الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
قد لا تصدقون اذا قلت لكم لحست كس امي و انا استمني و شعرت باجمل نشوة في حياتي و كنت اريد ان انيكها و ادخل زبي فيه لكني خوف من ان تصحو من نومها و تراني راكب فوق كسها و الفكرة بداتني حين كنا ذات يوم نحكي في اقسم مع شلة الاصدقاء حول النيك و الكس و كنا ايامها مراهقين و اخبرنا احدهم ان الكس لذيذ . لا ادري كيف ركبت هذه الفكرة في راسي فهو كان يقصد لذيذ في النيك و ادخال الزب فيه لكني فكرت انه لذيذ في ذوقه و من يومها و انا اتمنى لحس كس و لم اجد الا كس امي الذي يفي بالغرض فانا كنت مراهق و شاب و لا املك الجراة كي اتعرف على فتاة و اطلب منها ان تعطيني كسها لالحسه . و بقيت افكر في الكيفية التي استطيع بها ان الحس كس امي و استمرت الامور لمدة طويلة و كلما تجلس امي احاول رؤية كسها حين تكون رجلاها مفتوحتين لكني كنت ارى الكيلوت و لم اكن اشعر بالرغبة حين ارى فخذيها اما بزازها فقد رايتها عدة مرات لكنها لم تهيجني ابدا . و جاءتني تلك الفكرة في ذلك اليوم حين مرضت امي و اعطاها الطبيب وصفة الدواء و سمعتها تحكي اما جارتنا ان الطبيب اعطاها منومات حتى ترتاح لانها تعاني من متاعب صحية و عصبية و كدت اطير من الفرح حين سمعت هذا الخبر
ذهبت الى علب الدواء و بدات اتصفح كل علبة على حدى و اقرا الورقة الخاصة بالتعليمات الى وجدت علبة دواء مكتوب عليها ان الدواء منوم و يحذر من استعماله اثناء السيقة فعرفت انه منوم و عند ذلك ذهبت الى امي و اخبرتها اني من سيتكفل باعطاءها الدواء . في الليل وضعت لها ثلاث قطرات من المحلول في كاس الماء ثم اعطيتها حبة منوم و رايت امي تشربها و انا اغلي من الشهوة و انتظرتها نصف ساعة ان نامت و هي على الاريكة تقابل التلفزيون و تظاهرت اني اكلمها كي تذهب الى غرفتها لكن الحقيقة اني كنت افعل ذلك للتاكد من انها نائمة و بالفعل كانت نائمة و لا ترد . تحسست فخذها الطري و زبي منتصب ثم حاولت نزع الكيلوت لكن طيزها الكبير كان على الاريكة و يمنعني من نزعه فحرفت الكيلوت الى ما وراء الشفرتين و لحست كس امي لام اول بعدما رايته و قد كان كس جميل جدا و ناعم و محلوق تماما و بالفعل تاكدت ان الكس لذيذ مثلما اخبرني صديقي في ذلك اليوم . و لحست كس امي مرات و مرات و انا ادخل لساني بين الشفرتين و احيانا العب بهما باصبعي ثم اخرجت زبي الذي رايته كبر جدا من الشهوة
و بينما انا الحس الكس و امص الشفرة احيانا جاءتني شهوة و رغبة قوية في ادخال زبي في الكس لانيك امي لكني خفت و لم اتشجع لان امي امراة عنيفة جدا حين تغضب و لذلك صرت احك زبي على فخذها و احاول تقريبه قد المستطاع من كس امي ثم انزل مرة اخرى و اشم كسها . و لحست كس امي اكثر من عشر مرات بين الشفرتين و لساني يداعبها ثم ادخلت اصبعي ما بين فلقتي طيزها و قررت تجريب حلاوة الصدر فاخرجت لها بزازها و رضعت حلمتها و انا ملتصق بها احك زبي بين فخذيها و بعد ذلك احسست اني اقتربت من انزال المني و هنا لحست كس امي مرة اخرى و لكن بطريقة طويلة و انا اذوق احلى و اشهى طعم في حياتي و استمني و ادلك زبي بطريقة لذيذة جدا . و فجاة جاءتني شهوة القذف و رعشة الانزال فقربت زبي على كس امي و بدات اراه يخرج المني على الشفرتين و انا اذوب و انتشي و كانني نكتها و عرفت ان الكس صح لذيذ و يهيج الرجل و تمنيت لو اني نكت امي و ادخلت زبي كاملا في كسها بعدما ذقته و لحست كس امي الجميل جدا و انا استمني
و شعرت بالندم حين اكملت فعلتي و لحست كس امي و تذكرت انها امي و اسرعت و احظرت منشفة و مسحت لها كسها بطريةق حذرة ثم نظفت فخذيها و عدلت الكيلوت و اخفيت لها بزازها و عدت الى غرفتي كي انام لكن النوم لم ياتيني و بدات افكر كيف لحست كس امي و مدى طعم الكس اللذيذ فعادت الشهوة مرة اخرى تدب في داخلي و فكرت في العودة اليها لكني خفت و استمنيت مرة اخرى و انا استحضر احلى اللحظات التي عشتها و كيف لحست كس امي و هي نائمة و بقيت افرك على زبي الى ان قذفت و انا افكر في كس امي اللذيذ