الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
لذة الزب في فمي و انا امص الراس بطريقة ساخنة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 5022" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/rc1xzo5w12.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> ما احلى لذة الزب و هو في فمي و انا امصه و خصوصا لما ادخل فقط الراس فانا احب طعمه و رائحته و جلدته و لك شيئ فيه و لكن من سوء حظي فاني لم اعش من حياتي الزوجية سوى شهرين فقط ثم طلقني زوجي حيث اتذكر انه حين كان نائما في ذلك اليوم قمت الى الحمام و لما عدت وجدته على ظهره و زبه منتصب و هو نائم . اغراني زبه الى درجة اني فقدت صوابي و لم اكن اعرف زوجي جيدا و كل ما كان بيننا هو انه كان يجامعني فقط و ينيكني حتى يقذف و انا احب لذة الزب حين يكون في فمي و لم اكن قد جربت طعم زبه و لم ارضعه و كانت هذه العادة التصقت بي منذ صغري حيث كنت احب المص . في تلك الليلة عدت من الحمام و وجدت زوجي نائما على ظهره عاريا تماما و قد كنا مارسنا الجنس في الليل لكني تفاجات حين رايت زبه منتصب و طويل و فكرت في مصه و رضعه و انا اضع في ذهني ان زوجي اما انه سيضل نائما ولن ينتبه وبالتالي استمتع بزبه او انه حين يقوم سيفرح و لا اعتقد ان رجلا في الدنيا لا يحب ان يتم مص زبه و هو عاري مستلقي على ظهره </p><p> المهم اقتربت من زبه و امسكته و كان كبيرا جدا و غليظا و لحسته و كان طعمه جميلا جدا و لذة الزب رائعة و شممته و كانت رائحة المني عليه لانه حين قذف في كسي اخرج زبه و نام دون ان يغسله . و اكملت الرضع والمص و زوجي نائم حيث ابدعت في رضعه و تارة كنت امصه و تارة اخرى كنت امرر لساني عليه على حلقة الراس و امسك الزب ثم انظر اليه و استمني له قليلا ثم اعود لمصه بطريقة جميلة وانا احس ان زبه اكن يتجاوب مع فمي و من حين لاخر كان زبه ينبض و يرسل اشارات اللذة التي اعرفها و فجاة قام زوجي و اطلق اهة اه اه ما هذا و جن جنونه لما لمحني ماسكة زبه ارضع و امسكني من شعري و جذبني حتى افقدني تلك المتعة و بدا يشتمني و يسبني و يقول انت … اكيد تحبين مص الزب فاخبرته انه زوجي و من حقي ان امتعه وهو يمتعني و انه يجب ان نعبر عن حاجاتنا الجنسية بيننا دون خجل لكنه اصر على شتمي و وصفي بصفات قبيحة و لم اصدق انه تغير علي و وصل به الامر ان طلقني و انا لم يكن في نيتي الا امتاعه و امتاع زبه و هكذا فقدت حبيبي و لذة الزب التي اعشقها </p><p> و وجدت نفسي مطلقة بدون زوج او زب لكني كنت مصرة على الانتقام من زوجي و مص اكبر قدر من الازباب و اول زب التقيته و في بيتي كان زب عامل التبريد الذي جاء خصيصا الى البيت كي يصلح المبرد حيث كان الجو حارا و قد وجدت رقمه في احد الاعلانات على موقع خاص بالاعلانات . لما دخل كان شابا عمره حوالي ستة او سبعة و عشرين سنة و اصغر من طليقي و لكنه كان ممتلئ في جسمه و كان هو فوق السلم يعمل و انا اراقبه و انظر الى منطقة زبه التي كانت تخفي زب جميل و بقيت اتحرك امامه بلباس مثير جدا و نحن لوحدنا في البيت حتى جذبته و فعلا وقع ما تمنيت حيث رضعت زبه و كان زبه اكبر من زب زوجي و احلى و كانت لذة الزب جميلة خصوصا حين كان يطلق المني في فمي و انا الحس و اتذكر انه حين اكمل العمل لم ياخذ اجره و اخبرني انه سعيد بتلك النيكة مع فمي و انه لن ينساها . و توالت لذة الزب مرات و مرات حيث تارة في بيتي و تارة في المحلات التجارية و تارة اخرى في السيارات حيث رضعت اكثر من مائة زب و كلها جميلة </p><p> اما اخر زب دخل في فمي فقد حدث منذ حوالي نصف ساعة فقط في بيتي حيث جاء احدهم يطلب الصدقات و كان رجلا كهلا و رث الهيئة و ادخلته في بيتي و احضرت له الطعام ثم طلبت منه بكل وقاحة ان يريني زبه و المسكين تفاجئ حتى انه كاد قلبه يتوقف لانه لم يتوقع مني هذه الوقاحة . حين اخرج زبه كان كبيرا جدا و راسه مثل الصباح حيث داخلته في فمي بصعوبة ورضعت هل بكل قوة لكنه قذف بسرعة كبيرة و طانت لذة الزب جميلة جدا و طعم المني مازال في فمي الى الان و كنت اريد ان ابقيه معي لكنه غادر بحجة البحث عن المال عبر التسول لحاجته الهي</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 5022, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/rc1xzo5w12.jpg[/IMG] ما احلى لذة الزب و هو في فمي و انا امصه و خصوصا لما ادخل فقط الراس فانا احب طعمه و رائحته و جلدته و لك شيئ فيه و لكن من سوء حظي فاني لم اعش من حياتي الزوجية سوى شهرين فقط ثم طلقني زوجي حيث اتذكر انه حين كان نائما في ذلك اليوم قمت الى الحمام و لما عدت وجدته على ظهره و زبه منتصب و هو نائم . اغراني زبه الى درجة اني فقدت صوابي و لم اكن اعرف زوجي جيدا و كل ما كان بيننا هو انه كان يجامعني فقط و ينيكني حتى يقذف و انا احب لذة الزب حين يكون في فمي و لم اكن قد جربت طعم زبه و لم ارضعه و كانت هذه العادة التصقت بي منذ صغري حيث كنت احب المص . في تلك الليلة عدت من الحمام و وجدت زوجي نائما على ظهره عاريا تماما و قد كنا مارسنا الجنس في الليل لكني تفاجات حين رايت زبه منتصب و طويل و فكرت في مصه و رضعه و انا اضع في ذهني ان زوجي اما انه سيضل نائما ولن ينتبه وبالتالي استمتع بزبه او انه حين يقوم سيفرح و لا اعتقد ان رجلا في الدنيا لا يحب ان يتم مص زبه و هو عاري مستلقي على ظهره المهم اقتربت من زبه و امسكته و كان كبيرا جدا و غليظا و لحسته و كان طعمه جميلا جدا و لذة الزب رائعة و شممته و كانت رائحة المني عليه لانه حين قذف في كسي اخرج زبه و نام دون ان يغسله . و اكملت الرضع والمص و زوجي نائم حيث ابدعت في رضعه و تارة كنت امصه و تارة اخرى كنت امرر لساني عليه على حلقة الراس و امسك الزب ثم انظر اليه و استمني له قليلا ثم اعود لمصه بطريقة جميلة وانا احس ان زبه اكن يتجاوب مع فمي و من حين لاخر كان زبه ينبض و يرسل اشارات اللذة التي اعرفها و فجاة قام زوجي و اطلق اهة اه اه ما هذا و جن جنونه لما لمحني ماسكة زبه ارضع و امسكني من شعري و جذبني حتى افقدني تلك المتعة و بدا يشتمني و يسبني و يقول انت … اكيد تحبين مص الزب فاخبرته انه زوجي و من حقي ان امتعه وهو يمتعني و انه يجب ان نعبر عن حاجاتنا الجنسية بيننا دون خجل لكنه اصر على شتمي و وصفي بصفات قبيحة و لم اصدق انه تغير علي و وصل به الامر ان طلقني و انا لم يكن في نيتي الا امتاعه و امتاع زبه و هكذا فقدت حبيبي و لذة الزب التي اعشقها و وجدت نفسي مطلقة بدون زوج او زب لكني كنت مصرة على الانتقام من زوجي و مص اكبر قدر من الازباب و اول زب التقيته و في بيتي كان زب عامل التبريد الذي جاء خصيصا الى البيت كي يصلح المبرد حيث كان الجو حارا و قد وجدت رقمه في احد الاعلانات على موقع خاص بالاعلانات . لما دخل كان شابا عمره حوالي ستة او سبعة و عشرين سنة و اصغر من طليقي و لكنه كان ممتلئ في جسمه و كان هو فوق السلم يعمل و انا اراقبه و انظر الى منطقة زبه التي كانت تخفي زب جميل و بقيت اتحرك امامه بلباس مثير جدا و نحن لوحدنا في البيت حتى جذبته و فعلا وقع ما تمنيت حيث رضعت زبه و كان زبه اكبر من زب زوجي و احلى و كانت لذة الزب جميلة خصوصا حين كان يطلق المني في فمي و انا الحس و اتذكر انه حين اكمل العمل لم ياخذ اجره و اخبرني انه سعيد بتلك النيكة مع فمي و انه لن ينساها . و توالت لذة الزب مرات و مرات حيث تارة في بيتي و تارة في المحلات التجارية و تارة اخرى في السيارات حيث رضعت اكثر من مائة زب و كلها جميلة اما اخر زب دخل في فمي فقد حدث منذ حوالي نصف ساعة فقط في بيتي حيث جاء احدهم يطلب الصدقات و كان رجلا كهلا و رث الهيئة و ادخلته في بيتي و احضرت له الطعام ثم طلبت منه بكل وقاحة ان يريني زبه و المسكين تفاجئ حتى انه كاد قلبه يتوقف لانه لم يتوقع مني هذه الوقاحة . حين اخرج زبه كان كبيرا جدا و راسه مثل الصباح حيث داخلته في فمي بصعوبة ورضعت هل بكل قوة لكنه قذف بسرعة كبيرة و طانت لذة الزب جميلة جدا و طعم المني مازال في فمي الى الان و كنت اريد ان ابقيه معي لكنه غادر بحجة البحث عن المال عبر التسول لحاجته الهي [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
لذة الزب في فمي و انا امص الراس بطريقة ساخنة
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل