي الغالية و رحبت به في الصالون، و استدعاء الفتيات ليلقي نظرة عليهن ، لكن المفاجأة انه امرها بارسالهم كلهم، و اراد أن ينفرد بها ، حتى ضننا انه يريدها هي ههه، و من حديثهم اتضح انه سالب، و طلب منها شخصا عنتيل و مخلص يحافظ على سره، نظرا لمكانته في بلده، بعد انتهاء حديثهم قدمت مي الغالية الي و أخبرتني بكل شيء و ختمت كلامها بان هذا مصدر رزق و متعة جيد بالنسبة لي على الا يعرف احد، صدمت مما سمعت كيف تريد مني ان انيك رجلا مثلي مثله، اشمأززت من حديثها، لكن حين أخبرتني انه سيدفع مبلغا خيالي قلت مع نفسي لما لا نطفأ شهوته و نجرب شيئا جديدا، قمت من مكاني شربت بعض البيرة المعلبة و دخلت باتجاه المنزل و انا لازلت مترددا بعض الشيء ، رننت الجرس و بقيت انتظر، الى أن فتح، و صدمت عيني مما رأت كان يلبس لانجري سكسي و يضع مساحيق التجميل كأنه بنوتة حلوة، و في الوقت الي اردت السلام قام ب حني رأسه في كسوف و ذل ٱنذاك ايقنت انه يحب ان يعذب، فقمت بالجلوس على الأريكة و قلت: احضري لنا الشيشة الى هنا يا بنت الوسخة، فذهب من سكان احضرت و نصبها و جلس على الارض ينتظر اوامري،الى الجزء القادم
ان اعجبتكم القصة سوف اكملها يا اعزائي كما اعتذر على الاسلوب نظرا لان هذه اول مشاركة لي
التعديل الأخير بواسطة المشرف: