• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص تجارب جنسية لقاء مثير بين مياده وخطيبها سامي في الشقة يوم ما ناكها وأفقدها عذريتها (عدد المشاهدين 3)

هاني الزبير

هاني الزبير

شايف نفسة في السكس
عضو
إنضم:25 يوليو 2023
المشاركات:71
مستوى التفاعل:63
نقاط سكس العرب
2,067
تجربة مثيرة تحكيها مياده مع خطيبها سامي في لقاء مثير في الشقة يوم ما ناكها وأفقدها عذريتها... وتقول مياده :

منذ أول سنة ليا في الكلية كان معايا في الدفعة شاب إسمه سامي وكان من أول السنة بيحاول يتقرب مني، وأنا ملاحظه ومطنشه لإنى طول عمري اتعودت علي الشباب يعملوا معايا كده.
وكان سامي بيذاكر كل المحاضرات معايا وبقينا قريبين جداً من بعض و بحكم الفراغ العاطفى الرهيب إللي أنا كنت بعيشه.
وبعد فترة أنا كنت حبيت سامي وأنا كنت عارفه إنه واقع لشوشته وإستمرينا فى علاقة قوية نسبياً طول سنوات الدراسة في الكلية حتى التخرج.
وسامي إتقدم خلالها لخطبتى وأنا بالسنه الثالثة، وفعلاً إتخطبنا وإتفقنا على الزواج بعد التخرج (سامي من أسرة غنيه جداً وطبعاً مكان شغله بعد التخرج محفوظ).
وبعد التخرج مباشرة كان سامي بدأ فى تجهيز الشقة إللي هتكون عش زواجنا، وكانت الشقة هدية من أبوه بمناسبة تخرجه وأنا كنت وقتها طايره من الفرح.

وإستمر سامي في تجهيز الشقة وكنت بروح كتير معاه للشقة عشان نشوف التجهيزات ونتفق على الديكور وكده.
وكان سامي فى كل مرة ينتهز أي فرصة نكون لوحدنا والعمال بعيد عننا ويحاول يبوسني وأنا كنت برفض لإني كنت بخاف إننا نتمادى في حاجات أكتر من البوس.
مع العلم إنه أيام فترة الجامعة وبالذات خلال الرحلات كان بيحضني ويبوسني، وأنا كنت بصراحه باتجاوب معاه لأنى كنت بحبه جداً، لكن عمرنا ما تمادينا في حاجة أكتر من كده ولا هو حاول.
فى يوم عدا عليا وإشترينا كام لوحه نعلقهم فى الشقة لأنه قال الصالة جاهزة للوحات والشغل بقى فى الحمامات والمطبخ.
وروحنا الشقة ودخلنا وأنا إستغربت للهدوء بس واصلت السير للصاله وتفاجئت إن مافيش عمال وإني أنا وسامي لوحدنا في الشقة.
وكان وقتها سامي شايل اللوحات وبيسألني عن رأيي فى المكان المناسب لتعليقها، وأنا كنت خايفه جداً علشان إحنا لوحدنا.
ودخلت الصالة وحاولت أظهر إني هادية ومتجاوبة معاه في الكلام وبتكلم عن الأماكن المناسبة ولكني كنت خايفه وقلبى كان بيدق جامد وكنت عايزة نخلص ونمشي بسرعة من الشقة.
سامي علق أول صورة فى المكان إللي إتفقنا عليه وجه وقف جنبي يبص على اللوحة، وكان كتفه ملامس لكتفي وحسيت بتيار كهربائي بيسري في جسمي كله، وهو قال لى: رأيك إيه يا روحى.
رديت عليه وأنا عايزه الموضوع يخلص بأسرع ما يمكن: حلوه أوى ومكانها مناسب جداً.
وإلتفت عليا سامي وإيديه بتاخدني في حضنه وأنا كنت خلاص مرعوبه تماماً وخوفي وصل لآخره.
وفلت منه بصعوبة وقولت له: يللا نمشي.
قال لى: إحنا لسه ما خلصناش تعليق باقي اللوحات، أهوه إنتى إللي بتأخري تجهيز الشقة.
وهو بيضحك، وأنا كنت وقتها عايزه أمشي بأي شكل وبكل سرعه لإنى حسيت إنى ضعيفة جداً مع أحضان سامي، وحسيت بالنشوة الجنسية تسري في كل جسمي، لإن حبيبي إللي أنا بحبه واقف جنبي وأنفاسه وصلالي وبتحرقني وأنا وهوه لوحدنا ومقفول علينا الباب، وكان جسمي كله وقتها بيصرخ وبيطالبني إني أتخلى عن حذري وأسلم له نفسي وأترمي في حضن حبيبى بس عقلي كان لسه مسيطر ورافض الفكرة.
وقلت له: يللا يا سامي نمشى أحسن.
سامي: ليه بس يا حبيبتى ده أنا ما صدقت إننا لوحدنا.
أنا: بكره يا حبيبى نتجوز ونفضل لوحدنا طول العمر وتعمل فيا إللي نفسك فيه، بس أبوس إيدك خلينا نمشي دلوقتي.
سامي: معقولة يا روحي تكونى خايفه مني، دا أنا أكتر إنسان فى الدنيا ما تخافيش منه.
وقلت له: أنا خايفه من نفسي أكتر منك يا سامي، يللا نمشي ونكمل كلامنا في العربية.
سامي: وقلبك دلوقتى نفسه في إيه.
وقرب مني مرة تانية وضمني جامد لحضنه وباسني من خدي في الأول بوسة دوبتني أوي وبعدها بدون ما أستوعب باسني من شفايفي بوسه خفيفة في الأول ورجع يبص فى عينيا، وأنا كنت وقتها فى دنيا تانية.
وراح تاني بايسني من شفايفي ورجع يبص فى عينيا، وأنا في اللحظة دي فقدت أى سيطره على نفسي و رفع عقلي الراية البيضاء مستسلماً ومعلناً إنتصار الرغبة الجارفة لجسمي ولشهوتي، وأول ما جه يبوسني لثالث مرة أنا إللي لزقت شفايفي في شفايفه ودخلت زياده في حضنه، ولأول مره فى حياتى أحس بانتصاب زبه وهو يلامس فخادي وبقيت فى دنيا تانية.
وسحبني وأنا في حضنه ورجعني على الكنبة، ونيمني على الكنبة وشفايفنا لسه فى شفايف بعض وحسيت بلسانه داخل جوه بقي وكنت في شبه حالة إغماء.
سامي كان بيحرك جسمه بصورة ولعتنى و بيضغط بقوة على صدرى بصدره، وراح فاتح بين رجليا وبعدهم عن بعض ونام بينهم وأنا كنت لابسه بنطلون چينز، وزادت حركة سامي بدون أي مقاومة مني لإني كنت هايجه وممحونه أوي وسايحه منه خالص، وإتمنيت فى اللحظة دي لو سامي يقطع هدومي ويعريني لتتلامس أجسادنا.
وكإن سامي زي إللي سمع إللي كان فى بالي وبدأ يفك لي زراير البلوزة و لسه بيبوسني من شفايفي وينزل يبوس رقبتي لحد ما فك كل زراير البلوزة وظهرت السنتيانه إللي كنت لابساها وهي مغطيه جزء بسيط من صدرى البارز.
وراح سامي حط راسه على صدري وهو بيبوس فى صدري.
سامي دخل إيده جوه البلوزة،
وأنا حسيت بصوابعه تلامس ضهري باحثة عن قفل السنتيان، وشوية رفعني وبإيده كان فك السنتيان ورجع نيمني تانى على ضهري.
أنا كنت وقتها مسلوبة الإرادة تماماً وسايباه يعمل فيا إللي هو عاوزه بدون أى إعتراض.
راح سامي ساحب السنتيان وبقا صدري كله عريان قدامه. راح سامي خالع التيشيرت إللي كان لابسه وتلامس صدره مع بزازي العريانه، وأنا هايجه وممحونه أوي في حضنه وشفايفي بين شفايفه، وحسيت بزبه واقف ومنتصب أوي وبينبض جوه بنطلونه. رفعنى سامي تاني وقلعنى البلوزة وأنا رميت خوفي بين أحضان سامي وصدورنا العاريه إللي كانت تلتقى للمره الأولى وحسيت بنشوة جنسية نستني أى حذر وأنا أحاول أن أرفض ما يحدث لكن في عقلي فقط، فقد كان جسمي كله تحت أمر حبيبى سامي.
وكان لسانى فقط ينطق: كفاية يا سامي حرام عليك. لكن سامي كان وصل لنقطة اللاعودة ولم تؤثر فيه كلماتي الصادرة بصوت فيه أنين المتعة مع كل حرف بنطقه، و ده زود من هيجان سامي و راح خالع الحزام وفتح زراير بنطلونه وأخيراً فتح السوسته ونزل البطلون وفضل بالبوكسر بس، ودي كانت اللحظة المناسبة للهروب من ما سيحدث لإن سامي إبتعد عني قليلاً لخلع البطلون إللي كان من النوع الضيق، لكن جسمي ظل راقداً على الكنبة وعبوني مركزة مع جسمه.
كان زبه واضح جوه البوكسر منتفخ وإتمنيت إنى أمسكه بإيدي بس ما قدرتش من الخجل.
سامي حط ركبته على الكنبة وقرب مني وشال إيدي وحطها على زبه وحسيت بتيار كهربائى يضرب كل جسمي بسبب قوة إنتصاب زبه في إيدي وهوه جوه البوكسر.
راح سامي على طول منزل البوكسر ونزل يبوس فيا وفي المرة دي أنا كنت إمتلكت شجاعة كافية وإيدي بدأت تلعب فى زبه وهو بيقطع شفايفى بشفايفه.
وأنا كنت حاسه إني بموت من المتعة وكنت بقول له بصوت خافت: كفاية.
بس جسمي كان عنده كلام تاني.
سامي راح فاكك زراير بنطلوني وفتح السوسته وكان بيحاول يقلعني البنطلون وأنا بقول له: لأ .. لأ.. لأ.
.. بس بدون مقاومة لحد ما سامي رفعني من فخادي وقدر يسحب البنطلون ويقلعهولي وراح الأندر إللي كنت لابساه إتسحب مع بنطلوني بدون أي مقاومة مني.
وبقول له: لأ.. لأ.. لأ.. بدون أي فايده لإن جسمي إستسلم لهيجانه ولشهوتي الجنسية تماماً.
وبقينا إحنا الإثنين عريانين ملط وأنا نسيت كل الخوف وبقيت في عالم تاني من المتعة.
وسامي فتح رجليا الإثنين وبعدهم عن بعض بينهم حتى أصبح كسي قدامه مباشرةً.
وكان كسي بيلمع من السوائل إللي نازله منه، وفجأة نزل سامي يلحسلي ويبوس في كسي ويلعب بلسانه في زنبوري ويزيد من الضغط بلسانه على كسي إللي كان يقذف شلاشات وجسمي كان بيرتعش بشده وكنت مغمضة عيوني ومش شايفه سامي بيعمل إيه، وفى اللحظة دي سامي رجع باسني تاني من شفايفي وشميت ريحة كسى ماليه شفايفه.
وكان سامي نايم بجسمه فوق مني وزبه كان بيطلع و بينزل على كسي من برة وزاد هيجانه وفجأة أنا حسيت بألم رهيب لم أحس مثله فى حياتي كلها، كان وقتها راس زبه بيقتحم جدار كسي وبيفرتك غشاء بكارتي، ودخل نص زبه تقريباً وأنا كنت بصرخ من الألم مما جعل سامي يخرج زبه من كسي.
بعد دقيقتين أنا كنت هديت شوية وإن كنت مازلت فى حالة من النشوة الجنسية عالية جداً فقد إستسلم عقلي تماماً وبدأت أبوس سامي بجنون مما شجعه إنه يدخل زبه تاني في كسي وإللي كان لسه واقف ومنتصب أوي
وكان سامي وقتها دخل زبه بالكامل وتوقف عن الحركة حتى يتعود كسي علي حجم زبه، وفعلاً كان الألم هدي شوية وبدأت تنتابني أمواج من المتعة وكنت أنا من بدأ الحركة بهدوء تجاوب معها سامي فبدأ فى إخراج زبه حتى الراس ثم يدخله مرة تانية فى حركات هادية حتى راح الألم وبدأ سامي يزيد من السرعة دخولاً و خروجاً وأنا حسيت إن روحي بتطلع مني والمتعة كانت مسيطره عليا سيطرة كاملة. وقرب سامي من وداني وهمس بصوت عميق: بحبك أوي يا مياده يا روحي.
وأنا كنت انا عايزه أصرخ وأقول له: بحبك أوي يا سامي.. لكن لم يخرج منى سوى آهات المتعة وأنا أغرس ضوافري فى ضهره وأزيد من فتح رجليا ليصل زبه لآخر نقطة ممكن يوصلها في كسي.
وفجأة إرتجف سامي و قام بإخراج زبه بصورة مفاجأة وأنا رفعت راسي وشوفت شلالات من اللبن الأبيض تخرج من زبه وشكله كان بدأ فى القذف وهو داخل كسي، وده طبعاً أرعبني جداً أكتر من ما كنت مرعوبه.
فأنا إتفتحت وكمان سامي قذف لبنه جوه كسي، وجريت على الحمام لأحاول أغسل ما دخل من لبن سامي جوه كسي.
ولكنها كانت تجربة ممتعة ومثيرة.
 
  • أعجبني
التفاعلات: aldeeb و ث ا ب ت
ث

ث ا ب ت

مبتدأ في السكس
عضو
إنضم:3 ديسمبر 2024
المشاركات:0
مستوى التفاعل:3
نقاط سكس العرب
189
تجربة مثيرة تحكيها مياده مع خطيبها سامي في لقاء مثير في الشقة يوم ما ناكها وأفقدها عذريتها... وتقول مياده :

منذ أول سنة ليا في الكلية كان معايا في الدفعة شاب إسمه سامي وكان من أول السنة بيحاول يتقرب مني، وأنا ملاحظه ومطنشه لإنى طول عمري اتعودت علي الشباب يعملوا معايا كده.
وكان سامي بيذاكر كل المحاضرات معايا وبقينا قريبين جداً من بعض و بحكم الفراغ العاطفى الرهيب إللي أنا كنت بعيشه.
وبعد فترة أنا كنت حبيت سامي وأنا كنت عارفه إنه واقع لشوشته وإستمرينا فى علاقة قوية نسبياً طول سنوات الدراسة في الكلية حتى التخرج.
وسامي إتقدم خلالها لخطبتى وأنا بالسنه الثالثة، وفعلاً إتخطبنا وإتفقنا على الزواج بعد التخرج (سامي من أسرة غنيه جداً وطبعاً مكان شغله بعد التخرج محفوظ).
وبعد التخرج مباشرة كان سامي بدأ فى تجهيز الشقة إللي هتكون عش زواجنا، وكانت الشقة هدية من أبوه بمناسبة تخرجه وأنا كنت وقتها طايره من الفرح.

وإستمر سامي في تجهيز الشقة وكنت بروح كتير معاه للشقة عشان نشوف التجهيزات ونتفق على الديكور وكده.
وكان سامي فى كل مرة ينتهز أي فرصة نكون لوحدنا والعمال بعيد عننا ويحاول يبوسني وأنا كنت برفض لإني كنت بخاف إننا نتمادى في حاجات أكتر من البوس.
مع العلم إنه أيام فترة الجامعة وبالذات خلال الرحلات كان بيحضني ويبوسني، وأنا كنت بصراحه باتجاوب معاه لأنى كنت بحبه جداً، لكن عمرنا ما تمادينا في حاجة أكتر من كده ولا هو حاول.
فى يوم عدا عليا وإشترينا كام لوحه نعلقهم فى الشقة لأنه قال الصالة جاهزة للوحات والشغل بقى فى الحمامات والمطبخ.
وروحنا الشقة ودخلنا وأنا إستغربت للهدوء بس واصلت السير للصاله وتفاجئت إن مافيش عمال وإني أنا وسامي لوحدنا في الشقة.
وكان وقتها سامي شايل اللوحات وبيسألني عن رأيي فى المكان المناسب لتعليقها، وأنا كنت خايفه جداً علشان إحنا لوحدنا.
ودخلت الصالة وحاولت أظهر إني هادية ومتجاوبة معاه في الكلام وبتكلم عن الأماكن المناسبة ولكني كنت خايفه وقلبى كان بيدق جامد وكنت عايزة نخلص ونمشي بسرعة من الشقة.
سامي علق أول صورة فى المكان إللي إتفقنا عليه وجه وقف جنبي يبص على اللوحة، وكان كتفه ملامس لكتفي وحسيت بتيار كهربائي بيسري في جسمي كله، وهو قال لى: رأيك إيه يا روحى.
رديت عليه وأنا عايزه الموضوع يخلص بأسرع ما يمكن: حلوه أوى ومكانها مناسب جداً.
وإلتفت عليا سامي وإيديه بتاخدني في حضنه وأنا كنت خلاص مرعوبه تماماً وخوفي وصل لآخره.
وفلت منه بصعوبة وقولت له: يللا نمشي.
قال لى: إحنا لسه ما خلصناش تعليق باقي اللوحات، أهوه إنتى إللي بتأخري تجهيز الشقة.
وهو بيضحك، وأنا كنت وقتها عايزه أمشي بأي شكل وبكل سرعه لإنى حسيت إنى ضعيفة جداً مع أحضان سامي، وحسيت بالنشوة الجنسية تسري في كل جسمي، لإن حبيبي إللي أنا بحبه واقف جنبي وأنفاسه وصلالي وبتحرقني وأنا وهوه لوحدنا ومقفول علينا الباب، وكان جسمي كله وقتها بيصرخ وبيطالبني إني أتخلى عن حذري وأسلم له نفسي وأترمي في حضن حبيبى بس عقلي كان لسه مسيطر ورافض الفكرة.
وقلت له: يللا يا سامي نمشى أحسن.
سامي: ليه بس يا حبيبتى ده أنا ما صدقت إننا لوحدنا.
أنا: بكره يا حبيبى نتجوز ونفضل لوحدنا طول العمر وتعمل فيا إللي نفسك فيه، بس أبوس إيدك خلينا نمشي دلوقتي.
سامي: معقولة يا روحي تكونى خايفه مني، دا أنا أكتر إنسان فى الدنيا ما تخافيش منه.
وقلت له: أنا خايفه من نفسي أكتر منك يا سامي، يللا نمشي ونكمل كلامنا في العربية.
سامي: وقلبك دلوقتى نفسه في إيه.
وقرب مني مرة تانية وضمني جامد لحضنه وباسني من خدي في الأول بوسة دوبتني أوي وبعدها بدون ما أستوعب باسني من شفايفي بوسه خفيفة في الأول ورجع يبص فى عينيا، وأنا كنت وقتها فى دنيا تانية.
وراح تاني بايسني من شفايفي ورجع يبص فى عينيا، وأنا في اللحظة دي فقدت أى سيطره على نفسي و رفع عقلي الراية البيضاء مستسلماً ومعلناً إنتصار الرغبة الجارفة لجسمي ولشهوتي، وأول ما جه يبوسني لثالث مرة أنا إللي لزقت شفايفي في شفايفه ودخلت زياده في حضنه، ولأول مره فى حياتى أحس بانتصاب زبه وهو يلامس فخادي وبقيت فى دنيا تانية.
وسحبني وأنا في حضنه ورجعني على الكنبة، ونيمني على الكنبة وشفايفنا لسه فى شفايف بعض وحسيت بلسانه داخل جوه بقي وكنت في شبه حالة إغماء.
سامي كان بيحرك جسمه بصورة ولعتنى و بيضغط بقوة على صدرى بصدره، وراح فاتح بين رجليا وبعدهم عن بعض ونام بينهم وأنا كنت لابسه بنطلون چينز، وزادت حركة سامي بدون أي مقاومة مني لإني كنت هايجه وممحونه أوي وسايحه منه خالص، وإتمنيت فى اللحظة دي لو سامي يقطع هدومي ويعريني لتتلامس أجسادنا.
وكإن سامي زي إللي سمع إللي كان فى بالي وبدأ يفك لي زراير البلوزة و لسه بيبوسني من شفايفي وينزل يبوس رقبتي لحد ما فك كل زراير البلوزة وظهرت السنتيانه إللي كنت لابساها وهي مغطيه جزء بسيط من صدرى البارز.
وراح سامي حط راسه على صدري وهو بيبوس فى صدري.
سامي دخل إيده جوه البلوزة،
وأنا حسيت بصوابعه تلامس ضهري باحثة عن قفل السنتيان، وشوية رفعني وبإيده كان فك السنتيان ورجع نيمني تانى على ضهري.
أنا كنت وقتها مسلوبة الإرادة تماماً وسايباه يعمل فيا إللي هو عاوزه بدون أى إعتراض.
راح سامي ساحب السنتيان وبقا صدري كله عريان قدامه. راح سامي خالع التيشيرت إللي كان لابسه وتلامس صدره مع بزازي العريانه، وأنا هايجه وممحونه أوي في حضنه وشفايفي بين شفايفه، وحسيت بزبه واقف ومنتصب أوي وبينبض جوه بنطلونه. رفعنى سامي تاني وقلعنى البلوزة وأنا رميت خوفي بين أحضان سامي وصدورنا العاريه إللي كانت تلتقى للمره الأولى وحسيت بنشوة جنسية نستني أى حذر وأنا أحاول أن أرفض ما يحدث لكن في عقلي فقط، فقد كان جسمي كله تحت أمر حبيبى سامي.
وكان لسانى فقط ينطق: كفاية يا سامي حرام عليك. لكن سامي كان وصل لنقطة اللاعودة ولم تؤثر فيه كلماتي الصادرة بصوت فيه أنين المتعة مع كل حرف بنطقه، و ده زود من هيجان سامي و راح خالع الحزام وفتح زراير بنطلونه وأخيراً فتح السوسته ونزل البطلون وفضل بالبوكسر بس، ودي كانت اللحظة المناسبة للهروب من ما سيحدث لإن سامي إبتعد عني قليلاً لخلع البطلون إللي كان من النوع الضيق، لكن جسمي ظل راقداً على الكنبة وعبوني مركزة مع جسمه.
كان زبه واضح جوه البوكسر منتفخ وإتمنيت إنى أمسكه بإيدي بس ما قدرتش من الخجل.
سامي حط ركبته على الكنبة وقرب مني وشال إيدي وحطها على زبه وحسيت بتيار كهربائى يضرب كل جسمي بسبب قوة إنتصاب زبه في إيدي وهوه جوه البوكسر.
راح سامي على طول منزل البوكسر ونزل يبوس فيا وفي المرة دي أنا كنت إمتلكت شجاعة كافية وإيدي بدأت تلعب فى زبه وهو بيقطع شفايفى بشفايفه.
وأنا كنت حاسه إني بموت من المتعة وكنت بقول له بصوت خافت: كفاية.
بس جسمي كان عنده كلام تاني.
سامي راح فاكك زراير بنطلوني وفتح السوسته وكان بيحاول يقلعني البنطلون وأنا بقول له: لأ .. لأ.. لأ.
.. بس بدون مقاومة لحد ما سامي رفعني من فخادي وقدر يسحب البنطلون ويقلعهولي وراح الأندر إللي كنت لابساه إتسحب مع بنطلوني بدون أي مقاومة مني.
وبقول له: لأ.. لأ.. لأ.. بدون أي فايده لإن جسمي إستسلم لهيجانه ولشهوتي الجنسية تماماً.
وبقينا إحنا الإثنين عريانين ملط وأنا نسيت كل الخوف وبقيت في عالم تاني من المتعة.
وسامي فتح رجليا الإثنين وبعدهم عن بعض بينهم حتى أصبح كسي قدامه مباشرةً.
وكان كسي بيلمع من السوائل إللي نازله منه، وفجأة نزل سامي يلحسلي ويبوس في كسي ويلعب بلسانه في زنبوري ويزيد من الضغط بلسانه على كسي إللي كان يقذف شلاشات وجسمي كان بيرتعش بشده وكنت مغمضة عيوني ومش شايفه سامي بيعمل إيه، وفى اللحظة دي سامي رجع باسني تاني من شفايفي وشميت ريحة كسى ماليه شفايفه.
وكان سامي نايم بجسمه فوق مني وزبه كان بيطلع و بينزل على كسي من برة وزاد هيجانه وفجأة أنا حسيت بألم رهيب لم أحس مثله فى حياتي كلها، كان وقتها راس زبه بيقتحم جدار كسي وبيفرتك غشاء بكارتي، ودخل نص زبه تقريباً وأنا كنت بصرخ من الألم مما جعل سامي يخرج زبه من كسي.
بعد دقيقتين أنا كنت هديت شوية وإن كنت مازلت فى حالة من النشوة الجنسية عالية جداً فقد إستسلم عقلي تماماً وبدأت أبوس سامي بجنون مما شجعه إنه يدخل زبه تاني في كسي وإللي كان لسه واقف ومنتصب أوي
وكان سامي وقتها دخل زبه بالكامل وتوقف عن الحركة حتى يتعود كسي علي حجم زبه، وفعلاً كان الألم هدي شوية وبدأت تنتابني أمواج من المتعة وكنت أنا من بدأ الحركة بهدوء تجاوب معها سامي فبدأ فى إخراج زبه حتى الراس ثم يدخله مرة تانية فى حركات هادية حتى راح الألم وبدأ سامي يزيد من السرعة دخولاً و خروجاً وأنا حسيت إن روحي بتطلع مني والمتعة كانت مسيطره عليا سيطرة كاملة. وقرب سامي من وداني وهمس بصوت عميق: بحبك أوي يا مياده يا روحي.
وأنا كنت انا عايزه أصرخ وأقول له: بحبك أوي يا سامي.. لكن لم يخرج منى سوى آهات المتعة وأنا أغرس ضوافري فى ضهره وأزيد من فتح رجليا ليصل زبه لآخر نقطة ممكن يوصلها في كسي.
وفجأة إرتجف سامي و قام بإخراج زبه بصورة مفاجأة وأنا رفعت راسي وشوفت شلالات من اللبن الأبيض تخرج من زبه وشكله كان بدأ فى القذف وهو داخل كسي، وده طبعاً أرعبني جداً أكتر من ما كنت مرعوبه.
فأنا إتفتحت وكمان سامي قذف لبنه جوه كسي، وجريت على الحمام لأحاول أغسل ما دخل من لبن سامي جوه كسي.
ولكنها كانت تجربة ممتعة ومثيرة.
هاني الزبيرWow
شابو لك ليكى ع النسر والصدق في الحديث
أرفع القبعه احترام وتقدير لكم
تحياتي
 
  • أعجبني
التفاعلات: هاني الزبير

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل