الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
لواط حار جدا مع جاري الذي جعلته يدمن زبي – الجزء 2
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 2620" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/scxd2y44ku.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> ساواصل معكم قصتي في لواط ساخن مع سامر و كيف جعلته لا يصبر على زبي حيث في الجزء السابق من قصة كنت حكيت عن ندمي حين استمنينا لبعضنا بعد ان بردت شهوتي و احسست اني ارتكبت جرما خطيرا و بقيت في المنزل وحيدا اؤنب نفسي الى ان بدا افراد العائلة يلتحقون بالمنزل بدئا بامي ثم اخوتي وصولا الى ابي . في اليلي و انا استرجع شريط الذكريات في راسي بقيت اتذكر كيف لمس سامر زبي و استمنى لي و كيف كنت واقفا اقبله مثل الفتاة و هو يلعب بزبي و لم اصدق اني قذفت دون ان المس زبي تذكرت تلك الحلاوة الغريبة التي اجتاحتني و انا اقذف المني حتى تطاير بعيدا على ملابسه و هنا شعرت بزبي بدا ينتصب و كنت عادة حين استمني لا افكر في الجنس و لا ينتصب زبي الا في اليوم الموالي لاني اخاف ان اصبح مدمنا على الاستمناء و هذا ما جعلني اكتسب عادة و هيي عدم الاستمناء مرتين في يوم واحد لكن تلك الصور المرسومة في راسي و التي كانت حقيقية لا خمجرد خيال جعلتني المس زبي و اشعر بمتعة غريبة و انا اتذكر كيف قبلته و كيف لمس زبي و جتى كيف لمست زبه و انفاسه التي كانت تحرقني اثناء القبلات و هنا قررت ان التقيه مجددا و قلت في نفسي سامارس معه لواط مرة اخرى ثم ابتعد عنه نهائيا و في الصباح الموالي لتلك الليلة قمت باكرا و الشهوة تحرقني و رغبة الاستمناء و القذف تارقني و بقيت انظر في خيالي الى سامر و كانه روحي التي لن اصبر عليها </p><p> على الساعة الحادية و عشر لمحته مارا في الشارع فتعمد النزول مسرعا من البيت و اتجهت في طريقه و كان الامر صدفة و ما ان التقيته حتى القيت عليه التحية ثم تظاهرت اني احكي عليه عن مقابلة الامس و عن اللاعب الفلاني و نظرات لواط ثاقبة اسددها اليه كالمغناطيس بينما كان هو يحكي معي و في نفسه امر يخفيه و شعرت انه مر بنفس حالتي حيث انتقل من تانيب الضمير الى الرغبة بعد صحوة الشهوة . بعد ذلك استاذنني ان ياخذ لوازم البيت ثم يعود الي و بقيت انظر الى طيزه و هو يمشي و انتظرته ربع ساعة حتى عاد الي ثم اتجهنا الى احدى المقاهي و تناولنا الكوكا و القهوة ثم عدنا الى الشارع و لم نتحدث تماما عما حدث بالامس رغم ان كل واحد فينا كان يحترق شوقا في داخله . كنت اريد ان ابدا بالحديث لكني خشيت ان ينتصب زبي و يفضحني امام الناس لاني كنت ساخنا جدا و لكني قلت له ساذهب المنزل لحضر طعام الغذاء لاني وحيد في البيت و عندها رد علي تعال معي الى بيتنا لنتناول الغذاء معا لكني اكدت له اني استحي من امه و اخواته و ما علي الا ان اشتري البيض و الجبن و الخبز و اذهب الى البت و هنا احسست انه يريد ان يقول لي اود ان ارافقك الى البيت و لكنه كان ينتظر مني المبادرة . ودعته و غادرت الى البيت و في الحقيقة لم اشتري اي شيئ لان كل المواد الغذائية كانت في البيت و بعد حوالي نصف ساعة من دخولي الى البيت حضرت طعامي و كالعادة بحثت عن فيلم جنسي و كلي امل ان سامر سياتي ونمارس لواط مع بعض و من حظي ان ذلك اليوم كان يوم الاحد و هو اليوم الذي تكثر فيه افلام النيك الجنسية و صرت اتناول الغذاء و زبي خارج متدلي. </p><p> بعدها سمعت شخصا يناديني اسفل العمارة فنظرت من النافذة فوجدته سامر مع العلم اني كنت انظر و زبي متدلي لاني لم اخفيه لكنه لا يستطيع مشاهدته و هنا لم اجد اي حرج في مناداته و طلبت منه ان يصعد لاني مازلت اتناول الطعام و تعمدت ترك زبي متدلي حتى يراه و تسهل مهمة لواط التي ابحث عنها و ما ان دخل حتى وجدني جالسا مربع القدمين و زبي بينهما و خصيتاي في وسط الشعر مثل البيض في العش و طلبت منه ان يجلس ليتناول معي الطعام لكنه بقي مركز على ذلك الفيلم . هنا كان لابد ان نمارس لواط مهما كان الامر فوقفت و زبي انتصب حتى التصق ببطني و و اتجهت اليه و قلت له هيا ارضعه لكن دفعني و قال هل انت مجنون ثم اخرج زبه و قال اجلس امامي نستمني لبعضنا مثل البارحة لكني رفضت و قلت له انا استمني لك و انتارضع لي زبي و هنا هددني بالمغادة ان اعدت هذا الكلام لكن رغبة لواط بداخلي المشتعلة جعلتني مثل الوحش ثم وقفت امامه و رحت اقبله و صار يقبلني ثم قال لي نمارس القبلات و نستمني لبعضنا فقط فقلت له كما تريد يا صديقي و بقينا نتبادل القبل و انا اتحسس ظهره و انزل يدي الى طيزه و هو جد موسوس و في كل مرة يباعد يدي عن طيزه و عرفت انه لا يتركني افعل له امر الا اذاكان بطريقة متبادلة و هنا كان لابد ان اصارحه و عرضت عليه ان انيكه و امارس عليه لواط تام و حين انتهي يفعل هو نفس الامر و صرنا في جدال من يبدا الاول لمدة عشر دقائق و اتفقنا ان ان لا ندخل ازبارنا بل نحك الراس فقط على منطقة الشرج </p><p> جائتني فكرة و هي ان اطلب منه ان يلمس طيزي و المس طيزه و نحك ازبارنا على بعض و من يقذف اولا هو الخاسر و يستسلم للزب و يكون المفعول فيه اثناءممارسة لواط من الطيز و رغم اني كنت حارا اكثر منه الا اني فكرت في كيفية جعله يقذف قبلي . هنا بدات اقبله من فمه و كان يستثار بسرعة كبيرة و لمست طيزه ففعل لي نفس الامر ثمبلل يدي باللعاب و امسكت بزه و ركزت على منطقة الراس و انا اضغط بيدي اما هو فصار يستمني لي بيده التي كانت جافة و بعد اقل من نصف دقيقة دفعني و اراد الهرب فعرفت انه سيقذف فامسكت يده وجذبته منها حتى قابلني و بدات قطرات المني تتطاير من زبه و كدت انا ايضا اقذف معه و هنا شعرت بفرحة غامرة و كيف لا و انا اخيراسنيكه لواط من طيزه و ادخل زبي مثلما اشاء . في الحقيقة احس هو بما احسسنا به البارحة من ندم و تانيب الضمير بعد القذف و لهذا كان يرغب بالمغادرة حتى انه قال لي لن اتكلم معك من اليوم فصاعدا و لكن شهوتي كانت في اوجها ولا بد ان انيكه فامسكته بقوة و يدي ترتعد و قلت له ان خرجت و خرقت الاتفاق ساحكي لكل ابناء الحي اني نكتك و اصف لهم طيزك و بقيت اصر عليه ان يستدير و يتركني امارس حقي في لواط مع طيزه مثلما اتفقنا </p><p> يتبع</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 2620, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/scxd2y44ku.jpg[/IMG] ساواصل معكم قصتي في لواط ساخن مع سامر و كيف جعلته لا يصبر على زبي حيث في الجزء السابق من قصة كنت حكيت عن ندمي حين استمنينا لبعضنا بعد ان بردت شهوتي و احسست اني ارتكبت جرما خطيرا و بقيت في المنزل وحيدا اؤنب نفسي الى ان بدا افراد العائلة يلتحقون بالمنزل بدئا بامي ثم اخوتي وصولا الى ابي . في اليلي و انا استرجع شريط الذكريات في راسي بقيت اتذكر كيف لمس سامر زبي و استمنى لي و كيف كنت واقفا اقبله مثل الفتاة و هو يلعب بزبي و لم اصدق اني قذفت دون ان المس زبي تذكرت تلك الحلاوة الغريبة التي اجتاحتني و انا اقذف المني حتى تطاير بعيدا على ملابسه و هنا شعرت بزبي بدا ينتصب و كنت عادة حين استمني لا افكر في الجنس و لا ينتصب زبي الا في اليوم الموالي لاني اخاف ان اصبح مدمنا على الاستمناء و هذا ما جعلني اكتسب عادة و هيي عدم الاستمناء مرتين في يوم واحد لكن تلك الصور المرسومة في راسي و التي كانت حقيقية لا خمجرد خيال جعلتني المس زبي و اشعر بمتعة غريبة و انا اتذكر كيف قبلته و كيف لمس زبي و جتى كيف لمست زبه و انفاسه التي كانت تحرقني اثناء القبلات و هنا قررت ان التقيه مجددا و قلت في نفسي سامارس معه لواط مرة اخرى ثم ابتعد عنه نهائيا و في الصباح الموالي لتلك الليلة قمت باكرا و الشهوة تحرقني و رغبة الاستمناء و القذف تارقني و بقيت انظر في خيالي الى سامر و كانه روحي التي لن اصبر عليها على الساعة الحادية و عشر لمحته مارا في الشارع فتعمد النزول مسرعا من البيت و اتجهت في طريقه و كان الامر صدفة و ما ان التقيته حتى القيت عليه التحية ثم تظاهرت اني احكي عليه عن مقابلة الامس و عن اللاعب الفلاني و نظرات لواط ثاقبة اسددها اليه كالمغناطيس بينما كان هو يحكي معي و في نفسه امر يخفيه و شعرت انه مر بنفس حالتي حيث انتقل من تانيب الضمير الى الرغبة بعد صحوة الشهوة . بعد ذلك استاذنني ان ياخذ لوازم البيت ثم يعود الي و بقيت انظر الى طيزه و هو يمشي و انتظرته ربع ساعة حتى عاد الي ثم اتجهنا الى احدى المقاهي و تناولنا الكوكا و القهوة ثم عدنا الى الشارع و لم نتحدث تماما عما حدث بالامس رغم ان كل واحد فينا كان يحترق شوقا في داخله . كنت اريد ان ابدا بالحديث لكني خشيت ان ينتصب زبي و يفضحني امام الناس لاني كنت ساخنا جدا و لكني قلت له ساذهب المنزل لحضر طعام الغذاء لاني وحيد في البيت و عندها رد علي تعال معي الى بيتنا لنتناول الغذاء معا لكني اكدت له اني استحي من امه و اخواته و ما علي الا ان اشتري البيض و الجبن و الخبز و اذهب الى البت و هنا احسست انه يريد ان يقول لي اود ان ارافقك الى البيت و لكنه كان ينتظر مني المبادرة . ودعته و غادرت الى البيت و في الحقيقة لم اشتري اي شيئ لان كل المواد الغذائية كانت في البيت و بعد حوالي نصف ساعة من دخولي الى البيت حضرت طعامي و كالعادة بحثت عن فيلم جنسي و كلي امل ان سامر سياتي ونمارس لواط مع بعض و من حظي ان ذلك اليوم كان يوم الاحد و هو اليوم الذي تكثر فيه افلام النيك الجنسية و صرت اتناول الغذاء و زبي خارج متدلي. بعدها سمعت شخصا يناديني اسفل العمارة فنظرت من النافذة فوجدته سامر مع العلم اني كنت انظر و زبي متدلي لاني لم اخفيه لكنه لا يستطيع مشاهدته و هنا لم اجد اي حرج في مناداته و طلبت منه ان يصعد لاني مازلت اتناول الطعام و تعمدت ترك زبي متدلي حتى يراه و تسهل مهمة لواط التي ابحث عنها و ما ان دخل حتى وجدني جالسا مربع القدمين و زبي بينهما و خصيتاي في وسط الشعر مثل البيض في العش و طلبت منه ان يجلس ليتناول معي الطعام لكنه بقي مركز على ذلك الفيلم . هنا كان لابد ان نمارس لواط مهما كان الامر فوقفت و زبي انتصب حتى التصق ببطني و و اتجهت اليه و قلت له هيا ارضعه لكن دفعني و قال هل انت مجنون ثم اخرج زبه و قال اجلس امامي نستمني لبعضنا مثل البارحة لكني رفضت و قلت له انا استمني لك و انتارضع لي زبي و هنا هددني بالمغادة ان اعدت هذا الكلام لكن رغبة لواط بداخلي المشتعلة جعلتني مثل الوحش ثم وقفت امامه و رحت اقبله و صار يقبلني ثم قال لي نمارس القبلات و نستمني لبعضنا فقط فقلت له كما تريد يا صديقي و بقينا نتبادل القبل و انا اتحسس ظهره و انزل يدي الى طيزه و هو جد موسوس و في كل مرة يباعد يدي عن طيزه و عرفت انه لا يتركني افعل له امر الا اذاكان بطريقة متبادلة و هنا كان لابد ان اصارحه و عرضت عليه ان انيكه و امارس عليه لواط تام و حين انتهي يفعل هو نفس الامر و صرنا في جدال من يبدا الاول لمدة عشر دقائق و اتفقنا ان ان لا ندخل ازبارنا بل نحك الراس فقط على منطقة الشرج جائتني فكرة و هي ان اطلب منه ان يلمس طيزي و المس طيزه و نحك ازبارنا على بعض و من يقذف اولا هو الخاسر و يستسلم للزب و يكون المفعول فيه اثناءممارسة لواط من الطيز و رغم اني كنت حارا اكثر منه الا اني فكرت في كيفية جعله يقذف قبلي . هنا بدات اقبله من فمه و كان يستثار بسرعة كبيرة و لمست طيزه ففعل لي نفس الامر ثمبلل يدي باللعاب و امسكت بزه و ركزت على منطقة الراس و انا اضغط بيدي اما هو فصار يستمني لي بيده التي كانت جافة و بعد اقل من نصف دقيقة دفعني و اراد الهرب فعرفت انه سيقذف فامسكت يده وجذبته منها حتى قابلني و بدات قطرات المني تتطاير من زبه و كدت انا ايضا اقذف معه و هنا شعرت بفرحة غامرة و كيف لا و انا اخيراسنيكه لواط من طيزه و ادخل زبي مثلما اشاء . في الحقيقة احس هو بما احسسنا به البارحة من ندم و تانيب الضمير بعد القذف و لهذا كان يرغب بالمغادرة حتى انه قال لي لن اتكلم معك من اليوم فصاعدا و لكن شهوتي كانت في اوجها ولا بد ان انيكه فامسكته بقوة و يدي ترتعد و قلت له ان خرجت و خرقت الاتفاق ساحكي لكل ابناء الحي اني نكتك و اصف لهم طيزك و بقيت اصر عليه ان يستدير و يتركني امارس حقي في لواط مع طيزه مثلما اتفقنا يتبع [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
لواط حار جدا مع جاري الذي جعلته يدمن زبي – الجزء 2
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل