ت
تونسي
ضيف
انا يوسف من اسكندرية عندي ٢٨ سنة حاليا حصلت ليا مشاكل من سنة ونص واهلي اضطرو يمشونيوعند ناس قرايبنا في كفر الشيخ وبدون الدخول في تفاصيل روحت عند شاب اعزب في اواخر التلاتينات اسمه سمير اسمر وقصير جسمه رفيع بس مقبول سمير كان طيب وبيهزر ويضحك ونتفرج سوا علي التلفزيون حسيته صاحب اوي وفي يوم قولتله سمير انا محتاج استحمي والجو كان سقعه كنا في شتا قالي بس كده سهله هسخنلك ميه وفعلا سخنلي ميه قالي انت بقالك قد ايه محلقتش قولتله مش فاهم قالي شعر بتاعك استغربت من سؤاله اوي قولتله كتير انا بقالي عندك هنا حوالي اسبوعين ومن قبلها كمان قالي ينهار ابيض ده كده غلط قولتله عادي يا سمير لما اروح هظبط نفسي قالي اصبر بس لما تروح ايه انا عندي كل حاجة وجابلي كريم حلاقة حريم استغربت اوي قولتله ايه ده يا سمير قالي انا بستخدمه ده احسن من المكنه قولتله لا لا مش هعرف انا استخدم الحاجات دي قالي متبقاش عبيط ده انضف ولقيته بيقولي اقلع لما اوريك قولتله اقلع ايه بس قالي احنا رجاله زي بعض انت مكسوف مني قولتله ايوه مكسوف قالي يا ولا متبقاش عبيط انا هوريك بس بستخدمه ازاي ولقيت عنده اصرار اني اقلع قلعت من فوق دهنلي تحت باطي وقالي سيبو شويه قولتله البتاع ده ريحته مقرفة اوي يا سمير قالي في الاول بس ده هيخليك حرير واستغربت اكتر لما قالي اقلع البوكسر قولتله خلاص انا هتعامل قالي لا مش هتعرف هوريك انا وبداء يشد البوكسر فانا قلعته بمزاجي وخلاص وبداء يدهن علي زبري وبضاني وايده تسرح علي خرم طيظي فزبري وقف وشد جامد قالي يخرب عقلك ايه كل ده مردتش عليه قالي انت مكسوف مني يا ولا متتكسفش وبداء الكريم ينشف وهو بقي يشيلي الشعر من عليه ويجيب ميه وينضفلي باطي وزبري قولتله خلاص انا هتصرق قالي لا هليفك قولتله يابني هو انا صغير خلاص وبعدين الوضع مش لطيف وبتاعي واقف هو اتحرج وخرج قالي لو احتاجت حاجة نادي عليا انا طنشته واستحميت وزبري هدي بس كنت هموت واضرب عشره او اجيبهم كنت هايج اوي خرجت وقعدنا وبليل دخلت الاوضه اللي بنام فيها لقيته بيقولي انا هاجي انام معاك عشان مبعرفش انام علي الكنبه اتحرجت لاني في بيته وقولته ده بيتك براحتك ولما دخلت دخل ورايا وانام بحاول انام وبتقلب لقيته مصدرلي طيظه وانا نايم جوه في السرير وكل ما ارجع يرجع معايا لحد ما لزقت في الحيطه والوضع بقي بالنسبالي غريب وطيظه محشوره في زبي فبقوله سمير اطلع قدام شويه عمل نفسه نايم وانا زبي وقف وهو كان لابس جلابيه خفيفه ولما زبي وقف وجسمي لزق في جسمه راح رافع نفسه وشاددها علي فوق زبي لزق في طيظه اتاريه مكنش لابس بوكسر اصلا واحنا تحت البطانيه لف رجله علي رجلي وكل ده وعامل نفسه نايم وانا هجت فشخ وكنت لازم اجيبهم قمت اتعدلت في السرير قولتله انت شكلك عايز تتناك وانا تعبان اوي قمت ولعت النور وقولتله كسمك خليك عامل فيها نايم ونيمته علي بطنه وجبت مخده حطيتها تحت زبه ورفعت طيزه لفوق وتفيت جواها ومسكت زبي بداءت احشره في خرم طيظه اللي كان كسم الوسعان بس كان اسود بس انا كنت هايج علي اخري وكان لازم انيك مكنتش قادر زبي دخل بسهوله راح شادد طيظه عليه وبداء يقول اي اي قولتله كسمك مش كنت نايم يابن اللبوه لقيته بيقولي براحه يا يوسف براحه زبك طخين اوي قولتله اتناك وانت ساكت يابن الاحبه رفع ايده وبيزوقني من صدري مسكت ايده الاتنين وكتفتهم ورا ضهره وعمال ادخل زبري واطلعه وهو عمال ستمحن ويتخولن لحد ما جبتهم جوه طيظه وزبي نام طلعته قالي هنضفهولك قام مصه وهو بيمصه عشان ينضفه زبي وقف تاني قولتله ارفع رجلك سمع الكلام من غير ما يتكلم ونام ورفع رجله مسكت رجله بايدي الاتنين ودخلت زبي وفضلت علي الوضع ده لحد ما جبتهم جواه تاني ونام في حضني شبه المرا الشرموطه تاني يوم الصبح قمت من النوم لقيت زبي واقف وسمير فوقيا وعمال يتنطط عليه سيبته يكمل لحد ما نزلتهم في خرم طيظه وكنت طول الشهر ده بنيك سمير وكان الشرموطه بتاعتي لحد ما مشيت ولحد دلوقتي معرفش عنه حاجه بس لو شفته تاني هنيكه لحد ما افشخ خرمه علفكرة دي قصتي يعني حقيقية انا من سعتها وانا بحب انيك الولاد مع اني كنت بحب البنات بس لكن دلوقتي بحب الولاد والبنات .