M
madmar000
ضيف
حكايات دكتور ماجد dr.maged
قصتي حقيقية
بدأت عندما سكنت جواري سيدة مسنة كبيرة لديها ثلاث بنات وبنت احدهن متزوجة و كانت دائمة الحكي عنهن وعن مشكلاتهم وكثيرا متغضب احداهن وتأتي الى بيت والدتها لتقيم فيه فترة فتتعامل معي جميعهن خارج البيت غير داخله فما ان دخلت البيت صرت من اهله والتعامل بحفاوة وحميمية و بانفتاح شديد في الحديث والحركة
يوم اتت انتها الصغرى غاضبة و تسعى للطلاق طلبت مني امها ان اقنعها فجلست اتحاور معها واقنعها بصعوبات الحياة للمطلقة واحاول ان اثنيها عن ذلك لتعود الى زوجها وبيتها وقالت لي انه اتهمها في شرفها وقال انها ذهبت مع المهندس اللي بتشتغل عنده وباتت عنده ونامت معاه وهنا نظرت اليها لاستكشف هل حدث ام لا وجدتها تبتسم وغير خجلة من الاتهام بما اوحى لي انها قامت بهذا ثم وجدت جارة لنا تشتكي منها انها تخرج مع ابنها وترسل له صورها بملابس البيت واكثر و تجعله ينفق عليها فاردت ان اكتشف عالمها ولكن بشخصيتي الحقيقية كان هذا صعبا .. فاضفتها في الفيس بشخصية دكتور نفسي وهذا المجال اجيده للهواة صعب يكتشفوني وبدات اتحدث معها بشخصية الدكتور كانت في البداية خائفة حذره ولكني جذبتها بحديثي واطمأنت وسألتها عن سر انصراف زوجها عنها ربما انك تهملي نفسك او لا تثيريه ولا ترتدي ملابس ساخنة او تقومي بحركات مثيرة قالت انها تفعل وتفعل وتفعل وشرحت كثيرا وانا خلاص مش قادر مسك نفسي قولت لها ان تكف فحالي اصبح صعبا و ان زبري وقف جدا وقولت لها تحبي تشوفيه قالت لا طبعا ورفضت بشده ولكن قبل ان تستمر بالرفض ارسلت لها صورة لزبري
هو ليس كبيرا ولا ضخما تخانته معقوله وطوله كذلك لا يعتبر زبر كبير لكنه ورأسه عندما تنتفخ ويهيج ويقف على الاخر من الرغبة يكون جيدا ارسلت لها صورته وهو في البوكسر اولا وشاهدته وقوف منتفخ قالت يخرب بيتك ايه ده كله لو انت معايا كنت زقيتك على السرير وطلعته وقطعته بوس ولحس ومص واغتصبتك
قولت لها بتحبي المص قالت بموت فيه ارسلت لها صورته بدون البوكسر بعدما اغريتها وجعلتها ترسم صورة له في خيالها وتتخيله لكي لا تنتبه الى عدم كبره الشديد وان زبر عادي
واستمرت في وصف المص حتى اقتربت ان اقفذ على كلامها قولت بس مدام عندك شهوة كده طيب ليه زوجك مش بيهتم وينيك دانت لو معايا دلوقت كنت وريتك من فنون النيك
قالت ابدا وارسلت اول صورة لها بشعرها الذهبي ووجهها وصدرها لبارز واندرها الاسود اول مرة ارها هكذا ولم ادري بزبري الا ولبنه غرق جسمي لاني كنت مستلقي وعاري فصورت لها اللبن فاستمرت في وصف لحسها له على جسمي و امضينا الليله هكذا في صور منها ومني ووصف وهياج ومتعة
وحاولت في الليلة التالية لكنها كانت رافضة لانها لا تعرفني وارادت ان تعمل لي بلوك الا لو كلمتها صوت وانا اخاف لو كلمتها صوت ستعرفني ولو لم اكلمها ستعمل لي بلوك
وضعت ليمونة ف فمي و غامرت وكلمتها صوت من الفيس
وطمأنت انها لا تعرفني ولا اعرفها واني دكتور من الانترنت بعيد عنها وامضينا ليلتنا التاليه وزادت علي الجرعة حتى افرغت لبني مرتين وهي ترسل صورها وتصف ما ستفعله وكذلك انا وبخيالي مارست معها الجنس ونكتها عده مرات لاستكشف طبيعتها الجنسية وماذا تحب وماذا تكرة .. و انتهت ليلتنا الثانية من النيك السيبراني عبر الانترنت
وفي اليوم الثاني اتصلت بها ايقظتها وقالت انا داخلة الحمام قولت خذيني معك قالت مانت معايا قولت بس هتشاقى قالت ياريت
وبالتليفون ولعتها ومارسنا معا وقالت لي حد بيخبط هلف الفوطة و اطلع افتح
خليتين معاها على التليفون وانا اشاهد باب شقتها ووجدتها صادقة فتحت الباب لمجموعة رجال كانوا يرديزن والدتها وهي متدارية على جانب لانها ترتدي فوطة فقط تداري بزازها و كسها وطيزها فقط ورجليها كلها باينة تماما وتخيلت الباقي ولم ادري بنفسي الا وقت صارحتها فلم تصدق وقالت مش ممكن تكون انت قولت لها انا حتى هاجي لك حالا وبالفعل ذهبت الى عندها بمجرد انصراف الرجال وفتحت الباب كالمجنون وهي مزهولة ودخلت ولا ادري بنفسي وحضنتها حاولت ان تقاوم وترفض وامسكتها بقوة وقبلتها قبلة استمرت قرابة ربع ساعة ومصيت شفايفها بقوة وطلبت منها ان تخرج لسانها لامصه قبلتها في كل حته وخلعت الفوطة وامسكت ببزها بقوة و دعكته بكفي وامسكت حلماتها باصابعي وفركتها بينها ووطيت على حلماتها ومصيتها وعضيتها برفض بسناني وهي بتشد في شعري وتحضني وفتحت بنطلوني وطلعت زبري ووضعته بين فخودها واحنا واقفين ساندين على الحائط وحكيته في كسها بقوة وانا ماسكه بيدي بحكة بقوة في كسها وايدي الثانية حواليها بضمها بقوة وشفايفي دوبتها بووووووس ولحس ومصمصه في شفايفها ورقبتها وصدرها حتى ذابت ولكني كنت قلق ان يعود احد من الرجال مرة اخرى او اي من الجيران يراني وانا اخرج او ان تأتي والدتها او اي شي فاسركت بحك زبري حتى قذفت لبني بين فخودها وعلى كسها من برة ولم انيكها وغادرت مسرعا وكلني لمت نفسي كثيرا وهي غضبت بشدة لاني اتعبتها وسيبتها وقالت لي كان باقي ثانية واريك على السرير واغتصبك بي انت خلصت بسرعة وهربت
لم اسامحنفسي وشعرت بالذنب في حقها وايضا بالرغبة فيها بعدما كشفت حقيقتي وذهبت في الليل لها واخذتها وخرجنا نتفسح بالسيارة
وطلعت زبري ووضعته بين يديها ودعكته ووطت عليه مصته بقوة وهي غير مهتمه بالشارع ولا من حولنا وانا اقود السيارة وهي تمص في زبري في شوارع جانبية
وقذفت اول مرة في فمها ولم تبلعه مسحته في منديل وقالت لي كده تاني انا كنت خلاص هتلاقني قاعدة على زبرك ولا هامنني شارع ولا غيره
وكملت مص في زبري حتى نالت الثانية وانا مادد ايدي تحت عبائتها وبلعب في كسها وبقفش في بزازها ومش باق يغير النيك وقالت تعالى نروح البيت امي مش موجودة لكني خشيت و ترددت و تركتها تنزل وللمرة الثانية تهيج ولا تشبع قولت دي خلاص كده مش هتعرفني تاني
وفي اليوم التاني لم اذهب الى العمل وطلبتها وقلت لها هنروح البيت عندي اجهزي وفالت استنى ساعة قولت مش قادر واصريت وقولت لها تلبس العباية على العري بدون ولا شي تحت واول ما شوفتها جاية من بعد اخدتها في السيارة وبعدنا وداعبت كل حته في جسمها واديت كل حته حقها وزيادة حتى خشيت ان يبلل عسل كسها العباية وخليتها تقلع الاندر لانها ما سمعتش الكلام ولست اندر وبرا واخدتها على البيت ودخلنا في سرية وقفلنا لباب علينا وقلعت وفي ثواني كنت ملط وحضنتها و بوستها بوس ماعمرهاش شافته ومصيتها من كل كته ورضعت بزازها ومسكت بزازها بيدي ورضعت من حلماتها بقوة ولحست كسها وخليتها نامت علىظهرها وفتحت رجليها واخدتهم على كتافي ونزلت على كسها لحست وعضعضة في بظهرا وكسها وشفايفة حتى ذابت وبقى ترجوني انيكها قولت لها والحبل مش خايفة من الحبل قالت لو قولت لي كنت عملت حسابي قولت لها ماتخافيش هفضي برة
ومسكت زبري وهي على ظهرها وادخلته بشويش بشويش في كسها وهي بترضرخ مع كل ملم بيدخل منه وبيشق كسها حتى صار كله جواها واخرجته بقوة مرة واحدة وصرخت مع راسه المنتفخة وهي خارجة
وكرتت كتير ادخله في الكس بشويش واطلعه بفوة وانا ماسك بزازها ورجليها علىكتافي وكسها منفوخ وهايجواهاتها وصويتها رعبني وعكست بقيت ادخله كالطعنة بقوة في كسها واخرجه بشويش وهي بتصرخ مع حكته خارج وتضغط علي عايزاه جوة واستمريت كده وكل ما اقرب انزل لبني ابطل حركه وهدأ وابوس وامص في بزازها وزبري مستريح جوة الكس وابدأ من جديد حتى قالت خلاص هاتهم بقى
واخرجت زبري وحكيته في كسها من برة حتى قذف لبني على سوتها وعلى كسها وعلى سرتها ونامت تدعك جسمها باللبن مستمتعة وقامت مصت زبري وظننا اننا انتهينا اليوم واني بعد الحلب الكام يوم اللي فاتو مش هيكون في تاني و دخلنا اخذنا دش وخرجنا لنلبس لاجدها مفنسة امامي بتلبس الاندر لانقض على طيزها وانزل الاندر مرة اخرى ونزل في طيزها لحس وبوس وبعبصة
فتحت رجليها وادخلت لساني في كسها اللي بدأ ينزل وكانه مستاق للنيك وكانه ما ذاق النيك سنين حتى سال العسلعلى فخودها من شدته وهي ضاغة على وجهي ليبقى بين فخدها لحسا في كسها وطيزها
وزبري استعاد عافيته ووقف بشده فقمت وقفت وامسكته وادخلته في كسها من الخلف
ونكتها بقوة وعنف وهذه المرة لم اخشى ان ينزل فانا اعرفه سيطيل هذه المرة
و وجدتها تلف وتدفعني لانام على ظهري وطلعت وتسلقت زبري وادخلته بيدها في كسها وجلست عليه مع صرخة مكتومة علشان الجيران
وظلت تتحرك عليه بقوة تغرز اصابعها واظافرها في صدري وتصرخ من النشوة
حتى شعرت باللبن قرب
قمت من تحتها ومصت زبري لتأخذ حظها الوافر من اللبن في فمها
ولاول مرة تشربه مستمتعه لانها شعرت انا اتناكت اخيرا
واخنا شاور وخرجنا وتحرشت بها في السيارة وداعبت بزها وفركت حلماتها وانتهت اول نيكة ولو عجبتكم ساكمل معها ومع الباقين مع مغامرات دكتور ماجد
سؤال هل يسمح هنا بنشر صورة لزبري المتواضع زبر دكتور ماجد
قصتي حقيقية
بدأت عندما سكنت جواري سيدة مسنة كبيرة لديها ثلاث بنات وبنت احدهن متزوجة و كانت دائمة الحكي عنهن وعن مشكلاتهم وكثيرا متغضب احداهن وتأتي الى بيت والدتها لتقيم فيه فترة فتتعامل معي جميعهن خارج البيت غير داخله فما ان دخلت البيت صرت من اهله والتعامل بحفاوة وحميمية و بانفتاح شديد في الحديث والحركة
يوم اتت انتها الصغرى غاضبة و تسعى للطلاق طلبت مني امها ان اقنعها فجلست اتحاور معها واقنعها بصعوبات الحياة للمطلقة واحاول ان اثنيها عن ذلك لتعود الى زوجها وبيتها وقالت لي انه اتهمها في شرفها وقال انها ذهبت مع المهندس اللي بتشتغل عنده وباتت عنده ونامت معاه وهنا نظرت اليها لاستكشف هل حدث ام لا وجدتها تبتسم وغير خجلة من الاتهام بما اوحى لي انها قامت بهذا ثم وجدت جارة لنا تشتكي منها انها تخرج مع ابنها وترسل له صورها بملابس البيت واكثر و تجعله ينفق عليها فاردت ان اكتشف عالمها ولكن بشخصيتي الحقيقية كان هذا صعبا .. فاضفتها في الفيس بشخصية دكتور نفسي وهذا المجال اجيده للهواة صعب يكتشفوني وبدات اتحدث معها بشخصية الدكتور كانت في البداية خائفة حذره ولكني جذبتها بحديثي واطمأنت وسألتها عن سر انصراف زوجها عنها ربما انك تهملي نفسك او لا تثيريه ولا ترتدي ملابس ساخنة او تقومي بحركات مثيرة قالت انها تفعل وتفعل وتفعل وشرحت كثيرا وانا خلاص مش قادر مسك نفسي قولت لها ان تكف فحالي اصبح صعبا و ان زبري وقف جدا وقولت لها تحبي تشوفيه قالت لا طبعا ورفضت بشده ولكن قبل ان تستمر بالرفض ارسلت لها صورة لزبري
هو ليس كبيرا ولا ضخما تخانته معقوله وطوله كذلك لا يعتبر زبر كبير لكنه ورأسه عندما تنتفخ ويهيج ويقف على الاخر من الرغبة يكون جيدا ارسلت لها صورته وهو في البوكسر اولا وشاهدته وقوف منتفخ قالت يخرب بيتك ايه ده كله لو انت معايا كنت زقيتك على السرير وطلعته وقطعته بوس ولحس ومص واغتصبتك
قولت لها بتحبي المص قالت بموت فيه ارسلت لها صورته بدون البوكسر بعدما اغريتها وجعلتها ترسم صورة له في خيالها وتتخيله لكي لا تنتبه الى عدم كبره الشديد وان زبر عادي
واستمرت في وصف المص حتى اقتربت ان اقفذ على كلامها قولت بس مدام عندك شهوة كده طيب ليه زوجك مش بيهتم وينيك دانت لو معايا دلوقت كنت وريتك من فنون النيك
قالت ابدا وارسلت اول صورة لها بشعرها الذهبي ووجهها وصدرها لبارز واندرها الاسود اول مرة ارها هكذا ولم ادري بزبري الا ولبنه غرق جسمي لاني كنت مستلقي وعاري فصورت لها اللبن فاستمرت في وصف لحسها له على جسمي و امضينا الليله هكذا في صور منها ومني ووصف وهياج ومتعة
وحاولت في الليلة التالية لكنها كانت رافضة لانها لا تعرفني وارادت ان تعمل لي بلوك الا لو كلمتها صوت وانا اخاف لو كلمتها صوت ستعرفني ولو لم اكلمها ستعمل لي بلوك
وضعت ليمونة ف فمي و غامرت وكلمتها صوت من الفيس
وطمأنت انها لا تعرفني ولا اعرفها واني دكتور من الانترنت بعيد عنها وامضينا ليلتنا التاليه وزادت علي الجرعة حتى افرغت لبني مرتين وهي ترسل صورها وتصف ما ستفعله وكذلك انا وبخيالي مارست معها الجنس ونكتها عده مرات لاستكشف طبيعتها الجنسية وماذا تحب وماذا تكرة .. و انتهت ليلتنا الثانية من النيك السيبراني عبر الانترنت
وفي اليوم الثاني اتصلت بها ايقظتها وقالت انا داخلة الحمام قولت خذيني معك قالت مانت معايا قولت بس هتشاقى قالت ياريت
وبالتليفون ولعتها ومارسنا معا وقالت لي حد بيخبط هلف الفوطة و اطلع افتح
خليتين معاها على التليفون وانا اشاهد باب شقتها ووجدتها صادقة فتحت الباب لمجموعة رجال كانوا يرديزن والدتها وهي متدارية على جانب لانها ترتدي فوطة فقط تداري بزازها و كسها وطيزها فقط ورجليها كلها باينة تماما وتخيلت الباقي ولم ادري بنفسي الا وقت صارحتها فلم تصدق وقالت مش ممكن تكون انت قولت لها انا حتى هاجي لك حالا وبالفعل ذهبت الى عندها بمجرد انصراف الرجال وفتحت الباب كالمجنون وهي مزهولة ودخلت ولا ادري بنفسي وحضنتها حاولت ان تقاوم وترفض وامسكتها بقوة وقبلتها قبلة استمرت قرابة ربع ساعة ومصيت شفايفها بقوة وطلبت منها ان تخرج لسانها لامصه قبلتها في كل حته وخلعت الفوطة وامسكت ببزها بقوة و دعكته بكفي وامسكت حلماتها باصابعي وفركتها بينها ووطيت على حلماتها ومصيتها وعضيتها برفض بسناني وهي بتشد في شعري وتحضني وفتحت بنطلوني وطلعت زبري ووضعته بين فخودها واحنا واقفين ساندين على الحائط وحكيته في كسها بقوة وانا ماسكه بيدي بحكة بقوة في كسها وايدي الثانية حواليها بضمها بقوة وشفايفي دوبتها بووووووس ولحس ومصمصه في شفايفها ورقبتها وصدرها حتى ذابت ولكني كنت قلق ان يعود احد من الرجال مرة اخرى او اي من الجيران يراني وانا اخرج او ان تأتي والدتها او اي شي فاسركت بحك زبري حتى قذفت لبني بين فخودها وعلى كسها من برة ولم انيكها وغادرت مسرعا وكلني لمت نفسي كثيرا وهي غضبت بشدة لاني اتعبتها وسيبتها وقالت لي كان باقي ثانية واريك على السرير واغتصبك بي انت خلصت بسرعة وهربت
لم اسامحنفسي وشعرت بالذنب في حقها وايضا بالرغبة فيها بعدما كشفت حقيقتي وذهبت في الليل لها واخذتها وخرجنا نتفسح بالسيارة
وطلعت زبري ووضعته بين يديها ودعكته ووطت عليه مصته بقوة وهي غير مهتمه بالشارع ولا من حولنا وانا اقود السيارة وهي تمص في زبري في شوارع جانبية
وقذفت اول مرة في فمها ولم تبلعه مسحته في منديل وقالت لي كده تاني انا كنت خلاص هتلاقني قاعدة على زبرك ولا هامنني شارع ولا غيره
وكملت مص في زبري حتى نالت الثانية وانا مادد ايدي تحت عبائتها وبلعب في كسها وبقفش في بزازها ومش باق يغير النيك وقالت تعالى نروح البيت امي مش موجودة لكني خشيت و ترددت و تركتها تنزل وللمرة الثانية تهيج ولا تشبع قولت دي خلاص كده مش هتعرفني تاني
وفي اليوم التاني لم اذهب الى العمل وطلبتها وقلت لها هنروح البيت عندي اجهزي وفالت استنى ساعة قولت مش قادر واصريت وقولت لها تلبس العباية على العري بدون ولا شي تحت واول ما شوفتها جاية من بعد اخدتها في السيارة وبعدنا وداعبت كل حته في جسمها واديت كل حته حقها وزيادة حتى خشيت ان يبلل عسل كسها العباية وخليتها تقلع الاندر لانها ما سمعتش الكلام ولست اندر وبرا واخدتها على البيت ودخلنا في سرية وقفلنا لباب علينا وقلعت وفي ثواني كنت ملط وحضنتها و بوستها بوس ماعمرهاش شافته ومصيتها من كل كته ورضعت بزازها ومسكت بزازها بيدي ورضعت من حلماتها بقوة ولحست كسها وخليتها نامت علىظهرها وفتحت رجليها واخدتهم على كتافي ونزلت على كسها لحست وعضعضة في بظهرا وكسها وشفايفة حتى ذابت وبقى ترجوني انيكها قولت لها والحبل مش خايفة من الحبل قالت لو قولت لي كنت عملت حسابي قولت لها ماتخافيش هفضي برة
ومسكت زبري وهي على ظهرها وادخلته بشويش بشويش في كسها وهي بترضرخ مع كل ملم بيدخل منه وبيشق كسها حتى صار كله جواها واخرجته بقوة مرة واحدة وصرخت مع راسه المنتفخة وهي خارجة
وكرتت كتير ادخله في الكس بشويش واطلعه بفوة وانا ماسك بزازها ورجليها علىكتافي وكسها منفوخ وهايجواهاتها وصويتها رعبني وعكست بقيت ادخله كالطعنة بقوة في كسها واخرجه بشويش وهي بتصرخ مع حكته خارج وتضغط علي عايزاه جوة واستمريت كده وكل ما اقرب انزل لبني ابطل حركه وهدأ وابوس وامص في بزازها وزبري مستريح جوة الكس وابدأ من جديد حتى قالت خلاص هاتهم بقى
واخرجت زبري وحكيته في كسها من برة حتى قذف لبني على سوتها وعلى كسها وعلى سرتها ونامت تدعك جسمها باللبن مستمتعة وقامت مصت زبري وظننا اننا انتهينا اليوم واني بعد الحلب الكام يوم اللي فاتو مش هيكون في تاني و دخلنا اخذنا دش وخرجنا لنلبس لاجدها مفنسة امامي بتلبس الاندر لانقض على طيزها وانزل الاندر مرة اخرى ونزل في طيزها لحس وبوس وبعبصة
فتحت رجليها وادخلت لساني في كسها اللي بدأ ينزل وكانه مستاق للنيك وكانه ما ذاق النيك سنين حتى سال العسلعلى فخودها من شدته وهي ضاغة على وجهي ليبقى بين فخدها لحسا في كسها وطيزها
وزبري استعاد عافيته ووقف بشده فقمت وقفت وامسكته وادخلته في كسها من الخلف
ونكتها بقوة وعنف وهذه المرة لم اخشى ان ينزل فانا اعرفه سيطيل هذه المرة
و وجدتها تلف وتدفعني لانام على ظهري وطلعت وتسلقت زبري وادخلته بيدها في كسها وجلست عليه مع صرخة مكتومة علشان الجيران
وظلت تتحرك عليه بقوة تغرز اصابعها واظافرها في صدري وتصرخ من النشوة
حتى شعرت باللبن قرب
قمت من تحتها ومصت زبري لتأخذ حظها الوافر من اللبن في فمها
ولاول مرة تشربه مستمتعه لانها شعرت انا اتناكت اخيرا
واخنا شاور وخرجنا وتحرشت بها في السيارة وداعبت بزها وفركت حلماتها وانتهت اول نيكة ولو عجبتكم ساكمل معها ومع الباقين مع مغامرات دكتور ماجد
سؤال هل يسمح هنا بنشر صورة لزبري المتواضع زبر دكتور ماجد