الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
أعرفكم بنفسي أولاً أنا بيتر شاب مصري 19 سنة وحيد أمي المطلقة 42 عام و أدرس في الثانوية في إحدى مدارس اللغات المحترمة, شاب منطلق أحب المغامرات و الاحتفالات و أجواء السهر ولكن لم أتوقع أن أتذوق لذة نيك أمي بثوب ماما نويل على الإطلاق! كنت أسمع كثيراً عن ماما نويل و انها تأتي من القطب الشمالي فتطوف بالبلدان و تقدم الهدايا كزوجها. لم أكن أعتقد في ماما نويل كما تصوره الأفلام بأنها امرأة عجوز بل على العكس شابة صغيرة جميلة مثيرة! كم تمنيت أن ألتقيها في مكان ما و كم كنت انتظر ليلة الكريسماس من اجل أن أراها!
في تلك الليلة قبلت أمي الجميلة الممتلئة الجسد المثيرة التي كنت كثيراً ما ادلعها: مزتي..فكانت تضحك و تقبلني: أنت أبني حبيبي…في تلك الليلة قبلتها و خرجت مع أصحابي لأسهر ز نحتفل بالكريسماس و كذلك هي خرجت لتحتفل مع أفراد عائلتنا المسيحية في بيت العائلة. سهرت مع أصحابي في نايت كلب و رقصنا و شربت كمية كبيرة من الخمور وعدت البيت في الثانية عشرة صباحاً. تهالكت فوق كرسي في الصالون و أنا أتخيل ماما نويل في ثوبها السكسي الأحمر و أنا أهيج و أفرك زبي!! نعم كنت أستمني فيما الباب يطرق من الخارج!! كانت رأسي تدور فأدرت عيني باتجاه الباب لأشهق: هاااا…ماما نويل!! دا أنتي بحق و حقيقي أهه!! نسيت يدي فوق زبي فإذا بها تأتي بفستانها الأحمر القصير حتى فخذيها و عيناي فوق ممتلئ مصبوب لامع أبيض ساقيها فتحملق في زبي و تبتسم و تهمس: ميري كريسماس بيتر!!! كانت ماما نويل تتطوح سكرانة فأجبتها: ميريي كريسماس ماما نويل…انا كان نفسي أشوفك…ركعت فوق ركبها قدامي: أيه ده…أنت ولد شقي…أمسكت زبري وضحكت: سيب ماما نويل تدلع حبيبها…اندهشت و دافئ كف ماما نويل تدس زبي في فمها و تمصصه!! لم أكن أتوقع ان أذوق لذة نيك أمي بثوب ماما نويل فنيكها نيك محارم وهي سكرانة و أنا سكران!!
مصتني لحد أما لبني طرطش في بقها فبلعت اللي بلعته و بعدين شدتني فوق السجاد و نامت فوق مني! بقت تبوسني فبقيت أدوق لبني و لقيتها قلعت فصرخت: ماما نويل انت بتقلعي…ضحكت وهمست: دي هديتي ليك…هدخلك دنيا…مفيش أعز منك يددوق ماما نويل…قلعت و انا الأمور بقت زي الحلم معايا! أمي بثوب ماما نويل و قلعته وقلعتني و ركبت فوق زبي اللي راتخى فبقت تروح و تيحجي فوق منه بطيازها الكبيرة الناعمة و زبي سخن و أنا اللذة بقت كبيرة و أنا بحس أن دفئ كسها بيمتعني و مديت أيديا: بزازك كبيرة و مدورة يا ماما نويل…وطت ماما نويل فوق فمي وقالت: أرضع يا حبيبي!! اديتني حلمة ورا حلمة فبقيت أرضع بلذة جنسية كبيرة رهيبة و ماما نويل تصوت و زبي وقف بقا حديد فرفعت نفسها وراحت ماسكاه وبقت تقعد فوق منه و أنا احس بلذة جارفة لذة نيك أمي بثوب ماما نويل وهي بتقعد عليه و تبلعه واحدة واحدة!! دخلته و شهقت: هااااا…زبرك سخن أوي يا مقرووووض…. بقت تتنطنط فوق مني و أنا اشد حلماتها لحد أما ارتعشت أوي اوي كان الكهربا مسكتها!!فاض عسلها السخن فوق شعرتي وبعدين قامت واترمت جنب مني عالأرؤؤض وهي عمالة تنهج وقالت: قوم يلا الحسني…مفهمتش أوي فقالت: قوم يا ولا ألحس كسي…الحس كس ماما…ماما نويل…قومت و انا كاني في حلم و فشخت اسخن سيقان و فخاد مدملكة ناعمة طرية و دخلت براسي ما بينهم بقيت ألحس كسها اللي كله عسل!! بظرها كان طويل فبقيت أشفطه فلقيتها ترتعش تاني و تقول آه آه آه آهههههههه..صرخت و بقت تقوم و تقعد و مسكت راسي تدوس فوق منها و تكبسها في كسها لحد أما وشي تلطخ كله من عسلها!! زبي كان قام و لقيت كس ماما نويل بيفتح و يضم فركبتها و هي قامت برفع رجليها عالياً وبقت تهمس: أركبني..نيك ماما جامد…نيكني يا حبيبي…سألتها: أنيكك يا ماما نويل…همست: آه نيك ماما نويل و ظبطها…مش هي ظبطتك…دخلته فكزت فوق شفايفها وقالت بدلع: زوقه كمان…دخله حلو…زقيته كله فدخل زي السكين في الحلاوة و لقيتني عمال أروح و أجي و أنا باستلذ و سخنت جامد و نصي بقا زي اتلزمبلك أروح و أجي و أنيك أستلذ و أنا في الواقع استلذ لذة نيك أمي بثوب ماما نويل وهي تحت مني عمالة تصرخ و تصوت و توحوح و تتاوه و تأن و ترمي بدماغها لفوف ولتحت و شمال و يمين لحد اما انا شخرت وتأوه: آآآآآآآآآه..آه جامدة خرجت مني..أنا لا زلت أتذكرها و أنا أصل للذتي القصوة و احس بكس ماما نويل وهو يشفطني و يحلب زبري!!! أطلقت مني فيها و هبطت فوق صدرها الصاعد الهابط و أنا لاهث الأنفاس… نمنا حتى العشرة صباحاً لأجد أمي محمرة الوجه كانها عروس من جديد و تنظر لي نظرات أنثى لذكرها نظرات لم اعتادها منها لاعلم فيما بعد باني ضاجعتها و كلانا مخمور!!