الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
لواط ساخن بين صاحب الدكان و زبونه الشاب الوسيم – الجزء 1
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 2353" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/zlkre2fp3r.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> اليوم قصة لواط ساخن بين صاحب المحل الذي ينيك الشاب الوسيم و يمارسان الجنس اللوطي و الشذوذ المثلي بطريقة جد ساخنة حارة و هما ذائبين مع بعض و كل واحد يستمتع بصديقه و قد كان صاحب المحل في بداية الاربعين من عمره يبيع في دكانه الخضار و مستلزمات البيت… يتردد عليه الكثيرين من ابناء الحارة بكافة اعمارهم يتبضعون منه، لحلاوة لسانه و حسن هندامه و نظافته… خدوماً لزبائنه و بشوشاً معهم… يفتح دكانه من ساعات الصباح الباكر الى آخر الليل ليسمح لأبناء الحارة بالتبضع و قضاء حاجاتهم في اي وقت. بشرته تميل الى السمرة متوسط الطول ككل الشرقيين، يبدو قويا من امتلاء قامته ، وسرعة حركته و ادائه في العمل . الدكان كان كبيرا بعض الشيء ، ينتهي بباب من الجهة المقابلة لواجهته ، هذا الباب يؤدي الى ممر ضيق بطول 4 امتار تقريبا ، و على يمين الممر غرفة صغيرة يستخدمها صاحب الدكان كمكتب له . كان جميع سكان الحارة يحبونه و يفضلون التسوق عنده ، و من ضمنهم كان هنالك فتى طوله 160 سم تقريبا الذي كان شريكه في لواط ساخن كما ستقرؤون و هو مكتنز بعض الشيء بعمر 18عاماً يتردد كثيرا على هذا الدكان . نشأت علاقة صداقة بين الفتى و صاحب الدكان . فكان كلما جاء الفتى تلمع عينا صاحب الدكان يستقبله و يأخذ بيده يقبلان بعضهما بعض من الوجنتين قبلات صداقة ، ثم يدعوه للجلوس بجانبه و التحدث معه عندما يفتقر الدكان الى الزبائن و في نظراتهما تلميحات جنسية ساخنة جدا رغم انهما لم يصارحا بعضهما . </p><p> و ذات يوم و العيد على الابواب دخل الفتى و كان مرتديا الشورت و التي شيرت… استقبله كالعادة صاحب الدكان و اجلسه بجانبه، حيث ارتفع الشورت الى الاعلى لتظهر افخاذه البيضاء و شعر خفيف في طور النمو يعلوها، و صار يتحدثان و يضحكان، و بدات مشاعر ارتفاع الشهوة و ممارسة لواط ساخن ناعم بينهما تنمو اكثر و مع كل ضحكة يضع صاحب الدكان يده على فخذ الفتى و يعصرها مبدياً سروره منه . كان هذ الحدث الذي اشعل في قلبهما الرغبة الجنسية تجاه بعضهما، فصاحب الدكان كان قد اغرم بالفتى و الفتى لم يبدي اي امتعاض من لمسات صاحبه لانه بدا يذوب و هو يعش الجنس مع الرجال الكبار اصحاب الازبار الكبيرة و الخبارء في النيك . و ظل طيف الفتى يراوده في كل حين و صار يبحث عنه بين الزبائن و ينتظر قدومه في كل دقيقة حتى جاء العيد. فمع انبلاج ساعات الصباح كان اول القادمين هو الفتى، انفرجت اسارير صاحب الدكان و استقبله بالأحضان و يداه تتلمس ظهره و شفتاه هذه المرة تقبل وجنتا الفتى و لكن بالقرب من شفاهه تمهيدا الى لواط ساخن و ممارسة الجنس ، فقد لامست شفاهه شفاه الفتى، و مع هذه الملامسة انطلق بريق من عينيهما هما الاثنين يعلن محبتهما غير المعلنة…ـ كل عام و انت بخير… قالها صاحب الدكانـ و انت بألف خير… اجابه الفتى . و صار صاحب الدكان يمشي بجانب الفتى و ذراعه على اكتافه، حاضنه الى صدره الى ان جلسا متجاورين على كرسيين خلف طاولة عليها قاصة الدكان، و ظلا يتجاذبا الحديث و يضحكان، و لكن هذه المرة ظلت يد صاحب المحل على فخذ الفتى. لقد قرر ان يمضي و يعلن محبته للفتى كي يمارس معه لواط ساخن و يذوق معه حلاوة الطيز و يذوقه حلاوة و لذة الزب . اخذ يعصر فخذه ما بين صعودا و نزولا، حتى لامست يده قضيب الفتى ! لقد كان منتصباً مما يوحي بشعور الفتى تجاه صاحبه و مستعداً لقضاء وقت جميل معه.ـ احبك ! همس صاحب الدكان في اذن الفتى. </p><p> سكت الفتى و لم يعرف بماذا يجيب، لكنه و بحركة لا ارادية وضع يده على يد صاحبه التي كانت لا تزال على فخذه !ـ اريد ان تأتي هذا المساء قبل ان اغلق المحل كي نمارس لواط ساخن و نتمتع مع بعض .ـ اي ساعة ؟ سال الفتى بصوت مرتجف مملوء بالشهوة و الرغبة الجنسية ممزوج بالخوف !ـ سأقوم بوضع لافتة على باب المحل باني سأغلق المحل السابعة مساءً بسبب العيد.ـ سأكون في السابعة هنا ! قال الفتى و نهض للذهاب.انفرجت اسارير صاحب المحل و تلقاه في احضانه ليلتصق قضيبه المنتصب على الفتى و من ثم يودعه على امل اللقاء.و جاء المساء، و قبل السابعة بدقائق دخل الفتى و كان صاحب الدكان مشغولا بآخر زبون… خرج الزبون فانطلق صاحب الدكان نحو الباب ليغلقه و يضع لوحة الاغلاق عليه كي يختلي بالفتى في لواط ملتهب … ثم اشار الى الفتى ان يتجه الى الباب الخلفي… سار الفتى و تبعه صاحب الدكان حتى وصلا اليه. امسك صاحب الدكان بمقبض الباب و دفعه الى الخارج لينسل الفتى خلفه و يقف في الممر الضيق، و ليتبعه صاحب المحل و يمسكه من كتفيه و يدفعه دفعة خفيفة على الباب، و ليلتصق به مقرباً شفتيه من شفتي الفتى و هو يهمس بصوت مرتجف خافت : احبك … احبك … ثم لتلتقي شفاههما و لتغمض عيناهما مقبلين بعضيهما بشخف و شبق، ثم راح صاحب المحل يقبل رقبة الفتى و آهاتهم تمتزج مع بعضهما آآآآآه آآآآآآه مممممم ممممم اوووف اوووف.. في اروع لواط ساخن و شذوذ جنسي بينهما . </p><p> و عندما ارتوى صاب المحل بعض الشيء رفع الفتى على ذراعيه و الفتى تعلق برقبته، و اتجه الى الغرفة التي في الممر حيث اريكة صغيرة موجودة فيها.. خصصها صاحب المحل لممارسة لواط ساخن لانه رجل شاذ و يعشق الطيز التي تحمل اسفلها الخصيتين و هو رغم انه في الاربعينات الا انه لم يتزوج بعد لانه يكره النساء و يحب الاولاد فقط . و جلس صاحب الدكان عليها و اجلس الفتى في حضنه و رجلاه مدلتان على الجانبين و صار يقبله و الفتى يبادله بقبل اقوى في لواط ساخن جدا و بانفاس عالية و كل واحد منهما قد بلغت شهوته عنان السماء … و من دون اي ينبسا بكلمة اخذ صاحب المحل يفك ازرار الفتى و يخلع ملابسه حتى جعله كما ولدته امهو قضيبه منتصب على اشده رغم انه لم يجرب الجنس مع الرجال من قبل الا انه قد سخن امام صاحب الدكان . وقف الفتى بين يدي و رجلي صاحب الدكان و هو جالس على الاريكة، واضعا يداه حول عنق صاحبه و صاحبه يقبل في رقبته و يلثم حلمات صدره و يداه تعبثان بظهره و مؤخرته المكتنزة المشدودة، تصدر منه آهات و آهات… وقد انتصب زب صاحب الدكان حتى انه صار يظهر بانه سيمزق بنطاله و يهجم على طيز الفتى البيضاء كي يذيقها احلى لواط ساخن و يرتوي من النيك و الجنس </p><p> يتبع في الجزء الثاني</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 2353, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/zlkre2fp3r.jpg[/IMG] اليوم قصة لواط ساخن بين صاحب المحل الذي ينيك الشاب الوسيم و يمارسان الجنس اللوطي و الشذوذ المثلي بطريقة جد ساخنة حارة و هما ذائبين مع بعض و كل واحد يستمتع بصديقه و قد كان صاحب المحل في بداية الاربعين من عمره يبيع في دكانه الخضار و مستلزمات البيت… يتردد عليه الكثيرين من ابناء الحارة بكافة اعمارهم يتبضعون منه، لحلاوة لسانه و حسن هندامه و نظافته… خدوماً لزبائنه و بشوشاً معهم… يفتح دكانه من ساعات الصباح الباكر الى آخر الليل ليسمح لأبناء الحارة بالتبضع و قضاء حاجاتهم في اي وقت. بشرته تميل الى السمرة متوسط الطول ككل الشرقيين، يبدو قويا من امتلاء قامته ، وسرعة حركته و ادائه في العمل . الدكان كان كبيرا بعض الشيء ، ينتهي بباب من الجهة المقابلة لواجهته ، هذا الباب يؤدي الى ممر ضيق بطول 4 امتار تقريبا ، و على يمين الممر غرفة صغيرة يستخدمها صاحب الدكان كمكتب له . كان جميع سكان الحارة يحبونه و يفضلون التسوق عنده ، و من ضمنهم كان هنالك فتى طوله 160 سم تقريبا الذي كان شريكه في لواط ساخن كما ستقرؤون و هو مكتنز بعض الشيء بعمر 18عاماً يتردد كثيرا على هذا الدكان . نشأت علاقة صداقة بين الفتى و صاحب الدكان . فكان كلما جاء الفتى تلمع عينا صاحب الدكان يستقبله و يأخذ بيده يقبلان بعضهما بعض من الوجنتين قبلات صداقة ، ثم يدعوه للجلوس بجانبه و التحدث معه عندما يفتقر الدكان الى الزبائن و في نظراتهما تلميحات جنسية ساخنة جدا رغم انهما لم يصارحا بعضهما . و ذات يوم و العيد على الابواب دخل الفتى و كان مرتديا الشورت و التي شيرت… استقبله كالعادة صاحب الدكان و اجلسه بجانبه، حيث ارتفع الشورت الى الاعلى لتظهر افخاذه البيضاء و شعر خفيف في طور النمو يعلوها، و صار يتحدثان و يضحكان، و بدات مشاعر ارتفاع الشهوة و ممارسة لواط ساخن ناعم بينهما تنمو اكثر و مع كل ضحكة يضع صاحب الدكان يده على فخذ الفتى و يعصرها مبدياً سروره منه . كان هذ الحدث الذي اشعل في قلبهما الرغبة الجنسية تجاه بعضهما، فصاحب الدكان كان قد اغرم بالفتى و الفتى لم يبدي اي امتعاض من لمسات صاحبه لانه بدا يذوب و هو يعش الجنس مع الرجال الكبار اصحاب الازبار الكبيرة و الخبارء في النيك . و ظل طيف الفتى يراوده في كل حين و صار يبحث عنه بين الزبائن و ينتظر قدومه في كل دقيقة حتى جاء العيد. فمع انبلاج ساعات الصباح كان اول القادمين هو الفتى، انفرجت اسارير صاحب الدكان و استقبله بالأحضان و يداه تتلمس ظهره و شفتاه هذه المرة تقبل وجنتا الفتى و لكن بالقرب من شفاهه تمهيدا الى لواط ساخن و ممارسة الجنس ، فقد لامست شفاهه شفاه الفتى، و مع هذه الملامسة انطلق بريق من عينيهما هما الاثنين يعلن محبتهما غير المعلنة…ـ كل عام و انت بخير… قالها صاحب الدكانـ و انت بألف خير… اجابه الفتى . و صار صاحب الدكان يمشي بجانب الفتى و ذراعه على اكتافه، حاضنه الى صدره الى ان جلسا متجاورين على كرسيين خلف طاولة عليها قاصة الدكان، و ظلا يتجاذبا الحديث و يضحكان، و لكن هذه المرة ظلت يد صاحب المحل على فخذ الفتى. لقد قرر ان يمضي و يعلن محبته للفتى كي يمارس معه لواط ساخن و يذوق معه حلاوة الطيز و يذوقه حلاوة و لذة الزب . اخذ يعصر فخذه ما بين صعودا و نزولا، حتى لامست يده قضيب الفتى ! لقد كان منتصباً مما يوحي بشعور الفتى تجاه صاحبه و مستعداً لقضاء وقت جميل معه.ـ احبك ! همس صاحب الدكان في اذن الفتى. سكت الفتى و لم يعرف بماذا يجيب، لكنه و بحركة لا ارادية وضع يده على يد صاحبه التي كانت لا تزال على فخذه !ـ اريد ان تأتي هذا المساء قبل ان اغلق المحل كي نمارس لواط ساخن و نتمتع مع بعض .ـ اي ساعة ؟ سال الفتى بصوت مرتجف مملوء بالشهوة و الرغبة الجنسية ممزوج بالخوف !ـ سأقوم بوضع لافتة على باب المحل باني سأغلق المحل السابعة مساءً بسبب العيد.ـ سأكون في السابعة هنا ! قال الفتى و نهض للذهاب.انفرجت اسارير صاحب المحل و تلقاه في احضانه ليلتصق قضيبه المنتصب على الفتى و من ثم يودعه على امل اللقاء.و جاء المساء، و قبل السابعة بدقائق دخل الفتى و كان صاحب الدكان مشغولا بآخر زبون… خرج الزبون فانطلق صاحب الدكان نحو الباب ليغلقه و يضع لوحة الاغلاق عليه كي يختلي بالفتى في لواط ملتهب … ثم اشار الى الفتى ان يتجه الى الباب الخلفي… سار الفتى و تبعه صاحب الدكان حتى وصلا اليه. امسك صاحب الدكان بمقبض الباب و دفعه الى الخارج لينسل الفتى خلفه و يقف في الممر الضيق، و ليتبعه صاحب المحل و يمسكه من كتفيه و يدفعه دفعة خفيفة على الباب، و ليلتصق به مقرباً شفتيه من شفتي الفتى و هو يهمس بصوت مرتجف خافت : احبك … احبك … ثم لتلتقي شفاههما و لتغمض عيناهما مقبلين بعضيهما بشخف و شبق، ثم راح صاحب المحل يقبل رقبة الفتى و آهاتهم تمتزج مع بعضهما آآآآآه آآآآآآه مممممم ممممم اوووف اوووف.. في اروع لواط ساخن و شذوذ جنسي بينهما . و عندما ارتوى صاب المحل بعض الشيء رفع الفتى على ذراعيه و الفتى تعلق برقبته، و اتجه الى الغرفة التي في الممر حيث اريكة صغيرة موجودة فيها.. خصصها صاحب المحل لممارسة لواط ساخن لانه رجل شاذ و يعشق الطيز التي تحمل اسفلها الخصيتين و هو رغم انه في الاربعينات الا انه لم يتزوج بعد لانه يكره النساء و يحب الاولاد فقط . و جلس صاحب الدكان عليها و اجلس الفتى في حضنه و رجلاه مدلتان على الجانبين و صار يقبله و الفتى يبادله بقبل اقوى في لواط ساخن جدا و بانفاس عالية و كل واحد منهما قد بلغت شهوته عنان السماء … و من دون اي ينبسا بكلمة اخذ صاحب المحل يفك ازرار الفتى و يخلع ملابسه حتى جعله كما ولدته امهو قضيبه منتصب على اشده رغم انه لم يجرب الجنس مع الرجال من قبل الا انه قد سخن امام صاحب الدكان . وقف الفتى بين يدي و رجلي صاحب الدكان و هو جالس على الاريكة، واضعا يداه حول عنق صاحبه و صاحبه يقبل في رقبته و يلثم حلمات صدره و يداه تعبثان بظهره و مؤخرته المكتنزة المشدودة، تصدر منه آهات و آهات… وقد انتصب زب صاحب الدكان حتى انه صار يظهر بانه سيمزق بنطاله و يهجم على طيز الفتى البيضاء كي يذيقها احلى لواط ساخن و يرتوي من النيك و الجنس يتبع في الجزء الثاني [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
لواط ساخن بين صاحب الدكان و زبونه الشاب الوسيم – الجزء 1
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل