أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
انا عمر عاوز اكتب عن مواقف حصلتلي وعن حياتي وانتي بقيت جاي ، في البداية لما كنت صغير ما فهمش حاجة كنت عايش في مدينة كبيرة محدش بينتبه لحد .اول قصة حصلتلي من ابن الجيران كان أكبر مني ب 10 سنوات كنت راجع من المدرسة لوحدي وكان هو غالبا بيقابلني كان في نفس المدرسة .
كنت صغير ومش بفهم كتير عن الجنس وهو كان بلغ كان اغلب الوقت بيحط أيده علي كتفي أو بحضني أو يشيلني ما بين ايديه كان اهتمامه كبير بي.
وكنت حابب كده كان بيحطني علي حجره ويضمني لصدره ويبوس كل جسمي .
بقيت بتعلق بيه كل يوم عن التاني ، كنت بروح واجي معه من المدرسة .
في يوم رجعت بدري ومحدش من اهلي كان في البيت ، اهلي كانوا موظفين وهو كان مروح معايا وقالي هقعد معاك لغاية لما اهلي يرجعوا من الشغل علشان متخفش .
اهدني وطلب أنه يحميني ويغيرلي هدومي ودخل يستحمي معايا ، فضل يدعك في جسمي بالصابون وقالي هقلع هدومي علشان متتبلش واخدني في حضنه كالعادة بس المرة دي كانت غير كل مرة كان جسمه كله صابون وجسمي كمان اخدني علي حجره وفضل يحك زبره في طيزي لغاية لما دخل رأسه كله في وقعد يبوس في كتير.
قعدت اعيط هددني يفضحني ويقول لكل اصحابي في الشارع والمدرسة وهددني أن لو اهلي عرفوا هيضربوني.
ومن يومها ولمدة سنتين كان بيداوم علي نيكي وتهديدي بأنه يعرف اهلي وانا كنت عبيط وسازج ومش عارف حاجة، حتي الهروب مكنتش بعرف اهرب منه وحتي المتعة البسيطة اللي كنت بحسها اختفت مع ممارسته معايا بدون رغبة .لغاية لما انتهي ايجار ووالدي غير السكن لمكان تاني علشان ظروف شغله.
الجزء التاني
انا عمر وكنت انهيت القصة عند تغيير سكن اهلي وانت قالي من المنطقة اللي كنت عايش فيها وانتهاء علاقتي بابن الجيران .
هتعدي مرحلة الطفولة علشان المنع الخاص بالفيوم العمرية رغم أهميته في تشكيل ميولي .
كنت خلصت جامعة وكنت بدور علي شغل لقيت اعلان عن مزرعة ولاني كنت من بلد ريفية فكانت الأعمال المزرعة مناسبة لي ولأنني مخلصتش ورق الجيش فكانت الفترة دي مناسبة لي اني اغير جو واعمل شوية فلوس كمصاريف لي علشان فترة الجيش .
سافرت القاهرة ورحت طريق القاهرة الإسكندرية الصحراوي اشتغلت في المزرعة هناك اللي كانت منزلت اعلان أنها محتاجة عمال ، بدأ شغل وعرفت مكان سكني ، كان الشغل مجهد جدا بس كنت معتادة .
بدأت علاقتي بالعاملين تزيد بمعرفتي اكتر بهم ، كنت اتعرفت علي اللي بيعلمني الشغل وبيعرفني بمهامي كان اصغر مني بسنتين بس كنت بحس برجولته الطاغية جسمه الرياضي لطبيعة العمل الشاق صغر سنه ولهفته للجنس والبنات ، انجذبت له وحبيته بجد وكنت كل لما اكون معه يركز في عينيه وهو كان بدأ بأحد باله ويحس بمشاعري ناحيته.
كنت طبعا لبعد السكن والسفر كنت بنزل كل شهرين تلاته اجازة ولكن اغلب العاملين كان بينزل كل خميس ويرجعوا يوم السبت وكانت فيهم ناس بتطبيق وبتشتغل جمعتين ورا بعض، بس بنظام التناوب .كان السكن بيفضل معايا فيه واحد بس يوم الجمعه ، وكانت طبعا بتصادف اكون مع حبيبي لوحدنا لطبيعة اجازاتنا وراحتنا مع بعض ، كنا في اليوم الخميس طول اليوم مع بعض وزمايلنا نزلوا وأكدوا اجازتهم .رحنا السكن وجهزت العشاء وكنت بغسل هدومي وهو كان محتاج يغسل هدومه وقعد جنبي وساعدني ، طبعا الليل جه وهو كان بيكلم بنات ويمارس معاهم فون طبعا بعد المكالمات دي كلها كان هائج قام من السرير وكان بيتمشيوبيولع في سجائر طلبت منه أدخن معه نفس سيجارته هو قالي مينفعش مع اصراري عطاني سيجارته المهم خلصنا السيجارة وريح هو علي السرير وانا كنت خلاص علي أخري محتاجه جدا وعوزه ينكني نمت جنبه هو رفض في الاول وقالي مينفعش بس هو كمان كان هائج اخدني في حضنه وضمني ليه وفضل يبوس في جسمي كله وخلع الشورت اللي كان لابسه وقلعت انا كمان وفضل يحك زبره في طيزي كنت مش حاسس برجلي ولا بجسمي كاني طاير في السماء ، وقفتي جنب السرير مسلمي لقدام وفضل يحك زبره في طيزي لغاية ما بدا يدخل زبره فيا وبدأ يبلع بريقه ويطلعه ويدخله لغاية ما دخل أغلبه وسأله جوه شوية وفضل بعد كده يدخله ويطلعه لغاية لما نزل جوايا ولاقيته بيقولي مبروك يا عروسة
كنت صغير ومش بفهم كتير عن الجنس وهو كان بلغ كان اغلب الوقت بيحط أيده علي كتفي أو بحضني أو يشيلني ما بين ايديه كان اهتمامه كبير بي.
وكنت حابب كده كان بيحطني علي حجره ويضمني لصدره ويبوس كل جسمي .
بقيت بتعلق بيه كل يوم عن التاني ، كنت بروح واجي معه من المدرسة .
في يوم رجعت بدري ومحدش من اهلي كان في البيت ، اهلي كانوا موظفين وهو كان مروح معايا وقالي هقعد معاك لغاية لما اهلي يرجعوا من الشغل علشان متخفش .
اهدني وطلب أنه يحميني ويغيرلي هدومي ودخل يستحمي معايا ، فضل يدعك في جسمي بالصابون وقالي هقلع هدومي علشان متتبلش واخدني في حضنه كالعادة بس المرة دي كانت غير كل مرة كان جسمه كله صابون وجسمي كمان اخدني علي حجره وفضل يحك زبره في طيزي لغاية لما دخل رأسه كله في وقعد يبوس في كتير.
قعدت اعيط هددني يفضحني ويقول لكل اصحابي في الشارع والمدرسة وهددني أن لو اهلي عرفوا هيضربوني.
ومن يومها ولمدة سنتين كان بيداوم علي نيكي وتهديدي بأنه يعرف اهلي وانا كنت عبيط وسازج ومش عارف حاجة، حتي الهروب مكنتش بعرف اهرب منه وحتي المتعة البسيطة اللي كنت بحسها اختفت مع ممارسته معايا بدون رغبة .لغاية لما انتهي ايجار ووالدي غير السكن لمكان تاني علشان ظروف شغله.
الجزء التاني
انا عمر وكنت انهيت القصة عند تغيير سكن اهلي وانت قالي من المنطقة اللي كنت عايش فيها وانتهاء علاقتي بابن الجيران .
هتعدي مرحلة الطفولة علشان المنع الخاص بالفيوم العمرية رغم أهميته في تشكيل ميولي .
كنت خلصت جامعة وكنت بدور علي شغل لقيت اعلان عن مزرعة ولاني كنت من بلد ريفية فكانت الأعمال المزرعة مناسبة لي ولأنني مخلصتش ورق الجيش فكانت الفترة دي مناسبة لي اني اغير جو واعمل شوية فلوس كمصاريف لي علشان فترة الجيش .
سافرت القاهرة ورحت طريق القاهرة الإسكندرية الصحراوي اشتغلت في المزرعة هناك اللي كانت منزلت اعلان أنها محتاجة عمال ، بدأ شغل وعرفت مكان سكني ، كان الشغل مجهد جدا بس كنت معتادة .
بدأت علاقتي بالعاملين تزيد بمعرفتي اكتر بهم ، كنت اتعرفت علي اللي بيعلمني الشغل وبيعرفني بمهامي كان اصغر مني بسنتين بس كنت بحس برجولته الطاغية جسمه الرياضي لطبيعة العمل الشاق صغر سنه ولهفته للجنس والبنات ، انجذبت له وحبيته بجد وكنت كل لما اكون معه يركز في عينيه وهو كان بدأ بأحد باله ويحس بمشاعري ناحيته.
كنت طبعا لبعد السكن والسفر كنت بنزل كل شهرين تلاته اجازة ولكن اغلب العاملين كان بينزل كل خميس ويرجعوا يوم السبت وكانت فيهم ناس بتطبيق وبتشتغل جمعتين ورا بعض، بس بنظام التناوب .كان السكن بيفضل معايا فيه واحد بس يوم الجمعه ، وكانت طبعا بتصادف اكون مع حبيبي لوحدنا لطبيعة اجازاتنا وراحتنا مع بعض ، كنا في اليوم الخميس طول اليوم مع بعض وزمايلنا نزلوا وأكدوا اجازتهم .رحنا السكن وجهزت العشاء وكنت بغسل هدومي وهو كان محتاج يغسل هدومه وقعد جنبي وساعدني ، طبعا الليل جه وهو كان بيكلم بنات ويمارس معاهم فون طبعا بعد المكالمات دي كلها كان هائج قام من السرير وكان بيتمشيوبيولع في سجائر طلبت منه أدخن معه نفس سيجارته هو قالي مينفعش مع اصراري عطاني سيجارته المهم خلصنا السيجارة وريح هو علي السرير وانا كنت خلاص علي أخري محتاجه جدا وعوزه ينكني نمت جنبه هو رفض في الاول وقالي مينفعش بس هو كمان كان هائج اخدني في حضنه وضمني ليه وفضل يبوس في جسمي كله وخلع الشورت اللي كان لابسه وقلعت انا كمان وفضل يحك زبره في طيزي كنت مش حاسس برجلي ولا بجسمي كاني طاير في السماء ، وقفتي جنب السرير مسلمي لقدام وفضل يحك زبره في طيزي لغاية ما بدا يدخل زبره فيا وبدأ يبلع بريقه ويطلعه ويدخله لغاية ما دخل أغلبه وسأله جوه شوية وفضل بعد كده يدخله ويطلعه لغاية لما نزل جوايا ولاقيته بيقولي مبروك يا عروسة