الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
لذة الجنس الاولى في حياتي حين قذفت على الطيز في الباص
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 10344" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/jfx1avq3y8.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> رغم مرور عديد السنوات عن لذة الجنس الاولى التي عشتها داخل الباص لكني لم انساها و كانت احلى لذة في حياتي و قذفت لاول مرة عن طريق الحك و كنت مراهقا و اريد ان اكتشف عالم الجنس و النيك الذي لطالما سمعت عنه عن طريق الكبار خاصة المتزوجون . في ذلك اليوم خرجت من الثانوية و كنت ادرس في منطقة بعيدة و اضطر الى ركوب الباص في الصباح و العودة مساءا و يومها كان الباص مزدحم جدا والجو بارد و الامطار غزيرة و كنت مضطرا الى الركوب لانني لو تخلفت لكنت مرغما على العودة الى البيت مشيا و هكدذا ركبت في وسط الزحمة التي كانت شديدة و كنت قصيرا نوعا ما و من كثرة الزحمة وجدت نفسي مضطرا الى التوجه الى وسط الحافلة و اغلب الركاب كن نساء . و وقع زبي مباشرة على طيز كبير لامراة ***** كانت هناك و احسست بطراوة جسمها و شعرت بحلاوة و متعة كبيرة و انا احك زبي على طيزها و كانت لذة الجنس الاولى التي اذوقها في حياتي و تظاهرت اني واقف خلفها و هي لم تصدر اي ردة فعل لانها تعلم ان الزحمة شديدة اضافة الى اني كنت ابدو صغيرا و امسك المحفظة و هو ما يدل اني تلميذ و هو ما ابعد كل الشكوك عني و هكذا بقيت خلفها احك زبي على طيزها </p><p> كنت احس اني سانفجر من تلك اللذة الجميلة التي شعرت بها و انا غير مصدق ان زبي ملتصق بالطيز و بدات اتخيل اني اخرجت زبي و هي عارية علما ان طيزها كبير جدا و طري و بدات افهم معنى النيك و لماذا الجميع يحكي عن الجنس و السكس . و زدت في التصاقي اكثر و نسيت تماما اني في الباص و ربما كان هناك شخص ما خلفي يحك زبه على طيزي لكن تلك اللذة التي كنت عليها جعلتني لا احس الا بما يحدث الامام و لو ادخل احدهم زبه في طيزي فاني لن اشعر مع لذة الجنس التي كنت اشعر بها و انتصب زبي بطريقة قوية جدا حيث شعرت انه خرج من السليب و رفع البنطلون لذلك زادت حلاوة النيك و لم يعد يفصل بين زبي و طيزها سوى بنطلوني الخفيف و روبها و كيلوتها اي اقل من ميليمتر واحد عن اللحم . و مع ذلك كانت لذة الجنس تزداد و النشوة تكبر الى درجة ان انفاسي تضاعفت و اهاتي صرت اكتمها بصعوبة شديدة و بلغت بي الشهوة الى درجة اني كنت اتعرق بكل قوة رغم ان الجو كان باردا جدا و انا احك زبي على طيز المراة في الباص و مستمتع الى اقصى درجة </p><p> و كدت امزق بنطلوني بزبي المنتصب بشدة على تلك الطيز الكبيرة و انا لا اعرف ان كانت المراة قد احست بزبي و كانت مستمتعة مثلي او انها لم تكن تحس و كنت اريد ان اتحرك حتى تكتمل المتعة لكني لو فعلت لجلبت الانظار و لربما نهرتني تلك المراة و هذا ما جعلني ابقى متجمدا مثل الصخر في مكاني و انا واقف احك زبي على الطيز . و ازدادت لذة الجنس و تسارعت الامور من حولي و احسست ان اللذة قد بلغت درجة رهيبة جدا و قوية و عرفت اني ساقذف بعد لحظات و لذلك حاولت الرجوع الى الخلف قليلا حتى لا اقذف و ابلل ملابسي و افضح نفسي لكن طيز المراة كان مثل المغناطيس و زبي مثل المعدن و لذلك لم استطع العودة و لو بسنتيمتر واحد و بقت ملتصقابطيزها في الباص و لذة الجنس التهبت اكثر و بينما انا على تلك الحال من المتعة و التردد اندلعت نيران المني من زبي و بدات اقذف بطريقة عنيفة جدا و غزيرة داخل ملابسي حيث كنت واقف احك الطيز في الباص و اشعر ان زبي يطلق المني طلقة طلقة بطريقة متقطعة و كلما خرجت طلقة احس معها بمتعة كبيرة و نشوة جميلة جدا </p><p> و بينما انا مستمتع اقذف بعدما كنت احك زبي على طيز المراة الكبيرة الذيك كان جد ممتع توقف الباص في احدى المحطات و نزل تقريبا نصف الركاب و هنا وجدت مساحة كي اعود الى الخلف و من حسن حظي اني كنت قذفت والا لبقيت كالمجنون من الشهوة . و لحظتها شعرت ببلل كبير في ثيابي جعلني اتقزز منه و بعض التعب و كنت اريد ان اصل الى البيت باي طريقة حتى انظف ثيابي و ايضا حتى استمني لانني لاول مرة شعرت باحلى لذة الجنس في حياتي و احلى بكثير من الاستمناؤ و كنت متاكد اني حين اصل الى البيت اجد زبي منتصب و استمني و انا اتذكر و هو ما حدث بعد ذلك لما وصلت الى البيت</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 10344, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/jfx1avq3y8.jpg[/IMG] رغم مرور عديد السنوات عن لذة الجنس الاولى التي عشتها داخل الباص لكني لم انساها و كانت احلى لذة في حياتي و قذفت لاول مرة عن طريق الحك و كنت مراهقا و اريد ان اكتشف عالم الجنس و النيك الذي لطالما سمعت عنه عن طريق الكبار خاصة المتزوجون . في ذلك اليوم خرجت من الثانوية و كنت ادرس في منطقة بعيدة و اضطر الى ركوب الباص في الصباح و العودة مساءا و يومها كان الباص مزدحم جدا والجو بارد و الامطار غزيرة و كنت مضطرا الى الركوب لانني لو تخلفت لكنت مرغما على العودة الى البيت مشيا و هكدذا ركبت في وسط الزحمة التي كانت شديدة و كنت قصيرا نوعا ما و من كثرة الزحمة وجدت نفسي مضطرا الى التوجه الى وسط الحافلة و اغلب الركاب كن نساء . و وقع زبي مباشرة على طيز كبير لامراة ***** كانت هناك و احسست بطراوة جسمها و شعرت بحلاوة و متعة كبيرة و انا احك زبي على طيزها و كانت لذة الجنس الاولى التي اذوقها في حياتي و تظاهرت اني واقف خلفها و هي لم تصدر اي ردة فعل لانها تعلم ان الزحمة شديدة اضافة الى اني كنت ابدو صغيرا و امسك المحفظة و هو ما يدل اني تلميذ و هو ما ابعد كل الشكوك عني و هكذا بقيت خلفها احك زبي على طيزها كنت احس اني سانفجر من تلك اللذة الجميلة التي شعرت بها و انا غير مصدق ان زبي ملتصق بالطيز و بدات اتخيل اني اخرجت زبي و هي عارية علما ان طيزها كبير جدا و طري و بدات افهم معنى النيك و لماذا الجميع يحكي عن الجنس و السكس . و زدت في التصاقي اكثر و نسيت تماما اني في الباص و ربما كان هناك شخص ما خلفي يحك زبه على طيزي لكن تلك اللذة التي كنت عليها جعلتني لا احس الا بما يحدث الامام و لو ادخل احدهم زبه في طيزي فاني لن اشعر مع لذة الجنس التي كنت اشعر بها و انتصب زبي بطريقة قوية جدا حيث شعرت انه خرج من السليب و رفع البنطلون لذلك زادت حلاوة النيك و لم يعد يفصل بين زبي و طيزها سوى بنطلوني الخفيف و روبها و كيلوتها اي اقل من ميليمتر واحد عن اللحم . و مع ذلك كانت لذة الجنس تزداد و النشوة تكبر الى درجة ان انفاسي تضاعفت و اهاتي صرت اكتمها بصعوبة شديدة و بلغت بي الشهوة الى درجة اني كنت اتعرق بكل قوة رغم ان الجو كان باردا جدا و انا احك زبي على طيز المراة في الباص و مستمتع الى اقصى درجة و كدت امزق بنطلوني بزبي المنتصب بشدة على تلك الطيز الكبيرة و انا لا اعرف ان كانت المراة قد احست بزبي و كانت مستمتعة مثلي او انها لم تكن تحس و كنت اريد ان اتحرك حتى تكتمل المتعة لكني لو فعلت لجلبت الانظار و لربما نهرتني تلك المراة و هذا ما جعلني ابقى متجمدا مثل الصخر في مكاني و انا واقف احك زبي على الطيز . و ازدادت لذة الجنس و تسارعت الامور من حولي و احسست ان اللذة قد بلغت درجة رهيبة جدا و قوية و عرفت اني ساقذف بعد لحظات و لذلك حاولت الرجوع الى الخلف قليلا حتى لا اقذف و ابلل ملابسي و افضح نفسي لكن طيز المراة كان مثل المغناطيس و زبي مثل المعدن و لذلك لم استطع العودة و لو بسنتيمتر واحد و بقت ملتصقابطيزها في الباص و لذة الجنس التهبت اكثر و بينما انا على تلك الحال من المتعة و التردد اندلعت نيران المني من زبي و بدات اقذف بطريقة عنيفة جدا و غزيرة داخل ملابسي حيث كنت واقف احك الطيز في الباص و اشعر ان زبي يطلق المني طلقة طلقة بطريقة متقطعة و كلما خرجت طلقة احس معها بمتعة كبيرة و نشوة جميلة جدا و بينما انا مستمتع اقذف بعدما كنت احك زبي على طيز المراة الكبيرة الذيك كان جد ممتع توقف الباص في احدى المحطات و نزل تقريبا نصف الركاب و هنا وجدت مساحة كي اعود الى الخلف و من حسن حظي اني كنت قذفت والا لبقيت كالمجنون من الشهوة . و لحظتها شعرت ببلل كبير في ثيابي جعلني اتقزز منه و بعض التعب و كنت اريد ان اصل الى البيت باي طريقة حتى انظف ثيابي و ايضا حتى استمني لانني لاول مرة شعرت باحلى لذة الجنس في حياتي و احلى بكثير من الاستمناؤ و كنت متاكد اني حين اصل الى البيت اجد زبي منتصب و استمني و انا اتذكر و هو ما حدث بعد ذلك لما وصلت الى البيت [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
لذة الجنس الاولى في حياتي حين قذفت على الطيز في الباص
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل