أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
جمرة تستقر في راس معدتي... تتأجج بالنار كل ما لمحتها اللعـ ـنة عليها!! وكأن هذه الانثى لم تُخلق الا لتعذبني سـ ـحقا لها الأمر يجب أن ينتهي بأقرب وقت هذا الأرق يجب أن يغرب عن وجهي طيفها الذي يلاحقني في الاحلام فاغتصـ ـبه في كل ليلة في الحلم يجب أن يصبح هذا الحلم حقيقة ثم ماذا عن قضيبي...؟ قضيبي الذي يوقظني كل ليلة مبللاً الفراش وهو يرفعني وكأنه يمارس رفع الأثقال سحـ ـقا له لقد أصيب بالتشنج لكثرة انتصابه سأحسم المسألة اليوم الوضع لم يعد يطاق فكم لمحت لها وكم توددت إليها والقيت أمامها من الكلام المبطن لا حياة لمن تنادي أما أنها بلهاء أو تتظاهر بذلك يكفي سأحسم المسألة اليوم بعد عودتي من المدرسة سأتناول غدائي ثم سأذهب إليها أما أن ينتهي الكابوس ...وأما اموت محاولاً اغتـ ـصابها وارتاح... لم يعد لدي ما أخسره بعدما خسرت عقلي وراحتي ينوء باللذة كل شجاع وينوء بالحرمان كل جبان
***
الساعة 02:30 م
يدي اللتي كانت ترتجف طرقت بها الباب ولا اعلم أكانت ترتجف حماساً ام خوفاً ام غضباً من الحالة المزرية اللتي صرت إليها احاسيس لعيـ ـنة لا يمكن وصفها
-من بالباب؟
سحـ ـقاً لكي ولهذا الصوت الملائكي هو
-انه انا
فتحت الباب كانت ترتدي تيشرت ابيض وبنطالاً ازرقاً من الجينز وتضع صدرية الطبخ مرتدية قفازين مطاطيين ونظارة قصر النظر على عينيها الواسعتين الملونتين بلون المروج الخضراء صار قلبي كالطبل الذي يعزف الموسيقى ضغط دمي ارتفع حتى أن آذاني لم تعد تسمع إلا ضربات قلبي انفاسي تسارعت كأنها في سباق
سحـ ـقاً كيف سأغـ ـتصبها ومجرد رؤيتها سببت هذا الارتباك تبـ ـاً لكي! تبـ ـاً لكي!
-لما انت شارد هكذا ؟
-اه ماذا ؟ لا شيء كنت أظنني نسيت شيئا بالمنزل
-ومن اخبرك أننا نستقبل الضيوف اليوم ؟
-حسناً اسف اراكي لاحقاً
ادرت ظهري وانا اشتمها الف شتيمة في نفسي يا لها من لعـ ـينة تطردني من الباب خطوت خطوة واحدة فأحسست بيد تجذبني من خلفي بقوة إلى الداخل
فسمعت صوتها وهي تقهقه ضاحكةً تلك الضحكة الرقيقة المرهفة وهي تقول :
-يبدو إن مزاجك لا يسمح بالمزاح
-لا لكنك ممثلة بارعة بدى عليكي للحظة بانك تريدين طردي حقاً
اقتربت مني فانحنيت لها لتعطيني قبلة على خدي ارتفعت من خلالها حرارتي 10 درجات مئوية
-بالعكس لقد جئت في وقتك فانا لدي بعض أعمال التنظيف المنزلية المتراكمة ومن الجيد اني وجدت من يساعدني
سحـ ـقاً لكي فهذا من حسن حظي أيضاً بات قلبي يرفرف كعصفور طنان شمرت عن ساعداي الذان كساهما الشعر وفي داخلي همة تكفي لتنظيف مدينة كاملة وليس منزلك اللعـ ـين هذا وحده فقلت لها :
-من اين نبدأ؟
استدارت فتناولت ممسحة الأرضيات رغم أنها كانت متوسطة الجسم اقرب إلى الرشاقة إلا انه كان عليكم أن تروا مؤخرتها حين استدارت سحـ ـقاً لها أكاد اقسم أنها استغرقتها ساعات لتحشرها داخل ذلك البنطال اللعـ ـين
-خذ هذه سنشطف الأرضية أولاً... انت تمسح وانا أرش بخرطوم المياه
امركي مُطاع يا مولاتي بدأنا بالعمل وكل تركيزي كان منصباً على على هذين النهدين اللبنيين المنتفخين الذين يظهران متدليان كالفواكه من فتحة الصدر كلما انحنت وتتدلى بين نهديها سلسلة من الذهب في نهايتها قلب تمنيت للحظة لو كنت أن مكان تلك السلسلة للحظة كان يخيل اي بأن نهديها شفافين فقد كانت تظهر قليل من الأوعية الدموية الخضراء تحت الجلد جعلتني أشعر أنه نهديها رغم أنهما متوسطا الحجم الا أنهما على وشك الانفجار زادهما جمالاً تعرقهما بسبب العمل ثم رأيت حمالة صدرها اللعـ ـنة كانت بلون الدم مرقطة بالاسود كجلد الجاغوار كنت امسك الممسحة بيد واحدة نظراً إن اليد الأخرى كانت في جيبي تحاول منع قضيبي الصخري من فضح امرنا وعيناي شاردتان في ذلك المنظر انتبهت هي لتصرفاتي وإلى شرودي والتفتت إلى صدرها فعلمت اين كنت اغرس عيوني وفهمت سيناريو الفيلم احمر وجهها وتوقفت عن الانحناء أثناء العمل بعد قليل دخلت المطبخ ثم نادت علي بأن أحضر لها سلماً دخلت عليها فوجدتها تحاول الوصول إلى مواد التنظيف اللتي كانت على الرف انفجرت ضاحكاً وانا اقول:
-من المؤكد بأن السلم ضروري لكل سنفور
فقهقهت ضاحكة ويا لها من ضحكة عذبة سحـ ـقاً لها اقتربت منها من الخلف والصقت ذلك العامود الحجري في مؤخرتها وصرت ادعكه بها متظاهراً بأني أتناول المنظفات من الرف وصار ذقني يلامس فروة رأسها الناعمة فسمعت أنفاسها تتسارع تناولت عمداً سائل غسل الصحون
-اهذا ما تبحثين عنه ؟
-لا
ثم تناولت عمداً مسحوق غسيل الملابس لاني كنت اعلم انها تريد سائل تنظيف الأرضيات وبقيت اتناول العلب الخاطئة كي ادعك قضيبي الحجري بمؤخرتها لأطول وقت فهمت هي على الفور ما يجري وسارعت بالخروج طالبة أن أحضر كل ما على الرف إليها انزعجت حقا من ذلك سحـ ـقا لكي اللعـ ـنة عليكي من تخالين نفسك لتلعبي بمشاعري وتهددي راحة بالي وتتصرفي وكأنك الممنوع المرغوب سحــــــــــــ ـقاً لــــــــكي
***
الساعة 02:30 م
يدي اللتي كانت ترتجف طرقت بها الباب ولا اعلم أكانت ترتجف حماساً ام خوفاً ام غضباً من الحالة المزرية اللتي صرت إليها احاسيس لعيـ ـنة لا يمكن وصفها
-من بالباب؟
سحـ ـقاً لكي ولهذا الصوت الملائكي هو
-انه انا
فتحت الباب كانت ترتدي تيشرت ابيض وبنطالاً ازرقاً من الجينز وتضع صدرية الطبخ مرتدية قفازين مطاطيين ونظارة قصر النظر على عينيها الواسعتين الملونتين بلون المروج الخضراء صار قلبي كالطبل الذي يعزف الموسيقى ضغط دمي ارتفع حتى أن آذاني لم تعد تسمع إلا ضربات قلبي انفاسي تسارعت كأنها في سباق
سحـ ـقاً كيف سأغـ ـتصبها ومجرد رؤيتها سببت هذا الارتباك تبـ ـاً لكي! تبـ ـاً لكي!
-لما انت شارد هكذا ؟
-اه ماذا ؟ لا شيء كنت أظنني نسيت شيئا بالمنزل
-ومن اخبرك أننا نستقبل الضيوف اليوم ؟
-حسناً اسف اراكي لاحقاً
ادرت ظهري وانا اشتمها الف شتيمة في نفسي يا لها من لعـ ـينة تطردني من الباب خطوت خطوة واحدة فأحسست بيد تجذبني من خلفي بقوة إلى الداخل
فسمعت صوتها وهي تقهقه ضاحكةً تلك الضحكة الرقيقة المرهفة وهي تقول :
-يبدو إن مزاجك لا يسمح بالمزاح
-لا لكنك ممثلة بارعة بدى عليكي للحظة بانك تريدين طردي حقاً
اقتربت مني فانحنيت لها لتعطيني قبلة على خدي ارتفعت من خلالها حرارتي 10 درجات مئوية
-بالعكس لقد جئت في وقتك فانا لدي بعض أعمال التنظيف المنزلية المتراكمة ومن الجيد اني وجدت من يساعدني
سحـ ـقاً لكي فهذا من حسن حظي أيضاً بات قلبي يرفرف كعصفور طنان شمرت عن ساعداي الذان كساهما الشعر وفي داخلي همة تكفي لتنظيف مدينة كاملة وليس منزلك اللعـ ـين هذا وحده فقلت لها :
-من اين نبدأ؟
استدارت فتناولت ممسحة الأرضيات رغم أنها كانت متوسطة الجسم اقرب إلى الرشاقة إلا انه كان عليكم أن تروا مؤخرتها حين استدارت سحـ ـقاً لها أكاد اقسم أنها استغرقتها ساعات لتحشرها داخل ذلك البنطال اللعـ ـين
-خذ هذه سنشطف الأرضية أولاً... انت تمسح وانا أرش بخرطوم المياه
امركي مُطاع يا مولاتي بدأنا بالعمل وكل تركيزي كان منصباً على على هذين النهدين اللبنيين المنتفخين الذين يظهران متدليان كالفواكه من فتحة الصدر كلما انحنت وتتدلى بين نهديها سلسلة من الذهب في نهايتها قلب تمنيت للحظة لو كنت أن مكان تلك السلسلة للحظة كان يخيل اي بأن نهديها شفافين فقد كانت تظهر قليل من الأوعية الدموية الخضراء تحت الجلد جعلتني أشعر أنه نهديها رغم أنهما متوسطا الحجم الا أنهما على وشك الانفجار زادهما جمالاً تعرقهما بسبب العمل ثم رأيت حمالة صدرها اللعـ ـنة كانت بلون الدم مرقطة بالاسود كجلد الجاغوار كنت امسك الممسحة بيد واحدة نظراً إن اليد الأخرى كانت في جيبي تحاول منع قضيبي الصخري من فضح امرنا وعيناي شاردتان في ذلك المنظر انتبهت هي لتصرفاتي وإلى شرودي والتفتت إلى صدرها فعلمت اين كنت اغرس عيوني وفهمت سيناريو الفيلم احمر وجهها وتوقفت عن الانحناء أثناء العمل بعد قليل دخلت المطبخ ثم نادت علي بأن أحضر لها سلماً دخلت عليها فوجدتها تحاول الوصول إلى مواد التنظيف اللتي كانت على الرف انفجرت ضاحكاً وانا اقول:
-من المؤكد بأن السلم ضروري لكل سنفور
فقهقهت ضاحكة ويا لها من ضحكة عذبة سحـ ـقاً لها اقتربت منها من الخلف والصقت ذلك العامود الحجري في مؤخرتها وصرت ادعكه بها متظاهراً بأني أتناول المنظفات من الرف وصار ذقني يلامس فروة رأسها الناعمة فسمعت أنفاسها تتسارع تناولت عمداً سائل غسل الصحون
-اهذا ما تبحثين عنه ؟
-لا
ثم تناولت عمداً مسحوق غسيل الملابس لاني كنت اعلم انها تريد سائل تنظيف الأرضيات وبقيت اتناول العلب الخاطئة كي ادعك قضيبي الحجري بمؤخرتها لأطول وقت فهمت هي على الفور ما يجري وسارعت بالخروج طالبة أن أحضر كل ما على الرف إليها انزعجت حقا من ذلك سحـ ـقا لكي اللعـ ـنة عليكي من تخالين نفسك لتلعبي بمشاعري وتهددي راحة بالي وتتصرفي وكأنك الممنوع المرغوب سحــــــــــــ ـقاً لــــــــكي